تويت
أسئلة بسيطة عجز الفكر الوهابي على الإجابة عليها.
هي أسئلة قديمة وضعتها في المنتدى ولم أجد إجابة عليها .
ولا أعتقد بأنني سأجد إجابة عليها من أحد .
السؤال الأول:بخصوص الأية إنما وليكم الله
إذا كان أبوبكر إبن أبي قحافه هو أفضل البشر بعد الأنبياء .
لماذا لم يقل الله في كتابه العزيز:
إنما وليكم الله ورسوله وصاحب الغار ( أستغفر الله ) حتي يبين عظمة إبن أبي قحافه
وقال:
إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ * وَمَن يَتَوَلَّ اللّهَ وَرَسُولَهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ فَإِنَّ حِزْبَ اللّهِ هُمُ الْغَالِبُونَ }
وأنا كشيعي تكفيني هذه الأية فقط لأثبت فيها ولاية أمير المؤمنين علي إبن أبي طالب
فالشيعة والسنة متفقون على أن هذه الأية نزلت في الإمام علي .
أما تفسير الوهابية الغريب العجيب فلا أحد يأخذ به لأسباب كثيرة أولها
أن إعتراضهم أن الله قال الذين أمنوا ولم يقل الذي أمن فهي نزلت في جماعه وليست في فرد
فأتمنى أن يأتوني بأسماء الأشخاص الذي نزلت فيهم هذه الأيه .
وثانيا يعودون ليناقضوا أنفسهم ويقولون أن هذه الأيه نزلت في أحد الصحابة لا أتذكر إسمه حاليا ولم تنزل في علي.
وثالثا يقولون كيف الإمام علي يفعل هذا الفعل وهو يصلي يتصدق فهذا إثم أي أنه لم يكن خاشعا في صلاته ولا يصلي لله .
يعني الله ينعت هذا العمل في كتابه العزيز والوهابية يدمون هذا العمل
فمن نصدق الله أم الوهابية.
وأكرر سؤال قلته سابقا إذا كانت هذه الأية لم تنزل في أمير المؤمنين لأنها جاءت في صيغة الجمع
فأرجوا أن تذكروا لي أسمائهم من كتبكم القيمة وإذا لم تجدوا هذه الكتب فإسئلوا علمائكم الأبرار حتي يجيبونكم لتجبونا.
السؤال الثاني:
إذا زيارة القبور شرك وكفر عند أتباع إبن تيميه
ما الفائدة المرجوه من دفن موتي المسلمين في القبور!
لماذا لا يتم حرق جثث الموتي؟ كما يفعل الهندوس حتي لا تتم زيارتهم .
لأن أتباع إبن تيمية يكفرون من يزور الموتى .
وأنا أقول أتباع إبن تيمية فقط لا السنة لأن السنة يزورون القبور ويزورون موتاهم ويزورون أضرحةالأنبياء والأئمة والأولياء والمؤمنون الصالحون.
السؤال الثالث :
الوهابية مللونا من تكرار إن الإمام علي سمى أولاده بأسماء أبوبكر وعمر وعثمان لأنه كان يذوب فيهم وهذا إثبات أن الإمام كان يحب هؤلاء الثلاثة محبة عظيمة ولم يكن بينه وبينهم أي خلاف والدليل أنه سمى بعض من أولاده على أسمائهم.
طيب,,,,إن الإمام سمي أولاده على أسماء أبوبكر وعمر وعثمان لأنه يحبهم ,ليش أبوبكر وعمر وعثمان
ماسموا أولادهم بأسامي علي والحسن والحسين هل يكرهونهم .
ما أنتظر الإجابة من أحد ......كيفى
.
هي أسئلة قديمة وضعتها في المنتدى ولم أجد إجابة عليها .
ولا أعتقد بأنني سأجد إجابة عليها من أحد .
السؤال الأول:بخصوص الأية إنما وليكم الله
إذا كان أبوبكر إبن أبي قحافه هو أفضل البشر بعد الأنبياء .
لماذا لم يقل الله في كتابه العزيز:
إنما وليكم الله ورسوله وصاحب الغار ( أستغفر الله ) حتي يبين عظمة إبن أبي قحافه
وقال:
إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ * وَمَن يَتَوَلَّ اللّهَ وَرَسُولَهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ فَإِنَّ حِزْبَ اللّهِ هُمُ الْغَالِبُونَ }
وأنا كشيعي تكفيني هذه الأية فقط لأثبت فيها ولاية أمير المؤمنين علي إبن أبي طالب
فالشيعة والسنة متفقون على أن هذه الأية نزلت في الإمام علي
.أما تفسير الوهابية الغريب العجيب فلا أحد يأخذ به لأسباب كثيرة أولها
أن إعتراضهم أن الله قال الذين أمنوا ولم يقل الذي أمن فهي نزلت في جماعه وليست في فرد
فأتمنى أن يأتوني بأسماء الأشخاص الذي نزلت فيهم هذه الأيه .
وثانيا يعودون ليناقضوا أنفسهم ويقولون أن هذه الأيه نزلت في أحد الصحابة لا أتذكر إسمه حاليا ولم تنزل في علي.
وثالثا يقولون كيف الإمام علي يفعل هذا الفعل وهو يصلي يتصدق فهذا إثم أي أنه لم يكن خاشعا في صلاته ولا يصلي لله .
يعني الله ينعت هذا العمل في كتابه العزيز والوهابية يدمون هذا العمل
فمن نصدق الله أم الوهابية.
وأكرر سؤال قلته سابقا إذا كانت هذه الأية لم تنزل في أمير المؤمنين لأنها جاءت في صيغة الجمع
فأرجوا أن تذكروا لي أسمائهم من كتبكم القيمة وإذا لم تجدوا هذه الكتب فإسئلوا علمائكم الأبرار حتي يجيبونكم لتجبونا.
السؤال الثاني:
إذا زيارة القبور شرك وكفر عند أتباع إبن تيميه
ما الفائدة المرجوه من دفن موتي المسلمين في القبور!
لماذا لا يتم حرق جثث الموتي؟ كما يفعل الهندوس حتي لا تتم زيارتهم .
لأن أتباع إبن تيمية يكفرون من يزور الموتى .
وأنا أقول أتباع إبن تيمية فقط لا السنة لأن السنة يزورون القبور ويزورون موتاهم ويزورون أضرحةالأنبياء والأئمة والأولياء والمؤمنون الصالحون.
السؤال الثالث :
الوهابية مللونا من تكرار إن الإمام علي
سمى أولاده بأسماء أبوبكر وعمر وعثمان لأنه كان يذوب فيهم وهذا إثبات أن الإمام كان يحب هؤلاء الثلاثة محبة عظيمة ولم يكن بينه وبينهم أي خلاف والدليل أنه سمى بعض من أولاده على أسمائهم.طيب,,,,إن الإمام سمي أولاده على أسماء أبوبكر وعمر وعثمان لأنه يحبهم ,ليش أبوبكر وعمر وعثمان
ماسموا أولادهم بأسامي علي والحسن والحسين هل يكرهونهم .
ما أنتظر الإجابة من أحد ......كيفى
.
تعليق