لم تجب بعد على سؤالي
X
-
المشاركة الأصلية بواسطة ابن القيم الجوزيةاعبد فى السند
وما فائدة علماء الدين ان لم يهتموا بالسند
فهم تعمدوا على جمع جميع الروايات وذكر اسانيدها حتى لا يضيع الناس
هههههههههه وقعت يا منافق
تقول انك تعبد السند وتترك رأي العلماء ان لم يعتمدون على السند
1- اكرر سؤال الاخوة الكرام اعطينا رواية واحدة يذكر فيها ابن سبأ بسند صحيح ؟؟؟
ولاتكرر الروايات الضعيفة الساقطة التي تعتبر ضعيفة وفق رأي اهل السنة وهي هذه الروايات
رواية أخرى لابن عساكر بسنده عن مغيرة عن سماك قال : « بلغ عليا ان ابن السوداء ينتقص أبا بكر وعمر ، فدعا به ، ودعا بالسيف أو قال فهمَّ بقتله ، فكُلِّم فيه فقال لا يساكني ببلد أنا فيه ، قال فسيره إلى المدائن »
عجبا لتناقضات الوهابية يتحدثون عن السند وكانهم يعبدونه وعندما يحتجون علينا يبترون الاسانيد !!!
اين السند ياوهابي ؟؟؟؟
.................................................. ........
إقتباس:
وهي ان ابن سبأ وأصحابه في المدائن لما بلغهم قتل علي (عليه السلام) أنكروه) في رواية الجاحظ عن مجالد(تـ 144) عن الشعبي(تـ101) عن جرير بن قيس قال : « قدمت المدائن بعدما ضرب علي بن ابي طالب كرم الله وجهه فلقيني ابن السوداء وهو ابن حرب فقال لي ما الخبر فقلت ضرب أمير المؤمنين ضربة يموت الرجل من ايسر منها ويعيش من اشد منها ، قال لو جئتمونا بدماغه في مائة صُرَّة لعلمنا انه لا يموت حتى يذودكم بعصاه »
البيان والتبيين ج3/46
اقول الجاحظ ولد سنة 160 ومجالد توفي سنة 144
يعني مجالد مات قبل ولادة الجاحظ بــ 16 سنة
فكيف سمع بالرواية ياعبيد الاسانيد !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
هل سمعها بالبلوتوث مثلا هههههههههههههههههههههه
2- الجاحظ هو رجل ماجن قليل دين صاحب بدعة اخباري وليس بثقة كل هذا هو كلام شيوخكم عنه في سير اعلام النبلاء النبلاء للذهبي
http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?bk_no=60&ID=1962&idfrom=2101&idto =2232&bookid=60&startno=9
3- مجالد مختلف فيه ضعفه الكثير من اهل العلم
...........................................
2- تقول انك تؤمن بالسند وقبل ذلك كنت تقول انك تعتمد على الحسن البصري رواية احداث قتل عثمان
فلماذا اثبت لنا انك كذاب ومنافق عندما كذبت رأي الحسن البصري في ان محمد بن ابي بكر شارك في قتل عثمان ؟؟؟؟
لماذا كذبت الحسن البصري ان كنت تؤمن بالسند ؟؟؟؟
.................................................. ...........
3- سؤال يجب ان تجيب عليه هل ان الواقدي ضعيف في الروايات التاريخية ؟؟؟
روايات تاريخية وليس حديث نبوي ركز على السؤال
.................................................. ....................
ملاحظة ::: اذا استمريت باللعب والنسخ واللصق وتكرار المشاركات فتذكر ان هناك ادارة واشراف للمنتدى ولايمكنك ان تجعل المنتدى فوضى
اجب عن الاسئلة التي لونتها لك بالاحمر
ولن اخوض معك في اي نقطة الا اذا اجبت
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
الاخوين الكريمين سفيان الجزائري ومحمد الوائلي
اعتذر اليكما لأنني لم الزم هذا الوهابي بالاجابة عن سؤالكم اليه واستمريت في الحوار معه
كنت اظنه مختلف عن الوهابيين فثبت لي انه مثلهم في النسخ واللصق والتكرار والهروب
عموما اصبحت لديه ثلاث اسئلة
ولا اواصل الحوار معه الا اذا اجاب عنها بدون تكرار
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
حرب الجمل كانت بين المسلمين بعضهم البعض بقيادة أم المؤمنين عائشة ومقتل أكثر من عشرة آلاف مسلم في يوم واحد وموت عثمان بن عفان بيد المسلمين وموت الحسن و الحسين أحفاد الرسول مقتولين ومقتل الخلفاء والأمراء والولاه ممن خلفوهم في الحكم .
فعائشة قامت في يوم واحد وقتلت بجيشها أكثر من 13000 " ثلاث عشر ألف مسلم .
تصورا الـ 13000 شهيد ومن قتلهم ؟
مسلمين مثلهم و بقيادة من !!!!! ام المؤمنين عائشة .
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
يشهد الله انى لم اهرب ولكن بالامس اطلت الجلوس على الانترنت وحان وقت الصلاة
اولا ابدأ بالرويات صحيحة السند
.................................................. ...............................
قال ابن عساكر في تاريخ دمشق أخبرنا أبو محمد بن طاوس وأبو يعلى حمزة بن الحسن بن المفرج ، قالا: أنا أبو القاسم بن أبي العلاء ، نا أبو محمـد بن أبي نصر ، أنا خيثمة بن سليمان ، نا أحمد بن زهير بن حرب ، نا عمرو بن مرزوق أنا شعبة ، عن سلمة بن كهيل عن زيد قال: "قال علي بن أبي طالب : مالي ولهذا الحميت الأسود؟ يعني عبد الله ابن سبأ، وكان يقع في أبي بكر وعمر". وهذا إسناد صحيح رجاله ثقات
وقال ابن حجر قال الحافظ في لسان الميزان: قال أبو إسحاق الفزاري (يعني في كتابه السيرة) عن شعبة عن سلمة بن كهيل عن أبي الزعراء عن زيد بن وهب: أن سويد بن غفلة دخل على علي في غمارته فقال: إني مررت بنفر يذكرون أبا بكر وعمر يرون أنك تضمر لهما مثل ذلك منهم عبد الله بن سبأ، وكان عبد الله أول من أظهر ذلك. فقال علي: ما لي ولهذا الخبيث الأسود؟ ثم قال: معاذ الله أن أضمر لهما إلا الحسن الجميل. ثم أرسل إلى عبد الله بن سبأ، فسيره إلى المدائن وقال: "لا يساكنني في بلدة أبداً". ثم نهض إلى المنبر حتى اجتمع الناس، فذكر القصة في ثنائه عليهما بطوله وفي آخره: "ألا ولا يبلغني عن أحد يفضلني عليهما إلا جلدته حد المفتري". ورجاله ثقات.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة ابن القيم الجوزيةيشهد الله انى لم اهرب ولكن بالامس اطلت الجلوس على الانترنت وحان وقت الصلاة
اولا ابدأ بالرويات صحيحة السند
.................................................. ...............................
قال ابن عساكر في تاريخ دمشق أخبرنا أبو محمد بن طاوس وأبو يعلى حمزة بن الحسن بن المفرج ، قالا: أنا أبو القاسم بن أبي العلاء ، نا أبو محمـد بن أبي نصر ، أنا خيثمة بن سليمان ، نا أحمد بن زهير بن حرب ، نا عمرو بن مرزوق أنا شعبة ، عن سلمة بن كهيل عن زيد قال: "قال علي بن أبي طالب : مالي ولهذا الحميت الأسود؟ يعني عبد الله ابن سبأ، وكان يقع في أبي بكر وعمر". وهذا إسناد صحيح رجاله ثقات
وقال ابن حجر قال الحافظ في لسان الميزان: قال أبو إسحاق الفزاري (يعني في كتابه السيرة) عن شعبة عن سلمة بن كهيل عن أبي الزعراء عن زيد بن وهب: أن سويد بن غفلة دخل على علي في غمارته فقال: إني مررت بنفر يذكرون أبا بكر وعمر يرون أنك تضمر لهما مثل ذلك منهم عبد الله بن سبأ، وكان عبد الله أول من أظهر ذلك. فقال علي: ما لي ولهذا الخبيث الأسود؟ ثم قال: معاذ الله أن أضمر لهما إلا الحسن الجميل. ثم أرسل إلى عبد الله بن سبأ، فسيره إلى المدائن وقال: "لا يساكنني في بلدة أبداً". ثم نهض إلى المنبر حتى اجتمع الناس، فذكر القصة في ثنائه عليهما بطوله وفي آخره: "ألا ولا يبلغني عن أحد يفضلني عليهما إلا جلدته حد المفتري". ورجاله ثقات.
احسنت سنعود لمناقشة هذه الروايات
ولكن اكمل الاجابة على باقي الاسئلة ::
س 2// هل تكذب الحسن البصري الذي يقول ان محمد بن ابي بكر كان من ضمن قتلة عثمان ؟؟؟
س 3// هل تقول ان الواقدي ضعيف في الروايات التاريخية ؟؟؟
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
ثم انى لك اكذب الحسن البصرى ابدا وحاشانى من ان اكذب عالم لست بمستواه
و قد ثبت يقيناً أن أحداً من الصحابة لم يرض بما حلّ لعثمان t، فضلاً أن يكون قد أعان على قتله
فقد ثبت عن الحسن البصري رحمه الله –و هو شاهد عيان كان عمره وقتها أربع عشرة سنة– عندما سُئِل «أكان فيمن قتل عثمان أحد من المهاجرين و الأنصار؟». فقال: «لا! كانو أعلاجاً من أهل مصر»[
تاريخ خليفة (ص 176) بسند صحيح.
وهذا لا ينقض أن منهم محمد بن أبي بكر كما زعم بعض من شغب علينا. فإن هذا الأخير ليس من المهاجرين ولا من الأنصار ولا حتى من الصحابة أصلاً
وكان الحسن البصري لا يسميه إلا الفاسق، كما روى ابن سعد في الطبقات بإسناد صحيح
وتدل الروايات الصحيحة أن الذي باشر قتل عثمان –رضي الله عنه– رجل من بني سدوس، خنقه قبل أن يضرب بالسيف، قال كنانة مولى صفية: رأيت قاتل عثمان، رجلاً أسود من أهل مصر، وهو في الدار رافعاً يديه يقول: أنا قاتل نَعْثل" أخرجه ابن الجعد في مسنده (2/958-959) وإسناده حسن، وأخرجه ابن سعد في الطبقات (3/83-84) وإسناده حسن.
وقال عبد الله بن شقيق: أول من ضرب عثمان -رضي الله عنه- رومان اليماني بصولجان" أخرجه خليفة في تاريخه ص (175) وإسناده صحيح.
روايات أخرى متعددة تدل على أن محمد بن أبي بكر الصديق دخل على عثمان -رضي الله عنه- يوم مقتله، فأخذ بلحيته، وأن عثمان ذكَّره بمكانه من أبيه، فخرج دون أن يشترك في قتله، ولم يثبت أن أحداً من الصحابة شارك في مقتل عثمان إلا ما كان من موقف محمد بن أبي بكر كما سبق، بل حاول الصحابة –رضي الله عنهم– أن يدافعوا عن عثمان ولكن أمرهم عثمان –رضي الله عنه– بالكف عن القتال والخروج من الدار ولزوم بيوتهم واختار حقن دمائهم وفداء أرواحهم بدمه وروحه -رحمه الله
فعن محمد بن طلحة قال: حدثنا كنانة مولى صفية بنت حيي بن أخطب قال: "شهدت مقتل عثمان فأخرج من الدار أمامي أربعة من شبان قريش ملطخين بالدم محمولين كانوا يدرأون عن عثمان -رضي الله عنه- الحسن بن علي وعبد الله بن الزبير ومحمد بن حاطب ومروان بن الحكم. وقال محمد بن طلحة: فقلت له: هل ندى محمد بن أبي بكر بشيء من دمه؟ قال: معاذ الله دخل عليه فقال له عثمان: يا ابن أخي لست بصاحبي. وكلمه بكلام فخرج ولم يند بشيء من دمه. قال: فقلت لكنانة: من قتله قال: قتله رجل من أهل مصر يقال له جبلة بن الأيهم. ثم طاف بالمدينة ثلاثا يقول: أنا قاتل نعثل" [ينظر: الاستيعاب (1/322)]
هذه هي الرواية المشهورة، وهناك روايات أخرى تثبت أن عبد الله بن سبأ قد خنق عثمان t وظن أنه قد قتله، قبل أن يطعنه باقي القتلة. إذ أن المنافقين كانو مترددين في قتله مهابة منهم له رضوان الله عليه
«رأيت قاتل عثمان في الدار رجلاً أسود من أهل مصر يقال له جبلة، باسط يديه، يقول: أنا قاتل نعثل»
ابن سعد: الطبقات 3/83،84. و رجال إسناده ثقات
و عن قتادة أن رجلاً من بني سدوس قال: كنت فيمن قتل عثمان، فما منهم رجل إلا أصابته عقوبة غيري. قال قتادة: «فما مات حتى عَمي»[33].أنساب الأشراف للبلاذري (5/102).
و قال الحسن البصري (و هو شاهد على ذلك الحادث): «ما علمت أحداً أشرك في دم عثمان t و لا أعان عليه، إلا قـُـتِـل». و في رواية أخرى: «لم يدع الله الفَسَـقة (قتلة عثمان)، حتى قتلهم بكل أرض»
تاريخ المدينة المنورة لابن شبّة (4/1252).
فمحمد بن ابى بكر الصديق لم يكن من الذين بايعوا تحت الشجرة ولا من المهاجرين
والانصار فمحمد بن ابى بكر بن الصحابى وقد اخذته الفتنة ولكن....لم يقتل عثمان كما
فى الا ان الحسن البصرى كان يسمسه فاسقا لانه دخل على عثمان وامسك بلحيته
فذكره عثمان فخرج وتاب ولم يقاتل معهم
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
قال ابن عساكر في تاريخ دمشق أخبرنا أبو محمد بن طاوس وأبو يعلى حمزة بن الحسن بن المفرج ، قالا: أنا أبو القاسم بن أبي العلاء ، نا أبو محمـد بن أبي نصر ، أنا خيثمة بن سليمان ، نا أحمد بن زهير بن حرب ، نا عمرو بن مرزوق أنا شعبة ، عن سلمة بن كهيل عن زيد قال: "قال علي بن أبي طالب : مالي ولهذا الحميت الأسود؟ يعني عبد الله ابن سبأ، وكان يقع في أبي بكر وعمر". وهذا إسناد صحيح رجاله ثقات
أخبرنا أبو محمد بن طاوس وأبو يعلى حمزة بن الحسن بن المفرج ، قالا: أنا أبو القاسم بن أبي العلاء ، نا أبو محمـد بن أبي نصر ، أنا خيثمة بن سليمان ، نا أحمد بن زهير بن حرب ، نا عمرو بن مرزوق
لم اجد تراجم لهولاء الرواة فمن ترجم لهم ومن وثقهم ؟
ومن صحح هذه الرواية ؟
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
ولكن العلماء كانوا يلومون عليه لانه دخل على عتمان وامسك بلحيته
فلام عيه الحسن البصرى وكان يسمسه الفسق
فالبعض لم يعطه الافضلية فى الاسلام
ولام عليه شيخ الاسلام بن تيمية
قال شيخ الإسلام إبن تيمية رحمه الله في منهاج السنة 4 / 374 ، 376( محمد بن أبي بكر ليس من الصحابة ) ( وابنه القاسم بن محمد وابن إبنه عبد الرحمن بن القاسم خير عند المسلمين منه ) .
ولاموا عليه عدة شيوخ من علماء السنة
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة ابن القيم الجوزيةثم انى لك اكذب الحسن البصرى ابدا وحاشانى من ان اكذب عالم لست بمستواه
و قد ثبت يقيناً أن أحداً من الصحابة لم يرض بما حلّ لعثمان t، فضلاً أن يكون قد أعان على قتله
فقد ثبت عن الحسن البصري رحمه الله –و هو شاهد عيان كان عمره وقتها أربع عشرة سنة– عندما سُئِل «أكان فيمن قتل عثمان أحد من المهاجرين و الأنصار؟». فقال: «لا! كانو أعلاجاً من أهل مصر»[
تاريخ خليفة (ص 176) بسند صحيح.
وهذا لا ينقض أن منهم محمد بن أبي بكر كما زعم بعض من شغب علينا. فإن هذا الأخير ليس من المهاجرين ولا من الأنصار ولا حتى من الصحابة أصلاً
وكان الحسن البصري لا يسميه إلا الفاسق، كما روى ابن سعد في الطبقات بإسناد صحيح
وتدل الروايات الصحيحة أن الذي باشر قتل عثمان –رضي الله عنه– رجل من بني سدوس، خنقه قبل أن يضرب بالسيف، قال كنانة مولى صفية: رأيت قاتل عثمان، رجلاً أسود من أهل مصر، وهو في الدار رافعاً يديه يقول: أنا قاتل نَعْثل" أخرجه ابن الجعد في مسنده (2/958-959) وإسناده حسن، وأخرجه ابن سعد في الطبقات (3/83-84) وإسناده حسن.
وقال عبد الله بن شقيق: أول من ضرب عثمان -رضي الله عنه- رومان اليماني بصولجان" أخرجه خليفة في تاريخه ص (175) وإسناده صحيح.
روايات أخرى متعددة تدل على أن محمد بن أبي بكر الصديق دخل على عثمان -رضي الله عنه- يوم مقتله، فأخذ بلحيته، وأن عثمان ذكَّره بمكانه من أبيه، فخرج دون أن يشترك في قتله، ولم يثبت أن أحداً من الصحابة شارك في مقتل عثمان إلا ما كان من موقف محمد بن أبي بكر كما سبق، بل حاول الصحابة –رضي الله عنهم– أن يدافعوا عن عثمان ولكن أمرهم عثمان –رضي الله عنه– بالكف عن القتال والخروج من الدار ولزوم بيوتهم واختار حقن دمائهم وفداء أرواحهم بدمه وروحه -رحمه الله
فعن محمد بن طلحة قال: حدثنا كنانة مولى صفية بنت حيي بن أخطب قال: "شهدت مقتل عثمان فأخرج من الدار أمامي أربعة من شبان قريش ملطخين بالدم محمولين كانوا يدرأون عن عثمان -رضي الله عنه- الحسن بن علي وعبد الله بن الزبير ومحمد بن حاطب ومروان بن الحكم. وقال محمد بن طلحة: فقلت له: هل ندى محمد بن أبي بكر بشيء من دمه؟ قال: معاذ الله دخل عليه فقال له عثمان: يا ابن أخي لست بصاحبي. وكلمه بكلام فخرج ولم يند بشيء من دمه. قال: فقلت لكنانة: من قتله قال: قتله رجل من أهل مصر يقال له جبلة بن الأيهم. ثم طاف بالمدينة ثلاثا يقول: أنا قاتل نعثل" [ينظر: الاستيعاب (1/322)]
هذه هي الرواية المشهورة، وهناك روايات أخرى تثبت أن عبد الله بن سبأ قد خنق عثمان t وظن أنه قد قتله، قبل أن يطعنه باقي القتلة. إذ أن المنافقين كانو مترددين في قتله مهابة منهم له رضوان الله عليه
«رأيت قاتل عثمان في الدار رجلاً أسود من أهل مصر يقال له جبلة، باسط يديه، يقول: أنا قاتل نعثل»
ابن سعد: الطبقات 3/83،84. و رجال إسناده ثقات
و عن قتادة أن رجلاً من بني سدوس قال: كنت فيمن قتل عثمان، فما منهم رجل إلا أصابته عقوبة غيري. قال قتادة: «فما مات حتى عَمي»[33].أنساب الأشراف للبلاذري (5/102).
و قال الحسن البصري (و هو شاهد على ذلك الحادث): «ما علمت أحداً أشرك في دم عثمان t و لا أعان عليه، إلا قـُـتِـل». و في رواية أخرى: «لم يدع الله الفَسَـقة (قتلة عثمان)، حتى قتلهم بكل أرض»
تاريخ المدينة المنورة لابن شبّة (4/1252).
فمحمد بن ابى بكر الصديق لم يكن من الذين بايعوا تحت الشجرة ولا من المهاجرين
والانصار فمحمد بن ابى بكر بن الصحابى وقد اخذته الفتنة ولكن....لم يقتل عثمان كما
فى الا ان الحسن البصرى كان يسمسه فاسقا لانه دخل على عثمان وامسك بلحيته
فذكره عثمان فخرج وتاب ولم يقاتل معهم
رجعنا للف والدوران من جديد
يا اخي
ياحبيبي
ياعزيزي
المسئلة لاتحتاج لنسخ ولصق المسئلة اجابتها كلمة واحدة
الحسن البصري يقول ان محمد بن ابي بكر شارك في قتل عثمان وكان يسمي محمد بالفاسق
هل تصدق الحسن البصري ام تكذبه ؟؟؟
- اصدقه
-اكذبه
.........................
معاك اريد اجابة السؤال الثال حتى نبدا نرد عليك
س 3/ هل الواقدي ضعيف في روايات التاريخ ؟؟؟
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
وقال ابن حجر قال الحافظ في لسان الميزان: قال أبو إسحاق الفزاري (يعني في كتابه السيرة) عن شعبة عن سلمة بن كهيل عن أبي الزعراء عن زيد بن وهب: أن سويد بن غفلة دخل على علي في غمارته فقال: إني مررت بنفر يذكرون أبا بكر وعمر يرون أنك تضمر لهما مثل ذلك منهم عبد الله بن سبأ، وكان عبد الله أول من أظهر ذلك. فقال علي: ما لي ولهذا الخبيث الأسود؟ ثم قال: معاذ الله أن أضمر لهما إلا الحسن الجميل. ثم أرسل إلى عبد الله بن سبأ، فسيره إلى المدائن وقال: "لا يساكنني في بلدة أبداً". ثم نهض إلى المنبر حتى اجتمع الناس، فذكر القصة في ثنائه عليهما بطوله وفي آخره: "ألا ولا يبلغني عن أحد يفضلني عليهما إلا جلدته حد المفتري". ورجاله ثقات.
الاسم :
حجية بن عدى الكندى الكوفى ، يقال كنيته أبو الزعراء
الطبقة :
الطبقة 3 من الوسطى من التابعين
روى له :
د ت س ق
الجرح والتعديل :
قال المزي في تهذيب الكمال :
( د ت س ق ) : حجية بن عدى الكندى الكوفى . اهـ .
و قال المزى :
قال على ابن المدينى : لا أعلم روى عن حجية إلا سلمة بن كهيل ; روى عنه أحاديث .
و قال أبو حاتم : شيخ لا يحتج بحديثه شبيه بالمجهول ، شبيه بشريح بن النعمان
الصائدى ، و هبيرة بن يريم .
روى له الأربعة .
أخبرنا أبو الحسن ابن البخارى ، و أحمد بن شيبان ، و إسماعيل بن أبى عبد الله ابن العسقلانى ، و فاطمة بنت على بن القاسم ابن الحافظ أبى القاسم بن عساكر ،
و زينب بنت مكى الحرانى ، قالوا : أخبرنا أبو حفص بن طبرزد ، قال : أخبرنا أبو القاسم بن الحصين ، قال : أخبرنا أبو طالب بن غيلان ، قال : أخبرنا أبو بكر الشافعى ، قال : حدثنا معاذ بن المثنى العنبرى ، قال : حدثنا سعيد بن منصور ، قال : حدثنا إسماعيل بن زكريا ، عن حجاج بن دينار ، عن الحكم ، عن حجية بن عدى ، عن على : أن العباس سأل النبى صلى الله عليه وسلم عن تعجيل صدقته قبل محلها فرخص له .
روى له أبو داود هذا الحديث الواحد ، عن سعيد بن منصور فوافقناه فيه بعلو ،
و رواه الترمذى عن عبد الله بن عبد الرحمن الدارمى ، و ابن ماجة عن محمد بن
يحيى الذهلى كلاهما عن سعيد بن منصور فوقع لنا بدلا عاليا بدرجتين .
و روى له الترمذى ، و النسائى ، و ابن ماجة حديثا آخر من رواية سلمة بن كهيل
عنه ، عن على :
" أمرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم أن نستشرف العين و الأذن " ،
و ابن ماجة حديثا آخر بهذا الإسناد : سمعت النبى صلى الله عليه وسلم إذا قال :
" و لا الضالين " قال : " آمين " . اهـ .
ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ
قال الحافظ في تهذيب التهذيب 2 / 217 :
و قال ابن سعد : كان معروفا ، و ليس بذاك .
و قال العجلى : تابعى ثقة .
و ذكره ابن حبان فى " الثقات " .
و روى البرقانى فى " اللفظ " من طريق شعبة عن سلمة بن كهيل عن أبى الزعراء ،
و عن زيد بن وهب : أن سويد بن غفلة دخل على على فى إمارته ، فقال : يا أمير المؤمنين إنى مررت بنفر يذكرون أبا بكر و عمر . . . الحديث .
قال البرقانى : أبو الزعراء هذا هو حجية بن عدى ، و ليس هو صاحب ابن مسعود ، ذاك اسمه عبد الله بن هانىء .
قلت : و وثق أبو عبد الله محمد بن إبراهيم البوشنجى أبا الزعراء المذكور فى الإسناد الماضى ، فقال : هو ثقة مأمون . اهـ .
ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ
رتبته عند ابن حجر :
صدوق يخطىء
رتبته عند الذهبي :
لم يذكرها
ابو الزعراء مختلف فيه فلا يجوز الاحتجاج بحديثه
ممكن الاسم الكامل لشعبة لانه يوجد اكثر من شعبة
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
الواقدي ضعيف في علم الرجال حيث قال عنه النووي في كتابه المجموع ج1 ص114 :
(الواقدي رحمه الله ضعيف عند أهل الحديث وغيرهم ، لا يحتج برواياته المتصلة فكيف بما يرسله أو يقوله عن نفسه)
قال الذهبى
في كتابه "سير أعلام النبلاء": "(وقد تقرر أن الواقدي ضعيف يحتاج إليه في الغزوات والتاريخ، ونورد آثاره من غير احتجاج أمَّا في الفرائض فلا ينبغي أن يُذكر)
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة ابن القيم الجوزيةولكن العلماء كانوا يلومون عليه لانه دخل على عتمان وامسك بلحيته
فلام عيه الحسن البصرى وكان يسمسه الفسق
فالبعض لم يعطه الافضلية فى الاسلام
ولام عليه شيخ الاسلام بن تيمية
قال شيخ الإسلام إبن تيمية رحمه الله في منهاج السنة 4 / 374 ، 376( محمد بن أبي بكر ليس من الصحابة ) ( وابنه القاسم بن محمد وابن إبنه عبد الرحمن بن القاسم خير عند المسلمين منه ) .
ولاموا عليه عدة شيوخ من علماء السنة
لاحول ولاقوة الا باللله العلي العظيم شيخكم الناصبي البصري يسمسه فاسق وانت تقول مجرد لوم !!!!!
عموما هذا مو موضوعنا
الحسن البصري لم يلومه فقط بل كان يقول انه شارك في قتل عثمان اقرأ وافهم ياحبيبي هذه رواية نقلتها لك من موقع سني وهابي مائة بالمائة
ابن سعد في الطبقات الكبرى ج 3 ص 72
قال ابن سعد: أخبرنا عمرو بن عاصم الكلابي (جيد) قال: أخبرنا أبو الأشهب (جعفر بن حيان، ثقة ثبت) قال: أخبرنا الحسن (البصري، إمام فقيه ثبت) قال: «لما أُدرِكوا بالعقوبة –يعني قتلة عثمان بن عفان– أُخِذَ الفاسق بن أبي بكر –قال أبو الأشهب: وكان الحسن لا يسميه باسمه إنما كان يسميه الفاسق– فأُخِذَ فجُعِلَ في جوف حِمارٍ، ثم أُحرِقَ عليه))
ان لم يكن قاتل فلماذا يعاقب ؟؟؟؟
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
---|---|---|---|---|
أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 10-08-2015, 10:24 PM
|
ردود 24
3,135 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة وهج الإيمان
24-04-2025, 04:06 AM
|
تعليق