إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

بقلم سنّي سلفي: رأس النفاق بن سلول بايع تحت الشجرة فهل رضي الله عنه؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • المشاركة الأصلية بواسطة سيف الدين قطز
    يا مؤمن
    يبدو انك قد احرجت القوم فانطلقت السنتهم من عقالها تجريحا ولمزا.
    قضي الامر
    فغلبوا هنالك وانقلبوا صاغرين

    أول جرذي يغادر الحلبة.

    خبصتونا ياعوران
    خليتوني اگطع اجازتي حتى اشوف شنو قضيتكم
    طلعتوا مجرد مهرجين
    أول فشگة صار طشاركم مالة والي.

    تعليق


    • المشاركة الأصلية بواسطة السيد مومن
      هذا لانك تجهلين كثير من سيرة الرسول عليه الصلاة والسلام
      فالنهي عن وقوف الرسول وصلاته على قبور المنافقين كان بعيد وفاة اراس المنافقين عبدالله بن ابي بن سلول
      بل ان وقوف الرسول على قبرابن سلول وصلاته عليه كانت هي السبب لان ينزل جبريل مباشرة ويبلغ الرسول بنهي الله له عن الصلاة وعن الوقوف للمنافقين

      فلا تفرحي كثيرا لان عبدالله بن ابي سلول اتفق السنة والشيعة على انه رأس المنافقين في المدينة وما دخل الايمان قلبه لحظة قط ولايمكن ان يسميه الله مؤمن ولو للحظة واحدة او كلمة او اية ويدخله ضمن المؤمنين الذين بايعوا الله ورسوله على الموت تحت الشجرة
      طيب يا علماء السيرة والتاريخ

      ابن السلول منافق ونحن نعترف بالصحابة المنافقين

      ونقر بأن هناك صحابة حول النبي يحملون الكثير من النفاق في حياته وبعد موته وقد أظهر الله لرسوله أسماء البعض منهم

      وهذا ما تنكرونه أنتم وتخالفون القرآن لأن الله أنزل فيهم سورة باسمهم

      فهل تملكون دليل على ان المنافق ابن السلول لم يبايع النبي مع أن رواياتكم تقول بأن كل أهل المدينة بايعوا عدا منافق واحد ؟


      تعليق


      • اخزاكم الله على هذا التفسير ابن صهاك المتخلف يعلم رسول الله
        اصول الدين ابن صهاك الذي لايفقه شيء ويقول حتى ربات الحجال افقه من عمر يعلم رسول الله هل يوجد اجهل منك


        أخي الفاضل

        هؤلاء القوم يروون خزعبلات تقول بأن عمر وافق ربه !!

        يعني هذا عندهم بأن عمر أكثر طاعة من الرسول نفسه وأعلم منه وأكثر ايمانا لأن كل قول لعمر يؤيده الله بالقرآن ! لا ندري من هو النبي عندهم ؟

        لأن عمر وافق ربه وربه وافقه !

        هل هذا يعني أن النبي لم يوافق ربه وربه لم يوافقه ؟!

        أستغفر الله العلي العظيم من كل ذنب عظيم

        تعليق


        • المشاركة الأصلية بواسطة صندوق العمل
          أولاً: الواقدي وثقه عشرة حتى من قال انه ضعيف بالحديث لم يستغن عنه بالتاريخ.

          ثانيا: السعودية وكأكبر متشدد سلفي تضع كتب الواقدي للدعوة والتبليغ وفي ذلك اشارة واضحة انهم يعتبروا مؤلفاته وهذه الدعاية انه كذّاب تُقابل على الطرف الاخر انه ثقة فلو كان كذاب لسقط جزء مهم من تأريخ الاسلام ، فبإعتماد علماء المذهب السني على تأريخ الواقدي واعتماد السعودية في مواقعها الارشادية والدعوتية فإن إدعاء الثقة امتن بكثير من ادعاء الكذاب ، وهذا لايختلف عليه الا اعور من سلف بني تيمية.

          ثالثا: السند موضوعه
          الحديث وليس التأريخ وقد ذكر هذا حتى علماءكم :

          http://www.viddler.com/explore/Bioalivenl/videos/75/

          رابعاً: جاء في كتابة للسلفي السعودي المعاصر :

          الانقاذ من دعاوى الانقاذ من التاريخ الاسلامي (3/4)
          د. سليمان بن حمد العودة صحيفة الرياض - 29 ربيع الاول - 1418 ه

          ج - ومع الاجماع على ضعف (سيف ) في (الحديث ), فهو محل تزكية في (التاريخ ) فالذهبي رحمه اللّه قال عنه : كان اخباريا عارفا (ميزان الاعتدال 2/255).
          وقال فيه ابن حجر رحمه اللّه عمدة في التاريخ (تقريب التهذ يب 1/344).

          وهـذه الـفـاظ صـريـحـة , وان ظن المالكي انها موهمة , كما صنع في محاولته المستميتة دفع هذه العبارات المهمة من هذين العلمين العالمين , كما استمات في تفسير كثرة الرواية عنه عند ابن حجر خاصة , وجازف بالقول : ويعد الحافظ (ابن حجر) المتساهل الوحيد في الاكثار من روايات سيف مع حكمه عليه بالضعف (نحوانقاذ التاريخ الاسلامي ص 55, 60).

          وفـات عـلـى الاخ حـسن المالكي ان الامام الذهبي اعتمده احد المصادر المهمة في كتابة تاريخ الاسـلام حـين قال وقد طالعت على هذا التاليف من الكتب مصنفاتي كثيرة , ومادته من دلائل النبوة للبيهقي , وسيرة النبي لابن اسحق ,والفتوح لسيف بن عمر (تاريخ الاسلام 1/14,15).

          وعـنـي بـكتابه (الفتوح ) واعتمد عليه , وغيره في مادة الفتوح كما ذكر ذلك الدكتور بشار عواد (الذهبي ومنهجه في كتابة تاريخ الاسلام ص 418).

          كـمـا فـات على المالكي ان ابن كثير يرحمه اللّه اكثر من الرواية عنه , واعتمد عليه وزكاه في مـرويـات الفتنة بالذات , ووصفه بانه من ائمة هذا الشان , ودونكم هذه الكلمات المنصفة لسيف وامثاله , والكاشفة لرواة آخرين , انقلها بحروفها كماسطرها ابن كثير بقوله : هـذا مـلـخص ما ذكره ابو جعفر بن جرير رحمه اللّه عن ائمة هذا الشان , وليس فيماذكره اهل الاهواء من الشيعة وغيرهم من الاحاديث المختلفة على الصحابة ,والاخبار الموضوعة التي ينقلونها بما فيها, واذا دعوا الى الحق الواضح اعرضواعنه وقالوا: لنا اخبارنا ولكم اخباركم , فنحن حينئذ نقول لهم سلام عليكم لانبتغي الجاهلين (البداية والنهاية 7/269).

          ولـئن كان ابن كثير لم ينص على سيف او غيره , فظاهر لمن تامل كثرة نقله عنه وعن شيوخه انـه يـقـصـدهـم , فان قيل انه اكثر النقل عن ابي مخنف فقد اخرجه من الدائرة حين قال عن اهل الاهـواء من الشيعة ما قال وعلى كل حال فقد جزم الدكتور آمحزون في كتابه القيم : (تحقيق مواقف الـصـحـابـة في الفتنة ) بسيف وشيوخه تفسيرا لنص ابن كثير الانف (د. محمد آل محزون تحقيق مواقف الصحابة في الفتنة 1/132).

          وبـاخـتصار, فالامام الطبري , والحافظ ابن كثير, والحافظ الذهبي , والحافظ ابن حجر - رحمهم اللّه وغـيـرهـم كـثير, اكثروا الرواية عن سيف بن عمر التميمي يرحمه اللّه , وهم , وكتبهم من اعـدل , واهـم مـدوناتنا التاريخية.


          أخي الفاضل / صندوق العمل

          حياك الله فقد أسعدنا تواجدك اليوم كثيرا

          أرجو أن يكون حضورا دائما ان شاء الله

          تعليق


          • المشاركة الأصلية بواسطة زهر الشوق
            أخي الفاضل / صندوق العمل

            حياك الله فقد أسعدنا تواجدك اليوم كثيرا

            أرجو أن يكون حضورا دائما ان شاء الله
            تحية للاخت الفاضلة زهر الشوق
            واشارك الاخت الفاضلة فرحتنا بعودة الصديق والاخ العزيز صندوق العمل
            اهلا بك اخى الكريم والمنتدى نور بوجودك
            واقول لجميع من يحب الاخ صندوق وانا منهم
            قرت عينكم وعينى بتواجده معنا من جديد ودائما ان شاء الله
            اهلا بك اخى الكريم والعزيز صندوق العلم والعمل .

            تعليق


            • المشاركة الأصلية بواسطة صندوق العمل
              أولاً: الواقدي وثقه عشرة حتى من قال انه ضعيف بالحديث لم يستغن عنه بالتاريخ.

              من يكذب على رسول الله يكذب على غيره!!!
              فهو ليس ضعيف الحديث فقط ,, بل كذاب ووضاع
              فالضعيف قد قد لا يكذب ولكن الوضاع قمة في الكذب


              وقال النسائي في الضعفاء الكذابون المعروفون بالكذب على رسول الله أربعة الواقدي بالمدينة، ومقاتل بخراسان، ومحمد بن سعيد المصلوب بالشام، وذكر الرابع


              قال الشافعي فيما أسنده البيهقي كتب الواقدي كلها كذب

              افهم ... كتب الواقدي كلها كذب!!!



              وعادك تتبجح بالواقدي... سبحان الله



              ولكن .. سؤال .. هل تطبق هذا الكلام وتلزم نفسك بكل مرويات كتب التاريخ عنكم؟
              حتى لو كان كاتبها ممن يتهم بوضع الحديث والكذب!!!!!

              لا اعتقد انك تتجرأ وتقول بهذا؟


              التعديل الأخير تم بواسطة alhamaly; الساعة 26-06-2009, 07:15 AM.

              تعليق


              • نأتي لنرد على الاعور الحمالي :

                أولاً:
                قول النسائي بأن الواقدي كذّاب هو الكذب بعينه فقد وثقه 10 من علمائكم :



                ترجمة الواقدي:


                قد اُخُتِلفَ في ترجمة الواقدي وطالت الصفحات في كتب الجرح والتعديل ، مابين موثّق وموّهن ومكذّب ، اخترت ماجاء في سير أعلام النبلاء للذهبي مَن وثَق الواقدي وأطرى على علمه وتركت بقية الاقسام لاسباب موضوعية سأتطرق اليها لاحقا.

                - سير أعلام النبلاء - الذهبي ج 9 ص 454 :
                172 - الواقدي - حمد بن عمر بن واقد الاسلمي مولاهم الواقدي المديني القاضي ،

                - صاحب التصانيف والمغازي ، العلامة الامام أبو عبد الله ، أحد أوعية العلم على ضعفه المتفق عليه . ولد بعد العشرين ومئة . وطلب العلم عام بضعة وأربعين ، وسمع من صغار التابعين ، فمن بعدهم بالحجاز والشام وغير ذلك .

                - وجمع ، فأوعى ، وخلط الغث بالسمين ، والخرز بالدر الثمين ، فأطرحوه لذلك ، ومع هذا فلا يستغنى عنه في المغازي ، وأيام الصحابة وأخبارهم .

                - الاثرم : سمعت أحمد بن حنبل يقول : لم نزل ندافع أمر الواقدي حتى روى عن معمر ، عن الزهري ، عن نبهان ، عن أم سلمة ، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " أفعمياوان أنتما " فجاء بشئ لا حيلة فيه ، فهذا حديث يونس ، ما رواه غيره عن الزهري .

                - قال محمد بن سعد : محمد بن عمر الواقدي مولى لبني أسلم ، ثم بني سهم بطن من أسلم ، ولي القضاء ببغداد للمأمون أربع سنين ، وكان عالما بالمغازي والسيرة والفتوح والاحكام واختلاف الناس ، وقد فسر ذلك في كتب استخرجها ووضعها ، وحدث بها

                - وقال الخطيب : هو ممن طبق ذكره شرق الارض وغربها ، وسارت بكتبه الركبان في فنون العلم من المغازي والسير والطبقات والفقه ، وكان جوادا كريما مشهورا بالسخاء

                - قال محمد بن سلام الجمحي : الواقدي عالم دهره وقال إبراهيم الحربي : الواقدي أمين الناس على أهل الاسلام ، كان أعلم الناس بأمر الاسلام . قال : فأما الجاهلية ، فلم يعلم فيها شيئا . وقال موسى بن هارون : سمعت مصعبا الزبيري يذكر الواقدي ، فقال : والله ما رأينا مثله قط .

                - وعن الدراوردي وذكر الواقدي فقال : ذاك أمير المؤمنين في الحديث . رواها يعقوب الفسوي ، عن عبيد بن أبي الفرج ، عن يعقوب مولى آل عبيد الله ، عنه . وعن الواقدي قال : كانت ألواحي تضيع ، فأوتى بها من شهرتها بالمدينة ، يقال : هذه ألواح ابن واقد . قد كانت للواقدي في وقته جلالة عجيبة ، ووقع في النفوس بحيث إن أبا عامر العقدي قال : نحن نسأل عن الواقدي ؟ ما كان يفيدنا الشيوخ والحديث إلا الواقدي .

                - وقال مصعب الزبيري : حدثني من سمع عبدالله بن المبارك يقول : كنت أقدم المدينة ، فما يفيدني ويدلني على الشيوخ إلا الواقدي ، وقال معاوية بن صالح الدمشقي : حدثني سيد بن داود قال : كنا عند هشيم ، فدخل الواقدي ، فسأله هشيم عن باب ما يحفظ فيه ، فقال : ما لا عندك يا أبا معاوية ، فذكر خمسة أحاديث أو ستة في الباب ، ثم قال هشيم للواقدي : ما عندك ؟ فحدثه بثلاثين حديثا عن النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه والتابعين ، ثم قال : وسألت مالكا ، وسألت ابن أبي ذئب ، وسألت وسألت ، فرأيت وجه هشيم يتغير ، فلما خرج ، قال هشيم : لئن كان كذابا ، فما في الدنيا مثله ، وأن كان صادقا ، فما في الدنيا مثله .

                - أحمد بن علي الابار : سمعت مجاهد بن موسى يقول : ما كتبنا عن أحد أحفظ من الواقدي . وقال إبراهيم الحربي : قال سليمان الشاذكوني : كتبت ورقة من حديث الواقدي ، وجعلت فيها حديثا عن مالك لم يروه إلا ابن مهدي عنه ، ثم أتيت بها الواقدي ، فحدثني إلى أن بلغ الحديث ، فتركني وقام ، ثم أتى فقال لي : هذا الحديث سأل عنه إنسان بغيض لمالك ، فلم أكتبه ، ثم حدثني به ، قال محمد بن جرير : قال ابن سعد : كان الواقدي يقول : ما من إحد إلا وكتبه أكثر من حفظه ، وحفظي أكثر من كتبي .

                - قال يعقوب بن شيبة : لما انتقل الواقدي من جانب الغربي يقال : إنه حمل كتبه على عشرين ومئة وقر وعن أبي حذافة السهمي قال : كان للواقدي ست مئة قمطر كتب .

                - قال إبراهيم الحربي : سمعت المسيبي يقول : رأينا الواقدي يوما جالسا إلى أسطوانة في مسجد المدينة ، وهو يدرس ، فقلنا : أي شئ تدرس ؟ فقال : جزئي من المغازي . وقلنا يوما له : هذا الذي تجمع الرجال تقول : حدثنا فلان وفلان ، وجئت بمتن واحد ، لو حدثتنا بحديث كل واحد على حدة ، فقال : يطول . قلنا له : قد رضينا ، فغاب عنا جمعة ، ثم جاءنا بغزوة أحد ، في عشرين جلدا ، فقلنا : ردنا إلى الامر الاول .

                - قال إبراهيم بن جابر الفقيه : سمعت أبا بكر الصاغاني - وذكر الواقدي - فقال : والله لولا أنه عندي ثقة ، ما حدثت عنه ، قد حدث عنه أبو بكر بن أبي شيبة ، وأبو عبيد ، وسمى غيرهما . وقال إبراهيم الحربي : سمعت مصعب بن عبدالله يقول : الواقدي ثقة مأمون .

                - وسئل معن بن عيسى عن الواقدي ، فقال : أنا أُسأل عن الواقدي ؟ الواقدي يَسأل عني . وسألت ابن نمير عنه ، فقال : أما حديثه هاهنا ، فمستو ، وأما حديث أهل المدينة ، فهو أعلم به .

                - وروى جابر بن كردي ، عن يزيد بن هارون قال : الواقدي ثقة . الحربي : سمعت أبا عبدالله يقول : الواقدي ثقة

                - مات الواقدي وهو على القضاء ، وليس له كفن ، فبعث المأمون بأكفانه . وقال البخاري : مات الواقدي في ذي الحجة ، سنة سبع ومئتين .

                - وقد تقرر أن الواقدي ضعيف ، يحتاج إليه في الغزوات ، والتاريخ ، ونورد آثاره من غير احتجاج ، أما في الفرائض ، فلا ينبغي أن يذكر ، فهذه الكتب الستة ، ومسند أحمد ، وعامة من جمع في الاحكام ، نراهم يترخصون في إخراج أحاديث أناس ضعفاء ، بل ومتروكين ، ومع هذا لا يخرجون لمحمد بن عمر شيئا ، مع أن وزنه عندي أنه مع ضعفه يكتب حديثه ، ويروى ، لاني لا أتهمه بالوضع ، وقول من أهدره فيه مجازفة من بعض الوجوه ، كما أنه لا عبرة بتوثيق من وثقه ، كيزيد ، وأبي عبيد ، والصاغاني ، والحربي ، ومعن ، وتمام عشرة محدثين ، إذ قد انعقد الاجماع اليوم على أنه ليس بحجة ، وأن حديثه في عداد الواهي ، رحمه الله .
                انتهى المراد


                قال الذهبي :
                ومع هذا فلا يستغنى عنه في المغازي ، وأيام الصحابة وأخبارهم .
                فكيف يكون كذّاب ولايُستغنى عنه ؟
                وختم الذهبي بتقرير مصير الواقدي عندما قال:
                وقد تقرر أن الواقدي ضعيف ، يحتاج إليه في الغزوات ، والتاريخ

                ايش قال ؟
                قال (تقرر انه
                يحتاج إليه في الغزوات ، والتاريخ)

                يعني يااعور اذا كان كذاب فكيف يتقرر انه لاغنى عنه في التأريخ والغزوات ؟ إما تأريخنا كله كذب وعلمائكم دجالين انهم يرون عن كذاب او ان تغلق فمك كما سيغلقه لك امام مذهبك اين تيمية. فعليه يُضرب بقول النسائي عرررررررررررض الحائط لتكذيب الواقع السني له كما سيأتي.

                ثانيا:

                امتلأت كتب وتفاسير علماء اهل السنة باستشهادات لأقوال الواقدي ، انقل لكم جزءاً يسير منها :

                - المحلى - ابن حزم ج 2 ص 148 :
                وبحديث عن ابن عمر عن النبي صلى الله عليه وسلم في التيمم : ( ضربة للوجه وضربة لليدين إلى المرفقين ) وبحديث عن الواقدي أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( التيمم ضربة للوجه وضربة لليدين إلى المرفقين ) *

                - المحلى - ابن حزم ج 7 ص 471 :
                حدثنى الحارث نا محمد بن سعيد نا محمد بن عمر الواقدي نا محمد بن عبد الله ابن أخى الزهري عن أبى عمير الطائى عن أبى النعمان عن أبيه - وهو من سعد هذيم - قال : قلت : يا رسول الله انا أصحاب قنص فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( إذا أرسلت كلبك المعلم وذكرت اسم الله فقتل فكل قلنا : وان أكل نأكل قال : نعم )

                - المحلى - ابن حزم ج 11 ص 10 :
                وقد روى الواقدي نحو هذا عن مالك ، وروى عنه ابن وهب : أنه قال ان أتخذ الكلب وهو يدري أنه يعقر الناس ضمن وأنه ان لم يعلم ذلك لم يضمن إلا أن يتقدم إليه السلطان

                - كتاب المسند- الامام الشافعي ص 353 :
                ومن كتاب السير على سير الواقدي أخبرنا الثقة عن ابن أبى خالد عن قيس عن جرير قال كانت بجيلة ربع الناس فقسم لهم ربع السواد فاستغلوا ثلاث أو أربع سنين

                - كتاب المسند- الامام الشافعي ص 359 :
                أخبرنا محمد بن عمر يعنى الواقدي عن عبد الله بن عمر بن حفص عن نافع عن ابن عمر أنه كان يرفع يديه كلما كبر على الجنازة .

                - تفسير الثوري- سفيان الثوري ص 9 :
                . واختلف في السنة التي ولد فيها ، فروى الواقدي ، وتبعه ابن سعد والبخاري ، انه ولد في سنة ه‍ ( 715 )

                - تفسير القرطبي - القرطبي ج 2 ص 26 :
                . وقال الواقدي : معناه لا يؤمنون قليلا ولا كثيرا ، كما تقول : ما أقل ما يفعل كذا ، أي لا يفعله ألبتة

                - تفسير القرطبي - القرطبي ج 2 ص 303 :
                أخرجه الدارقطني من حديث الواقدي وقال : قال الواقدي حدثنا معاذ بن محمد الانصاري

                - تفسير القرطبي - القرطبي ج 6 ص 93 :
                وما احتجوا به من رواية الواقدي عن عبد الحميد ابن جعفر عن أبيه أن جريرا أسلم في ستة عشر من شهر رمضان

                - تفسير القرطبي - القرطبي ج 6 ص 111 :
                . وذكر الواقدي وابن أبي حاتم أنه أسلم . وذكر قوم أنه ضرب برأسه في ساق شجرة حتى مات . وفي البخاري في غزوة ذات الرقاع أن اسم الرجل غورث ابن الحارث

                - تفسير القرطبي - القرطبي ج 6 ص 347 :
                وذكر الواقدي أن الآيات الثلاث نزلت في تميم وأخيه عدي ، وكانا نصرانيين ، وكان متجرهما إلى مكة

                - تفسير القرطبي - القرطبي ج 8 ص 172 :
                . ورواه الواقدي عن مالك . وحجة هذا القول ما رواه الدارقطني عن عبد الله بن مسعود

                - تفسير القرطبي - القرطبي ج 14 ص 59 :
                . وقال الواقدي : كان قاضيا في بني إسرائيل

                - تفسير القرطبي - القرطبي ج 17 ص 307 :
                . قال الواقدي : كذلك يقول أهل الشام . ولقد سألت رجالا من بني الحرث بن فهر فقالوا : توفي أبوه من قبل الاسلام .

                - تفسير القرطبي - القرطبي ج 20 ص 129 :
                وذكر الواقدي أنها أول سورة نزلت بالمدينة . وهي خمس آيات .

                - تفسير ابن كثير - ابن كثير ج 1 ص 11 :
                ورواه الواقدي عن محمد بن معاذ الانصاري عن خبيب بن عبد الرحمن عن حفص بن عاصم عن أبي سعيد بن المعلى عن أبي بن كعب فذكر نحوه . وقد وقع في الموطأ للامام مالك بن أنس رحمه الله

                - تفسير ابن كثير - ابن كثير ج 1 ص 37 :
                الواقدي حدثني الضحاك بن عثمان عن أبي الزناد عن خارجة بن زيد بن ثابت عن أبيه قال نزلت البقرة بالمدينة وهكذا قال غير واحد من الائمة والعلماء والمفسرين ولا خلاف فيه .

                - تفسير ابن كثير - ابن كثير ج 1 ص 425 :
                الواقدي عن يونس بن بكير عن محمد بن إسحق عن عاصم بن عمرو بن قتادة عن عبد الله بن كعب بن مالك عن أبيه نحو ذلك : وقال الواقدي :

                - تفسير ابن كثير - ابن كثير ج 1 ص 425 :
                الواقدي عن ابن أبي سبرة عن إسحق بن عبد الله بن أبي فروة عن أبي الحويرث عن نافع بن جبير قال :

                - تفسير ابن كثير - ابن كثير ج 1 ص 425 :
                . قال الواقدي : والذي ثبت عندنا أن الذي أدمى وجنتي رسول الله صلى الله عليه وسلم ابن قميئة والذي دمى شفته وأصاب رباعيته عتبة بن أبي وقاص : وقال أبو داود الطيالسي حدثنا ابن المبارك عن إسحق بن يحي بن طلحة بن عبيد الله أخبرني عيسى بن طلحة عن أم المؤمنين رضي الله عنها قالت : كان أبو بكر إذا ذكر يوم أحد قال : ذاك يوم كله لطلحة

                - تفسير ابن كثير - ابن كثير ج 2 ص 330 :
                وقال محمد بن عمر الواقدي أخبر عمر بن عقبة عن شعبة مولى ابن عباس عن ابن عباس قال لما تواقف الناس

                - تفسير ابن كثير - ابن كثير ج 3 ص 26 :
                الحافظ أبو نعيم الاصبهاني في كتاب دلائل النبوة من طريق محمد بن عمر الواقدي حدثني مالك بن أبي الرجال عن عمر بن عبد الله عن محمد بن كعب القرظي

                - تفسير ابن كثير - ابن كثير ج 4 ص 589 :
                ذكر الواقدي بإسناده أنهم لما تعبؤا لدخول الحرم وهيؤا الفيل جعلوا لا يصرفونه إلى جهة من سائر الجهات إلا ذهب فيها فإذا وجههوه إلى الحرم ربض وصاح وجعل أبرهة يحمل على سائس الفيل

                - تفسير ابن كثير - ابن كثير ج 4 ص 590 :
                ورواه الواقدي عن عائشة مثله ورواه عن أسماء بنت أبي بكر أنها قالت كانا مقعدين يستطعمان الناس عند أساف ونائلة حيث يذبح المشركون ذبائحهم " قلت " كان اسم قائد الفيل أنيسا .

                - تذكرة الحفاظ - الذهبي ج 1 ص 17 :
                وقال الواقدي ومحمد بن عبد الله بن نمير والذهلي وغيرهم : سنة اثنتين وعشرين رضى الله تعالى عنه .

                - ميزان الاعتدال - الذهبي ج 4 ص 449 :
                قتل يوم اليمامة ، قاله الواقدي . وقيل : قتل بأجنادين . وقيل : شهد فتح دمشق ،

                - سير أعلام النبلاء - الذهبي ج 1 ص 33 :
                قال الواقدي : حدثنا إسحاق بن يحيى ، عن موسى بن طلحة أن معاوية سأله : كم ترك أبو محمد من العين ، قال : ترك ألفي ألف درهم ومئتي ألف درهم ، ومن الذهب مئتي ألف دينار

                - سير أعلام النبلاء - الذهبي ج 1 ص 64 :
                قال الواقدي وابن نمير : قتل وله أربع وستون سنة . وقال غيرهما : قيل وله بضع وخمسون سنة ، وهو أشبه .

                - سير أعلام النبلاء - الذهبي ج 1 ص 75 :
                الواقدي : حدثنا عبد الله بن جعفر ، عن يعقوب بن عتبة قال : وكان عبد الرحمن رجلا طوالا ، حسن الوجه ، رقيق البشرة ، فيه جنأ ، أبيض ، مشربا حمرة ، لا يغير شيبه .

                - سير أعلام النبلاء - الذهبي ج 1 ص 136 :
                وذكر ابن سعد في " طبقاته " عن الواقدي ، عن رجاله قالوا : لما تحين رسول الله ، صلى الله عليه وسلم ، وصول عير قريش من الشام ، بعث طلحة وسعيد بن زيد قبل خروجه من المدينة بعشر ، يتحسسان خبر العير ، فبلغا الحوراء ، فلم يزالا مقيمين هناك ، حتى مرت بهم العير ،

                - سير أعلام النبلاء - الذهبي ج 1 ص 540 :
                قال الواقدي : أول مغازي سلمان الفارسي الخندق .

                - سير أعلام النبلاء - الذهبي ج 1 ص 554 :
                قال الواقدي : مات سلمان في خلافة عثمان بالمدائن . وكذا قال ابن زنجويه .

                - تهذيب التهذيب - ابن حجر ج 1 ص 121 :
                وقد صرح بذلك الواقدي وقال النسائي في كتاب الكنى ثقة قالوا أنه يذكر النبي صلى الله عليه وسلم وقال البخاري في التاريخ الاوسط روى يونس عن ابن شهاب أخبرني ابراهيم قال استسقى النبي صلى الله عليه وسلم قال وروى بعضهم استسقى بهم ولا أراه يصح لان أمه أم كلثوم زوجها أخوها الوليد يعني لعبد الرحمن بن عوف ايام الفتح وذكره مسلم في الطبقة الاولى من أهل المدينة وذكره ابن حبان في ثقات التابعين وقال البيهقي في سننه لم يثبت له سماع من عمر . قلت . قد تقدم أن يعقوب بن شيبة أثبته وكذا قال الواقدي

                - تهذيب التهذيب - ابن حجر ج 1 ص 210 :
                محمد بن سعد عن الواقدي كان مالك لا يقدم عليه في الحديث أحدا وتوفي سنة ( 132 )

                - تهذيب التهذيب - ابن حجر ج 5 ص 6 :
                . قال الواقدي ولاه عبدالملك بن مروان المدينة فلما قتل مصعب بن الزبير دعا إلى طاعة عبدالملك وأخرج

                - تهذيب التهذيب - ابن حجر ج 5 ص 64 :
                . قال الواقدي مات قبل هشام أو بعده بقليل . قال ومات هشام سنة أربع وعشرين ومائة

                - تهذيب التهذيب - ابن حجر ج 5 ص 98 :
                مات وقال ابن سعد عن الواقدي عن يعقوب بن مجاهد عن عبادة عن ابيه مات بالرملة سنة اربع وثلاثين وهو ابن ( 72 ) سنة .

                - تهذيب التهذيب - ابن حجر ج 5 ص 187 :
                بن أسلم وعكرمة وأبو الحسن مولى بني نوفل وأبو سلمة بن عبدالرحمن قال الواقدي كانت موتة في جمادي الاولى سنة ( 8 ) . قلت : وكذا قال غير واحد وزعم خليفة أنها كانت سنة ( 7 )

                ********** مهم للعورين **********

                - رأس الحسين (ع)- ابن تيمية ص 198 :
                ومن المعلوم : أن الزبير بن بكار ، صاحب كتاب الأنساب ، ومحمد ابن سعد كاتب الواقدي ، صاحب الطبقات ونحوهما من المعروف بالعلم والثقة والاطلاع : أعلم بهذا الباب ، وأصدق فيما ينقلو به من المجاهيل والكذابين ، وبعض أهل التواريخ الذين لا يوثق بعلمهم ولا أصدقهم ، بل قد يكون الرجل صادقا ، ولكن لا خبرة له بالأسانيد . حتى يميز بين المقبول والمردود ، أو يكون سئ الحفظ أو متهما بالكذب ، أو بالتزيد في الرواية ، كحال كثير من الإخبارين والمؤرخين ، ولا سيما إذا كان مثل أبي مخنف لوط بن يحيى وأمثاله ومعلوم أن الواقدي نفسه خير عند الناس من مثل هشام بن الكلبي وأبيه محمد بن السائب وأمثالها ، وقد علم كلام الناس في الواقدي ، فإن ما يذكره هو وأمثاله يعتضد به ، ويستأنس به.
                ***

                ايش قال إمامك ابن تيمية ؟
                قال (
                فإن ما يذكره هو وأمثاله يعتضد به ، ويستأنس به)
                مو حقي اگول عليكم عورين ماتعرفون اقوال مؤسسي مذهبكم في الواقدي.

                ثالثا:
                جاء في مقدمة كتاب طبقات بن سعد :

                - الطبقات الكبرى - محمد بن سعد ج 1 ص 5 :
                محمد بن سعد وكتاب الطبقات ترجم له ابن النديم في الفهرست : 199 ( ط . فلوجل ) ، وابن أبي حاتم في الجرح والتعديل رقم : 1433 ، والخطيب في تاريخ بغداد 5 : 321 ، وابن خلكان في وفيات الاعيان رقم : 617 ( ط . محيي الدين عبد الحميد ) والصفدي في الوافي 3 : 88 ( رقم 1009 ) ، والذهبي في تذكرة الحفاظ ، وابن حجر في تهذيب التهذيب ، وابن تغري بردي في النجوم الزاهرة ( وفيات 230 ) والجزري في طبقات القراء ( 1 : 142 ) . ووردت عنه إشارات في كتاب بغداد لابن طيفور ، ومعجم الادباء لياقوت ، والاعلان بالتوبيخ للسخاوي . وألف عنه أتولث ott loth رسالة عام 1869 ثم درس طريقته في الطبقات في مقال له نشر بمجلة zdmg ص 593 - 614 العدد 23 ، وكتب سخاو sachau تحليلا لكتابه في مقدمة الجزء الثالث من الطبقات ، وتحدث عنه هور وفنز horovitz بين كتاب المغازي الاولى ص 126 - 132 ( ترجمة حسين نصار ) .

                ويستطيع القارئ أن يراجع ما كتب عنه في دائرة المعارف الاسلامية وفي تاريخ برو كلمان ( الاصل 1 : 136 والتكملة 1 : 208 ) . ومع كل ذلك ، فان المعلومات التي نحتاجها لنرسم منها هيكلا لسيرته قليلة يسيرة لا تفي بشيء من هذا ، لان محمد بن سعيد بن منيع البصري الزهري المكنى بأبي عبد الله ، يمثل شخصية الرواية الذي لم يسمح لذاته وعلاقاته وأحواله بأن ترتسم على ما يرويه ، أو أن تتدخل فيه ، وإنه لمن المفارقات أن ترى الشخص‌الذي حفظ لنا الصفات الخلقية والخلقية وأدق المظاهر أحيانا عن حياة الاشخاص ، لا يجد من يكتب عنه ترجمة موضحة .

                فكل ما لدينا عنه أنه ولد سنة 168 ه‍ . بالبصرة ، فنسب إليها ، وارتحل إلى بغداد وأقام فيها ملازما لاستاذه الواقدي يكتب له ، حتى عرف باسم " كاتب الواقدي " . وكانت له رحلة إلى المدية والكوفة. انتهى

                نرجع لقول ابن تيميتكم ونربط قوله :

                - رأس الحسين (ع)- ابن تيمية ص 198 :
                ومن المعلوم : أن الزبير بن بكار ، صاحب كتاب الأنساب ، ومحمد ابن سعد كاتب الواقدي ، صاحب الطبقات ونحوهما من المعروف بالعلم والثقة والاطلاع : أعلم بهذا الباب ، وأصدق فيما ينقلو به من المجاهيل والكذابين ، وبعض أهل التواريخ الذين لا يوثق بعلمهم ولا أصدقهم ، بل قد يكون الرجل صادقا ، ولكن لا خبرة له بالأسانيد . حتى يميز بين المقبول والمردود (انتهى المراد)

                ابن تيمية يمتدح صاحب الطبقات ابن سعد الذي كتب لاستاذه الواقدي ويقول ابن تيمية فيه انه يعرف من أين يأخذ العلم الموثوق وليس من المجاهيل والكذابين ثم يعطف ابن تيمية الكلام ليمتدح من نقل عنه ابن سعد وهو استاذه الواقدي إذ جاء في معرض تزكيته : (
                ومعلوم أن الواقدي نفسه خير عند الناس من مثل هشام بن الكلبي وأبيه محمد بن السائب وأمثالها ، وقد علم كلام الناس في الواقدي ، فإن ما يذكره هو وأمثاله يعتضد به ، ويستأنس به) كأكبر دليل ان ابن تيمية نفسه يطعن بكل من يقول ان الواقدي كذّاب.

                اُبتُلينا بالعور والبگر نسأل الله ان يكفينا هذا الابتلاء.




                تعليق


                • المشاركة الأصلية بواسطة صندوق العمل
                  نأتي لنرد على الاعور الحمالي :

                  أولاً:
                  قول النسائي بأن الواقدي كذّاب هو الكذب بعينه فقد وثقه 10 من علمائكم


                  قال الذهبي : ومع هذا فلا يستغنى عنه في المغازي ، وأيام الصحابة وأخبارهم .
                  فكيف يكون كذّاب ولايُستغنى عنه ؟
                  وختم الذهبي بتقرير مصير الواقدي عندما قال:
                  وقد تقرر أن الواقدي ضعيف ، يحتاج إليه في الغزوات ، والتاريخ



                  اخفاء نصف الحقيقة من الجهل !!!!

                  لنسمع ماقاله الذهبي في الواقدي والذي تعمدت اخفاءه
                  قال عنه الذهبي : ( جمع فأوعى ، وخلط الغث بالسمين ، والخرز بالدر الثمين ، فاطرحوه لذلك ، ومع هذا فلا يستغنى عنه في المغازي وأيام الصحابة وأخبارهم )

                  وقال الذهبي في نفس الكتاب , فلو قرات الصفحات التالية لوجدت هذا

                  وقال عنه أيضاً : ( وقد تقرر أن الواقدي ضعيف يحتاج إليه في الغزوات والتاريخ ، وتورد آثاره من غير احتجاج)
                  ثم قال الذهبي ايضا : (كما أنه لا عبرة بتوثيق من وثقه كيزيد وأبي عبيد والصاغاني والحربي ومعن وتمام عشرة محدثين إذ قد انعقد الإجماع اليوم على أنه ليس بحجة وأن حديثه في عداد الواهي)

                  فالذهبي رحمه الله كفانا بالرد على كلامك
                  (وقد تقرر أن الواقدي ضعيف يحتاج إليه في الغزوات والتاريخ ، وتورد آثاره من غير احتجاج)

                  فهل مازلت تحتج بالواقدي !!!












                  .

                  تعليق



                  • - رأس الحسين (ع)- ابن تيمية ص 198 :
                    ومن المعلوم : أن الزبير بن بكار ، صاحب كتاب الأنساب ،
                    ومحمد ابن سعد كاتب الواقدي ، صاحب الطبقات ونحوهما من المعروف بالعلم والثقة والاطلاع : أعلم بهذا الباب ، وأصدق فيما ينقلو به من المجاهيل والكذابين ، وبعض أهل التواريخ الذين لا يوثق بعلمهم ولا أصدقهم ، بل قد يكون الرجل صادقا ، ولكن لا خبرة له بالأسانيد . حتى يميز بين المقبول والمردود (انتهى المراد)

                    ابن تيمية يمتدح صاحب الطبقات ابن سعد الذي كتب لاستاذه الواقدي ويقول ابن تيمية فيه انه يعرف من أين يأخذ العلم الموثوق وليس من المجاهيل والكذابين



                    المدح لكاتب الواقدي (محمد بن سعد) وليس للواقدي
                    فلا تخلط الامور . وما احتجاجك بالمدح فلا يقع ,
                    لانه ليس كل شيخ تتلمذ عليه ابن سعد يكون ثقه بالضروره
                    لان عدد شيوخ ابن سعد في كتابه (الطبقات) تزيد عن 60 شيخ ,
                    فكلام ابن تيمية بشكل عام ولا يعني ان 60 شيخا تعتبرون ثقات.



                    ثم يعطف ابن تيمية الكلام ليمتدح من نقل عنه ابن سعد وهو استاذه الواقدي إذ جاء في معرض تزكيته : (ومعلوم أن الواقدي نفسه خير عند الناس من مثل هشام بن الكلبي وأبيه محمد بن السائب وأمثالها ، وقد علم كلام الناس في الواقدي ، فإن ما يذكره هو وأمثاله يعتضد به ، ويستأنس به)

                    كأكبر دليل ان ابن تيمية نفسه يطعن بكل من يقول ان الواقدي كذّاب.


                    اُبتُلينا بالعور والبگر نسأل الله ان يكفينا هذا الابتلاء.



                    لو كنت امينا في النقل لنقلت كلام ابن تيمية حتى نهايته , ولكن الباطل اعمى بصرك وبصيرتك

                    قال ابن تيمية : (ومعلوم أن الواقدي نفسه خير عند الناس من مثل هشام بن الكلبي وأبيه محمد بن السائب وأمثالهما وقد علم كلام الناس في الواقدي فإن ما يذكره هو وأمثاله إنما يعتضد به ويستأنس به وأما الاعتماد عليه بمجرده في العلم فهذا لا يصلح )




                    فخذ كلام ابن تيميه رحمه الله فيه
                    (
                    وأما الاعتماد عليه بمجرده في العلم فهذا لا يصلح)



                    فتسقط حجتكم حتى تضعون بدليل صحيح يؤكد ان ابن سلول قد حضر بيعة الرضوان وبايع

                    وننتظر
                    .

                    تعليق


                    • المشاركة الأصلية بواسطة alhamaly

                      اخفاء نصف الحقيقة من الجهل !!!!

                      ياأعور انت تصف حالك

                      فأنت من تريد ان تعمم نصف الحقيقة لتحملوا تضعيفكم على جزء الحديث ليشمل جزء التاريخ ايضا ، ففضحتكم باجماعكم على ضعف (سيف بن عمر) بالحديث واعتباره امام من ائمة التأريخ والسيرة.

                      أما استشهادك بقول الذهبي فهو في صالحي يااعور لأني لاعلاقة لي باعتماد الواقدي بجزء الحديث بل فقط بجزء التأريخ وهو مااقره عليه الذهبي (
                      ومع هذا فلا يستغنى عنه في المغازي وأيام الصحابة وأخبارهم ) ، اما عدم اعتبار توثيقات الاخرين فإنه لاعبرة بعدم اعتباره هو ، لان اختصاص ائمة الرجال هو ان يستعرض رأيه وليس ان يُنفي رأي غيره ، وهذا متسالم به عند العقلاء.

                      اذن نقول كما قال ابن تيمييييييييييييييييييييييييييييييييية : ان مايذكره الواقدي يُعتضد به وقد احتج به ابن تيمية بقوله : (
                      ومعلوم أن الواقدي نفسه خير عند الناس من مثل هشام بن الكلبي وأبيه محمد بن السائب وأمثالها) وبرّأ الواقدي من تهمة الكذب بقوله : (وأصدق فيما ينقلو به من المجاهيل والكذابين) ، فلايوجد انصع من هذه الادلة على تزكية ابن تيمية للواقدي في كتابة التاريخ.

                      - رأس الحسين (ع)- ابن تيمية ص 198 :
                      ومن المعلوم : أن الزبير بن بكار ، صاحب كتاب الأنساب ، ومحمد ابن سعد كاتب الواقدي ، صاحب الطبقات ونحوهما من المعروف بالعلم والثقة والاطلاع : أعلم بهذا الباب ، وأصدق فيما ينقلو به من المجاهيل والكذابين ، وبعض أهل التواريخ الذين لا يوثق بعلمهم ولا أصدقهم ، بل قد يكون الرجل صادقا ، ولكن لا خبرة له بالأسانيد . حتى يميز بين المقبول والمردود ، أو يكون سئ الحفظ أو متهما بالكذب ، أو بالتزيد في الرواية ، كحال كثير من الإخبارين والمؤرخين ، ولا سيما إذا كان مثل أبي مخنف لوط بن يحيى وأمثاله ومعلوم أن الواقدي نفسه خير عند الناس من مثل هشام بن الكلبي وأبيه محمد بن السائب وأمثالها ، وقد علم كلام الناس في الواقدي ، فإن ما يذكره هو وأمثاله يعتضد به ، ويستأنس به.

                      ولاتنسَ :

                      الانقاذ من دعاوى الانقاذ من التاريخ الاسلامي (3/4)
                      د. سليمان بن حمد العودة صحيفة الرياض - 29 ربيع الاول - 1418 ه

                      -
                      ومع الاجماع على ضعف (سيف ) في (الحديث ), فهو محل تزكية في (التاريخ ) فالذهبي رحمه اللّه قال عنه : كان اخباريا عارفا
                      - وقال فيه ابن حجر رحمه اللّه عمدة في التاريخ .

                      -
                      ان الامام الذهبي اعتمده احد المصادر المهمة في كتابة تاريخ الاسـلام حـين قال وقد طالعت على هذا التاليف من الكتب مصنفاتي كثيرة , ومادته من دلائل النبوة للبيهقي , وسيرة النبي لابن اسحق ,والفتوح لسيف بن عمر
                      - وعـنـي بـكتابه (الفتوح ) واعتمد عليه
                      - ان ابن كثير يرحمه اللّه اكثر من الرواية عنه , واعتمد عليه وزكاه في مـرويـات الفتنة بالذات , ووصفه بانه من
                      ائمة هذا الشان
                      - وبـاخـتصار,
                      فالامام الطبري , والحافظ ابن كثير, والحافظ الذهبي , والحافظ ابن حجر - رحمهم اللّه وغـيـرهـم كـثير, اكثروا الرواية عن سيف بن عمر التميمي يرحمه اللّه , وهم , وكتبهم من اعـدل , واهـم مـدوناتنا التاريخية.

                      أما قول الاعور :
                      المدح لكاتب الواقدي (محمد بن سعد) وليس للواقدي
                      فلا تخلط الامور . وما احتجاجك بالمدح فلا يقع ,
                      لانه ليس كل شيخ تتلمذ عليه ابن سعد يكون ثقه بالضروره
                      لان عدد شيوخ ابن سعد في كتابه (الطبقات) تزيد عن 60 شيخ ,
                      فكلام ابن تيمية بشكل عام ولا يعني ان 60 شيخا تعتبرون ثقات.


                      يااعور الا تلاحظ اني وضعت خط تحت (كاتب) لكي انبّه على ابن سعد وليس الواقدي؟

                      أما مدح ابن سعد فقد بيّن علة ذلك ابن تيمية انه يأخذ من المعروفين الثقاة وليس المجاهيل الكذبة وبما انه كان يأخذ من الواقدي فهذا اعتراف ضمني ان الواقدي هو ثقة وليس كاذب بشهادة تلميذه ابن سعد. ثم عطف مدحه على الواقدي بكلام ظاهري.

                      أما قولك بعدم اعتماد ابن تيمية للواقدي لمجرد العلم ، فمن قال اننا نريد اعتماد ابن تيمية له ؟ نحن نكتفي من ابن تيمية تزكيته للواقدي لااكثر وتبرئته من الكذب أما الاعتماد عليه فجمهور علماء المذهب السني انفسهم الذين ضعفوا الواقدي في الحديث فأنهم يعتمدوا على الضعيف في سردهم للتأريخ فلاقيمة بعد ذلك لعدم اعتبار ابن تيمية للواقدي :

                      -
                      ان الامام الذهبي اعتمده احد المصادر المهمة في كتابة تاريخ الاسـلام
                      - وعـنـي بـكتابه (الفتوح ) واعتمد عليه
                      - ان ابن كثير يرحمه اللّه اكثر من الرواية عنه , واعتمد عليه

                      اذن نستخلص بعد هذه الأدلة ان ابن سلول قد بايع تحت الشجرة حسب رواية الواقدي الذي يُعتضد بكلامه ولايُستغنى عنه في التأريخ والسيرة واخبار الصحابة وباعتماد ائمة المذهب السني الذين بشهادة شيوخهم هم , وكتبهم من اعـدل , واهـم مـدوناتهم التاريخية..

                      تعليق




                      • يعجبك خلط المواضيع ..
                        وخلط الحابل بالنابل
                        فهذه طريقتكم في الهروب والتغطيه على الاخطاء والضعف


                        ناخذ كلام ابن تيمية اولا ..

                        ومن المعلوم : أن الزبير بن بكار ، صاحب كتاب الأنساب ، ومحمد ابن سعد كاتب الواقدي ، صاحب الطبقات ونحوهما من المعروف بالعلم والثقة والاطلاع : أعلم بهذا الباب ، وأصدق فيما ينقلو به من المجاهيل والكذابين ، وبعض أهل التواريخ الذين لا يوثق بعلمهم ولا أصدقهم ، بل قد يكون الرجل صادقا ، ولكن لا خبرة له بالأسانيد . حتى يميز بين المقبول والمردود ، أو يكون سئ الحفظ أو متهما بالكذب ، أو بالتزيد في الرواية ، كحال كثير من الإخبارين والمؤرخين ، ولا سيما إذا كان مثل أبي مخنف لوط بن يحيى وأمثاله

                        لايوجد مدح للواقدي ... فهو يمدح ابن سعد كاتب الواقدي , ولايعني هذا ان جميع مشائخ ابن سعد من الثقات ولا دليل على ذلك لان لابن سعد 60 شيخا , فهل نعتبر الـ 60 شيخا من الثقات الموثوقين ... هل هذا يعتبر توثيق , لايقول به جاهل حتى , فضلا عن طالب علم , لان الاشاره تكون على العموم



                        قال ابن تيمية : (ومعلوم أن الواقدي نفسه خير عند الناس من مثل هشام بن الكلبي وأبيه محمد بن السائب وأمثالهما وقد علم كلام الناس في الواقدي فإن ما يذكره هو وأمثاله إنما يعتضد به ويستأنس به وأما الاعتماد عليه بمجرده في العلم فهذا لا يصلح )
                        فابن تيمية قد رد ادعائك باخر عباره , وهي تنسف كل شي قبلها .




                        ونزيدك من قول ابن تيمية رحمه الله في الواقدي
                        " وما ذكره الواقديُّ عن أشياخه يوضح ذلك ويؤيده, وإن كان الواقديُّ لا يُحتَجُّ به إذا انفرد, لكن لا رَيْبَ في علمه بالمغازي,
                        واستعلام كثير من تفاصيلها من جهته, ولم نذكر عنه إلا ما أسْنَدْناه عن غيره."



                        لايحتج به اذا انفرد !!!!
                        ولم نذكر عنه إلا ما أسْنَدْناه عن غيره!!!!


                        فهل هناك من يدعم قول الواقدي الذي لا يحتج به اذا انفرد؟
                        ولا يذكر عنه الا ما اسند لغيره!!!!


                        وهذا يكفي بالرد على تراهاتك
                        التعديل الأخير تم بواسطة alhamaly; الساعة 26-06-2009, 12:59 PM.

                        تعليق


                        • المشاركة الأصلية بواسطة alhamaly
                          المشاركة الأصلية بواسطة alhamaly
                          يعجبك خلط المواضيع ..
                          وخلط الحابل بالنابل
                          فهذه طريقتكم في الهروب والتغطيه على الاخطاء والضعف

                          بعد كل هذه الادلة وتقول علي اني اهرب
                          مو خليتك مثل الجريدي اللي لاحگة هر
                          بس تريد تختل بأي جحر.
                          ناخذ كلام ابن تيمية اولا ..
                          لايوجد مدح للواقدي ... فهو يمدح ابن سعد كاتب الواقدي , ولايعني هذا ان جميع مشائخ ابن سعد من الثقات ولا دليل على ذلك لان لابن سعد 60 شيخا , فهل نعتبر الـ 60 شيخا من الثقات الموثوقين ... هل هذا يعتبر توثيق , لايقول به جاهل حتى , فضلا عن طالب علم , لان الاشاره تكون على العموم

                          اشلون ياعور
                          دشوف زين:

                          ومحمد ابن سعد كاتب الواقدي ، صاحب الطبقات ونحوهما من المعروف بالعلم والثقة والاطلاع : أعلم بهذا الباب ، وأصدق فيما ينقلونه من المجاهيل والكذابين ، وبعض أهل التواريخ الذين لا يوثق بعلمهم ولا أصدقهم ، بل قد يكون الرجل صادقا ، ولكن لا خبرة له بالأسانيد . حتى يميز بين المقبول والمردود ، أو يكون سئ الحفظ أو متهما بالكذب ، أو بالتزيد في الرواية ، كحال كثير من الإخبارين والمؤرخين ، ولا سيما إذا كان مثل أبي مخنف لوط بن يحيى وأمثاله ومعلوم أن الواقدي نفسه خير عند الناس من مثل هشام بن الكلبي وأبيه محمد بن السائب وأمثالها ، وقد علم كلام الناس في الواقدي ، فإن ما يذكره هو وأمثاله يعتضد به ، ويستأنس به.


                          لاحظوا :
                          1- ابن تيمية مدح ابن سعد مقرنا ذلك باطلاق صفة عليه وهي كاتب الواقدي للاشارة في هذا الموضع عن الصفة التي يُراد ان يمدح بها. فلو اريد ان يُمدح على العموم لكان اكتفى بالاقتصار على اسمه أما بوصفه بصفة معينة فذلك دليل على علاقة هذه الصفة وهو ماسيوضحه السياق.

                          2- عبارة (
                          وأصدق فيما ينقلونه من المجاهيل والكذابين ، وبعض أهل التواريخ الذين لا يوثق بعلمهم ولا أصدقهم) تبيّن علة مدح ابن سعد لانه عندما ينقل فإن نقله معتبر.

                          3- جاءت قرينة صريحة بمدح ابن تيمية للواقدي (
                          ومعلوم أن الواقدي نفسه خير عند الناس من مثل هشام بن الكلبي وأبيه محمد بن السائب وأمثالها ، وقد علم كلام الناس في الواقدي ، فإن ما يذكره هو وأمثاله يعتضد به ، ويستأنس به.)

                          فهنا تكتمل القصة ان ابن تيمية امتدح ابن سعد لانه ممن يوثق بنقله ونقله الموثوق مصدره الواقدي لذلك مدح ابن تيمية الواقدي صراحةً ليبين العلة التي وصف بها ابن سعد بأنه كاتب الواقدي ، ولولا ذلك لما كانت هنالك مناسبة لمدح الواقدي.


                          فابن تيمية قد رد ادعائك باخر عباره , وهي تنسف كل شي قبلها .
                          ونزيدك من قول ابن تيمية رحمه الله في الواقدي
                          " وما ذكره الواقديُّ عن أشياخه يوضح ذلك ويؤيده, وإن كان الواقديُّ لا يُحتَجُّ به إذا انفرد, لكن لا رَيْبَ في علمه بالمغازي,
                          واستعلام كثير من تفاصيلها من جهته, ولم نذكر عنه إلا ما أسْنَدْناه عن غيره."

                          عالم بالمغازي ولكن لايحتج به اذا انفرد !!!!
                          احسنت فقد اكفيتني التوضيح.

                          اذن ابن تيمية لايرى ان الواقدي حجة لكنه صادق غير كذوب ،
                          وبهذا فقد بطُل تكذيب النسائي وغيره للواقدي
                          ولانريد اكثر من هذا
                          فالواقدي اذن ليس حجة في الحديث ولكن مع هذا هو ليس بالكذوب وعالم بالمغازي.

                          ونحن لانطلب اكثر من اعتماده بالمغازي
                          فكما اعتمد اهل السنة على من اُجمِع على ضعفه (سيف بن عمر ) في التأريخ من قِبل ائمة مذهبهم لانطلب اكثر من هذا الحق للواقدي.

                          - ميزان الاعتدال - الذهبي ج 2 ص 255 :
                          3637 - سيف بن عمر [ ت ] الضبى الاسيدى . ويقال التميمي البرجمى ، ويقال السعدى الكوفى . مصنف الفتوح والردة وغير ذلك . هو كالواقدي . يروى عن هشام بن عروة ، وعبيد الله بن عمر ، وجابر الجعفي ، وخلق كثير من المجهولين . كان أخباريا عارفا . روى عنه جبارة بن المغلس ، وأبو معمر القطيعى ، والنضر ابن حماد العتكى ، وجماعة .

                          قال عباس ، عن يحيى : ضعيف . وروى مطين ، عن يحيى : فليس خير منه . وقال أبو داود : ليس بشئ .
                          وقال أبو حاتم : متروك . وقال ابن حبان : اتهم بالزندقة .
                          وقال ابن عدى : عامة حديثه منكر .
                          عبيد الله بن سعد الزهري ، عن عمه يعقوب ، حدثنا سيف بن عمر ، عن وائل أبى بكر ، عن الزهري ، عن عبيدالله ، وعن عطية بن الحارث ، عن أبى أيوب ، عن علي ، وعن الضحاك ، عن ابن عباس ، قالا : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعرض نفسه على القبائل بمكة يعدهم الظهور ، فإذا قالوا : لمن الملك بعدك ؟ أمسك ، لانه لم يؤمر في ذلك بشئ ، حتى نزلت : وإنه لذكر لك ولقومك . فكان بعد إذا سئل قال لقريش فلا يجيبونه حتى قبلته الانصار .

                          مكحول البيروتى ، سمعت جعفر بن ابان ، سمعت ابن نمير يقول : سيف الضبى تميمي ، كان جميع يقول : حدثنى رجل من بنى تميم ، وكان سيف يضع الحديث .
                          وقد اتهم بالزندقة . أنبأنا أحمد بن سلامة ، وأحمد بن عبد السلام ، عن ابن كليب ، أخبرنا المبارك ابن الحسين الغسال ، حدثنا الحسن بن محمد الحافظ ، حدثنا القطيعى ، حدثنا محمد ابن يونس ، أخبرنا النضر بن حماد العتكى ، حدثنا سيف بن عمر السعدى ، حدثنا عبيد الله بن عمر ، عن نافع ، عن ابن عمر ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :إذا رأيتم الذين يسبون أصحابي فالعنوهم . رواه / الترمذي عن أبى بكر بن نافع ، عن العتكى . وقال : هذا منكر .
                          ---

                          ياعوران
                          لايوجد من وثّق سيف بن عمر ، ومع هذا :

                          الانقاذ من دعاوى الانقاذ من التاريخ الاسلامي (3/4)
                          د. سليمان بن حمد العودة صحيفة الرياض - 29 ربيع الاول - 1418 ه
                          - ومع الاجماع على ضعف (سيف ) في (الحديث ), فهو محل تزكية في (التاريخ ) فالذهبي رحمه اللّه قال عنه : كان اخباريا عارفا
                          - وقال فيه ابن حجر رحمه اللّه عمدة في التاريخ .

                          -
                          ان الامام الذهبي اعتمده احد المصادر المهمة في كتابة تاريخ الاسـلام حـين قال وقد طالعت على هذا التاليف من الكتب مصنفاتي كثيرة , ومادته من دلائل النبوة للبيهقي , وسيرة النبي لابن اسحق ,والفتوح لسيف بن عمر
                          - وعـنـي بـكتابه (الفتوح ) واعتمد عليه
                          - ان ابن كثير يرحمه اللّه اكثر من الرواية عنه , واعتمد عليه وزكاه في مـرويـات الفتنة بالذات , ووصفه بانه من
                          ائمة هذا الشان
                          - وبـاخـتصار,
                          فالامام الطبري , والحافظ ابن كثير, والحافظ الذهبي , والحافظ ابن حجر - رحمهم اللّه وغـيـرهـم كـثير, اكثروا الرواية عن سيف بن عمر التميمي يرحمه اللّه , وهم , وكتبهم من اعـدل , واهـم مـدوناتنا التاريخية.
                          --
                          وعليه نعتمد على الواقدي كما اعتمدتم على سيف بن عمر واعتبرتوه من ائمة المغازي واخبار التأريخ.
                          فمن يستطيع ان يُبطل رواية الواقدي في ابن سلول فليحضر دليله.


                          تعليق


                          • د. سليمان بن حمد العودة صحيفة الرياض - 29 ربيع الاول - 1418 ه
                            - ومع الاجماع على ضعف (سيف ) في (الحديث ), فهو محل تزكية في (التاريخ ) فالذهبي رحمه اللّه قال عنه : كان اخباريا عارفا


                            وأئمة الإسلام اعتمدوا مغازي الرسول وسيرته صلى الله عليه وسلم التي نقلها الثقات كالبخاري ومسلم وكتب الصحاح والسنن مع اعتمادهم لسيرة ابن إسحاق والواقدي وابن سعد وغيرهملأن كتب المغازي والسير سدت ثغرات كثيرة في التاريخ الإسلامي وخاصة في جانب السيرة النبوية.
                            جاءت قرينة صريحة بمدح ابن تيمية للواقدي (ومعلوم أن الواقدي نفسه خير عند الناس من مثل هشام بن الكلبي وأبيه محمد بن السائب وأمثالها ، وقد علم كلام الناس في الواقدي ، فإن ما يذكره هو وأمثاله يعتضد به ، ويستأنس به.)

                            ومن يعترض لا معنى لاعتراضه على الواقدي الذي هو من أوعية العلم !!

                            تعليق


                            • المشاركة الأصلية بواسطة عبد المؤمن
                              اشاعة مقتل عثمان و بيعة الرضوان‏


                              واحتبسته قريش عندها ـ ولعلهم ارادوا ان يتشاوروا فيما بينهم في الوضع الراهن، ويبرموا امرهم، ثم يردوا عثمان بجواب ما جاء به من الرسالة ـ وطال الاحتباس، فشاع بين المسلمين ان عثمان قتل، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لما بلغته الاشاعة‏:‏ ‏(‏لا نبرح حتى نناجز القوم‏)‏، ثم دعا اصحابه الى البيعة فثاروا اليه يبايعونه على الا يفروا، وبايعته جماعة على الموت، واول من بايعه ابو سنان الاسدي، وبايعه سلمة بن الاكوع على الموت ثلاث مرات، في اول الناس ووسطهم واخرهم، واخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم بيد نفسه وقال‏:‏ ‏(‏هذه عن عثمان‏)‏‏.‏ ولما تمت البيعة جاء عثمان فبايعه، ولم يتخلف عن هذه البيعة الا رجل من المنافقين يقال له‏:‏ جَدُّ بن قَيْس‏.‏
                              اخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم هذه البيعة تحت شجرة، وكان عمر اخذا بيده، ومَعْقِل بن يَسَار اخذا بغصن الشجرة يرفعه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، وهذه هي بيعة الرضوان التي انزل الله فيها‏:‏ ‏{‏لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ اِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشجرةِ‏}‏الاية ‏[‏الفتح‏:‏ 18‏]‏

                              http://www.al-eman.com/islamLib/view...لشجرة#SR1
                              ما تخلف عن البيعة الا منافق واحد ( جد بن قيس ) !

                              هل هذا تأكيد على أن عبدالله ابن أبي قد بايع النبي تحت الشجرة ؟!

                              تعليق



                              • ونحن لانطلب اكثر من اعتماده بالمغازي
                                فكما اعتمد اهل السنة على من اُجمِع على ضعفه (سيف بن عمر ) في التأريخ من قِبل ائمة مذهبهم لانطلب اكثر من هذا الحق للواقدي.

                                ان العلماء والعارفين بالرجال قد رفضوا قول الواقدي , فهل نقبله نحن؟؟؟
                                وانت احتجيت بالذهبي وابن تيمية في قولهم عن الواقدي بطريقة عجيبة , واستدليت بطريقة غير صحيحة بتصحيح رواياته , وتركت التصريح بانه غير موثوق



                                ملخص بعض الاقوال

                                الذهبي : وتورد آثاره من غير احتجاج
                                الذهبي : لا عبرة بتوثيق من وثقه
                                الذهبي : انعقد الإجماع اليوم على أنه ليس بحجة وأن حديثه في عداد الواهي
                                ابن تيمية : وأما الاعتماد عليه بمجرده في العلم فهذا لا يصلح
                                ابن تيمية : لا يُحتَجُّ به إذا انفرد
                                ابن تيميه : ولم نذكر عنه إلا ما أسْنَدْناه عن غيره
                                الشافعي : كتب الواقدي كلها كذب



                                فان استطعت تغيير اقوال العماء في الواقدي وكتبه , فعندئذ سننظر في طلبك


                                فعلمائنا رفضوه ...
                                فهل نقبله نحن!!!!



                                واعوذ بالله من الجهل!!!


                                التعديل الأخير تم بواسطة alhamaly; الساعة 26-06-2009, 07:23 PM.

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 10-08-2015, 10:24 PM
                                ردود 24
                                3,135 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                يعمل...
                                X