أمجد علي]
هذه الصفات الثلاثة أنت لا تملكها وفاقد الشيء لا يعطيه.
لا عليك
لا اريد شخصنة الحوار
ولكن وجدت فيك صفة واحدة وهي الفهم للمطروح ولهذا انا احاورك من اجله
والا جعلتك من ضمن المتروكين والضعفاء واهل المناكير وساقطي من السند كما افعل من غيرك .
الجواب بشكل بسيط
عندما تنزل اية كريمة تذكر عدم التقرب الى الصلاة وانتم سكارى .
فهذا حكم مقيد بنهي الشرب والسكر حال الصلاة او التقرب اليها باقامتها .
فيفهم السامع من هذا الحكم ذو النص الواضح الدلالة القطعي على ان الخمر لم تحرم بل نهيت في مواضع معينة في العبادة .
والقران الكريم يهتم كثيرا في امر الخمر والتدرج في تحريمها .
ومنها كما تعرف يذكر القران سؤالهم عن الخمر للنبي
.
ومع هذا الله يجيبهم عنها ولا يحرمها وينهيهم عنها .
حتى تأتي الاية الناهية القاطعة بحرمة الخمر .
ما نفهمه من هذا المنهج القرأني :
هو اباحة الخمر الا انه يقيد في مواضع .
والا لما استطعت انت ولا غيرك ان تقول ان الخمر لم تكن مباحة قبل نزول اية التحريم .
فالاباحة كانت مقيدة يفهما الصحابة والسامع للاية الكريمة .
اما المتعة
فكان اباحتها من الرسول صلى الله عليه واله وسلم ونهيه منه ايضا . وكان اباحتها للمضطر كما بينت النصوص الصحيحة النقلية عن الصحابة .
ردي سياتي عن باقي ردود وما اجبت واشكل عليك .
هذه الصفات الثلاثة أنت لا تملكها وفاقد الشيء لا يعطيه.
لا عليك
لا اريد شخصنة الحوار
ولكن وجدت فيك صفة واحدة وهي الفهم للمطروح ولهذا انا احاورك من اجله

والا جعلتك من ضمن المتروكين والضعفاء واهل المناكير وساقطي من السند كما افعل من غيرك .

سأرد على ما أرى أنه مهم أو يحتاج للإجابة لأن كلام كرار أحمد واليونس من جيبهم ولا دليل عليه بل كلامهم ضد ما يفتي به علمائهم. مثلاً اليونس يعترض على الزواج من الزانية ويقول أنه مخالف للقرآن مع أن جمهور علماء السنة يفتون بجوازه.
كرار أحمد يستهزئ بعدة المتمتع بها ويتسائل مستنكراً: من شرع هذا؟ وهو لا يدري أن الرسول هو الذي شرع هذه الأحكام وهذا ما موجود في كتبه.
وهكذا يستمرون في الإستهبال والإستشكال معتقدين أنهم يضعون إشكالات قوية لكنهم تارة يردون على مذهبهم وتارة يناقضون أنفسهم وتارة أخرى يعطونا أجوبة مضحكة, مثل الصحابة لا يعرفون الإستمناء! ليس فقط لا يفعلونه بل لا يعرفونه! ومثل ما جعلوا المقيد مطلقاً وعندما نقول لهم هذا مقيد يقولون كلامك لا دليل عليه.
ومرة يستشكلون على جواز الزواج من المجوسية عند بعض علمائنا, فعندما نقول لهم ذلك جائز عند علماء السنة أيضاً يقولون لا علاقة لنا بابن حزم وعلمائنا نحن نحتج عليك بما في كتبك!! بالله عليكم كيف نحاور هؤلاء؟
الآن نعطيكم مثال على إستشكالاتهم, قال اليونس:
زواج المتعة شرعه الإسلام أما الخمر فلم ترد آية أو رواية تقول للمسلمين أو لقوم الله المختارون "الصحابة" إشربوا الخمر ولذلك لا تستطيع قياس فعل جاهلي بفعل إسلامي. ولو كان زواج المتعة ضرراً لما كان هناك معنى لتشريعه.
كرار أحمد يستهزئ بعدة المتمتع بها ويتسائل مستنكراً: من شرع هذا؟ وهو لا يدري أن الرسول هو الذي شرع هذه الأحكام وهذا ما موجود في كتبه.
وهكذا يستمرون في الإستهبال والإستشكال معتقدين أنهم يضعون إشكالات قوية لكنهم تارة يردون على مذهبهم وتارة يناقضون أنفسهم وتارة أخرى يعطونا أجوبة مضحكة, مثل الصحابة لا يعرفون الإستمناء! ليس فقط لا يفعلونه بل لا يعرفونه! ومثل ما جعلوا المقيد مطلقاً وعندما نقول لهم هذا مقيد يقولون كلامك لا دليل عليه.
ومرة يستشكلون على جواز الزواج من المجوسية عند بعض علمائنا, فعندما نقول لهم ذلك جائز عند علماء السنة أيضاً يقولون لا علاقة لنا بابن حزم وعلمائنا نحن نحتج عليك بما في كتبك!! بالله عليكم كيف نحاور هؤلاء؟
الآن نعطيكم مثال على إستشكالاتهم, قال اليونس:
زواج المتعة شرعه الإسلام أما الخمر فلم ترد آية أو رواية تقول للمسلمين أو لقوم الله المختارون "الصحابة" إشربوا الخمر ولذلك لا تستطيع قياس فعل جاهلي بفعل إسلامي. ولو كان زواج المتعة ضرراً لما كان هناك معنى لتشريعه.
عندما تنزل اية كريمة تذكر عدم التقرب الى الصلاة وانتم سكارى .
فهذا حكم مقيد بنهي الشرب والسكر حال الصلاة او التقرب اليها باقامتها .
فيفهم السامع من هذا الحكم ذو النص الواضح الدلالة القطعي على ان الخمر لم تحرم بل نهيت في مواضع معينة في العبادة .
والقران الكريم يهتم كثيرا في امر الخمر والتدرج في تحريمها .
ومنها كما تعرف يذكر القران سؤالهم عن الخمر للنبي

ومع هذا الله يجيبهم عنها ولا يحرمها وينهيهم عنها .
حتى تأتي الاية الناهية القاطعة بحرمة الخمر .
ما نفهمه من هذا المنهج القرأني :
هو اباحة الخمر الا انه يقيد في مواضع .
والا لما استطعت انت ولا غيرك ان تقول ان الخمر لم تكن مباحة قبل نزول اية التحريم .
فالاباحة كانت مقيدة يفهما الصحابة والسامع للاية الكريمة .
اما المتعة
فكان اباحتها من الرسول صلى الله عليه واله وسلم ونهيه منه ايضا . وكان اباحتها للمضطر كما بينت النصوص الصحيحة النقلية عن الصحابة .
ردي سياتي عن باقي ردود وما اجبت واشكل عليك .
تعليق