يقول المنيعي (وهل رايت الرسول عليه الصلاه والسلام عارض الفاروق رضي الله عنه ؟)
وكيف رضي الرسول (ص) بقول عمر، وهل يقبل الرسول (ص) بان كلامه هذيان والعياذ بالله وليس وحيا ، ثم لماذا قال قوموا عني ، ولماذا اعتبرها ابن عباس رزية واي رزية . ولماذا خالفه صحابة آخرون وانتم تقولون بعدالتهم؟
الحديث:
لما حضر رسول الله صلى الله عليه وسلم وفي البيت رجال ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : ( هلموا أكتب لكم كتابا لا تضلون بعده ) . فقال بعضهم : إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد غلبه الوجع ، وعندكم القرآن ، حسبنا كتاب الله . فاختلف أهل البيت واختصموا ، فمنهم من يقول : قربوا يكتب لكم كتابا لا تضلون بعده ، ومنهم من يقول غير ذلك ، فلما أكثروا اللغو والاختلاف ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( قوموا ) . قال عبيد الله : فكان ابن عباس : إن الرزية كل الرزية ، ما حال بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب ، لاختلافهم ولغطهم .
الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 4432
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
لما حضر النبي صلى الله عليه وسلم قال ، وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب ، قال : ( هلم أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده ) . قال عمر : إن النبي صلى الله عليه وسلم غلبه الوجع ، وعندكم القرآن . فحسبنا كتاب الله . واختلف أهل البيت ، اختصموا : فمنهم من يقول : قربوا يكتب لكم رسول الله صلى الله عليه وسلم كتابا لن تضلوا بعده ، ومنهم من يقول ما قال عمر ، فلما أكثروا اللغط والاختلاف عند النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( قوموا عني ) . الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 7366
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
لما حضر رسول الله صلى الله عليه وسلم وفي البيت رجال ، فيهم عمر بن الخطاب ، قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( هلم أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده ) . فقال عمر : إن النبي صلى الله عليه وسلم قد غلب عليه الوجع ، وعندكم القرآن ، حسبنا كتاب الله . فاختلف أهل البيت فاختصموا ، منهم من يقول : قربوا يكتب لكم النبي صلى الله عليه وسلم كتابا لن تضلوا بعده ، ومنهم من يقول ما قال عمر ، فلما أكثروا اللغو والاختلاف عند النبي صلى الله عليه وسلم ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( قوموا ) . قال عبيد الله : فكان ابن عباس يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب ، من اختلافهم ولغطهم . الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 5669
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
وكيف رضي الرسول (ص) بقول عمر، وهل يقبل الرسول (ص) بان كلامه هذيان والعياذ بالله وليس وحيا ، ثم لماذا قال قوموا عني ، ولماذا اعتبرها ابن عباس رزية واي رزية . ولماذا خالفه صحابة آخرون وانتم تقولون بعدالتهم؟
الحديث:
لما حضر رسول الله صلى الله عليه وسلم وفي البيت رجال ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : ( هلموا أكتب لكم كتابا لا تضلون بعده ) . فقال بعضهم : إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد غلبه الوجع ، وعندكم القرآن ، حسبنا كتاب الله . فاختلف أهل البيت واختصموا ، فمنهم من يقول : قربوا يكتب لكم كتابا لا تضلون بعده ، ومنهم من يقول غير ذلك ، فلما أكثروا اللغو والاختلاف ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( قوموا ) . قال عبيد الله : فكان ابن عباس : إن الرزية كل الرزية ، ما حال بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب ، لاختلافهم ولغطهم .
الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 4432
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
لما حضر النبي صلى الله عليه وسلم قال ، وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب ، قال : ( هلم أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده ) . قال عمر : إن النبي صلى الله عليه وسلم غلبه الوجع ، وعندكم القرآن . فحسبنا كتاب الله . واختلف أهل البيت ، اختصموا : فمنهم من يقول : قربوا يكتب لكم رسول الله صلى الله عليه وسلم كتابا لن تضلوا بعده ، ومنهم من يقول ما قال عمر ، فلما أكثروا اللغط والاختلاف عند النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( قوموا عني ) . الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 7366
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
لما حضر رسول الله صلى الله عليه وسلم وفي البيت رجال ، فيهم عمر بن الخطاب ، قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( هلم أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده ) . فقال عمر : إن النبي صلى الله عليه وسلم قد غلب عليه الوجع ، وعندكم القرآن ، حسبنا كتاب الله . فاختلف أهل البيت فاختصموا ، منهم من يقول : قربوا يكتب لكم النبي صلى الله عليه وسلم كتابا لن تضلوا بعده ، ومنهم من يقول ما قال عمر ، فلما أكثروا اللغو والاختلاف عند النبي صلى الله عليه وسلم ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( قوموا ) . قال عبيد الله : فكان ابن عباس يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب ، من اختلافهم ولغطهم . الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 5669
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
تعليق