إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

المتجدد في جواب التحدي السند الصحيح للخطبة الفدكية لسيدتنا الزهراء عليها سلام الله

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #76
    العلماء ورثة الأنبياء! كيف ولماذا؟
    السيد عادل العلوي

    عن الإمام الصادق عن آبائه (عليهم السلام) قال:
    ((من سلك طريقاً يطلب فيه علماً سلك الله به طريقا إلى الجنة، وانّ الملائكة لتضع أجنحتها لطالب العلم رضى به، وانه يستغفر لطالب العلم من في السماء ومن في الأرض حتى الحوت في البحر، وفضل العالم على العابد كفضل القمر على سائر النجوم ليلة البدر، وإن العلماء ورثة الأنبياء، إن الأنبياء لم يورثوا ديناراً ولا درهما، ولكن ورّثوا العلم فمن أخذ منه أخذ بحظ وافر))(1).
    المقصود من إيراد هذا الخبر الشريف أن نسلّط الأضواء على الفقرة الأخيرة من قوله (عليه السلام):
    ((العلماء ورثة الأنبياء)) فإنّ كلام الإمام إمام الكلام، فيه نور، وله أشعة وهّاجة وتحمل بطوناً من المعاني السامية كالقرآن الكريم، إذ العترة الطاهرة الثقل الثاني وعدل القرآن الكريم الذي خلّفه الرسول الأكرم (صلى الله عليه وآله وسلم) ، لا سيّما والحديث حديثه.
    فلا يخفى أن الوراثة ـ وراثة العلماء للأنبياء ـ لها أبعاد مختلفة وجوانب عديدة نذكر بعضها على نحو الإجمال والإشارة، ليكون معالم رئيسيّة لمن أراد السّير العميق في طريق هذا الخبر الشريف، (وَفَوْقَ كُلّ ذِي عِلْمٍ عَلِيمٌ).

    من أبعاد الوراثة:
    1ـ الوراثة المالية:
    العلماء لا يرثون الأنبياء في أموالهم، إنما يرث النبي من كان من أرحامه، يرثه على كتاب الله كما ورث سليمان داود ويوسف يعقوب(عليهما السلام)، فالعالم لا يرث النبي في ماله ومناله الدنيوي بنص منه في قوله:
    ((إن الأنبياء لم يورثوا ـ أي للعلماء لتناسب الحكم والموضوع ـ ديناراً ولا درهماً)) وفي رواية أخرى:
    ((الأصفر والأبيض)), كناية عن الذهب والفضة أو الدينار الذهبي والدرهم الفضي الذي كان في صدر الإسلام.
    2ـ الوراثة العلمية:
    فإن العلماء يرثون الأنبياء في علومهم كما ورد في النص: ((ولكن ورّثوا العلم)) والمراد من العلم:
    هو العلم النافع الذي ينفع من علمه ويضر من جهله، أي علم الدين في أصوله وفروعه وأخلاقه (علم الفقه والعقائد والأخلاق) كما ورد ذلك في الروايات الشريفة.
    ففي قول النبي الأكرم (صلى الله عليه وآله وسلم): ((إنما العلم ثلاث آية محكمة، وسنّة قائمة، وفريضة عادلة)).


    http://www.alawy.net/ar/101/1010701/...1046/index.htm

    تعليق


    • #77
      ـ[السيرة الحلبية = إنسان العيون في سيرة الأمين المأمون]ـ
      المؤلف: علي بن إبراهيم بن أحمد الحلبي، أبو الفرج، نور الدين ابن برهان الدين (المتوفى: 1044هـ)
      الناشر: دار الكتب العلمية - بيروت
      الطبعة: الثانية - 1427هـ
      وفي كلام سبط ابن الجوزي رحمه الله أنه رضي الله تعالى عنه كتب لها بفدك، ودخل عليه عمر رضي الله تعالى عنه فقال: ما هذا. فقال: كتاب كتبته لفاطمة بميراثها من أبيها فقال: مماذا تنفق على المسلمين وقد حاربتك العرب كما ترى، ثم أخذ عمر الكتاب فشقه.

      تعليق


      • #78
        رجعنا الى تناقض اخر بين عادل العلوي الذي لا اعرفه وبين السيد الخوئي
        الخوئي يقول ان الانبياء لم يكن همهم جمع الاموال ليورثوها
        والعلوي يقول الانبياء كان عندهم اموال ليورثوها

        ولا ادري لم الاخت تنسخ وتلصق اقوالالغيرها وتخشى مناقشة مانقوله بنفسها
        الامام يتكلم اللغة العربية ولايحتاج كلامه الى شرح او تفصيل
        الامام يبين يشكل واضح وجلي ان الانبياء لم يورثوا اموالا لا درهما ولا دينارا
        القران قال ورث سليمان داود
        الحديث قيد القران بان سليمان نعم ورث داود لكنه لم يرثه اموالا لا درهما ولا دينارا
        فمن يقول ان سليمان ورث اموال داود عليه اثبات ذلك بالدليل

        تعليق


        • #79
          المشاركة الأصلية بواسطة سيدونس
          رجعنا الى تناقض اخر بين عادل العلوي الذي لا اعرفه وبين السيد الخوئي
          الخوئي يقول ان الانبياء لم يكن همهم جمع الاموال ليورثوها
          والعلوي يقول الانبياء كان عندهم اموال ليورثوها
          ولا ادري لم الاخت تنسخ وتلصق اقوالالغيرها وتخشى مناقشة مانقوله بنفسها
          الامام يتكلم اللغة العربية ولايحتاج كلامه الى شرح او تفصيل
          الامام يبين يشكل واضح وجلي ان الانبياء لم يورثوا اموالا لا درهما ولا دينارا
          القران قال ورث سليمان داود
          الحديث قيد القران بان سليمان نعم ورث داود لكنه لم يرثه اموالا لا درهما ولا دينارا
          فمن يقول ان سليمان ورث اموال داود عليه اثبات ذلك بالدليل
          السيد الخوئي لم يقل بنفي توريث الأنبياء للمال للأبناء و السيد العلوي كذلك فأين التناقض هداك الله !!!!!
          من يقول أن داود لم يورث سليمان المال عليه أن يثبت ذلك بالدليل لأن وراثة الإبن لأبيه لاتعني الا المال فعليك أن
          تجلب لنا قرينه لصرف هذا المعنى ، ذكرت لك قول المصطفى صلى الله عليه واله وسلم عن زيد أنه إبنه ويرثه ويرثه
          وأراك إنصدمت به ولم أجد منك أي تعليق ، أنت كنت تورد لنا رواية فيها أن العلماء ورثة الأنبياء وأنهم ورثوا منهم
          العلم فقل لي بربك أين نجد ماينفي أن يكون الأنبياء يورثون الأبناء المال ؟؟
          مشكلتكم أنكم مبرمجين ماإن نتكلم عن توريث الأنبياء للمال مباشره محاوركم نسخ ولصق رواية العلماء ورثة الأنبياء وأنهم لايورثوهم المال وياشيعه هذا امامكم الصادق ينفي توريث الأنبياء للمال شبهات قديمه لاتملوا منها لاجديد لديكم
          وهذا القرآن الكريم واضح وفيه توريث الأنبياء للمال والزهراء عليها السلام لاتكذب وصدقها أمير المؤمنين عليه السلام وهو من قال بأنه يعلم تفسير آيات القرآن الكريم ومن ضمنها آيات تورث الأنبياء للمال ، ماعليك إلا أن تتحلى بالإنصاف وأن لاتكابر بعد وضوح الحق لك
          التعديل الأخير تم بواسطة وهج الإيمان; الساعة 17-08-2016, 05:50 AM.

          تعليق


          • #80
            المصطفى صلى الله عليه واله وسلم يصرح أن زيدآ إبنه يرثه ويرثه والمقصود وراثة المال
            السؤال
            إذا كان التبني حراما في الإسلام, كيف تبنى الرسول عليه الصلاة والسلام زيد بن حارثة وقال عليه الصلاة والسلام " يرثني و أرثه"؟
            الإجابة
            الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
            فالتبني محرم في الإسلام وسبق بيانه في الفتوى رقم: 58889
            وأما كيف تبنى الرسول صلى الله عليه وسلم زيد بن حارثة، فإن ذلك كان قبل نزول آيات تحريم التبني، فإن التبني كان معمولا به في أول الإسلام ثم نسخ وحرم، قال القرطبي رحمه الله في التفسير: قوله تعالى: وَمَا جَعَلَ أَدْعِيَاءَكُمْ أَبْنَاءَكُمْ. أجمع أهل التفسير على أن هذه نزلت في زيد بن حارثة، وروى الأئمة أن ابن عمر قال: ما كنا ندعو زيد بن حارثة إلا زيد بن محمد حتى نزلت: ادْعُوهُمْ لِآَبَائِهِمْ هُوَ أَقْسَطُ عِنْدَ اللَّهِ {الأحزاب: 5}
            وقال أيضا: قوله تعالى: ادْعُوهُمْ لِآَبَائِهِمْ. نزلت في زيد بن حارثة على ما تقدم بيانه وفي قول ابن عمر: ما كنا ندعو زيد بن حارثة إلا زيد بن محمد، دليل على أن التبني كان معمولاً به في الجاهلية والإسلام يتوارث به ويتناصر، إلى أن نسخ الله ذلك بقوله: ادْعُوهُمْ لِآَبَائِهِمْ هُوَ أَقْسَطُ عِنْدَ اللَّهِ. أي أعدل. فرفع الله حكم التبني ومنع من إطلاق لفظه، وأرشد بقوله إلى أن الأولى والأعدل أن ينسب الرجل إلى أبيه نسباً، .... وقال النحاس: هذه الآية ناسخة لما كانوا عليه من التبني وهو من نسخ السنة بالقرآن، فأمر أن يدعوا من دعوا إلى أبيه المعروف، فإن لم يكن له أب معروف نسبوه إلى ولائه، فإن لم يكن له ولاء معروف قال له يا أخي ، يعني في الدين ، قال الله تعالى: إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ {الحجرات: 10}. انتهى
            وكان زيد فيما روي عن أنس بن مالك وغيره من الشام سَبَتْه خيل من تهامة، فابتاعه حكيم بن حزام بن خويلد، فوهبه لعمته خديجة، فوهبته خديجة للنبي صلى الله عليه وسلم فأعتقه وتبناه فأقام عنده مدة، ثم جاء عمه وأبوه يرغبان في فدائه، قال في روح المعاني : "وكان من أمره رضي الله تعالى عنه على ما أخرج ابن مردويه عن ابن عباس قال:.. ركب معه أبوه وعمه وأخوه حتى قدموا مكة فلقوا رسول الله فقال له حارثة: يا محمد أنتم أهل حرم الله تعالى وجيرانه وعند بيته تفكون العاني وتطعمون الأسير ابني عندك فامنن علينا وأحسن إلينا في فدائه فإنك ابن سيد قومه وإنا سنرفع إليك في الفداء ما أحببت فقال له رسول الله: أعطيكم خيرا من ذلك قالوا: وما هو؟ قال: أخيّره، فإن اختاركم فخذوه بغير فداء، وإن إختارني فكفوا عنه فقال: جزاك الله تعالى خيرا فقد أحسنت فدعاه رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم فقال: يا زيد أتعرف هؤلاء قال: نعم هذا أبي وعمي وأخي فقال عليه الصلاة والسلام: فهم من قد عرفتهم، فإن اخترتهم فاذهب معهم، وإن اخترتني فأنا من تعلم قال له زيد: ما أنا بمختار عليك أحدا أبدا أنت معي بمكان الوالد والعم قال أبوه وعمه: أيا زيد أتختار العبودية قال: ما أنا بمفارق هذا الرجل، فلما رأى رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم حرصه عليه قال: اشهدوا أنه حر وإنه ابني يرثني وأرثه، فطابت نفس أبيه وعمه لما رأوا من كرامته عليه عليه الصلاة والسلام، فلم يزل في الجاهلية يدعى زيد بن محمد حتى نزل القرآن: ادْعُوهُمْ لِآَبَائِهِمْ. فدعي زيد بن حارثة. انتهى.
            والله أعلم.
            http://fatwa.islamweb.net/fatwa/inde...twaId&Id=71330

            تعليق


            • #81

              هنا السرخسي يقول أن بعض مشايخه فهموا من آية وورث سليمان داود وآية فهب لي من لدنك وليا يرثني ويرث من آل يعقوب أن الأنبياء يورثون المال بل حتى مما ورد أن ابابكر قال أنا معاشر الأنبياء لانورث ماتركنا صدقه لاينفي توريثهم للمال بل فقط ينفي ماتركوه صدقه فهذا الذي لايورث لكن هذا الفهم السليم عورض من ابي بكر بإستدلاله بهذا على نفي توريث الأنبياء للمال !!!!!!!!!!!!!!!!





              ( واستدل ) بعض مشايخنا رحمهم الله بقوله عليه الصلاة والسلام { إنا معاشر الأنبياء لا نورث ما تركناه صدقة } فقالوا معناه ما تركناه صدقة لا يورث ذلك عنا ، وليس المراد أن أموال الأنبياء عليهم الصلاة والسلام لا تورث ، وقد قال الله تعالى { وورث سليمان داود } . وقال تعالى { فهب لي من لدنك وليا يرثني ويرث من آل يعقوب } فحاشا أن يتكلم رسول الله صلى الله عليه وسلم بخلاف المنزل فعلى هذا التأويل في الحديث بيان أن لزوم الوقف من الأنبياء عليهم الصلاة والسلام خاصة بناء على أن الوعد منهم كالعهد من غيرهم ، ولكن في هذا الكلام نظر فقد استدل أبو بكر رضي الله عنه على فاطمة رضي الله عنها حين ادعت فدك بهذا الحديث على ما روي أنها ادعت أن رسول الله [ ص: 30 ] صلى الله عليه وسلم وهب فدك لها وأقامت رجلا وامرأة فقال أبو بكر رضي الله تعالى عنه ضمي إلى الرجل رجلا ، أو إلى المرأة امرأة فلما لم تجد ذلك جعلت تقول من يرثك فقال أبو بكر رضي الله تعالى عنه أولادي فقالت فاطمة رضي الله تعالى عنها أيرثك أولادك ، ولا أرث أنا من رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال أبو بكر رضي الله عنه سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول { إنا معشر الأنبياء لا نورث ما تركناه صدقة } فعرفنا أن المراد بيان أن ما تركه يكون صدقة ، ولا يكون ميراثا عنه .

              وقد وقعت الفتنة بين الناس بسبب ذلك فترك الاشتغال به أسلم



              http://library.islamweb.net/newlibra...k_no=18&ID=471

              تعليق


              • #82
                نرفع الموضوع للقارئ السني المنصف حفظه الله ورعاه وسدد خطاه

                تعليق


                • #83
                  ... ثم تكلم أبو بكرٍ فحمد اللهَ وأثنى عليه بما هو أهلُه ثم قال أما بعد أيها الناسُ فإني قد وُلِّيتُ عليكم ولستُ بخيرِكم فإن أحسنتُ فأَعِينوني وإن أسأتُ فقوِّموني الصدقُ أمانةٌ والكذبُ خيانةٌ والضعيفُ منكم قويٌّ عندي حتى أزيحَ عِلَّتَه إن شاء اللهُ والقويُّ فيكم ضعيفٌ حتى آخذَ منه الحقَّ إن شاء اللهُ ..

                  الراوي : أنس بن مالك | المحدث : ابن كثير | المصدر : البداية والنهاية
                  الصفحة أو الرقم: 5/218 | خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح

                  تعليق


                  • #84
                    نبي الله سليمان عليه السلام أوتي العلم والحكمه في حياة والده دواد عليه السلام

                    تأمل أخي القارئ الله عزوجل بعد أن يتكلم عن علمهما عليهما السلام يتعقب ذلك بأن سليمان ورث داود عليهما السلام فالمقصود وراثة المال


                    وَلَقَدْ آتَيْنَا دَاوُودَ وَسُلَيْمَانَ عِلْمًا وَقَالا الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي فَضَّلَنَا عَلَى كَثِيرٍ مِّنْ عِبَادِهِ الْمُؤْمِنِينَ (15) وَوَرِثَ سُلَيْمَانُ دَاوُودَ وَقَالَ يَا أَيُّهَا النَّاسُ عُلِّمْنَا مَنطِقَ الطَّيْرِ وَأُوتِينَا مِن كُلِّ شَيْءٍ إِنَّ هَذَا لَهُوَ الْفَضْلُ الْمُبِينُ (16) - النمل

                    وَدَاوُودَ وَسُلَيْمَانَ إِذْ يَحْكُمَانِ فِي الْحَرْثِ إِذْ نَفَشَتْ فِيهِ غَنَمُ الْقَوْمِ وَكُنَّا لِحُكْمِهِمْ شَاهِدِينَ (78) - الأنبياء
                    فَفَهَّمْنَاهَا سُلَيْمَانَ وَكُلا آتَيْنَا حُكْمًا وَعِلْمًا وَسَخَّرْنَا مَعَ دَاوُودَ الْجِبَالَ يُسَبِّحْنَ وَالطَّيْرَ وَكُنَّا فَاعِلِينَ (79) - الأنبياء

                    تعليق


                    • #85
                      هذا افلاس سيدتي الفاضلة
                      فانظري الى ما ساكبره لك من كلامه باللون الازرق
                      المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمان

                      هنا السرخسي يقول أن بعض مشايخه فهموا من آية وورث سليمان داود وآية فهب لي من لدنك وليا يرثني ويرث من آل يعقوب أن الأنبياء يورثون المال بل حتى مما ورد أن ابابكر قال أنا معاشر الأنبياء لانورث ماتركنا صدقه لاينفي توريثهم للمال بل فقط ينفي ماتركوه صدقه فهذا الذي لايورث لكن هذا الفهم السليم عورض من ابي بكر بإستدلاله بهذا على نفي توريث الأنبياء للمال !!!!!!!!!!!!!!!!

                      ( واستدل ) بعض مشايخنا رحمهم الله بقوله عليه الصلاة والسلام { إنا معاشر الأنبياء لا نورث ما تركناه صدقة } فقالوا معناه ما تركناه صدقة لا يورث ذلك عنا ، وليس المراد أن أموال الأنبياء عليهم الصلاة والسلام لا تورث ، وقد قال الله تعالى { وورث سليمان داود } . وقال تعالى { فهب لي من لدنك وليا يرثني ويرث من آل يعقوب } فحاشا أن يتكلم رسول الله صلى الله عليه وسلم بخلاف المنزل فعلى هذا التأويل في الحديث بيان أن لزوم الوقف من الأنبياء عليهم الصلاة والسلام خاصة بناء على أن الوعد منهم كالعهد من غيرهم ، ولكن في هذا الكلام نظر فقد استدل أبو بكر رضي الله عنه على فاطمة رضي الله عنها حين ادعت فدك بهذا الحديث على ما روي أنها ادعت أن رسول الله [ ص: 30 ] صلى الله عليه وسلم وهب فدك لها وأقامت رجلا وامرأة فقال أبو بكر رضي الله تعالى عنه ضمي إلى الرجل رجلا ، أو إلى المرأة امرأة فلما لم تجد ذلك جعلت تقول من يرثك فقال أبو بكر رضي الله تعالى عنه أولادي فقالت فاطمة رضي الله تعالى عنها أيرثك أولادك ، ولا أرث أنا من رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال أبو بكر رضي الله عنه سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول { إنا معشر الأنبياء لا نورث ما تركناه صدقة } فعرفنا أن المراد بيان أن ما تركه يكون صدقة ، ولا يكون ميراثا عنه .

                      وقد وقعت الفتنة بين الناس بسبب ذلك فترك الاشتغال به أسلم



                      http://library.islamweb.net/newlibra...k_no=18&ID=471
                      ومع ذلك فهذا لاينفعك في رفع الاختلاف بين كلام الامام الصادق وبين الخطبة الفدكية المنسوبة للزهراء
                      الامام الصادق يبين بشكبل واضح ان كل ( الانبياء لم يورثوا مالا)
                      الخطبة الفدكية تبينان ( الانبياء ورثوا مالا )
                      وانت تدعين ان الخطبة الفدكية صححها البلغاء من اهل اللغة
                      فهل بامكانك ان تزيلي هذا التناقض اللغوي بين الحديث والخطبة؟

                      تعليق


                      • #86
                        المشاركة الأصلية بواسطة سيدونس
                        هذا افلاس سيدتي الفاضلة
                        فانظري الى ما ساكبره لك من كلامه باللون الازرق

                        ومع ذلك فهذا لاينفعك في رفع الاختلاف بين كلام الامام الصادق وبين الخطبة الفدكية المنسوبة للزهراء
                        الامام الصادق يبين بشكبل واضح ان كل ( الانبياء لم يورثوا مالا)
                        الخطبة الفدكية تبينان ( الانبياء ورثوا مالا )
                        وانت تدعين ان الخطبة الفدكية صححها البلغاء من اهل اللغة
                        فهل بامكانك ان تزيلي هذا التناقض اللغوي بين الحديث والخطبة؟

                        تأدب أي إفلاس أنا علقت على مالونته باللون الأزرق بأن هذا الفهم عورض من ابي بكر بإستدلاله بنفس الحديث على عدم توريث الأنبياء للمال ومشايخ السرخسي فهموا بنفس الحديث وآيات التوريث أن الأنبياء يورثون المال

                        ووضحت أن لاتناقض بين حديث الامام الصادق عليه السلام وماقالته الزهراء عليها السلام فتوريث الأنبياءالأبناء المال لم ينفيه الامام الصادق عليه السلام والقرآن خير شاهد وكلام رسول الله صلى الله عليه واله وسلم واضح في قوله عن زيد أنه يرثه ماله أنت من تدعي التناقض فهات لي من كلام الامام الصادق عليه السلام أن الأنبياء لايورثوا الأبناء المال تفضل هيا

                        تعليق


                        • #87

                          سؤال وجه للسيد حسين الشاهرودي

                          السؤال :
                          سماحة السيد السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                          اهل السنة يستدلون علينا بحديث الامام الصادق(ع) ان الانبياء لا يورثون
                          (ان العلماء ورثة الانبياء إن الأنبياء لم يورثوا دينارا ولا درهما ولكن ورثوا العمل فمن أخذه منه أخذ بحظ وافر)
                          كيف نرد عليهم؟


                          الجواب :
                          بسم الله الرحمن الرحيم

                          أولاً : قد فاتهم أن الرواية تقول ان الانبياء لم يورِّثوا العلماءَ الدينار والدِّرهَم، ومن المعلوم أن العلماء لا يرثون منهم إلا العلم والحديث، اذ العلماء ليسوا من قرابة الانبياء، أي ليسوا أولادهم حتى يرثوا أموالهم، ولم تقل الرو
                          اية ان الانبياء لم يورِّثوا اولادهم، بل قالت لم يورِّثوا العلماءَ.

                          ثانياً : كذلك يمكن القول أن معنى الحديث على تقدير صحته أن الانبياء ليس من شأنهم جمع الأموال وطلب الدنيا وزخرفها حتى يبقى عندهم اموال يرثها اقرباؤهم، وإنما يهتمون بالعلم والحكمة والعمل الصالح، فيرث منهم الناس العلمَ والعمل، ولذا صار (العلماء ورثة الانبياء) وليس معنى الحديث انه لو كان لنبي مال لا يرث منه اولاده وقرابته، ولو كان معناه ذلك لزم طرح الخبر لمخالفته للقرآن الكريم، حيث دلّ صريحاً على أن الانبياء يُورَثون وتنتقل أموالهم الى ورثتهم كما في قوله تعالى {وورث سليمانُ داوودَ} وقوله تعالى {فهب لي من لدنك ولياً يرثني ويرث من آل يعقوب}

                          ومن المعلوم أن زكريا لم يكن يخاف الموالي من ورائه بالنسبة لأمر النبوة حيث أن الله أعلم حيث يجعل رسالته، فكان يخاف الموالي من جهة ارث المال، فطلب من الله ولداً ذكراً يرث منه المال الذي انتقل اليه من آبائه الأنبياء والذي اكتسبه في حياته.

                          كما أن {وورثَ سليمانُ داوودَ} ليس هو الحكم والنبوّة بل هو المال، بدليل أن سليمان قد أُعطِيَ الحكم في حياة والده داوود لا انه ورث منه الحكم كما جاء في قوله تعالى : {وَ داوُدَ وَ سُلَيْمانَ إِذْ يَحْكُمانِ فِي الْحَرْثِ إِذْ نَفَشَتْ فيهِ غَنَمُ الْقَوْمِ وَ كُنَّا لِحُكْمِهِمْ شاهِدينَ فَفَهَّمْناها سُلَيْمانَ وَ كُلاًّ آتَيْنا حُكْماً وَ عِلْماً }
                          فكلمة (يحكمان) تدلّ على أنهما كانا يحكمان في زمن واحد لا بالترتيب والارث.

                          ثالثاً : يمكن أن يكون هذا الحديث موضوعاً ومدسوساً من قبل المخالفين في كتبنا المعتبرة لتأييد زعم أبي بكر ان النبي (ص) قال : نحن معاشر الانبياء لا نورث، خصوصاً وأن الرواي هو وهب بن وهب ابو البختري الذي هو من العامة وقد قيل في حقه انه اكذب البريّة.

                          تعليق


                          • #88
                            الاخت فاضلة وهج لاتنزعجي من كلمة افلاس فكل انسان مهما علا علمه فانه لابد ان تخونه الحجة احيانا فيكون مفلسا منها لايجدها
                            فهل انت تتملكين علم كل شيء ولكل شيء عندك حجة صحيحة وجواب



                            المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمان

                            سؤال وجه للسيد حسين الشاهرودي

                            السؤال :
                            سماحة السيد السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                            اهل السنة يستدلون علينا بحديث الامام الصادق(ع) ان الانبياء لا يورثون
                            (ان العلماء ورثة الانبياء إن الأنبياء لم يورثوا دينارا ولا درهما ولكن ورثوا العلم فمن أخذه منه أخذ بحظ وافر)
                            كيف نرد عليهم؟


                            الجواب :
                            بسم الله الرحمن الرحيم

                            أولاً : قد فاتهم أن الرواية تقول ان الانبياء لم يورِّثوا العلماءَ الدينار والدِّرهَم، ومن المعلوم أن العلماء لا يرثون منهم إلا العلم والحديث، اذ العلماء ليسوا من قرابة الانبياء، أي ليسوا أولادهم حتى يرثوا أموالهم، ولم تقل الرواية ان الانبياء لم يورِّثوا اولادهم، بل قالت لم يورِّثوا العلماءَ.

                            حقيقة لا ادري ما اقول ولكن عزائي اني لا اعرف منه حسين الشاهرودي وماهو مستواه الذي بلغه من العلم
                            لاحظي اختي الفاضلة ان الشاهرودي زاد في الحديث كلمات على كلام المعصوم لكي يكون الحديث موافق لجوابه وقناعته
                            الرواية الصحيحة تقول بشكل واضح (( ان الانبياء لم يورثوا درهما ولا دينارا ))
                            والشاهرودي يدعي ان الرواية تقول (( ان الانبياء لم يورثوا العلماء الدينار والدرهم ))
                            فلاحظي انه اضاف للرواية كلمة من عنده وكأن الامام الصادق حاشاه لايعرف لغة العرب والشاهرودي استدرك له ذلك


                            المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمان

                            ثانياً : كذلك يمكن القول أن معنى الحديث على تقدير صحته أن الانبياء ليس من شأنهم جمع الأموال وطلب الدنيا وزخرفها حتى يبقى عندهم اموال يرثها اقرباؤهم، وإنما يهتمون بالعلم والحكمة والعمل الصالح، فيرث منهم الناس العلمَ والعمل، ولذا صار (العلماء ورثة الانبياء) وليس معنى الحديث انه لو كان لنبي مال لا يرث منه اولاده وقرابته، ولو كان معناه ذلك لزم طرح الخبر لمخالفته للقرآن الكريم، حيث دلّ صريحاً على أن الانبياء يُورَثون وتنتقل أموالهم الى ورثتهم كما في قوله تعالى {وورث سليمانُ داوودَ} وقوله تعالى {فهب لي من لدنك ولياً يرثني ويرث من آل يعقوب}

                            ومن المعلوم أن زكريا لم يكن يخاف الموالي من ورائه بالنسبة لأمر النبوة حيث أن الله أعلم حيث يجعل رسالته، فكان يخاف الموالي من جهة ارث المال، فطلب من الله ولداً ذكراً يرث منه المال الذي انتقل اليه من آبائه الأنبياء والذي اكتسبه في حياته.

                            كما أن {وورثَ سليمانُ داوودَ} ليس هو الحكم والنبوّة بل هو المال، بدليل أن سليمان قد أُعطِيَ الحكم في حياة والده داوود لا انه ورث منه الحكم كما جاء في قوله تعالى : {وَ داوُدَ وَ سُلَيْمانَ إِذْ يَحْكُمانِ فِي الْحَرْثِ إِذْ نَفَشَتْ فيهِ غَنَمُ الْقَوْمِ وَ كُنَّا لِحُكْمِهِمْ شاهِدينَ فَفَهَّمْناها سُلَيْمانَ وَ كُلاًّ آتَيْنا حُكْماً وَ عِلْماً }
                            فكلمة (يحكمان) تدلّ على أنهما كانا يحكمان في زمن واحد لا بالترتيب والارث.
                            المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمان

                            هذا تناقض للاسف
                            الرواية تقول ان الانبياء لم يورثوا درهما ولا دينار
                            وداود من الانبياء ويفترض بحسب قول الشاهرودي ان داود لم يكن همه جمع المال وليس له مال مجموع او مكنوز
                            فاذا لم يكن عنده مال مجموع مكنوز ليورثه فمالذي ورثه سليمان اذاً
                            فالذي يعيش فقيرا بلا مال فلا يكون عنده مال مكنوز ليورثه
                            فكيف يقال عنه انه ورث ماله المكنوز المجموع لوريثه وهو اصلا لايملك مالا

                            اما ادعائه عن انه لما كان سليمان يحكم في زمان داود فانه لايمكن ان يورثه النبوة والعلم
                            فاقول لامانع بوفق الفكر الشيعي ان يحكم الامام بحضور ومعية الامام الذي قبله بدليل ان رواياتكم ملئى بذلك فكان الحسن مثلا يحكم بامر من ابيه وابيه الامام علي موجود وكذلك الحسن العسكري مع ابنه الحجة وسيرة ائمتكم برواياتكم ملئى بذلك
                            والامامة عندكم تورث فلماذا النبوة لاتورث
                            المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمان

                            ثالثاً : يمكن أن يكون هذا الحديث موضوعاً ومدسوساً من قبل المخالفين في كتبنا المعتبرة لتأييد زعم أبي بكر ان النبي (ص) قال : نحن معاشر الانبياء لا نورث، خصوصاً وأن الرواي هو وهب بن وهب ابو البختري الذي هو من العامة وقد قيل في حقه انه اكذب البريّة.

                            لذلك انا قلت باني لا اعرف ماهو المستوى العلمي للشيخ الشاهرودي هذا
                            لان كل من عنده علم يعلم ان هذه الرواية بهذا اللفظ تسمى عند العلماء صحيحة ابي القداح صححها كل العلماء الشيعة كالخميني والخوئي وغيرهم
                            فكيف الشاهرودي لايعلم ذلك ان كان من العلماء
                            وان كان لايعرف فانه كان الاولى به ان يراجع ويتاني قبل ان يستعجل بالجواب لان زلة العالم بالف

                            تعليق


                            • #89
                              المشاركة الأصلية بواسطة سيدونس
                              الاخت فاضلة وهج لاتنزعجي من كلمة افلاس فكل انسان مهما علا علمه فانه لابد ان تخونه الحجة احيانا فيكون مفلسا منها لايجدها
                              فهل انت تتملكين علم كل شيء ولكل شيء عندك حجة صحيحة وجواب

                              [/SIZE]
                              حقيقة لا ادري ما اقول ولكن عزائي اني لا اعرف منه حسين الشاهرودي وماهو مستواه الذي بلغه من العلم
                              لاحظي اختي الفاضلة ان الشاهرودي زاد في الحديث كلمات على كلام المعصوم لكي يكون الحديث موافق لجوابه وقناعته
                              الرواية الصحيحة تقول بشكل واضح (( ان الانبياء لم يورثوا درهما ولا دينارا ))
                              والشاهرودي يدعي ان الرواية تقول (( ان الانبياء لم يورثوا العلماء الدينار والدرهم ))
                              فلاحظي انه اضاف للرواية كلمة من عنده وكأن الامام الصادق حاشاه لايعرف لغة العرب والشاهرودي استدرك له ذلك

                              [/SIZE]
                              هذا تناقض للاسف
                              الرواية تقول ان الانبياء لم يورثوا درهما ولا دينار
                              وداود من الانبياء ويفترض بحسب قول الشاهرودي ان داود لم يكن همه جمع المال وليس له مال مجموع او مكنوز
                              فاذا لم يكن عنده مال مجموع مكنوز ليورثه فمالذي ورثه سليمان اذاً
                              فالذي يعيش فقيرا بلا مال فلا يكون عنده مال مكنوز ليورثه
                              فكيف يقال عنه انه ورث ماله المكنوز المجموع لوريثه وهو اصلا لايملك مالا
                              اما ادعائه عن انه لما كان سليمان يحكم في زمان داود فانه لايمكن ان يورثه النبوة والعلم
                              فاقول لامانع بوفق الفكر الشيعي ان يحكم الامام بحضور ومعية الامام الذي قبله بدليل ان رواياتكم ملئى بذلك فكان الحسن مثلا يحكم بامر من ابيه وابيه الامام علي موجود وكذلك الحسن العسكري مع ابنه الحجة وسيرة ائمتكم برواياتكم ملئى بذلك
                              والامامة عندكم تورث فلماذا النبوة لاتورث
                              [SIZE=4]

                              لذلك انا قلت باني لا اعرف ماهو المستوى العلمي للشيخ الشاهرودي هذا
                              لان كل من عنده علم يعلم ان هذه الرواية بهذا اللفظ تسمى عند العلماء صحيحة ابي القداح صححها كل العلماء الشيعة كالخميني والخوئي وغيرهم
                              فكيف الشاهرودي لايعلم ذلك ان كان من العلماء
                              وان كان لايعرف فانه كان الاولى به ان يراجع ويتاني قبل ان يستعجل بالجواب لان زلة العالم بالف

                              1- أين أفلست حتى لاأنزعج نقلت لك قول مشايخ السرخسي وفهمهم لآيات التوريث أنها تعني المال ومن حديث إنا معاشر الأنبياء لانورث ماتركناه صدقه عدم توريث ماتركوه صدقه فقط والقول هذا به نظر فقط لماذا لأن ابابكر حرف معناه الى عدم وراثة المال افهم إستدلالي قبل التعجل بالرد ورمي التهم
                              2- ماقاله السيد الشاهرودي واضح فهو فسر الروايه بما فيها أن العلماء ورثة ألأنبياء فلايورثوهم المال بل العلم لكن أبناء الأنبياء يرثون أموالهم حتى لو بقي منها الشيئ اليسير فأين مازاده السيد الشاهرودي !!
                              3- صدق السيد الشاهرودي في قوله أن للروايه طريق ضعيف : عن محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن محمد بن خالد، عن أبي البختري، عن ابي عبد الله (ع)
                              وماوافقكم لايؤخذ به حتى وان ورد بطريق صحيح إن أصررت على فهمك للروايه بأنها تنفي توريث المال ، فهات لي من كلام من صحح الروايه أنها تنفي أن الأنبياء لايورثون الأبناء المال وقد عرضت قول السيد الخوئي بقوله أن هذه الروايه لاتنفي عدم ترك ولو الشيئ اليسير لتوريثه لأن الهم ليس جمع المال
                              أخيرآ : ورد في القرآن الكريم أن سليمان عليه السلام أوتي العلم والحكمه في حياة والده وعقب الله ذلك بقوله : وورث سليمان داوود فالمقصود بلاشك وراثة المال ، ولم أجد منك اي تعليق على قول المصطفى صلى الله عليه واله وسلم عن زيد إشهدوا أنه حر وانه إبني يرثني وأرثه
                              التعديل الأخير تم بواسطة وهج الإيمان; الساعة 20-08-2016, 12:16 AM.

                              تعليق


                              • #90
                                بسم الله.. السلام عليكم .. انا برأي يطرح موضوع حديث الانبياء لاتورث لعلماء المسلمين بندوات والمواقع اضافة الفيس بوك اي بوسائل الى الاعلام ويحدد السؤال كما جئت بألأمثله السابقه اذا لديه طفل لايورثه شئ من ماله الشخصي وتدعم هل هي عقوبه للابناء ام امتحان لهم وكيف يصح ذلك بدين للانبياء اذا اقتنع الشارع المسلم وعلمائه بذلك يورثون تدعم بقول الزهراء عليها السلام فهي المقربه لابيها من اي شخص سمع.. ولذلك طالبت بحقها ان تورث من ابيها اصبح دليل مع دليل قربها من ابيها وسمعته فطلبت الورث واذا وصل الاعلام الحديث للمسلمين من العلماء وفير العلماء قضية الطفل او الابن لم يورث ويبقى يستعطف من الغير لاعطائه اكيد علماء المسلمين والعقلاء لم تقبل ويتم اعادة النظر بناقل القول بتنسيبه لرسول ص وأن مثل هذا سيعد ذاكره وسيفتح ابحاث جديده لدى اشياء غير معقلوله لدى المسلمين وتنسب الى الدين وستحل كذلك من خلال هذا الحديث اقوال نسبت بأسناد خاطئ ونسبوه لنبينا الاكرم

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X