اللهم صل على محمد وآل محمد
الحافط ابن السقا الواسطي المتوفي سنة ٣٧٣ للهجرة
يقول الذهبي في سير أعلام النبلاء ٣٥١ /١٦
بعد أن يصف ابن السقا بمايلي :
الحافظ الإمام محدث واسط بعد أن يلقبه بهذه الألقاب ينقل عن الحافظ السلفي يقول :
( سألت الحافظ خميسا الجوزي عن بن السقا ؟
فقال : هو من مزينة مضر ولم يكن سقاء بل لقب له من وجوه الواسطيين وذي الثروة والحفظ رحل به أبوه فأسمعه من أبي خليفة وأبي يعلى وبن زيدان البجلي والمفضل الجندي وجماعة وبارك الله في سنه وعلمه
( واتفق أنه أملى حديث الطائر فلم تحتمله نفوسهم فوثبوا به فأقاموه وغسلوا موضعه ) فمضى ولزم بيته لايحدث أحدا من الواسطيين فلهذا قل حديثه عندهم ).
وكأن الموضع الذي كان جالسا فيه تنجس لإملائه طرق حديث الطير وغسلوا موضعه .
هذا ماذكره الذهبي في ترجمة هذا الرجل في سير أعلام النبلاء وفي كتاب تذكرة الحفاظ ٩٦٦ / ٣
من كتاب حديث الطير للسيد علي الميلاني
طبعا رجعت لترجمة الحافظ ابن السقاء فوجدت هذه الترجمة ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم .
الحافط ابن السقا الواسطي المتوفي سنة ٣٧٣ للهجرة
يقول الذهبي في سير أعلام النبلاء ٣٥١ /١٦
بعد أن يصف ابن السقا بمايلي :
الحافظ الإمام محدث واسط بعد أن يلقبه بهذه الألقاب ينقل عن الحافظ السلفي يقول :
( سألت الحافظ خميسا الجوزي عن بن السقا ؟
فقال : هو من مزينة مضر ولم يكن سقاء بل لقب له من وجوه الواسطيين وذي الثروة والحفظ رحل به أبوه فأسمعه من أبي خليفة وأبي يعلى وبن زيدان البجلي والمفضل الجندي وجماعة وبارك الله في سنه وعلمه
( واتفق أنه أملى حديث الطائر فلم تحتمله نفوسهم فوثبوا به فأقاموه وغسلوا موضعه ) فمضى ولزم بيته لايحدث أحدا من الواسطيين فلهذا قل حديثه عندهم ).
وكأن الموضع الذي كان جالسا فيه تنجس لإملائه طرق حديث الطير وغسلوا موضعه .
هذا ماذكره الذهبي في ترجمة هذا الرجل في سير أعلام النبلاء وفي كتاب تذكرة الحفاظ ٩٦٦ / ٣
من كتاب حديث الطير للسيد علي الميلاني
طبعا رجعت لترجمة الحافظ ابن السقاء فوجدت هذه الترجمة ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم .
تعليق