إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الصحابة أضاعوا الصلاة بشهادة البخاري

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الصحابة أضاعوا الصلاة بشهادة البخاري


    قال البخاري في الصحيح في كتاب الصلاة عن عمران بن الحصين قال : صلي مع علي بالبصرة
    فقال ذكرنا هذا الرجل صلاة كنا نصليها مع رسو ل الله (صلى الله عليه وآله) فذكر انه كان يكبر كلما رفع و كلما وضع .
    وايضا قد ذكرني هذا صلاة محمد (صلى الله عليه وآله) او قال لقد صلي بنا صلاة محمد (صلى الله عليه وآله) و رواه مسلم و النسايي و ابو داود و احمد .

    قال ابن ماجه بسنده عن ابي موسي قال صلي علي (عليه السلام) يوم الجمل صلاة ذكرنا صلاة رسول الله (صلى الله عليه وآله )
    فاما نسيناها و اما نكون تركناها فسلم علي يمينه و علي شماله .

    وروي ابن حجر في فتح الباري روي احمد و الطحاوي باسناد صحيح عن ابي موسي الاشعري قال ذكر علي كنا صلاة نصليها مع رسول الله (صلى الله عليه وآله) اما نسيناها و اما تركناها عمدا !! و في رواية قتادة عن مطرف قال عمران يعني ابن حصين اما صليت منذ حين او منذ كذا وكذا اشبه بصلاة رسول الله (صلى الله عليه وآله )
    التعديل الأخير تم بواسطة عبد العباس الجياشي; الساعة 07-03-2013, 05:42 PM.

  • #2
    العجيب ان البخاري الفتح (باب تضييع الصلاة عن وقتها) عن أنس قال: ما أعرف شئ كما كان على عهد النبي (ص)؟! قيل: الصلاة. قال: الصلاة، قال أليس صنعتم ما صنعتم فيها. وفي رواية: سمعت الزهري يقول: دخلت على أنس بن مالك بدمشق، وهو يبكي فقلت وما يبكيك، فقال لا أعرف شيئا مما أدركت إلا هذه الصلاة، وهذه الصلاة قد ضيعت.
    الصحابة الذين يساقون الى جهنم ولا ينجو منهم إلا همل كهمل النعم

    تعليق


    • #3
      يرفع بالصلاة على محمد وآل محمد عليهم السلام

      تعليق


      • #4



        ::يرفع للوحوش الوهابية ، ثياب قصيرة ، لحى قذرة ، وجوه مكفهرة :

        تعليق


        • #5
          ويستمر هروب بني وهبون الجبناء

          تعليق


          • #6
            ويستمر هروب السلفية كما هرب عمر الجبان

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة عبد العباس الجياشي
              العجيب ان البخاري الفتح (باب تضييع الصلاة عن وقتها) عن أنس قال: ما أعرف شئ كما كان على عهد النبي (ص)؟! قيل: الصلاة. قال: الصلاة، قال أليس صنعتم ما صنعتم فيها. وفي رواية: سمعت الزهري يقول: دخلت على أنس بن مالك بدمشق، وهو يبكي فقلت وما يبكيك، فقال لا أعرف شيئا مما أدركت إلا هذه الصلاة، وهذه الصلاة قد ضيعت.
              الصحابة الذين يساقون الى جهنم ولا ينجو منهم إلا همل كهمل النعم

              وقد غيّر فيها ما غيّر كما شهدت هذه الرواية فكيف بالآذان والإقامة التي حذف منها على الأقل حيا على خير العمل التي حذفت لأنها كلمة الولاية فكيف إذا كانت صريحة

              تعليق


              • #8
                أبي بكر بن عثمان بن سهل بن حنيف قال : سمعت أبا أُمامة يقول : صلّينا مع عمر بن عبد العزيز الظهر ثم خرجنا حتى دخلنا على أنس بن مالك فوجدناه يصلي العصر ، فقلت : يا عم ما هذه الصلاة التي صليت ؟ قال : العصر ، وهذه صلاة رسول الله (صلى الله عليه وسلم) التي كنا نصلي معه .
                ____________
                صحيح البخاري 1/144 ـ 145 ، صحيح مسلم 1/434 باب استحباب التبكير بالعصر .

                تعليق


                • #9
                  الهم العن بني آمية

                  تعليق


                  • #10
                    حديث ذكرنا بصلاة منا نصليها مع النبي صلى الله عليه وسلم :

                    المقصود هنا يا جاهل هو ترك الجهر اثناء التكبير :
                    قوله : ( ذكرنا ) بتشديد الكاف وفتح الراء ، وفيه إشارة إلى أن التكبير الذي ذكره كان قد ترك ، وقد روى أحمد والطحاوي بإسناد صحيح عن أبي موسى الأشعري قال " ذكرنا علي صلاة كنا نصليها مع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إما نسيناها وإما تركناها عمدا " ولأحمد من وجه آخر عن مطرف قال : قلنا - يعني لعمران بن حصين - يا أبا نجيد ، هو بالنون والجيم مصغر
                    ، من أول من ترك التكبير ؟ قال : عثمان بن عفانحين كبر وضعف صوته . وهذا يحتمل إرادة ترك الجهر . وروى الطبراني عن أبي هريرة أن أول من ترك التكبير معاوية . وروى أبو عبيدأن أول من تركه زياد . وهذا لا ينافي الذي قبله لأن زيادا تركه بترك معاوية ، وكأن معاوية تركه بترك عثمان . وقد حمل ذلك جماعة من أهل العلم على الإخفاء ، ويرشحه حديث أبي سعيد الآتي في " باب يكبر وهو ينهض من السجدتين " ، لكن حكى الطحاوي أن قوما كانوا يتركون التكبير في الخفض دون الرفع ، قال : وكذلك كانت بنو أمية تفعل ، وروى ابن المنذر نحوه عن ابن عمر وعن بعض السلف أنه كان لا يكبر سوى تكبيرة الإحرام ، وفرق بعضهم بين المنفرد وغيره ، ووجهه بأن التكبير شرع للإيذان بحركة الإمام فلا يحتاج إليه المنفرد ، لكن استقر الأمر على مشروعية التكبير في الخفض والرفع لكل مصل ، فالجمهور على ندبية ما عدا تكبيرة الإحرام . وعن أحمد وبعض أهل العلم بالظاهر يجب كله وهذا القول أظهر من حيث الدليل لأن الرسول - صلى الله عليه وسلم - حافظ عليه وأمر به ، وأصل الأمر الوجوب وقد قال - صلى الله عليه وسلم - " صلوا كما رأيتموني أصلي " وأما ما روي عن عثمان ومعاوية من عدم إتمام التكبير فهو محمول على عدم الجهر بذلك لا أنهما تركاه إحسانا للظن بهما ، وعلى تسليم أن الترك وقع منهما فالحجة مقدمة على رأيهما - رضي الله عنهما - وعن سائر الصحابة أجمعين ، والله أعلم قال ناصر الدين ابن المنير : الحكمة في مشروعية التكبير في الخفض والرفع أن المكلف [ ص: 316 ] أمر بالنية أول الصلاة مقرونة بالتكبير ، وكان من حقه أن يستصحب النية إلى آخر الصلاة ، فأمر أن يجدد العهد في أثنائها بالتكبير الذي هو شعار النية ولو قيل إن الحكمة في شرعية تكرار التكبير تنبيه المصلي على أن الله - سبحانه وتعالى - أكبر من كل كبير وأعظم من كل عظيم فلا ينبغي التشاغل عن طاعته بشيء من الأشياء ، بل ينبغي الإقبال عليها بالقلب والقالب ، والخشوع فيها تعظيما له سبحانه وطلبا لرضاه ، لكان ذلك متوجها ، والله أعلم . .

                    فتح الباري في شرح صحيح البخاري

                    كلام عمران بن حصين محمول على هذا و هو ترك الجهر بالتكبير و لكن ماذا نفعل و نقول لامثالك من الجهلة !!!

                    والله المستعان .

                    تعليق


                    • #11
                      الكثير من الحقوق ضيعت في عهد الصحابة حتى أنه بعد مقتل عثمان وجاء الناس لطلب أمير المؤمنين للخلافه لم يرض لأن من استلم الخلافه ضيع الكثير من سنن النبي (ص) وطلب أمير المؤمنين إن أرادوه خليفةً فانه سيحملهم على سنة النبي الحقه وليس على سنة الشيخين

                      تعليق


                      • #12
                        الصحابة رضي الله عنهم حرفوا القرآن الكريم وضيعوا الصلاة كما زعمتم وصلاتهم كما تشاهدون في الحرمين الشريفين أفلا ترشدونهم وتعلمونهم الصلاة وتخرجون القرآن الصحيح ولا تكتموا العلم الذي لديكم

                        تعليق


                        • #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة السني الامازيغي
                          حديث ذكرنا بصلاة منا نصليها مع النبي صلى الله عليه وسلم :

                          المقصود هنا يا جاهل هو ترك الجهر اثناء التكبير :من طريق هشام عن أبيه عن عائشة قالت قال رسول الله {صلى الله عليه وسلم} لما أسري بي إلى السماء أدخلت الجنة فوقفت على شجرة من أشجار الجنة
                          قوله : ( ذكرنا ) بتشديد الكاف وفتح الراء ، وفيه إشارة إلى أن التكبير الذي ذكره كان قد ترك ، وقد روى أحمد والطحاوي بإسناد صحيح عن أبي موسى الأشعري قال " ذكرنا علي صلاة كنا نصليها مع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إما نسيناها وإما تركناها عمدا " ولأحمد من وجه آخر عن مطرف قال : قلنا - يعني لعمران بن حصين - يا أبا نجيد ، هو بالنون والجيم مصغر
                          ، من أول من ترك التكبير ؟ قال : عثمان بن عفانحين كبر وضعف صوته . وهذا يحتمل إرادة ترك الجهر . وروى الطبراني عن أبي هريرة أن أول من ترك التكبير معاوية . وروى أبو عبيدأن أول من تركه زياد . وهذا لا ينافي الذي قبله لأن زيادا تركه بترك معاوية ، وكأن معاوية تركه بترك عثمان . وقد حمل ذلك جماعة من أهل العلم على الإخفاء ، ويرشحه حديث أبي سعيد الآتي في " باب يكبر وهو ينهض من السجدتين " ، لكن حكى الطحاوي أن قوما كانوا يتركون التكبير في الخفض دون الرفع ، قال : وكذلك كانت بنو أمية تفعل ، وروى ابن المنذر نحوه عن ابن عمر وعن بعض السلف أنه كان لا يكبر سوى تكبيرة الإحرام ، وفرق بعضهم بين المنفرد وغيره ، ووجهه بأن التكبير شرع للإيذان بحركة الإمام فلا يحتاج إليه المنفرد ، لكن استقر الأمر على مشروعية التكبير في الخفض والرفع لكل مصل ، فالجمهور على ندبية ما عدا تكبيرة الإحرام . وعن أحمد وبعض أهل العلم بالظاهر يجب كله وهذا القول أظهر من حيث الدليل لأن الرسول - صلى الله عليه وسلم - حافظ عليه وأمر به ، وأصل الأمر الوجوب وقد قال - صلى الله عليه وسلم - " صلوا كما رأيتموني أصلي " وأما ما روي عن عثمان ومعاوية من عدم إتمام التكبير فهو محمول على عدم الجهر بذلك لا أنهما تركاه إحسانا للظن بهما ، وعلى تسليم أن الترك وقع منهما فالحجة مقدمة على رأيهما - رضي الله عنهما - وعن سائر الصحابة أجمعين ، والله أعلم قال ناصر الدين ابن المنير : الحكمة في مشروعية التكبير في الخفض والرفع أن المكلف [ ص: 316 ] أمر بالنية أول الصلاة مقرونة بالتكبير ، وكان من حقه أن يستصحب النية إلى آخر الصلاة ، فأمر أن يجدد العهد في أثنائها بالتكبير الذي هو شعار النية ولو قيل إن الحكمة في شرعية تكرار التكبير تنبيه المصلي على أن الله - سبحانه وتعالى - أكبر من كل كبير وأعظم من كل عظيم فلا ينبغي التشاغل عن طاعته بشيء من الأشياء ، بل ينبغي الإقبال عليها بالقلب والقالب ، والخشوع فيها تعظيما له سبحانه وطلبا لرضاه ، لكان ذلك متوجها ، والله أعلم . .

                          فتح الباري في شرح صحيح البخاري

                          كلام عمران بن حصين محمول على هذا و هو ترك الجهر بالتكبير و لكن ماذا نفعل و نقول لامثالك من الجهلة !!!

                          والله المستعان .

                          تادب وهذا انذار لك ياامازيغي

                          تعليق


                          • #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة م9
                            تادب وهذا انذار لك ياامازيغي
                            الادب يكون مع من يستحقه والقاعدة تقول ( احترم تحترم ) .
                            ثم اول من بدا بقلة الادب هو الحمار اعلاه المدعوا " عبد العباس الجياشي " ,
                            ونعوذ بالله من الشرك .
                            ام ان الاحكام والقرارات والانذارات تطبق فقط على المخالفين !!! مالكم كيف تحكمون ؟!!
                            حش كوكب تليق بك وبامثالك
                            م9
                            التعديل الأخير تم بواسطة م9; الساعة 13-07-2016, 10:45 PM.

                            تعليق


                            • #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة السني الامازيغي
                              حديث ذكرنا بصلاة منا نصليها مع النبي صلى الله عليه وسلم :

                              المقصود هنا يا جاهل هو ترك الجهر اثناء التكبير :
                              قوله : ( ذكرنا ) بتشديد الكاف وفتح الراء ، وفيه إشارة إلى أن التكبير الذي ذكره كان قد ترك ، وقد روى أحمد والطحاوي بإسناد صحيح عن أبي موسى الأشعري قال " ذكرنا علي صلاة كنا نصليها مع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إما نسيناها وإما تركناها عمدا " ولأحمد من وجه آخر عن مطرف قال : قلنا - يعني لعمران بن حصين - يا أبا نجيد ، هو بالنون والجيم مصغر
                              ، من أول من ترك التكبير ؟ قال : عثمان بن عفانحين كبر وضعف صوته . وهذا يحتمل إرادة ترك الجهر . وروى الطبراني عن أبي هريرة أن أول من ترك التكبير معاوية . وروى أبو عبيدأن أول من تركه زياد . وهذا لا ينافي الذي قبله لأن زيادا تركه بترك معاوية ، وكأن معاوية تركه بترك عثمان . وقد حمل ذلك جماعة من أهل العلم على الإخفاء ، ويرشحه حديث أبي سعيد الآتي في " باب يكبر وهو ينهض من السجدتين " ، لكن حكى الطحاوي أن قوما كانوا يتركون التكبير في الخفض دون الرفع ، قال : وكذلك كانت بنو أمية تفعل ، وروى ابن المنذر نحوه عن ابن عمر وعن بعض السلف أنه كان لا يكبر سوى تكبيرة الإحرام ، وفرق بعضهم بين المنفرد وغيره ، ووجهه بأن التكبير شرع للإيذان بحركة الإمام فلا يحتاج إليه المنفرد ، لكن استقر الأمر على مشروعية التكبير في الخفض والرفع لكل مصل ، فالجمهور على ندبية ما عدا تكبيرة الإحرام . وعن أحمد وبعض أهل العلم بالظاهر يجب كله وهذا القول أظهر من حيث الدليل لأن الرسول - صلى الله عليه وسلم - حافظ عليه وأمر به ، وأصل الأمر الوجوب وقد قال - صلى الله عليه وسلم - " صلوا كما رأيتموني أصلي " وأما ما روي عن عثمان ومعاوية من عدم إتمام التكبير فهو محمول على عدم الجهر بذلك لا أنهما تركاه إحسانا للظن بهما ، وعلى تسليم أن الترك وقع منهما فالحجة مقدمة على رأيهما - رضي الله عنهما - وعن سائر الصحابة أجمعين ، والله أعلم قال ناصر الدين ابن المنير : الحكمة في مشروعية التكبير في الخفض والرفع أن المكلف [ ص: 316 ] أمر بالنية أول الصلاة مقرونة بالتكبير ، وكان من حقه أن يستصحب النية إلى آخر الصلاة ، فأمر أن يجدد العهد في أثنائها بالتكبير الذي هو شعار النية ولو قيل إن الحكمة في شرعية تكرار التكبير تنبيه المصلي على أن الله - سبحانه وتعالى - أكبر من كل كبير وأعظم من كل عظيم فلا ينبغي التشاغل عن طاعته بشيء من الأشياء ، بل ينبغي الإقبال عليها بالقلب والقالب ، والخشوع فيها تعظيما له سبحانه وطلبا لرضاه ، لكان ذلك متوجها ، والله أعلم . .

                              فتح الباري في شرح صحيح البخاري

                              كلام عمران بن حصين محمول على هذا و هو ترك الجهر بالتكبير و لكن ماذا نفعل و نقول لامثالك من الجهلة !!!

                              والله المستعان .
                              يعني هذا اعتراف واضح منك ان عثمان بن عفان غير سنة رسول الله صلى الله عليه وعلى اله
                              وأتبعه على ذلك معاوية وزياد


                              لكن ليس في التكبير فقط غيروا سنة رسول الله صلى الله عليه وعلى اله
                              اقراء حديث انس في البخاري
                              ان البخاري ، باب تضييع الصلاة عن وقتها:
                              عن أنس قال: ما أعرف شئ كما كان على عهد النبي (ص)؟! قيل: الصلاة. قال: الصلاة، قال أليس صنعتم ما صنعتم فيها. وفي رواية: سمعت الزهري يقول: دخلت على أنس بن مالك بدمشق، وهو يبكي فقلت وما يبكيك، فقال لا أعرف شيئا مما أدركت إلا هذه الصلاة، وهذه الصلاة قد ضيعت.

                              فواضح من كلام انس التغيير في كل شيء

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                              أنشئ بواسطة مروان1400, 14-04-2024, 05:29 AM
                              ردود 0
                              16 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة مروان1400
                              بواسطة مروان1400
                               
                              أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 13-04-2024, 07:22 AM
                              ردود 0
                              11 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة وهج الإيمان
                              بواسطة وهج الإيمان
                               
                              يعمل...
                              X