هنا نطرح تصور أهل السنة في الله
هذا التصور الذي يصف الله وكأنه يصف أحد مخلوقات الله
وهذا مقبول عندهم بشرطين:
1- أن يأتي حديث يقول بذلك.
2- أن يقولوا بعد أن يؤمنوا بذلك يليق بجلاله
1- القدم
لله قدم جائت بها أحاديثهم ويؤمنوا بها ويقولون بعد ايمانهم بها تليق بجلاله
2- الرجل
صحيح البخاري - تفسير القرآن - قوله : وتقول هل من مزيد - رقم الحديث : ( 4472 )
- حدثنا عبد الله بن محمد حدثنا عبد الرزاق أخبرنا معمر عن همام عن أبي هريرة ( ر ) قال قال النبي (ص) تحاجت الجنة والنار فقالت النار أوثرت بالمتكبرين والمتجبرين وقالت الجنة ما لي لا يدخلني إلا ضعفاء الناس وسقطهم قال الله تبارك وتعالى للجنة أنت رحمتي أرحم بك من أشاء من عبادي وقال للنار إنما أنت عذابي أعذب بك من أشاء من عبادي ولكل واحدة منهما ملؤها فأما النار فلا تمتلئ حتى يضع رجله فتقول قط قط فهنالك تمتلئ ويزوى بعضها إلى بعض ولا يظلم الله عز وجل من خلقه أحدا وأما الجنة فإن الله عز وجل ينشئ لها خلقا .
صحيح البخاري - تفسير القرآن - يوم يكشف عن ساق - رقم الحديث : ( 4538 )
- حدثنا الليث عن خالد بن يزيد عن سعيد بن أبي هلال عن زيد بن أسلم عن عطاء بن يسار عن أبي سعيد ( ر ) قال سمعت النبي (ص) يقول يكشف ربنا عن ساقه فيسجد له كل مؤمن ومؤمنة فيبقى كل من كان يسجد في الدنيا رياء وسمعة فيذهب ليسجد فيعود ظهره طبقا واحدا.
وحسب فهمي البسيط
القدم هي عبارة عن مشط الرجل وباطنها
الساق هي العظم الطويل الذي يقع بين القدم والركبة
الرجل هي مجموع القدم والساق.
وهنا نسأل أهل السنة أليس هذا تركيب
فالله غير ساقه غير قدمه غير رجله
والساق غير الرجل غير القدم
والقدم غير الساق غير الرجل
فالله شيء وقدمه شيء ورجله شيء وساقه شيء
كل هذا مقبول في الله عند أهل السنة بالشرطين الموضوعين في الاعلى
1- فالاحاديث موجودة
2- والعبارة الجاهزة دائما موجودة ( يليق بجلاله )
حتى لو كان تركيبا فهو تركيب يليق بجلاله
حتى لو كان جسد فهو جسد يليق بجلاله.
يتبع.
هذا التصور الذي يصف الله وكأنه يصف أحد مخلوقات الله
وهذا مقبول عندهم بشرطين:
1- أن يأتي حديث يقول بذلك.
2- أن يقولوا بعد أن يؤمنوا بذلك يليق بجلاله
1- القدم
لله قدم جائت بها أحاديثهم ويؤمنوا بها ويقولون بعد ايمانهم بها تليق بجلاله
صحيح البخاري - تفسير القرآن - قوله : وتقول هل من مزيد - رقم الحديث : ( 4470 )
- حدثنا عبد الله بن أبي الأسود حدثنا حرمي بن عمارة حدثنا شعبة عن قتادة عن أنس ( ر ) عن النبي (ص) قال يلقى في النار وتقول هل من مزيد حتى يضع قدمه فتقول قط قط .
الرابط :
2- الرجل
لله رجل جائت بها أحاديثهم ويؤمنوا بها ويقولون بعد هذا الايمان تليق بجلاله
صحيح البخاري - تفسير القرآن - قوله : وتقول هل من مزيد - رقم الحديث : ( 4472 )
- حدثنا عبد الله بن محمد حدثنا عبد الرزاق أخبرنا معمر عن همام عن أبي هريرة ( ر ) قال قال النبي (ص) تحاجت الجنة والنار فقالت النار أوثرت بالمتكبرين والمتجبرين وقالت الجنة ما لي لا يدخلني إلا ضعفاء الناس وسقطهم قال الله تبارك وتعالى للجنة أنت رحمتي أرحم بك من أشاء من عبادي وقال للنار إنما أنت عذابي أعذب بك من أشاء من عبادي ولكل واحدة منهما ملؤها فأما النار فلا تمتلئ حتى يضع رجله فتقول قط قط فهنالك تمتلئ ويزوى بعضها إلى بعض ولا يظلم الله عز وجل من خلقه أحدا وأما الجنة فإن الله عز وجل ينشئ لها خلقا .
الرابط :
3- الساق
لله رجل جائت بها أحاديثهم ويؤمنوا بها ويقولن بعد هذا الايمان تليق بجلاله
صحيح البخاري - تفسير القرآن - يوم يكشف عن ساق - رقم الحديث : ( 4538 )
- حدثنا الليث عن خالد بن يزيد عن سعيد بن أبي هلال عن زيد بن أسلم عن عطاء بن يسار عن أبي سعيد ( ر ) قال سمعت النبي (ص) يقول يكشف ربنا عن ساقه فيسجد له كل مؤمن ومؤمنة فيبقى كل من كان يسجد في الدنيا رياء وسمعة فيذهب ليسجد فيعود ظهره طبقا واحدا.
الرابط :
وحسب فهمي البسيط
القدم هي عبارة عن مشط الرجل وباطنها
الساق هي العظم الطويل الذي يقع بين القدم والركبة
الرجل هي مجموع القدم والساق.
وهنا نسأل أهل السنة أليس هذا تركيب
فالله غير ساقه غير قدمه غير رجله
والساق غير الرجل غير القدم
والقدم غير الساق غير الرجل
فالله شيء وقدمه شيء ورجله شيء وساقه شيء
كل هذا مقبول في الله عند أهل السنة بالشرطين الموضوعين في الاعلى
1- فالاحاديث موجودة
2- والعبارة الجاهزة دائما موجودة ( يليق بجلاله )
حتى لو كان تركيبا فهو تركيب يليق بجلاله
حتى لو كان جسد فهو جسد يليق بجلاله.
يتبع.
تعليق