هذه بعض الاسئله الموجهة للشيعه العدد الخامس حول من هو الافضل
سؤال : لماذا تقولون بالنص على الإمامة وهل هذه فكرة إسلامية أم دخيلة من الديانات الأخرى ؟
الجواب : قبل أن أجاوب عن السؤال فلا بد من أن يتقدمه مجموعة أسئلة لكي نمهد للموضوع المراد طرحه حول الامامه .
سؤال : ما هي النظريات والأراء المطروحة في الأمة أو بين فرق المسلمين حول إختيار الأمام أو الخليفة بعد النبي أو بعد الإمام الذي قبله ؟ .
جواب : حسب علمي الناقص أعتقد أن هناك ثلاث نظريات وهى:
الأولى : الأفضلية أي إختيار أفضل أبناء الأمة من جميع الصفات فلا يتقدم الناقص على الأكمل منه وفاقد صفات التكامل على ذي الصفات.
الثانية : نظرية الشورى فمن وقع عليه الإختيار فهو الإمام أو الخليفة حتى ولو كان من الجهال والجبناء بل وصلت المسألة لأكثر من ذلك.
الثالثة : النص من النبي ( ص )أو من الامام الذي قبله عليه فليس للأمة دخل في الموضوع وأنما الأمر يعود للمشرع فهو الذي يعيّن من يريد من أفراد الأمة الإسلامية.
سؤال : وأي النظريات الثلاث المختارة يا ترى ؟
جواب : أما نظرية الأفضلية فهي نظرية صحيحة وتوافق العقل والمنطق والتشريع لان اساس نظرية القول بالنص تقول بافضلية الامام على غيره
من البشر المتواجدين في زمانه ولكن تصادفها عقبة واحدة أو أشكال واحد ومحصله أن هذا الكلام جميل جداً ولكن كيف يمكن لنا أن نعرف من
هو الأفضل لأن الكثير من الصفات لا يمكن التوصل إليها ومعرفتها فلعلنا نختار منافق ونسلمه مقاليد الأمة الإسلامية وكما تعرفوا بأن
النفاق أمر خفي جداً لا يتسنى للبشر أن يعرفوا كل المنافقين ولذلك يقول سبحانه وتعالى ( وممن حولكم من الأعراب منافقون ومن أهل
المدينة مردوا على النفاق لا تعلمهم نحن نعلمهم سنعذبهم مرتين ثم يردون إلى عذاب عظيم / التوبة 101 ) فهذا الخطاب للنبي ( ص ) فكيف
بنا نحن وأنا لنا ذلك أي معرفة الصالح من الطالح ولكن لو أرجعنا الأمر للشارع المقدس لبين لنا من هو الأفضل من أبناء الأمة .
ولكن لو أردنا أن نتبنى هذا الرأي فمن هو الشخص الذي يكون مؤهلاً لمنصب الخليفة :
فسوف نبحث في الصفات التالية :
1. السبق إلى الإسلام .
2. الإيمان.
3. العلم.
4. الجهاد .
5. النسب.
سؤال : لماذا تقولون بالنص على الإمامة وهل هذه فكرة إسلامية أم دخيلة من الديانات الأخرى ؟
الجواب : قبل أن أجاوب عن السؤال فلا بد من أن يتقدمه مجموعة أسئلة لكي نمهد للموضوع المراد طرحه حول الامامه .
سؤال : ما هي النظريات والأراء المطروحة في الأمة أو بين فرق المسلمين حول إختيار الأمام أو الخليفة بعد النبي أو بعد الإمام الذي قبله ؟ .
جواب : حسب علمي الناقص أعتقد أن هناك ثلاث نظريات وهى:
الأولى : الأفضلية أي إختيار أفضل أبناء الأمة من جميع الصفات فلا يتقدم الناقص على الأكمل منه وفاقد صفات التكامل على ذي الصفات.
الثانية : نظرية الشورى فمن وقع عليه الإختيار فهو الإمام أو الخليفة حتى ولو كان من الجهال والجبناء بل وصلت المسألة لأكثر من ذلك.
الثالثة : النص من النبي ( ص )أو من الامام الذي قبله عليه فليس للأمة دخل في الموضوع وأنما الأمر يعود للمشرع فهو الذي يعيّن من يريد من أفراد الأمة الإسلامية.
سؤال : وأي النظريات الثلاث المختارة يا ترى ؟
جواب : أما نظرية الأفضلية فهي نظرية صحيحة وتوافق العقل والمنطق والتشريع لان اساس نظرية القول بالنص تقول بافضلية الامام على غيره
من البشر المتواجدين في زمانه ولكن تصادفها عقبة واحدة أو أشكال واحد ومحصله أن هذا الكلام جميل جداً ولكن كيف يمكن لنا أن نعرف من
هو الأفضل لأن الكثير من الصفات لا يمكن التوصل إليها ومعرفتها فلعلنا نختار منافق ونسلمه مقاليد الأمة الإسلامية وكما تعرفوا بأن
النفاق أمر خفي جداً لا يتسنى للبشر أن يعرفوا كل المنافقين ولذلك يقول سبحانه وتعالى ( وممن حولكم من الأعراب منافقون ومن أهل
المدينة مردوا على النفاق لا تعلمهم نحن نعلمهم سنعذبهم مرتين ثم يردون إلى عذاب عظيم / التوبة 101 ) فهذا الخطاب للنبي ( ص ) فكيف
بنا نحن وأنا لنا ذلك أي معرفة الصالح من الطالح ولكن لو أرجعنا الأمر للشارع المقدس لبين لنا من هو الأفضل من أبناء الأمة .
ولكن لو أردنا أن نتبنى هذا الرأي فمن هو الشخص الذي يكون مؤهلاً لمنصب الخليفة :
فسوف نبحث في الصفات التالية :
1. السبق إلى الإسلام .
2. الإيمان.
3. العلم.
4. الجهاد .
5. النسب.
تعليق