إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

لماذا تفكير السلفية منحط جداً ؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    باسمه تعالى ،،

    توضيح : ما ينقله صاحب مستدرك الوسائل فهو عن كتاب الجعفريات .

    في هامش مصباح الفقاهة للسيد الخوئي قال: لكن تبين اخيراً سيدنا الأستاذ ادام الله ايام افاضاته ان الوجوه التي استند إليها القائلون بأعتبار الكتاب لا تخرجه عن الجهالة فان من جملة رواته موسى ابن اسماعيل وهو مجهول الحال في كتب الرجال ومهما بالغ المحدث النوري في اعتباره وتوثيق رواته إلا ان ما افاده لا يرجع إلى معنى محصل).

    تعليق


    • #17
      يرفع
      يرفع

      تعليق


      • #18

        تعليق


        • #19

          وجدت بحث لأحد الموالين في هذا الموضوع أنقله لكم :


          إ
          ن مما يثير العجب الجعجعة التي يثيرها أعداء مذهب أهل البيت عليهم السلام بين الحين والآخر
          بشكل وقح وسافر دون حياء يريدون بذلك الحط من مذهب غيرهم نصرة ً لمذهبهم
          ولا مانع لديهم أن يهينوا كرامة رسول الله أو يسخروا من بعض الروايات والأحاديث
          وهذه تذكرنا بفرية تحريف القرآن التي يلوكونها دون حياء ولا كرامة
          ففي كل مرة يتم البحث في جذور أي مسألة يثيرونها نفاجأ أن كتبهم
          مبتلاة بها بشكل حتى متواتر أكثر مما لدى الشيعة ولكن الحقد يعمي ويصم

          يستشكل بعض الحاقدين أو الجهلة على الشيعة أن في كتبهم أن
          النبي قبل زبيبة الحسين وهو طفل صغير ثم نهض و صلى بغير وضوء

          نقول لهؤلاء متن الرواية في كتب الفريقين
          و متنها رغم مافيه من وهن ولكن لو قلنا بصحة سندها، وإلا ففي ثبوته أو صحته كلام لأن الرواية جاءت عندنا بسند واحد
          إلا أننا لوقرأنا الرواية بعين الإنصاف والرضا فإنه أمر شبه عادي يدل على مدى اهتمام رسول الله (ص) بأبنائه وحبه لهم وتعظيمه إيّاهم والحفيد في تلك الحالة طفل ربما يحبو فما هو وجه الإشكال إذا ً والجد يقبل اي موضوع ؟؟؟
          وليس في المسألة أمر جنسي إطلاقا ً .. هذا من ناحية هذا إذا أردنا تقبلها بهذه الصيغة
          بل أن فقهيه الحنابلة ابن قدامة في كتابه المغني (المغني 1/ 172):
          وعن الزهري والاوزاعي لا وضوء على من مس ذكر الصغير لأنه يجوز مسه والنظر إليه وقد روي عن النبي (ص) أنه قبل زبيبة الحسن ولم يتوضأ.
          فهذه الرواية موجودة عند السنة بدمها ولحمها

          أما من ناحية السند
          ( في كتب الشيعة والسنة )
          أولا ً /// الرواية في كتب الشيعة
          كل الروايات في كتب الشيعة جاءت ونقلت من مصدر واحد فقط هو كتاب النوادر لقطب الدين الراوندي
          قطب الدين الراوندي - كتاب النوادر - رقم الصفحة : ( 193 )
          - قال علي (ع) : أن النبي (ص) قبل (...) الحسين بن علي (ع) كشف عن أربيته وقام فصلى من غير أن يتوضأ.

          رواها عن الراوندي كل من :
          (1) الميرزا النوري - مستدرك الوسائل - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 236 ) - منقول من كتاب النوادر للراوندي
          (2) العلامة المجلسي - بحار الأنوار - الجزء : ( 43 ) - رقم الصفحة : ( 317 ) - منقول من كتاب النوادر للراوندي
          (3) العلامة المجلسي - بحار الأنوار - الجزء : ( 77 ) - رقم الصفحة : ( 224 ) - منقول من كتاب النوادر للراوندي
          (4) الشيخ البحراني - العوالم ، الإمام الحسين (ع) - رقم الصفحة : ( 43 ) - منقول من كتاب النوادر للراوندي

          و النوادر في كُتب الحديث خُصّص للروايات التي فيها خلل في سندها أو متنها، وبملاحظة المعنى اللغوي لكلمة (النوادر) الذي هو بمعنى : "سَقَطَ، وشَذَّ، وخرج عن المعتاد"، يتضّح المراد ويندفع الإيراد.
          ومما يدلّ على استعمال المحدِّثين لهذه الكلمة بهذا المعنى ما قاله الشيخ المفيد (رحمه الله): "وأما ما تعلّق به أصحاب العدد في أن شهر رمضان لا يكون أقلّ من ثلاثين يومًا، فهي أحاديث شاذّة قد طعن نقَّاد الآثار من الشيعة في سندها، وهي مُثبَتة في كتب الصيام في أبواب النوادر، والنوادر هي التي لا عمل عليها.


          ثانيا ً /// الرواية في كتب السنة
          فروايتهم له متعددة الطرق والأسانيد وإليك بعض رواياتهم في هذه المسألة:

          وقال ابن حجر بعده في كتابه (الدراية في تخريج أحاديث الهداية): وفيه دليل على أن الصبي ليس له عورة. وقال الذهبي في (تاريخ الإسلام4/26) قابوس: حسن الحديث.

          قال الالباني في (إرواء الغليل 6/213): وعلته ابن أبي ليلى... وهو ضعيف لسوء حفظه.
          ونقول: إن سوء الحفظ لا يجعل من الراوي يروي قصة كاملة خيالية وإنما يجعله يخطأ في لفظ أو يقدم ويؤخر في الرواية أو يغير لفظاً بلفظ أو يشتبه بين الحسن والحسين مثلاً فافهم.
          وبذلك تثبت الرواية في الجملة لعدم وجود كذاب فيها وتعدد طرقها وشواهدها!


          قال: باب ما روي عن أنس بن مالك من تلطف رسول الله(ص) بابنه الحسن: قال أنس: رأيت رسول الله(ص) يفرج بين رجلي الحسن ويقبل ذكره.

          وقد رأيتم من كل ما نقلناه بأننا لم نر أحداً من العلماء يستحي أو يتعجب من هذه الروايات أو يفهمها كما يحاول النواصب اليوم طرحه وفهمه منها لخبث نياتهم، بل رأينا يأن العلماء جميعاً يروونها ويبينون أنها مداعبة الاب لابنه وحبه له، وانها أمر عادي وخصوصاً عند صدوره من رسول الله (ص) مع أن السلفية يدعون بأنهم لا يفهمون النصوص الإ من خلال فهم السلف وليس من خلال فهمهم !
          والأمر بعد ذلك هين نظراً لصغر السبط (ع) في تلك الواقعة. فلاحظ.
          1- حديث ابن عباس قال: رأيته رسول الله (ص) خرج ما بين فخذي الحسين وقبل زبيبته.. رواه الهيثمي في (مجمع الزوائد 9/186)، وقال: رواه الطبراني وإسناده حسن. 2- وحديث ابن أبي ليلى الانصاري قال: كنا عند النبي (ص) فجاء الحسن فأقبل يتمرغ عليه فرفع عن قميصه وقبل زبيبته. أخرجه البيهقي (1/137) وقال: إسناده غير قوي. 4- ورويت عن جابر بن عبد الله الانصاري عند ابن عساكر في (تاريخ دمشق) بنفس سند ابن عباس. 3- ورواية أنس عند ابن عساكر في ترجمة الإمام الحسن(ع) من (تاريخ دمشق الكبير 13/222). 5- وقال ابن كثير في (البداية والنهاية 8/37) في ترجمة الإمام الحسن(ع): وهو أكبر ولد أبويه وقد كان رسول الله (ص) يحبه حباً شديداً حتى كان يقبل زبيبته وهو صغير وربما مص لسانه واعتنقه وداعبه.

          حيى على المزيد
          ولك أن تعجب أيها الموالي من بعض أهل السنة الذين يشنعون على الشيعة بمثل
          هذه الروايات وهي بهذا الكم الهائل في كتبهم كما ترون
          بل وأن بعضهم قال بصحة الإسناد من جهة ومن جهة المتن استدل بعضهم بها
          بأن مس عضو الغلام لا يحتاج للوضوء ,,, لا أجد تفسيرا ً لذلك سوى الحقد والعنصرية
          فلا حول ولاقوة إلا بالله

          روى الهيثمي - مجمع الزوائد - الجزء : ( 9 ) - رقم الصفحة : ( 186 )
          - وعن إبن عباس قال : رأيت رسول الله (ص) فرج ما بين فخذي الحسين ، وقبل زبيبته ، رواه الطبراني وإسناده حسن.
          الرابط:
          http://www.al-eman.com/Islamlib/view...8&SW=15108#SR1

          الطبراني - المعجم الكبير - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 51 )

          الرابط:
          2593 - حدثنا : الحسن بن علي الفسوي ، ثنا : خالد بن يزيد العرني ، ثنا : جرير ، عن قابوس بن أبي ظبيان ، عن أبيه ، عن بن عباس (ر) قال : رأيت النبي (ص) فرج ما بين فخذي الحسين وقبل زبيبته. http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=464234

          الطبراني - المعجم الكبير - الجزء : ( 12 ) - رقم الصفحة : ( 85 )

          الرابط:
          12451 - حدثنا : الحسن بن علي الفسوي ، ثنا : خالد بن يزيد البصري ، ثنا : جرير ، عن قابوس بن أبي ظبيان ، عن أبيه ، عن بن عباس قال : رأيت رسول الله (ص) فرج فخذي الحسين وقبل زبيبته. http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=475757

          البيهقي - السنن الكبرى - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 137 )
          607 - وأما الحديث الذى ، أنبأ : أبوبكر القاضي ، وأبو سعيد بن أبي عمر وقالا : ، نا : أبو العباس محمد بن يعقوب ، ثنا : محمد بن إسحاق ، ثنا : محمد بن عمران ، حدثني : أبي ، حدثني : إبن أبي ليلى ، عن عيسى ، عن عبد الرحمن بن أبي ليلى قال : كنا عند النبي (ص) فجاء الحسن فأقبل يتمرغ عليه فرفع قميصه وقبل زبيبته ، فهذا إسناده غير قوي ، وليس فيه إنه مسه بيده ثم صلى ولم يتوضأ.


          الزيعلي - نصب الراية - الجزء : ( 00 ) - رقم الصفحة : ( 00 )
          - أخبرنا : الحسن بن علي ، عن خالد بن يزيد ، عن جرير ، عن قابوس بن أبي ظبيان ، عن أبيه ، عن إبن عباس ‏، ‏قال البيهقي ‏:‏ إسناده ليس بالقوي ‏‏تلخيص‏‏‏ ، قال :‏ رأيت رسول اللّه يفرج ما بين فخذي الحسن وقبل زبيبته ، إنتهى‏ ، وسكت عنه‏.‏


          إبن أبي الدنيا - النفقة على العيال - باب حمل الولدان
          207 - حدثني : محمد بن عمران بن محمد بن عبد الرحمن بن أبي ليلى ، حدثني : أبي عمران بن محمد بن عبد الرحمن بن أبي ليلى ، عن أبيه محمد بن عبد الرحمن بن أبي ليلى ، عن عبد الرحمن بن أبي ليلى ، عن أبي ليلى ، قال : كنا عند النبي (ص) فجاء الحسن فأقبل يتمرغ عليه فرفع مقدم قميصه فقبل زبيبته.


          إبن أبي الدنيا - النفقة على العيال - باب حمل الولدان
          208 - حدثنا : إسحاق بن إسماعيل ، حدثنا : جرير ، عن قابوس بن أبي ظبيان ، عن أبيه ، قال : كان النبي (ص) يفرج بين رجلي الحسين ويقبل زبيبته.


          إبن حجر - الإصابة - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 611 )
          - ذكر المعافى بن زكريا في الجليس له من طريق سعد بن عامر ، عن قابوس بن أبي ظبيان ، عن أبيه ، عن جده قال : رأيت رسول الله (ص) وهو يفحج ما بين فخذي الحسين ويقبل زبيبته ، وهذا حديث غريب وقد رواه الطبراني في الكبير من وجه آخر ، عن قابوس فقال : عن أبيه ، عن بن عباس ، والله أعلم.

          الرابط:
          http://www.al-eman.com/Islamlib/view...&SW=زبيبته#SR1

          النووي - المجموع - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 42 )
          - وعن أبي ليلى قال : كنا عند النبي (ص) فأقبل الحسن يتمرغ عليه فرفع ، عن قميصه وقبل زبيبته ، ولأنه مس عضو منه فلم ينقض كسائر الأعضاء ، وإحتج أصحابنا بحديث بسرة وهو صحيح كما قدمنا بيانه.
          إبن حجر - تلخيص الحبير - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 60 )
          - حديث : روى إنه (ص) قبل زبيبة الحسن أو الحسين وصلى ولم يتوضأ ، الطبراني والبيهقي من حديث أبي ليلى الأنصاري قال : كنا عند النبي (ص) فجاء الحسن فأقبل يتمرغ عليه فرفع ، عن قميصه وقبل زبيبته ، قال البيهقي : إسناده ليس بالقوى ، قلت : وليس فيه إنه (ص) صلى ولم يتوضأ.

          الطبري - ذخائر العقبى - رقم الصفحة : ( 127 )
          - عن أبى ظبيان قال : والله إن كان رسول الله (ص) ليفرج رجليه يعنى الحسين فيقبل زبيبته ، خرجه إبن السرى.

          عبدالله بن عدي - الكامل - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 49 )
          - حدثنا : علي بن سعيد بن بشير الرازي ، ثنا : محمد بن حميد والحسين بن عيسى قالا ، ثنا : جرير ، عن قابوس ، عن أبيه ، عن بن عباس : أن رسول الله (ص) فرج بين فخذي الحسين وقبل زبيبته.
          إبن عساكر - ترجمة الإمام الحسن (ع) - رقم الصفحة : ( 106 )
          - حدثنا : الحسن بن علي الفسوي ، حدثنا : خالد بن يزيد العرني ، حدثنا : جرير ، عن قابوس بن أبي ظبيان ، عن أبيه : ، عن إبن عباس (ر) قال : رأيت النبي (ص) فرج ما بين فخذي الحسين [ كذا ] وقبل زبيبته.
          - ورواه عنه في أوائل باب مناقب الإمام الحسين من مجمع الزوائد : ج 9 ص 186 ، وقال : وإسناده حسن.
          - ورواه الذهبي في تاريخ الإسلام : ج 2 ص 217 ، عن جرير بن عبد الحميد ، عن قابوس ، عن أبيه ، عن إبن عباس.
          - ورواه أيضاًً في البداية والنهاية : ج 8 ص 33 ، ورواه أيضاًً في كتاب وسيلة المال ص 168 ، كما في إحقاق الحق : ج 11 ، ص 58.
          - ورواه أيضاًً الخطيب البغدادي في ترجمة محمد بن مزيد تحت الرقم : ( 1376 ) من تاريخ بغداد : ج 3 ص 390 ،
          - وهكذا رواه الذهبي في ترجمة الرجل تحت الرقم : ( 8163 ) من ميزان الإعتدال : ج 4 ص 35 ، وكذلك في ترجمة الرجل من لسان الميزان : ج 5 ص 377 بسندهم ، عن جابر بن عبد الله الأنصاري بتفصيل في متن الحديث وذكروا الحسين بدل الحسن.

          - وقد رواه المصنف بسنده ، عن الخطيب في الحديث : ( 285 ) من ترجمة الإمام الحسين من هذا الكتاب ص 239 ط 1.
          - وقد رواه أيضاًً أبو ليلى داوود بن بلال مولى رسول الله كما رواه الدولابي عنه في عنوان : من إسمه أبو ليلى من الكنى والأسماء : ج 1 ، ص 51 قال : ، حدثنا : إبراهيم بن سعيد الجوهري قال : ، حدثنا : محمد بن عمران الأنصاري أن أبا ليلى - وإسمه داوود بن بلال - قال : ، حدثني : أبي قال : ، حدثنا : إبن أبي ليلى ، عن عيسى بن عبد الرحمن بن أبي ليلى [ ، عن أبيه ، عن ] داوود بن بلال قال : كنا عند النبي (ص) فجاء الحسن بن علي فجعل يتمرغ عليه فرفع مقدم قميصه فقبل زبيبته.
          - ورواه عنه في ذيل إحقاق الحق : ج 11 ، ص 57.
          الصالحي الشامي - سبل الهدى والرشاد - الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 117 )
          - وروى ، عن أبي إبن ليلى (ر) قال : كنا عند رسول الله (ص) فجاء الحسن ، فأقبل ، ثم تمرغ عليه ، فرفع رسول الله (ص) قميصه فقبل زبيبته.

          الصالحي الشامي - سبل الهدى والرشاد - الجزء : ( 11 ) - رقم الصفحة : ( 72 )
          - وروى قابوس بن أبي ظبيان ، عن أبيه قال : والله ، أن رسول الله (ص) يفرج رجليه يعني للحسين ، ويقبل زبيبته.

          تعليق

          المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
          حفظ-تلقائي
          x

          رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

          صورة التسجيل تحديث الصورة

          اقرأ في منتديات يا حسين

          تقليص

          المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
          أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 10-08-2015, 10:24 PM
          ردود 24
          3,135 مشاهدات
          0 معجبون
          آخر مشاركة وهج الإيمان
          بواسطة وهج الإيمان
           
          يعمل...
          X