إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

سؤال موجه للاخوة اهل السنة وللاعداء الوهابين

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • سؤال موجه للاخوة اهل السنة وللاعداء الوهابين

    بسم الله الرحمن الرحيم
    اللهم صلي على محمد وآل محمد وعلى صحبه المنتجبين ولعنة الله على اعدائهم الى يوم الدين
    ليس لي علم اذا طرح هذا الموضوع في هذا المنتدى ام لا واعتذر مقدما اذا طرح سابقا
    الموضوع
    حسب علمي وانا على يقين من ذلك بان مصادر التشريع عند الشيعة اثنان لاثالث لهن :
    القرآن الكريم
    السنة النبوية المطهرة
    وقد سارة على هذا النهج امير المؤمنين ابو الحسن وتبعه الائمة الاطهار وعلمائنا الاعلام رحمه الله السابقون منهم وحفظ اللة الاحياء .
    اريد ان اعلم ما هي مصادر التشريع عند اهل السنة ......... نحن بانتظار الاجابة لزيادة معلوماتنا جزاكم الله خيرا

  • #2
    مشكور على الطرح اخي طالب الكناني
    بس عندي تعقيب صغير على صلاتك
    بدل ما تدخل الصحابه اليس الانبياء والمرسلين أولى عليهم الصلاة والسلام من الصحابه ؟
    لو قلت : اللهم صل على محمد وآل محمد و على الرسل والانبياء اجمعين

    لأن الائمه في زياراتهم المعتبر يكررون ويؤكدون انهم ورثة الانبياء ومن سلالتهم وحتى يوم كربلاء الامام الحسين صلى على جده وآله والرسل والانبياء اجمعين وكذلك الرسول الاعظم صل الله عليه وآله علم ابنته الصديقه الزهراء ان تصلي على الانبياء والمرسلين اجمعين وعليه وآله

    ومشكورين مره ثانيه على الطرح

    تعليق


    • #3
      مصادر التشريع عندهم مايوافق أهوائم من آيات القرآن الكريم وبعدها البخاري ومسلم الذين امتلؤا بالإسرائيليات والأكاذيب التي تهين رسول الله صلى الله عليه وآله

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة خادم العسكريين
        مشكور على الطرح اخي طالب الكناني
        بس عندي تعقيب صغير على صلاتك
        بدل ما تدخل الصحابه اليس الانبياء والمرسلين أولى عليهم الصلاة والسلام من الصحابه ؟
        لو قلت : اللهم صل على محمد وآل محمد و على الرسل والانبياء اجمعين

        لأن الائمه في زياراتهم المعتبر يكررون ويؤكدون انهم ورثة الانبياء ومن سلالتهم وحتى يوم كربلاء الامام الحسين صلى على جده وآله والرسل والانبياء اجمعين وكذلك الرسول الاعظم صل الله عليه وآله علم ابنته الصديقه الزهراء ان تصلي على الانبياء والمرسلين اجمعين وعليه وآله

        ومشكورين مره ثانيه على الطرح
        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
        بارك الله فيك اخي العزيز خادم العسكريين شاكرا لكم على هذا التعقيب وان شاء الله سنكون من الصاغرين
        جزاكم الله خيرا اخي ذو الفقار علي على التعقيب داعين الله القدير ان يثبتكم على ولاية امير المؤمنين
        ننتظر اجابة الاخوة من اهل السنة والاعداء الوهابين

        تعليق


        • #5
          متابع

          تعليق


          • #6
            حسب علمي وانا على يقين من ذلك بان مصادر التشريع عند الشيعة اثنان لاثالث لهن :
            القرآن الكريم
            السنة النبوية المطهرة
            كتب الاحاديث عندكم فيها الكثير من الروايات المنسوبه للمعصومين عندكم..

            فهل اقوال الائمة المعصومين عندكم يعتبر تشريع؟

            .
            التعديل الأخير تم بواسطة alhamaly; الساعة 26-06-2009, 10:14 PM.

            تعليق


            • #7
              في شبكة الدفاع عن السنة تنآقشت مع أحد السنة في هدا الموضوع الليلة الماضية ،،، يمكنك الرجوع للموضوع

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة alhamaly

                كتب الاحاديث عندكم فيها الكثير من الروايات المنسوبه للمعصومين عندكم..

                فهل اقوال الائمة المعصومين عندكم يعتبر تشريع؟

                .
                سيد متفائل لاداعي ان اعلمك اسلوب الحوار وانت سيد العارفين انا طرحت سؤال عن مصادر التشريع عندكم لزيادة المعلومات .
                فاذا كنت تجهل مصادر التشريع عندكم اعتقد ان تكرمنا بسكوتك او تجيب على سؤالنا ويا دار مادخلك شر صار مفهوم لو بس تريد تتكلم
                نحن بانتظارك ياالفقيه عسى ان ترفع من قدر ربعك المتخاذلين

                تعليق


                • #9
                  هل اخرست الالسنه
                  من المخجل ان لايعلم القوم ماهي مصادر التشريع
                  لديهم
                  لماذا الايوجد ماتنسخوه وتلصقوه
                  نحن بالانتظار

                  تعليق


                  • #10
                    مصادر التشريع

                    بسم الله الرحمن الرحيم
                    اللهم صل على محمد وآل محمد
                    إخواني هناك عدد من المصادر التشريعية الإسلامية ..
                    1- القرآن الكريم
                    2- الحديث الشريف الذي يصح
                    3- إجماع العلماء
                    4- القياس على حدث مماثل على عهد رسول الله أو أحد الخلفاء الأربعة
                    5- المصالح المرسلة

                    تعليق


                    • #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
                      بسم الله الرحمن الرحيم
                      اللهم صل على محمد وآل محمد
                      إخواني هناك عدد من المصادر التشريعية الإسلامية ..
                      1- القرآن الكريم
                      2- الحديث الشريف الذي يصح
                      3- إجماع العلماء
                      4- القياس على حدث مماثل على عهد رسول الله أو أحد الخلفاء الأربعة
                      5- المصالح المرسلة
                      ايها الزميل
                      إذا اعتقد المسلم بأن الله سبحانه بعث محمداً بشريعة مكملة لكل الشرائع السابقة ومهيمنة عليها لتكمل مسيرة الإنسانية فوق هذه الأرض لتعود بعدها إلى الحياة الإبدية.
                      «هو الذي أرسل رسوله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله» (التوبة: 33).
                      وإذا اعتقد المسلم بأن الله سبحانه أراد من الإنسان أن يكون خاضعاً لأحكامه في كل أقواله وأفعاله ويسلم إليه مقاليد أموره.
                      «إن الدين عند الله الإسلام» (آل عمران: 19)، «ومن يبتغ غير الإسلام ديناً فلن يقبل منه» (آل عمران: 85).
                      وإذا كان الأمر كذلك فلابد أن تكون أحكام الله كاملة وشاملة لتغطية كل ما يحتاجه الإنسان في مسيرته الشاقة للتغلب على كل العقبات والصمود أمام التحديات والوصول إلى الهدف المنشود.
                      ولكل ذلك عبر سبحاه وتعالى عن هذه الحقيقة بقوله:
                      «ما فرطنا في الكتاب من شيء» (الانعام: 38).
                      وعلى هذا الأساس فليس هناك من شيء إلا وهو مذكور في كتاب الله تعالى، ولكن الإنسان بعقله المحدود لا يدرك كل الأشياء التي ذكرها الله سبحانه وتعالى لحكمة بالغة لا تخفى على أهل المعرفة. وذلك كقوله سبحانه وتعالى:
                      «وإن من شيء إلا يسبح بحمده ولكن لا تفقهون تسبيحهم» (الإسراء: 44).
                      و «إن من شيء» بدون استثناء تدل على الإنسان والحيوان والجماد يسبح وقد يقبل الإنسان تسبيح الحيوان والكائنات الحية من النباتات ولكن عقله لا يفقه تسبيح الحجارة مثلاً. قال تعالى:
                      «أنا سخرنا الجبال معه يسبحن بالعشي والإشراق» (ص: 18).
                      وإذا سلمنا بذلك وآمنا به، فلابد من التسليم والإيمان بأن كتاب الله فيه كل الأحكام التي يحتاجها الناس إلى يوم القيامة، ولكننا لا ندركها إلا إذا رجعنا لمن أنزل عليه وفهم كل معانيه، وهو رسول الله قال تعالى:
                      «ونزلنا عليك لكتاب تبياناً لكل شيء» (النحل: 89).
                      وإذا سلمنا بأن الله سبحانه بين كل شيء إلى رسوله ليبين للناس ما نزل إليهم، فلابد أن نسلم بأن رسول الله قد بين كل شيء ولم يترك شيئاً يحتاجه الناس إلى يوم القيامة إلا وأعطى فيه حكماً.
                      اذا لماذا نتخذ مصادر اخرى للتشريع غير كتاب الله وسنة رسوله

                      تعليق


                      • #12
                        توضيح

                        بسم الله الرحمن الرحيم
                        اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه وسلم
                        سيدي الفاضل ..
                        قلت :
                        "ايها الزميل
                        إذا اعتقد المسلم بأن الله سبحانه بعث محمداً بشريعة مكملة لكل الشرائع السابقة ومهيمنة عليها لتكمل مسيرة الإنسانية فوق هذه الأرض لتعود بعدها إلى الحياة الإبدية.

                        «هو الذي أرسل رسوله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله» (التوبة: 33).
                        وإذا اعتقد المسلم بأن الله سبحانه أراد من الإنسان أن يكون خاضعاً لأحكامه في كل أقواله وأفعاله ويسلم إليه مقاليد أموره.
                        «إن الدين عند الله الإسلام» (آل عمران: 19)، «ومن يبتغ غير الإسلام ديناً فلن يقبل منه» (آل عمران: 85).
                        وإذا كان الأمر كذلك فلابد أن تكون أحكام الله كاملة وشاملة لتغطية كل ما يحتاجه الإنسان في مسيرته الشاقة للتغلب على كل العقبات والصمود أمام التحديات والوصول إلى الهدف المنشود.
                        ولكل ذلك عبر سبحاه وتعالى عن هذه الحقيقة بقوله:
                        «ما فرطنا في الكتاب من شيء» (الانعام: 38).
                        وعلى هذا الأساس فليس هناك من شيء إلا وهو مذكور في كتاب الله تعالى، ولكن الإنسان بعقله المحدود لا يدرك كل الأشياء التي ذكرها الله سبحانه وتعالى لحكمة بالغة لا تخفى على أهل المعرفة. وذلك كقوله سبحانه وتعالى:
                        «وإن من شيء إلا يسبح بحمده ولكن لا تفقهون تسبيحهم» (الإسراء: 44).
                        و «إن من شيء» بدون استثناء تدل على الإنسان والحيوان والجماد يسبح وقد يقبل الإنسان تسبيح الحيوان والكائنات الحية من النباتات ولكن عقله لا يفقه تسبيح الحجارة مثلاً. قال تعالى:
                        «أنا سخرنا الجبال معه يسبحن بالعشي والإشراق» (ص: 18).
                        وإذا سلمنا بذلك وآمنا به، فلابد من التسليم والإيمان بأن كتاب الله فيه كل الأحكام التي يحتاجها الناس إلى يوم القيامة، ولكننا لا ندركها إلا إذا رجعنا لمن أنزل عليه وفهم كل معانيه، وهو رسول الله قال تعالى:
                        «ونزلنا عليك لكتاب تبياناً لكل شيء» (النحل: 89).
                        وإذا سلمنا بأن الله سبحانه بين كل شيء إلى رسوله ليبين للناس ما نزل إليهم، فلابد أن نسلم بأن رسول الله قد بين كل شيء ولم يترك شيئاً يحتاجه الناس إلى يوم القيامة إلا وأعطى فيه حكماً.
                        اذا لماذا نتخذ مصادر اخرى للتشريع غير كتاب الله وسنة رسوله

                        التوقيع :


                        طالب الكنانيعرض الملف الشخصي الخاص بالعضوإرسال رسالة خاصة إلى طالب الكنانيإيجاد جميع المشاركات للعضو طالب الكنانيإضافة طالب الكناني إلى قائمة الأصدقاء لديك


                        من قال أننا لا نتخذ مصادر للتشريع غير كتاب الله وسنة رسول الله ..بهدوء نفهم ..
                        الكتاب أمر مفروغ منه ..السنة أيضا أمر مفروغ منه .
                        نأتي إلى إجماع العلماء
                        هذا المصدر التشريعي يأتي لتوضيح صحيح الكتاب والسنة فالقرآن حمال أوجه كما قال أمير المؤمنين وكل فقيه قد يكون له رأي في مسالة واحدة ..هنا وكيلا يتشتت الناس في أمور دينهم نلجأ لإجماع العلماء الأمة ..طبعا إجماعهم لا يصح إلا على ما هو متفق مع الكتاب والسنة
                        المصدر الرابع وهو القياس
                        هذا المصدر اعتمده العلماء لحل المسائل الفقهية المستحدثة والتي لم يرد فيها نص صريح ولم تكن على عهد رسول الله ..مثال : المخدرات
                        هل يجوز شرب المخدرات مع العلم أن بعض النا س لا يغيب عقلهم عند تعاطيها ..فهل تحرم ؟
                        قياسا على شرب الخمر استنتج العلماء أنه ليس كل شارب للخمر يغيب عقله ولكنها تحرم أولا للنص ..أما المخدرات فمثلها أحيانا تغيب العقل فهي حرام وتضر بالصحة وتدمرها مثل الخمر فهي حرام .
                        هذه المصادر عمي ..ليست لتكملة نقص في الكتاب والسنة ولكن للتوضيح وعدم تشتيت الناس وعدم إدعاء البعض بانها لم تكن على عهد النبي أو أنه لم يات فيها نص صريح .
                        هذا والله أعلم .

                        تعليق


                        • #13
                          سأحذو حذو الاخ أبو ربيع في أغلبية مشاركاته وأقول :

                          متابعة

                          تعليق


                          • #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
                            بسم الله الرحمن الرحيم
                            اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه وسلم
                            سيدي الفاضل ..
                            قلت :
                            "ايها الزميل
                            إذا اعتقد المسلم بأن الله سبحانه بعث محمداً بشريعة مكملة لكل الشرائع السابقة ومهيمنة عليها لتكمل مسيرة الإنسانية فوق هذه الأرض لتعود بعدها إلى الحياة الإبدية.

                            «هو الذي أرسل رسوله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله» (التوبة: 33).
                            وإذا اعتقد المسلم بأن الله سبحانه أراد من الإنسان أن يكون خاضعاً لأحكامه في كل أقواله وأفعاله ويسلم إليه مقاليد أموره.
                            «إن الدين عند الله الإسلام» (آل عمران: 19)، «ومن يبتغ غير الإسلام ديناً فلن يقبل منه» (آل عمران: 85).
                            وإذا كان الأمر كذلك فلابد أن تكون أحكام الله كاملة وشاملة لتغطية كل ما يحتاجه الإنسان في مسيرته الشاقة للتغلب على كل العقبات والصمود أمام التحديات والوصول إلى الهدف المنشود.
                            ولكل ذلك عبر سبحاه وتعالى عن هذه الحقيقة بقوله:
                            «ما فرطنا في الكتاب من شيء» (الانعام: 38).
                            وعلى هذا الأساس فليس هناك من شيء إلا وهو مذكور في كتاب الله تعالى، ولكن الإنسان بعقله المحدود لا يدرك كل الأشياء التي ذكرها الله سبحانه وتعالى لحكمة بالغة لا تخفى على أهل المعرفة. وذلك كقوله سبحانه وتعالى:
                            «وإن من شيء إلا يسبح بحمده ولكن لا تفقهون تسبيحهم» (الإسراء: 44).
                            و «إن من شيء» بدون استثناء تدل على الإنسان والحيوان والجماد يسبح وقد يقبل الإنسان تسبيح الحيوان والكائنات الحية من النباتات ولكن عقله لا يفقه تسبيح الحجارة مثلاً. قال تعالى:
                            «أنا سخرنا الجبال معه يسبحن بالعشي والإشراق» (ص: 18).
                            وإذا سلمنا بذلك وآمنا به، فلابد من التسليم والإيمان بأن كتاب الله فيه كل الأحكام التي يحتاجها الناس إلى يوم القيامة، ولكننا لا ندركها إلا إذا رجعنا لمن أنزل عليه وفهم كل معانيه، وهو رسول الله قال تعالى:
                            «ونزلنا عليك لكتاب تبياناً لكل شيء» (النحل: 89).
                            وإذا سلمنا بأن الله سبحانه بين كل شيء إلى رسوله ليبين للناس ما نزل إليهم، فلابد أن نسلم بأن رسول الله قد بين كل شيء ولم يترك شيئاً يحتاجه الناس إلى يوم القيامة إلا وأعطى فيه حكماً.
                            اذا لماذا نتخذ مصادر اخرى للتشريع غير كتاب الله وسنة رسوله


                            التوقيع :





                            طالب الكنانيعرض الملف الشخصي الخاص بالعضوإرسال رسالة خاصة إلى طالب الكنانيإيجاد جميع المشاركات للعضو طالب الكنانيإضافة طالب الكناني إلى قائمة الأصدقاء لديك


                            من قال أننا لا نتخذ مصادر للتشريع غير كتاب الله وسنة رسول الله ..بهدوء نفهم ..
                            الكتاب أمر مفروغ منه ..السنة أيضا أمر مفروغ منه .
                            نأتي إلى إجماع العلماء
                            هذا المصدر التشريعي يأتي لتوضيح صحيح الكتاب والسنة فالقرآن حمال أوجه كما قال أمير المؤمنين وكل فقيه قد يكون له رأي في مسالة واحدة ..هنا وكيلا يتشتت الناس في أمور دينهم نلجأ لإجماع العلماء الأمة ..طبعا إجماعهم لا يصح إلا على ما هو متفق مع الكتاب والسنة
                            المصدر الرابع وهو القياس
                            هذا المصدر اعتمده العلماء لحل المسائل الفقهية المستحدثة والتي لم يرد فيها نص صريح ولم تكن على عهد رسول الله ..مثال : المخدرات
                            هل يجوز شرب المخدرات مع العلم أن بعض النا س لا يغيب عقلهم عند تعاطيها ..فهل تحرم ؟
                            قياسا على شرب الخمر استنتج العلماء أنه ليس كل شارب للخمر يغيب عقله ولكنها تحرم أولا للنص ..أما المخدرات فمثلها أحيانا تغيب العقل فهي حرام وتضر بالصحة وتدمرها مثل الخمر فهي حرام .
                            هذه المصادر عمي ..ليست لتكملة نقص في الكتاب والسنة ولكن للتوضيح وعدم تشتيت الناس وعدم إدعاء البعض بانها لم تكن على عهد النبي أو أنه لم يات فيها نص صريح .
                            هذا والله أعلم .
                            اولا اقرأ الموضوع جيدا حيث بينت بان الله تعالى بين كل شيء لرسوله ليبين للناس ما انزل عليهم فلا بدا ان نسلم بان رسول الله قد بين كل شيء ولم يترك شيء يحتاجه الناس الى يوم القيامه الا واعطى فيه حكما .
                            أخرج البخاري في صحيحه قوله:
                            «ما كان النبي صلى الله عليه وآله وسلم يسأل مما لم ينزل عليه الوحي فيقول: لا أدري أو لم يجب حتى ينزل عليه الوحي، ولم يقل برأي ولا قياس لقوله تعالى: «بما أراك الله» (النساء: 501)(1) .
                            نعم هذا هو رب العالمين وأحكم الحاكمين يقول لرسول الله: «وأنزلنا إليك الكتاب بالحق مصدقاً لما بين يديه من الكتاب ومهيمناً عليه فاحكم بينهم بما أنزل الله..» (المائدة:48).
                            نعم هذا هو القرآن يقول لمحمد صلى الله عليه وآله وسلم: «إنا أنزلنا إليك الكتاب بالحق لتحكم بين الناس بما أراك الله …» (النساء: 105).
                            وإذا كان النبي صلى الله عليه وآله وسلم لا يعمل برأي ولا بقياس بشهادتهم في صحاحهم، فكيف تسنى لهم أن يعملوا بذلك ؟ ! وكيف يخالفون أحكام الله وسنة رسوله ثم يقولون بأنهم «أهل السنة» إنه حقاً أمر عجيب وغريب.
                            ____________
                            (1) صحيح البخاري ج 8 ص 148 من كتاب الاعتصام بالكتاب والسنة (النساء / 105).

                            تعليق


                            • #15
                              يبدو أنك ..

                              بسم الله الرحمن الرحيم
                              اللهم صل على محمد وآل محمد
                              يبدو عمي أنك لم تفهم شيئاً مما ذكرته لي وهذا ما يؤكده قولك:
                              "وإذا كان النبي صلى الله عليه وآله وسلم لا يعمل برأي ولا بقياس بشهادتهم في صحاحهم، فكيف تسنى لهم أن يعملوا بذلك ؟ ! وكيف يخالفون أحكام الله وسنة رسوله ثم يقولون بأنهم «أهل السنة» إنه حقاً أمر عجيب وغريب.

                              من قال إن النبي يعمل برأي أو بقياس ؟
                              ومن قال أننا نخالف أحكام الكتاب والسنة ؟
                              القياس هنا لأن الأمر الذي نبحثه لم يكن على عهد رسول الله ..يعني لا توجد فيه فتوى صريحة ..لا بنص ولا بحديث ..ورسول الله ليس معنا اليوم ليفتينا ..ماذا نفعل ؟
                              لم يكن هناك على عهد رسول الله حشيش ولا ماريجوانا ..ولا يوجد نص في هذه الأشياء ..من أين لنا بحكم شرعي يا أذكى الناس ؟
                              هات آية أو حديث يحرم هذه الأشياء ..
                              ثانيا يا سيد لأنك لم تدرس الفقه كما يجب فالقاعدة الأولى في الفقه الإسلامي هي أنه لا إجتهاد مع النص ..يعني لو فيه نص صريح لا يعمل لابقياس ولا بإجماع ..مثال حكم أكل لحم الخنزير ..
                              حرام لأن النص القرآني أمر بهذا وبالتالي لا كلام بعد كلام رب العالمين ..
                              نصيحة أخوية ..اذهب لدراسة الفقه أولاً ثم تعال نتحدث ..انتظرك .

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X