إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

خالد بن الوليد في الميزان

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #46
    بسم الله الرحمن الرحيم
    الأخ موالي ..
    قلتم:
    " صاحب كتاب المحجة لم يذكر ردة مالك بل روى رواية ماقاله المرزويوتقسيمات المرزوي للردة بحسب عقيدة المرزوي ولم يذكر المرزوي ولا إبن طاوس ولا المجلسي أن مالك له أدنى صلة بسجاح ومسيلمة وهذا من خيالاتك فهل تستطيع إثبات كلامك بأن مالك كان من المؤيدين لسجاح ومسيلمة أم تنسحب يازميلي
    مالك وسجاح وغيرهم من زعماء الردة ..والنص الذي أورده صريح في أنهم اجتمعوا عليه وليس عنده وفارق شاسع في المعنى ..اجتمعوا عليه أي اتفقوا معه وأجمعوا عليه ..

    وقول أختنا الفاضلة آيات كريمة :
    " رسول الله (ص) هو الذي سمى خالدا بسيف الله .
    هذا بغضّ النظر عن أن في روايتهم : " سيف من سيوف الله "

    صحيح البخاري ج3/ص1372شماره 3547 و صحيح البخاري ج4/ص1554شماره 4014

    نعم هو سيف من سيوف الله ..وليس السيف الوحيد ..

    وقولك :
    " خالد في زمان رسول الله (ص) :

    خالد قائد أعداء الاسلام إلى ما قبلغزوة خيبر :

    لا شك أن خالدا قبل اسلامه كان بكل قواه يسعىلمحو الاسلام .. وتسبب في أحُد بقتل الكثير من المسلمين واستشهاد سيدنا حمزه (ع) وكذلك تكسّر أسنان النبي (ص) وغيرها من المصائب :

    ثم إن بعض القوم لما أن رأوا انهزام الكفار بادر قوم من الرماةإلى الغنيمة وكان خالد بن الوليد صاحب ميمنة الكفار فلما رأى تفرق الرماة حمل علىالمسلمين فهزمهم وفرق جمعهم وكثر القتل في المسلمين
    التفسير الكبير ج9/ص18

    وكذلك بعد هذه القضيةأراد أن يهاجم بشكل ينهي فيه الاسلام ولكن الاسلام بقي بصبر وعزم ووقوف قلّه قليله
    أوّلهم الامام علي (ع) ,

    وأخرج ابن جرير وابن المنذر وابن ابيحاتم عن ابن جريج قال انهزم أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم في الشعب يوم أحدفسألوا ما فعل النبي صلى الله عليه وسلم وما فعل فلان فنعى بعضهم لبعض وتحدثوا أنالنبي صلى الله عليه وسلم قتل فكانوا في هم وحزن فبينما هم كذلك علا خالد بن الوليدبخيل المشركين فوقهم على الجبل وكان على أحد مجنبتي المشركين وهم أسفل من الشعبفلما رأوا النبي صلى الله عليه وسلم فرحوا فقال النبي صلى الله عليه وسلم اللهم لاقوة لنا إلا بك وليس أحد يعبدك بهذا البلد غير هؤلاء النفر فلا تهلكهم وثاب نفر منالمسلمين رماة فصعدوا فرموا خيل المشركين حتى هزمهم الله وعلا المسلمون الجبل فذلكقوله "وأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين " الدر المنثورج2/ص330

    إنه حتى إلى ما بعد صلح الحديبيه كان يدافععن الكفار وكان الذي يرسله الكفار لمنع النبي (ص) من القدوم إلىمكه .
    صحيح البخاري ج2/ص974 شماره 2581 کتاب الشروط بابالشروط في الجهاد والمصالحة مع أهل الحرب وكتابة الشروط
    الذهبيفي سير اعلام النبلاء يقول أنه أسلم في السنة الثامنة بعد الهجرة
    سير أعلام النبلاء ج1/ص366
    كل هذا لا قيمة له ..لسبب واحد فقط متعارف عليه عند السنة والشيعة ..وهو أن الإسلام يجب ما قبله .

    وقولك :
    " خالد بعد اسلامه كذلك أراد قتل المسلمين :

    فيالعديد من كتب السنه ذكر أن خالدا أراد قتل جمع أسلموا لتوّهم :
    وأخرج ابن جرير وابن أبي حاتم عن السدي في الآية قال بعث رسول اللهصلى الله عليه وسلم خالد بن الوليد في سرية وفيها عمار بن ياسر فساروا قبل القومالذين يريدون...فأصبحوا قد هربوا غير رجل أمر أهله فجمعوا متاعهم ثم أقبل يمشي فيظلمة الليل حتى أتى عسكر خالد يسأل عن عمار بن ياسر فأتاه فقال يا أبا اليقظان إنيقد أسلمت وشهدت أن لا إله إلا الله وأن محمدا عبده ورسوله وأن قومي لما سمعوا بكمهربوا وإني بقيت فهل إسلامي نافعي غدا وإلا هربت فقال عمار بل هو ينفعك فأقم فأقامفلما أصبحوا أغار خالد فلم يجد أحدا غير الرجل فأخذه وأخذ ماله فبلغ عمارا الخبرفأتى خالدا فقال خل عن الرجل فإنه قد أسلم وهو في أمان مني

    قال خالد وفيم أنت تجير فاستبا وارتفعا إلى النبي صلى الله عليهوسلم فأجاز أمان عمارالدر المنثور ج2/ص573
    خالد رضي الله عنه رأى أنهم أسلموا ليتقوا السيف ..وعمار رأى غير ذلك والنبي أقر عمار ..ما المشكلة ؟

    لم يكن هؤلاء القوم أصحاب باع في الإسلام ..ورأي عمار مقدم على رأي خالد ..
    وقولك :
    " قياس في الشجاعة بين خالد وأميرالمؤمنين الامام علي (ع) :

    السنة رغم أنهم يسمّون خالد "بسيفالله المسلول" ولكنهم في مقارنة شجاعته بمولانا الامام علي (ع) ، يعتبرون شجاعته فيمقابل شجاعة الامام علي (ع) قليلا لا شيء :
    فتحخيبر وكان ذلك على يد علي عليه السلام والقصة مشهورة روى أن استصحب خالد بن الوليدوكان يساميه في الشجاعة فلما نصب السلم قال لخالد أتتقدم قال لا فلما تقدم علي عليهالسلام سأله كم صعدت فقال لا أدري لشدة الخوف وروى أنه قال لعلي عليه السلام ألاتصارعني فقال ألست صرعتك فقال نعم لكن ذاك قبل إسلامي
    التفسير الكبير ج32/ص143
    مع كلّ هذا العجب ثمالعجب من السنه حيث أنهم لا يسمون ما عداه بسيف الله .. فقط وفقط خالد ! .

    كل هذا أيضا لا قيمة له ...لأنه لا أحد يقول بأن خالد أشجع من الإمام ...وحاشا لله أن نقارن عليا بخالد ...نعم خالد صحابي ..لكن الإمام علي يفضله بمليارات المرات ..

    ومسألة براءة النبي مما فعل ..عادي جدا ...النبي بريء من كل خطأ ارتكبه خالد لكن هذا لا يعني أن خالد كفر أو فعل ما يوجب إقامة الحد عليه وإلا لأقامه النبي ..أم أنكم تتهمون النبي بالتفريط في حدود الله ؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
    والنبي جدد فيه الثقة وأرسله في أكثر من سرية وأعطاه أحد الألوية يوم الفتح ..
    وهذه كلها مناقب لا تعد لخالد سلام الله عليه ..
    وكون الصحابة خالفوه مرة أو أخرى فهذا طبيعي خصوصاً أن خالد كان يتعامل في مجال دنيوي وهو ساحة القتال وفي هذا يؤخذ منه ويرد..
    كل ما سقتموه لا عيب فيه على خالد ..ويكفيه وصف النبي له ..وعفوه عنه وتجديده الثقة فيه المرة تلو الأخرى .

    تعليق


    • #47
      المشاركة الأصلية بواسطة صادق الشيحاني
      الزميل كرار أحمد
      أنت قلت بالحرف الواحد



      صاحب كتاب المحجة لم يذكر ردة مالك بل روى رواية ماقاله المرزويوتقسيمات المرزوي للردة بحسب عقيدة المرزوي ولم يذكر المرزوي ولا إبن طاوس ولا المجلسي أن مالك له أدنى صلة بسجاح ومسيلمة وهذا من خيالاتك فهل تستطيع إثبات كلامك بأن مالك كان من المؤيدين لسجاح ومسيلمة أم تنسحب يازميلي


      ثم تدعي أن المجلسي أثبتها وكلامك غير صحيح
      المجلسي ذكر كلام إبن طاوس في أخبار الردة وخص منهم ( العباس بن عبد الرحيم المرزوي ) الذي قسم الردة وجماعاتها
      والمجلسي قال في حاشية الكتاب


      بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج 28 - هامش ص 11
      بنو تميم قبيلة عظيمة من العدنانية ، تنتسب إلى تميم بن مربن اد بن طابخة بن الياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان ، ولتميم بطون كثيرة ، تربو على عشرين بطنا ، وقد وفد عام التسع سبعون أو ثمانون من رؤسائهم على النبي ( صلى الله عليه وآله ) وخبر وفودهم مذكور في التواريخ ، انظر سيرة ابن هشام ج 2 ص 560 ، تاريخ الطبري ج 3 ص 115 ، صحيح البخاري ج 3 ص 52 ، الترمذي الباب 73 من كتاب المناقب . وفى مرقاة المفاتيح ج 5 ص 510 ( على ما في معجم قبائل العرب ) قال أبو هريرة : ما زلت أحب بنى تميم منذ ثلاث سمعت رسول الله يقول فيهم : هم أشد أمتي على الدجال ، قال : وجاءت صدقاتهم فقال ص : هذه صدقات قومنا ، وكانت سبية منهم عند عائشة فقال : أعتقيها فإنها من ولد إسماعيل .
      وأما خبر ردتهم وأنها كيف كانت فسيأتي البحث عن ذلك في أبواب المطاعن . واما الرباب ، فهم على ما ذكره ابن خلدون ( ج 6 ص 318 ) بنو عبد مناة بن اد بن طابخة وإنما سموا الرباب لأنهم غمسوا في الرب أيديهم في حلف على بنى ضبة
      ************
      أقول ياكرار كن عاقلا وصادقا وراجع أبواب المطاعن للمجلسي




      لاتعليق

      تعليق


      • #48
        رددنا عليك لكن يبدو أنك لم تقرأ ما كتبنا ..

        تعليق


        • #49

          من بعد اذن الاخ العزيز صراط علي حق


          خالد بعد شهادة النبي الاكرم (ص) :


          خالد المسؤول عن اغتيال أمير المؤمنين الامام علي (ع) :


          السمعاني من أشهر مؤرّخي أهل السنه في كتابه الانساب ، ينقل قضية بشكل محرّف توحي إلى أن أبابكر أمر خالدا باغتيال الامام علي (ع) :


          الحادثه برواية السمعاني :



          قال السمعاني:

          وروى عنه (يعقوب الرواجني شيخ البخاري) حديث أبي بكر رضي اللّه عنه : أنّه قال : «لا يفعل خالد ما أمر به». سألت الشريف عمر ابن إبراهيم الحسيني بالكوفة عن معنى هذا الاثرفقال : كان أمر خالد بن الوليد أن يقتل عليّاً ، ثم ندم بعد ذلك ، فنهى عن ذلك.

          الانساب للسمعاني:3/95، ط. دار الجنان ـبيروت و6/170، نشر محمد أمين دمج - بيروت - 1400 هـ وذكر الرواية ابن ابي الحديد فيشرح نهج البلاغة بتفاصيل أكثر ..

          بعد ذلك لا يقوم السمعاني بأي جرح وردّ لسند الحديث وذلك يدلّ على صحة ما فيه .



          الحادثه بصورة كامله في كتب الشيعة :


          التفاصيل في كتب الشيعه هذه :

          فرجع أبو بكر إلى منزله وبعث إلى عمر فدعاه ثم قال : أما رأيت مجلس علي منا اليوم (كان الامام علي-ع-قد فضحهم فيا لمسجد وهيّج الصحابة) ، والله لان قعد مقعدا مثله ليفسدن أمرنا فما الرأي ؟ (والله لو جلس في مجلس آخر وتكلّم فإنه سوف يفسد الخلافة علينا ..) قال عمر: الرأي أن تأمربقتله ، قال فمن يقتله ؟ قال خالد بن الوليد فبعثا إلى خالد فأتاهما فقالا نريد أن نحملك على أمر عظيم ، قال حملاني ما شئتما ولو قتل علي بن أبي طالب ، قالا فهو ذاك (نعم الامر هو ذلك : قتل علي-ع-) ، فقال خالد متى أقتله ؟ قال أبو بكر إذا حضرالمسجد فقم بجنبه في الصلاة فإذا أنا سلمت فقم إليه فاضرب عنقه ، قال نعم . (يعني في الصلاة اجلس عنده فاذا سلمت وانهيت الصلاة قم واضرب عنقه)

          فسمعت أسماء بنت عميس ذلك وكانت تحت أبي بكر فقالت لجاريتها اذهبي إلى منزل علي وفاطمة فاقرئيهما السلام وقولي لعلي :
          (إِنَّ الْمَلَأَ يَأْتَمِرُونَ بِكَ لِيَقْتُلُوكَ فَاخْرُجْ إِنِّي لَكَ مِنْ النَّاصِحِينَ) القصص: 28/20

          فجاءت الجارية اليهما فقالت لعلي عليه السلام ان أسماء بنت عميس تقرأ عليكما السلام وتقول: ان الملا يأتمرون بك ليقتلوك فأخرج أنى لك من الناصحين ، فقال علي ( ع ) قولي لها ان الله يحيل بينهم وبين مايريدون . ثم قام وتهيأ للصلاة وحضر المسجد ووقف خلف أبى بكر وصلى لنفسه (يعني ما صلّى جماعة وراء أبي بكر) وخالد بن الوليد إلى جنبه ومعه السيف فلما جلس أبو بكر في التشهد ندم على ما قال وخاف الفتنة وشدة علي وبأسه فلم يزل متفكرا لا يجسر ان يسلم حتى ظن الناس انه قد سها ، ثم التفت إلى خالد فقال يا خالد لا تفعل ما أمرتك به (قبل السلام فكّر أبوبكر أنه لو قتل الامام علي-ع-فسوف تصبح فتنة ومشاكل ...

          فانتظركثيرا لم ينهي صلاته ودون كلام وذكر فاعتقد الصحابة أنه قد سهى فقال لخالد(وهو في الصلاة) لا تفعل ما امرتك به) السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، فقال أميرالمؤمنين عليه السلام : يا خالد ما الذي أمرك به ؟ قال امرني بضرب عنقك ، قال وكنت تفعل ؟ قال إي والله لولا أنه قال لي لا تفعل لقتلتك بعد التسليم ، قال فأخذه علي ( ع ) فضرب به الأرض واجتمع الناس عليه فقال عمر يقتله ورب الكعبة فقال الناس يا أباالحسن الله الله بحق صاحب هذا القبر (النبي-ص) فخلى عنه ،
          قال فالتفت إلى عمر وأخذ بتلابيبه (عنقه) وقال يا بن الصهاك لولا عهد من رسول الله صلى الله عليه وآله وكتاب من الله سبق لعلمت أينا أضعف ناصرا وأقل عددا(لعلمت أن أينا قوته أكثر) ثم دخل منزله.
          تفسير القمي: 2/ 158، 159، تفسير نورالثقلين: 4/188، الاحتجاج: 1/118 و126 وعنه في بحار الأنوار 29/127 ح 27، مدينةالمعاجز: 3/152.الاصول الستّة عشر، أصل أبي سعيد عباد الصفرى، ص 18، باختصار. علل الشرايع: 192، باب 151، العلّة التي من أجلها أمر خالد بن الوليد بقتل أميرالمؤمنين. وحضر المسجد وصلى خلف أبي بكر. الاحتجاج: 1/126.

          خالد يقتل 1200 مسلم ويطلب من قومهم ابنة ليتزوجها !
          بعد شهادة رسول الله (ص) امتنعت عدّة قبائل عن الاعتراف بابي بكر كخليفة (لانهم كانوا يوالو عليا-ع-ويحفظون فيه أمر رسول الله-ص-يوم الغدير) ؛ لذلك ارسل ابوبكر خالدا اليهم , احدهم كان اسمه مجاعة بنمرارة وكان من رؤساء بني حنيفه ؛ في زمن رسول الله (ص) اسلم وأتى إلى النبي (ص) فأعطاه أرضا في منطقة يمامه بعنوان هدية .
          هاجمهم خالد وقتل منهم 1200مسلم (أين أنتم أيها المدافعون عن الصحابة ؟ الصحابه فقط أبوبكر وعمر وعثمان ؟!! والبقيه ماذا ؟؟!!) ؛ و بعد ذلك في تلك الليلة حيث كان مجاعة في أسره خطب منه ابنته !!!

          حدثنا ابن حميد قال حدثنا سلمة عن محمد بن إسحاق قال ثم إن خالدا قال لمجاعة زوجني ابنتك فقال له مجاعة مهلا إنك قاطع ظهري وظهرك معي عند صاحبك (يعني أذهبت ماء وجهك وماء وجه خليفتك ابي بكر) قال أيها الرجل زوجني !!! (بالزور والعصبية والاجبار) فزوجه , فبلغ ذلك أبا بكر فكتب إليه كتابا يقطر الدم (هذه كناية عن الكلام القاسي والحاد جدا) لعمري يابن أم خالد إنك لفارغت نكح النساء وبفناء بيتك دم ألف ومائتي رجل من المسلمين لم يجفف بعد (انت بطّ الفارغ ما عندك شغل وتدوّر فرصة على الزواج!!في حال ان في رقبتك دم 1200 مسلم!!) قال فلما نظر خالد في الكتاب جعل يقول هذا عمل الأعيسر يعني عمر بن الخطاب.(يعني حين نظر خالد الى الرسالة قال : هذا عمل الصغير الخبيث(او ذا الاخلاق السيئه) عمر بن الخطاب)
          تاريخ الطبري ج2/ص284 و الإكتفاء بما تضمنه من مغازي رسول الله ج3/ص و69 تاريخ الخميس 3 – 343

          وفي هذه المصادر ما يقارب معنى الرواية السابقه :
          تاريخ مدينة دمشق، ج 2، ص 87 و الثقات، ج 2، ص 185.


          لا يخفى عليكم ان بعض علماء السنه حين وجهوا عمل خالد (قتله 1200مسلم!!) بقولهم : انهم لم يكونوا مسلمين , يخالف ويتضاد مع كلام ابي بكر ؛ وقريبا لهذه الحادثه كما في حوادث اخرى كاعطاء بنت هدية الى صديقه وكذلك الزنا بزوجة مالك (رحمه الله) لان في القضيتين يعتبر عمر خالدا مخطأ ومذنبا .

          خالد يعطي لصديقه هدية (بنتا من المسلمين بعنوانها خادمه-أمه-..) !

          احد اصدقاء خالد كان اسمه ضرار بن الازور , حين هاجم خالد مجموعة من بني أسد في زمن أبي بكر أسروا بنتا شابة جميلة من بني أسد وقام أحدالجنود بإعطائها إلى ضرار كخادمه !!! فقاربها في تلك الليله وبعد ذلك عرف خطأه وقال لخالد إني فعلت كذا فعل . فقال له خالد : لا اشكال في ذلك اني أجزت لك ذلك الفعلوأعطيتك البنت هدية !!! ومع هذا لم يرض ضرار وقال يجب ان يعطي عمر رأيه في هذاا لأمر فكتبوا إلى عمر رسالة , وأمر عمر بأن يرجم ضرار ولكن قبل وصول الرسالة رحل ضرار عن الدنيا (مات) !!!


          تاريخ ابن عساكر 7 ص 31 ، وخزانة الأدب 2 ص 8 ، والإصابة 2 ص 9



          تعليق


          • #50

            خالد يقتل أحد شيعة أمير المؤمنين الامام علي (ع) مالك بن نويره ويزني فيها في نفس تلك الليلة !!!
            واحده من الفجائع الاخرى التي ارتكبها خالد هي قتل مالك وقومه ؛ انه ألصق بهم بأنهم مرتدّون ذهب فقاتلهم واستشهد فيها مالك بن نويره (رحمه الله) ووضع رأسه بمقربة من قدر على نار وواقع زوجته في نفس تلك الليلة !!!

            حين وصلت أخبار هذه القضية إلى المدينه طلب عمر من ابي بكر ان يرجم خالدا لانه زنى ؛ ولكنه لم يقبل , فقال له : اقتص منه لانه قتل مسلما , فلم يقبل وأجاب : انه قد اجتهد وأخطأ !!! (بل لذلك يؤجر ويثاب !!! المجتهد اذا اخطا فله أجر) !!!!

            فقال عمر : على الاقل اعزله عن منصبه فقال ابوبكر : اني لن اغمد سيفا سلّه الله !!


            قتل مالك بن نويره وهو مسلم بسبب جمال زوجته :

            وكان عبد الله بن عمروأبو قتادة الانصاري حاضرين فكلما خالدا في أمره فكره كلامهما . فقال مالك : ياخالد : ابعثنا إلى أبي بكر فيكون هو الذي يحكم فينا فإنك بعثت إليه غيرنا ممن جرمه أكبر من جرمنا . فقال خالد : لا أقالني الله إن أقلتك . وتقدم إلى ضرار بن الازوربضرب عنقه .
            فالتفت مالك إلى زوجته وقال لخالد : هذه التي قتلتني . وكانت في غاية الجمال . فقال خالد : بل الله قتلك برجوعك عن الاسلام . فقال مالك : أنا على الاسلام . فقال خالد : يا ضرار اضرب عنقه ، فضربعنقه.
            تاريخ أبي الفداء ص 158 ، وفيات الاعيان 5 / 66 درترجمه وثيمة تاريخ ابن شحنه ص114در حاشيه الکامل في التاريخ ج11 و فوات الوفيات ج2 ص 627
            وقال ابن حجر كذلك :
            أن ثابت بن قاسم روى في الدلائل : أن خالدا رأى امرأة مالك وكانت فائقة في الجمال ، فقال مالك بعد ذلك لامرأته : قتلتيني يعني سأقتل من أجلك .
            ... عن الزبير بن بكار عن ابن شهاب : إن مالك بن نويرة كان كثير شعر الرأس فلما قتل ، أمر خالد برأسه فنصب أثفية فنضج مافيها قبل أن يخلص النار إلى شئون رأسه.

            الاصابة 3 / 337
            وتجد هذه الحادثه بالفاظ مقاربه في المصادر التاليه :

            تاريخ الطبري 2 / 503 و ابن الاثير در ذيل عنوان حرب البطاح وابن كثير 6 / 322 وأبو الفداء 158 ،وابن أبي الحديد ج 17 ونيز در ترجمه وثيمة در وفيات الاعيان و در فوات الوفيات 2 / 627 .


            خالد في نفس تلك الليلة قام بالزواج (الزنا) بزوجة مالك :

            وتزوج خالد بامرأة مالك - أم تميم بنت المنهال - في تلك الليلة
            تاريخ اليعقوبي 2 / 110 .
            فأتاه مالك بن نويرة يناظره واتبعته امرأته فلما رآها أعجبته فقال : والله ما نلت ما في مثابتك حتى أقتلك
            تاريخ اليعقوبي: 2/110.



            عمر يعترض على خالد لهذا الفعل الشنيع :

            فلما بلغ قتلهم عمر بن الخطاب تكلم فيه عند أبي بكر فأكثر . وقال : عدو الله عدا على امرئ مسلم فقتله ، ثم نزاعلى امرأته .
            وأقبل خالد بن الوليد قافلا حتى دخل المسجد وعليه قباء له عليه صدأ الحديد ، معتجرا بعمامة له قد غرز في عمامته أسهما (حتى يوحي انه كان في حرب صعبة جدا) ، فلمّا أن دخل المسجد قام إليه عمرفانتزع الاسهم من رأسه فحطمها ، ثم قال : أرئاء ؟ (اتريد ان تتظاهر) قتلت أمرءاًمسلما ثم نزوت على امرأته ! والله لارجمنك بأحجارك .
            ولا يكلمه خالد بن الوليد ولا يظن إلا أن رأي أبي بكر على مثل رأي عمر فيه ، حتى دخل على أبي بكر ، فلما أن دخل عليه أخبره الخبر وأعتذر إليه فعذره أبو بكر وتجاوز عما كان في حربه تلك . !!
            قال : فخرج حين رضي عنه أبو بكر وعمر جالس في المسجد . فقال : هلم إلي يا ابن أم شملة ، قال : فعرف عمر أن أبا بكر قد رضي عنه فلم يكلمه ودخل بيته.
            تاريخ الطبري 2/504 حوادث سنة 11 هـ
            وكذلك تجد ما سبق بالفاظ قريبة في هذه المصادر :
            الكامل في التاريخ: 2/359، إمتاع الأسماع للمقريزي: 14/240.


            تعليق


            • #51
              تبرأت خالد من مصائبه تلك هي طعون لعمر الذي بيتها له حتى قام بعزله ليموت كالبعير

              تعليق


              • #52
                أذا كان الصحابة مجرمين نفس ما تقول ..
                من الي رفع راية الجهاد وكيف أنتشر الأسلام ؟؟

                وهل معقول الرسول صل الله علية وسلم يولي أمر المسلمين شخص فاسق ؟؟

                تعليق


                • #53
                  المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
                  بسم الله الرحمن الرحيم

                  مالك وسجاح وغيرهم من زعماء الردة ..والنص الذي أورده صريح في أنهم اجتمعوا عليه وليس عنده وفارق شاسع في المعنى ..اجتمعوا عليه أي اتفقوا معه وأجمعوا عليه ..


                  يبدوا أن الزميل كرار لم يجد مخرجا للكذب الذي إدعاه على مالك بن النويرة


                  زميلي كرار أنت قلت أن مالك بن النويرة كان من المريدين لسجاح ومسيلمة فهل تستطيع أن تثبت إدعائك هذا أم تعترف بكذبتك هذه ونسامحك ؟


                  أما أجتماع بنو تميم على مالك بن النويرة فهو فيما يخص عدم تسليمهم الزكاة للغاصب أبي بكر أما تصنيفهم من أصحاب الردة عند المرزوي فهو بحسب تسميتكم لهم فالرواية منقولة عن المرزوي ياكرار


                  ثم لو فرضنا جدلا الرواية صحيحة ومن كتبنا ورواتها من الشيعة فهي رواية آحاد تتعارض مع روايات كثيرة وصلت حد التواتر والشهرة والبديهة على أن مالكا لم يكن مرتدا ولاقومه أيضا
                  ثم الدلائل تدعم هذا الرأي أصلا فأبو بكر قد دفع الدية لذوي مالك وأطلق زوجته بعد أن كانت تحت خالد الحقير

                  أنصحك ياكرار أن تكون شجاعا وتعترف بأن كذبت وتعمدت الكذب لنصرة خالد المجرم لعنة الله عليه

                  تعليق


                  • #54
                    يرفع لا رفع الله النواصب

                    تعليق


                    • #55
                      يرفع ماذا ؟
                      سلمت يد خالد الذي خلص أهل التوحيد من هؤلاء الخونة ... رجل شق عصا اطاعة وأعلن العصيان في وقت أهل التوحيد فيه يقاتلون ألد أعداء الإسلام شراسة وهو مسيلمة اللعين ومن تحالف معه من أهل الردة ... أي خيانة أكبر من تشتيت جهود الموحدين وشق صفهم وهدم ركن الإسلام ...

                      تعليق


                      • #56
                        اللهم إنا نبرأ اليك مما فعل خالد كما تبرأ رسولك
                        ونشهد ان سيف خالد فيه رهقا كما أخبر رسولك
                        ونرى أنه قتل وزنى كما رأى عمر
                        وأن موته كما يموت البعير كان خيرا ورحمة للمسلمين

                        تعليق


                        • #57
                          واللهم إنا نجدد الثقة في خالد كما جدد رسولك ..

                          تعليق


                          • #58
                            المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
                            يرفع ماذا ؟
                            سلمت يد خالد الذي خلص أهل التوحيد من هؤلاء الخونة ... رجل شق عصا اطاعة وأعلن العصيان في وقت أهل التوحيد فيه يقاتلون ألد أعداء الإسلام شراسة وهو مسيلمة اللعين ومن تحالف معه من أهل الردة ... أي خيانة أكبر من تشتيت جهود الموحدين وشق صفهم وهدم ركن الإسلام ...

                            عليك العنة يا زابط المخابرات االإسرائيلية
                            في منتديات يا حسين وتسب شيعة علي عليه السلام
                            وتمدح الفساق !!!!
                            يا بغل
                            عمر الملعون وهو شاهد حال يقول بان الزنديق خالد قتل مسلماً وزنى بزوجته
                            يا بغل الكذب لا يخرج الزنادقة من جهنم

                            تعليق


                            • #59
                              الى المخالفين ومحبي خالد ..
                              ن الشيعة لا تقول بعدالة جميع الصحابة , إذ لم يرد دليل على كون جميع الصحابة عدول , وعليه فحال الصحابة حال غيرهم في اجراء قواعد الجرح والتعديل عليهم , فمن كان منهم على سنة المصطفى(ص) وبقي على ذلك إلى أن توفي , فان الشيعة وكل عاقل يقدسونه , ومن غيّر وبدل فانه لا يستحق أي تقديس . وأما خالد , فان الشيعة تتبرأ منه ومن أفعاله . وهنا نشير إلى بعض أفعاله من مصادر أهل السنة وعليكم بمراجعة المصادر :
                              1- غضب النبي(ص) على خالد لما. بعث النبي (ص) خالد إلى بني جذيمة داعياً إلى الاسلام ولم يبعثه مقاتلاً , فقتل خالد بعضهم , فقال النبي(ص) : (اللهم إني أبرأ إليك مما صنع خالد) مرتين. (صحيح البخاري : باب بعث النبي خالد بن الوليد , وباب رفع الأيدي في الدعاء , مسند أحمد 2 /150, مشكل الأثار 4/ 254, صحيح النسائي : باب الرد على الحاكم إذا قضى بغير الحق , فتح الباري 8/ 46 , تاريخ الطبري 3 /124, اسد الغابة 2 /94, كنز العمال 6 /420).
                              2- إن خالداً سب عماراً , و(من سب عماراً سبه الله) .
                              أن خالداً عادى عماراً وأبغضه , ومن عادى عماراً وأبغضه عاداه الله وأبغضه (المستدرك على الصحيحين 3/ 389 , مشكل الآثار 4/ 255 , مسند الطيالسي 5 / 185 , كنز العمال 7 / 73 , مسند أحمد 4 / 89 , كنز العمال 1 / 242 ).
                              3- إن خالداً قتل مالك بن نويرة وهو مسلم ودخل بزوجته. (تاريخ الطبري 2 / 502 , الاصابة 1 / القسم الأول / 414 , الطبقات الكبرى 7 / ق 2 / 120). وإن خالداً بعدما أضر المسلمين أيام كفره وجاهليته في وقعة أحد , وإن كان قد أسلم وقاتل الكفار , ولكن لم يكن قتاله عن تقوى وبصيرة في الدين , بل كانت على طبق العادات الجاهلية وإعمال الأغراض الشخصية والشهوات النفسانية , كما أن خالداً كان معروفاً بعدائه لأمير المؤمنين علي (عليه السلام) .

                              تعليق


                              • #60
                                المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
                                واللهم إنا نجدد الثقة في خالد كما جدد رسولك ..

                                ليش هذا الدفاع المستميت لخالد الزاني ؟؟؟ بينما لا نرى هذا الدفاع لاهل بيت النبي ( ص واله ) ؟؟؟

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 10-08-2015, 10:24 PM
                                ردود 24
                                3,135 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                يعمل...
                                X