إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

السكينة والمؤمنين وليس المسلمين

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • السكينة والمؤمنين وليس المسلمين

    بسم الله الرحمن الرحيم
    سورة الفتح
    (( هو الذي أنزل السكينة في قلوب المؤمنين ليزدادوا إيمانا مع إيمانهم ولله جنود السموات والأرض وكان الله عليما حكيما)) 4

    سورة الفتح
    (( لقد رضي الله عن المؤمنين إذ يبايعونك تحت الشجرة فعلم مافي قلوبهم فأنزل السكينة عليهم وأثابهم فتحا قريبا)) 18

    سورة التوبة
    ((ثم أنزل الله سكينته على رسوله وعلى المؤمنين وأنزل جنودا لم تروها وعذب الذين كفروا وذلك جزاء الكافرين )) 26

    سورة التوبة
    فأنزل سكينته عليه وأيده بجنود لم تروها وجعل كلمة الذين كفروا السفلى وكلمة الله هي العليا والله عزيز حكيم)) 40

    السؤال هو : لماذا السكينة تنزل على المؤمنين فقط
    ولم تشمل أبي بكر في الآية الأخيرة وشملت النبي فقط صلى الله عليه وآله وسلم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!
    أجيبونا بلا تعصب إذا عندكم إجابة


    والسلام على شيعة أمير المؤمنين ورحمة الله وبركاته

  • #2
    أخي مؤمن فعلي:

    سيأتي لك آخر و يقول:
    "في هذه الأيه السكينه نزلت على أبي بكر من دون الرسول، و تعليله ان الرسول لا يحتاج الى سكينه" و لقد قيل لنا ذلك من قبل و يمكن أن تكون أنت ٌقرأت الرد من قبل أحد أهل السنه.

    تعليق


    • #3
      بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على اشرف الانبياء والمرسلين

      والحمد لله رب العالمين اللذي عافانا مما ابتلي به غيرنا وبعد

      اما الرد على كلام مؤمن فعلي فهو بعد الاستعانة بالله كالتالي .
      . وللامانة سوف انقل لكم رد ابن تيمية على ابن المطهر حول هذه النقطة بالذات .


      .وأقول إن الضمير يرجع (( لهما جميعا)) الرسول صلى الله عليه وسلم مع أبي بكر لأن أبو بكر تابع للرسول صلى الله عليه وسلم وتفصيل هذا الكلام كالآتي:

      قال شيخ الإسلام ابن تيمية:

      لم يذكر ذلك إلا في قصة حنين
      كما قال تعالى ويوم حنين إذ أعجبتكم كثرتكم فلم تغن عنكم شيئا وضاقت عليكم الأرض بما رحبت ثم وليتم مدبرين ثم أنزل الله سكينته على رسوله وعلى المؤمنين وأنزل جنودا لم تروها سورة التوبة 25 26 فذكر إنزال السكينة على الرسول والمؤمنين بعد أن ذكر توليتهم مدبرين
      وقد ذكر إنزال السكينة على المؤمنين وليس معهم الرسول في قوله إنا فتحنا لك فتحا مبينا سورة الفتح 1 إلى قوله هو الذي أنزل السكينة في قلوب المؤمنين سورة الفتح 4 الآية وقوله لقد رضي الله عن المؤمنين إذ يبايعونك تحت الشجرة فعلم ما في قلوبهم فأنزل السكينة عليهم سورة الفتح 18
      ويقال ثانيا الناس قد تنازعوا في عود الضمير في قوله تعالى فأنزل الله سكينته عليه سورة التوبة 40 فمنهم من قال إنه عائد إلى النبي صلى الله عليه وسلم ومنهم من قال إنه عائد إلى أبي بكر لأنه أقرب المذكورين ولأنه كان محتاجا إلى إنزال السكينة فأنزل السكينة عليه كما أنزلها على المؤمنين الذين بايعوه تحت الشجرة والنبي صلى الله عليه وسلم كان مستغنيا عنها في هذه الحال لكمال طمأنينته بخلاف إنزالها يوم حنين فإنه كان محتاجا إليها لانهزام جمهور أصحابه وإقبال العدو نحوه وسوقه ببغلته إلى العدو
      وعلى القول الأول يكون الضمير عائدا إلى النبي صلى الله عليه وسلم كما عاد الضمير إليه في قوله وأيده بجنود لم تروها سورة التوبة 40 ولأن سياق الكلام كان في ذكره وإنما ذكر صاحبه ضمنا وتبعا
      لكن يقال على هذا لما قال لصاحبه إن الله معنا والنبي صلى الله عليه وسلم هو المتبوع المطاع وأبو بكر تابع مطيع وهو صاحبه والله معهما فإذا حصل للمتبوع في هذه الحال سكينة وتأييد كان ذلك للتابع أيضا بحكم الحال فإنه صاحب تابع لازم ولم يحتج أن يذكر هنا أبو بكر لكمال الملازمة والمصاحبة التي توجب مشاركة النبي صلى الله عليه وسلم في التأييد
      بخلاف حال المنهزمين يوم حنين فإنه لو قال فأنزل الله سكينته على رسوله وسكت لم يكن في الكلام ما يدل على نزول السكينة عليهم لكونهم بانهزامهم فارقوا الرسول ولكونهم لم يثبت لهم من الصحبة المطلقة التي تدل على كمال الملازمة ما ثبت لأبي بكر وأبو بكر لما ور صحبته له في هذه الحال لدلالة الكلام والحال عليها
      وإذا علم أنه صاحبه في هذه الحال علم أن ما حصل للرسول من إنزال السكينة والتأييد بإنزال الجنود التي لم يرها الناس لصاحبه المذكور فيها أعظم مما لسائر الناس وهذا من بلاغة القرآن وحسن بيانه
      (((( وهذا كما في قوله والله ورسوله أحق أن يرضوه سورة التوبة 62 فإن الضمير في قوله أحق أن يرضوه إن عاد إلى الله فإرضاؤه لا يكون إلا بإرضاء الرسول وإن عاد إلى الرسول فإنه لا يكون إرضاؤه إلا بإرضاء الله فلما كان ارضاؤهما لا يحصل أحدهما إلا مع الآخر وهما يحصلان بشئ واحد والمقصود بالقصد الأول إرضاء الله وإرضاء الرسول تابع وحد الضمير في قوله أحق أن يرضوه وكذلك وحد الضمير في قوله فأنزل الله سكينته عليه وأيده بجنود لم تروها لأن نزول ذلك على أحدهما يستلزم مشاركة الآخر له إذ محال أن ينزل ذلك على الصاحب دون المصحوب أو على المصحوب دون الصاحب الملازم فلما كان لا يحصل ذلك إلا مع الآخر وحد الضمير وأعاده إلى الرسول فإنه هو المقصود والصاحب تابع له
      ولو قيل فأنزل السكينة عليهما وأيدهما لأوهم أبا بكر شريك في النبوة كهارون مع موسى حيث قال سنشد عضدك بأخيك ونجعل لكما سلطانا الآية سورة القصص 35 وقال ولقد مننا على موسى وهارون ونجيناهما وقومهما من الكرب العظيم ونصرناهم فكانوا هم الغالبين وآتيناهما الكتاب المستبين وهديناهما الصراط المستقيم سورة الصافات 114 118 فذكرهما أولا وقومهما فيما يشركونهما فيه
      كما قال فأنزل الله سكينته على رسوله وعلى المؤمنين سورة الفتح 26 إذا ليس في الكلام ما يقتضي حصول النجاة والنصر لقومهما إذا نصرا ونجيا ثم فيما يختص بهما ذكرهما بلفظ التثنية إذا كانا شريكين في النبوة لم يفرد موسى كما أفرد الرب نفسه بقوله والله ورسوله أحق أن يرضوه سورة التوبة 62 وقوله أحب إليكم من الله ورسوله وجهاد في سبيله سورة التوبة 24
      فلو قيل أنزل الله سكينته عليهما وأيدهما لأوهم الشركة بل عاد الضمير إلى الرسول المتبوع وتأييده تأييد لصاحبه التابع له الملازم بطريق الضرورة ولهذا لم ينصر النبي صلى الله عليه وسلم قط في موطن إلا كان أبو بكر رضي الله عنه أعظم المنصورين بعده ولم يكن أحد من الصحابة أعظم يقينا وثباتا في المخاوف منه.


      .



      وصلى الله وسلم على عبده ورسوله محمد

      تعليق


      • #4
        لله درك ياتهامة عسير

        وأسأل الله الهداية للجميع

        تعليق


        • #5
          بسم الله الرحمن الرحيم
          لم يضحكني من شر البلايا وطوارق الدهر ... كما أضحكني ابن تيمية بكل ما لديه
          وكما يقال : " إذا كان ابن تيمية شيخ الإسلام فعلى الإسلام السلام "
          فالحمد لله الذي لم يجعله الله كذلك

          تعليق


          • #6
            بل هو كذلك يا مداد المنتظر رضيتِ أم أبيتِ

            أسأل الله الهداية للجميع

            تعليق


            • #7
              تهامة عسير ونور الاسلام

              تبحثون في النحو والقواعد والضمائر في نصوص قرآنية!!!!!!!!!!!!
              وتبحثون في آية الولاية!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
              وتبحثون في آية الوضوء!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
              وتبحثون في آية التطهير!!!!!!!!!!!!!!

              الى متى وانتم تضعون رؤوسكم في الرمال!!!!!!!!!!
              ولماذا هذا الدفاع عن ابو بكر وعمر بالذات؟؟؟؟؟؟؟؟؟
              فيوجد صحابة كثيرون لم يتطرق لهم احد لانهم ساروا على درب النبي
              صلى الله عليه وآله وسلم
              نرجع للموضوع
              الخطاب القرآني واضح جدا
              وقد استثنى ابو بكر من السكينة!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
              شئتم ام ابيتم!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
              وابو بكر خالف النبي كثيرا ومنها عدم الالتزام هو وعمر بتفيذ
              خلافة النبي!!الذي عاهدا الامام علي عليه.
              وعندي الادلة على نكثهم هذه العهود
              ومن كتبكم الصحيحة عندكم
              ولكن هل تقتنعون!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
              لا اعتقد
              لانكم لا تريدون ان تقتنعوا!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
              والسلام على شيعة امير المؤمنين ورحمة الله وبركاته

              تعليق


              • #8
                بسم الله الرحمن الرحيم
                ولم ينزل الله السكينه عليه
                وقد اخذه الرسول معه ليامن شره ولكي لا يدل المشركين على مكانه!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

                تعليق


                • #9
                  Re: السكينة والمؤمنين وليس المسلمين

                  اولا الموضوع للرفع

                  ثانيا ام تكن هذه نص مشاركتك يا مؤمن فعلي بالتمام والكمال



                  الرسالة الأصلية كتبت بواسطة مؤمن فعلي
                  بسم الله الرحمن الرحيم
                  سورة الفتح
                  (( هو الذي أنزل السكينة في قلوب المؤمنين ليزدادوا إيمانا مع إيمانهم ولله جنود السموات والأرض وكان الله عليما حكيما)) 4

                  سورة الفتح
                  (( لقد رضي الله عن المؤمنين إذ يبايعونك تحت الشجرة فعلم مافي قلوبهم فأنزل السكينة عليهم وأثابهم فتحا قريبا)) 18

                  سورة التوبة
                  ((ثم أنزل الله سكينته على رسوله وعلى المؤمنين وأنزل جنودا لم تروها وعذب الذين كفروا وذلك جزاء الكافرين )) 26

                  سورة التوبة
                  فأنزل سكينته عليه وأيده بجنود لم تروها وجعل كلمة الذين كفروا السفلى وكلمة الله هي العليا والله عزيز حكيم)) 40

                  السؤال هو : لماذا السكينة تنزل على المؤمنين فقط
                  ولم تشمل أبي بكر في الآية الأخيرة وشملت النبي فقط صلى الله عليه وآله وسلم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!
                  أجيبونا بلا تعصب إذا عندكم إجابة


                  والسلام على شيعة أمير المؤمنين ورحمة الله وبركاته

                  .الم تلقم الحجر يا مؤمن فعلي ورددنا عليك وكان هذا ردنا ..



                  ...وأقول إن الضمير يرجع (( لهما جميعا)) الرسول صلى الله عليه وسلم مع أبي بكر لأن أبو بكر تابع للرسول صلى الله عليه وسلم وتفصيل هذا الكلام كالآتي:

                  قال شيخ الإسلام ابن تيمية:

                  لم يذكر ذلك إلا في قصة حنين
                  كما قال تعالى ويوم حنين إذ أعجبتكم كثرتكم فلم تغن عنكم شيئا وضاقت عليكم الأرض بما رحبت ثم وليتم مدبرين ثم أنزل الله سكينته على رسوله وعلى المؤمنين وأنزل جنودا لم تروها سورة التوبة 25 26 فذكر إنزال السكينة على الرسول والمؤمنين بعد أن ذكر توليتهم مدبرين
                  وقد ذكر إنزال السكينة على المؤمنين وليس معهم الرسول في قوله إنا فتحنا لك فتحا مبينا سورة الفتح 1 إلى قوله هو الذي أنزل السكينة في قلوب المؤمنين سورة الفتح 4 الآية وقوله لقد رضي الله عن المؤمنين إذ يبايعونك تحت الشجرة فعلم ما في قلوبهم فأنزل السكينة عليهم سورة الفتح 18
                  ويقال ثانيا الناس قد تنازعوا في عود الضمير في قوله تعالى فأنزل الله سكينته عليه سورة التوبة 40 فمنهم من قال إنه عائد إلى النبي صلى الله عليه وسلم ومنهم من قال إنه عائد إلى أبي بكر لأنه أقرب المذكورين ولأنه كان محتاجا إلى إنزال السكينة فأنزل السكينة عليه كما أنزلها على المؤمنين الذين بايعوه تحت الشجرة والنبي صلى الله عليه وسلم كان مستغنيا عنها في هذه الحال لكمال طمأنينته بخلاف إنزالها يوم حنين فإنه كان محتاجا إليها لانهزام جمهور أصحابه وإقبال العدو نحوه وسوقه ببغلته إلى العدو
                  وعلى القول الأول يكون الضمير عائدا إلى النبي صلى الله عليه وسلم كما عاد الضمير إليه في قوله وأيده بجنود لم تروها سورة التوبة 40 ولأن سياق الكلام كان في ذكره وإنما ذكر صاحبه ضمنا وتبعا
                  لكن يقال على هذا لما قال لصاحبه إن الله معنا والنبي صلى الله عليه وسلم هو المتبوع المطاع وأبو بكر تابع مطيع وهو صاحبه والله معهما فإذا حصل للمتبوع في هذه الحال سكينة وتأييد كان ذلك للتابع أيضا بحكم الحال فإنه صاحب تابع لازم ولم يحتج أن يذكر هنا أبو بكر لكمال الملازمة والمصاحبة التي توجب مشاركة النبي صلى الله عليه وسلم في التأييد
                  بخلاف حال المنهزمين يوم حنين فإنه لو قال فأنزل الله سكينته على رسوله وسكت لم يكن في الكلام ما يدل على نزول السكينة عليهم لكونهم بانهزامهم فارقوا الرسول ولكونهم لم يثبت لهم من الصحبة المطلقة التي تدل على كمال الملازمة ما ثبت لأبي بكر وأبو بكر لما ور صحبته له في هذه الحال لدلالة الكلام والحال عليها
                  وإذا علم أنه صاحبه في هذه الحال علم أن ما حصل للرسول من إنزال السكينة والتأييد بإنزال الجنود التي لم يرها الناس لصاحبه المذكور فيها أعظم مما لسائر الناس وهذا من بلاغة القرآن وحسن بيانه
                  (((( وهذا كما في قوله والله ورسوله أحق أن يرضوه سورة التوبة 62 فإن الضمير في قوله أحق أن يرضوه إن عاد إلى الله فإرضاؤه لا يكون إلا بإرضاء الرسول وإن عاد إلى الرسول فإنه لا يكون إرضاؤه إلا بإرضاء الله فلما كان ارضاؤهما لا يحصل أحدهما إلا مع الآخر وهما يحصلان بشئ واحد والمقصود بالقصد الأول إرضاء الله وإرضاء الرسول تابع وحد الضمير في قوله أحق أن يرضوه وكذلك وحد الضمير في قوله فأنزل الله سكينته عليه وأيده بجنود لم تروها لأن نزول ذلك على أحدهما يستلزم مشاركة الآخر له إذ محال أن ينزل ذلك على الصاحب دون المصحوب أو على المصحوب دون الصاحب الملازم فلما كان لا يحصل ذلك إلا مع الآخر وحد الضمير وأعاده إلى الرسول فإنه هو المقصود والصاحب تابع له
                  ولو قيل فأنزل السكينة عليهما وأيدهما لأوهم أبا بكر شريك في النبوة كهارون مع موسى حيث قال سنشد عضدك بأخيك ونجعل لكما سلطانا الآية سورة القصص 35 وقال ولقد مننا على موسى وهارون ونجيناهما وقومهما من الكرب العظيم ونصرناهم فكانوا هم الغالبين وآتيناهما الكتاب المستبين وهديناهما الصراط المستقيم سورة الصافات 114 118 فذكرهما أولا وقومهما فيما يشركونهما فيه
                  كما قال فأنزل الله سكينته على رسوله وعلى المؤمنين سورة الفتح 26 إذا ليس في الكلام ما يقتضي حصول النجاة والنصر لقومهما إذا نصرا ونجيا ثم فيما يختص بهما ذكرهما بلفظ التثنية إذا كانا شريكين في النبوة لم يفرد موسى كما أفرد الرب نفسه بقوله والله ورسوله أحق أن يرضوه سورة التوبة 62 وقوله أحب إليكم من الله ورسوله وجهاد في سبيله سورة التوبة 24
                  فلو قيل أنزل الله سكينته عليهما وأيدهما لأوهم الشركة بل عاد الضمير إلى الرسول المتبوع وتأييده تأييد لصاحبه التابع له الملازم بطريق الضرورة ولهذا لم ينصر النبي صلى الله عليه وسلم قط في موطن إلا كان أبو بكر رضي الله عنه أعظم المنصورين بعده ولم يكن أحد من الصحابة أعظم يقينا وثباتا في المخاوف منه.


                  ..
                  .



                  طيب لماذا الغضب لماذا تغضب طرحت موضوعا فرددنا عليك وبينا انه ليس هناك استثناء والقول بذلك تحريف لانه تاول لا دليل عليه بل الدليل على عكسه بارك الله فيكم ......

                  بالنسبة للعناد فاستطيع لو اردت ان اقول لك ان واحد + واحد يساوي ثلاثة لكن عندها سوف اكون مثار سخرية كحالك في ردك الاخير




                  ارجو من الاخوة اهل القران والسنة ان يواصلوا رفع هذا الموضوع والمواضيع المشابه

                  تعليق


                  • #10
                    للرفع

                    تعليق


                    • #11
                      تهامة عسير

                      لم اكن متعصبا من شيء!!!!
                      ولكن ردودكم الفارغة هي التي تدمي القلب
                      ناتيكم بآيات واضحة من القرآن وتستشهدون بابن تيمية
                      من هو ابن تيمية؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ هل هو من علمائي حتى تستشهدين
                      به علي؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
                      آية قرآنية صريحة جدا تشمل الرسول والمؤمنون فقط!!!!!!!!!وتدخلون ابو بكر بها اجباريا!!!!!!عجبا لكم!!!!!!من هو ابو بكر حتى تدافعوا عنه هذا الدفاع المستميت؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟هل لانه اغتصب الخلافة من امير المؤمنين علي عليه السلام؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
                      وبعدين اذا تفهمين بالنقاش الموضوعي لابد ان تستشهدين علي بعلمائي وليس باعدائي اعداء علي بن ابي طالب مثل ابن تيمية

                      وسؤال خاص لك؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
                      من الذي يحرف تاويل القرآن الكريم نحن ام انتم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

                      تعليق


                      • #12
                        الاخ مؤمن فعلي لعلك لم تقرا
                        ما كتبته في بداية الرد
                        (((((وللامانة سوف انقل لكم رد ابن تيمية على ابن المطهر حول هذه النقطة بالذات . ))))

                        اللذي اوردته هو رد عليك وهذا الرد قد رد به شيخ الاسلام بن تيمية على شيخ من شيوخ مذهبك وهو ابن المطهر الحلي وقد اورد ابن المطر عددا من الشبهات مسح بها بن تيمية الارض وهذا من ظمن تلك الردود فانا
                        لا استشهد بكلام علمائي .....
                        فهل لديك رد عليه ......

                        (((اللذي اعرفه انكم تحرفون القران تاويلا وتلاوة وتفسيرا
                        اما نحن فالحمد لله فهذا القران اللذي يقراه جميع المسلمين هو من جمع وعناية صحابة رسول الله والمخلصين من اهل السنة اما انتم فلا دور لكم في ذلك

                        ولعنة الله علي اذا كان هذا الكلام كذبا
                        ولك خالص تحياتي
                        اخوك المخلص
                        تهامة عسير

                        تعليق


                        • #13
                          Re: Re: السكينة والمؤمنين وليس المسلمين

                          الرسالة الأصلية كتبت بواسطة تهامة عسير
                          اولا الموضوع للرفع

                          .






                          .



                          ...وأقول إن الضمير يرجع (( لهما جميعا)) الرسول صلى الله عليه وسلم مع أبي بكر لأن أبو بكر تابع للرسول صلى الله عليه وسلم وتفصيل هذا الكلام كالآتي:

                          قال شيخ الإسلام ابن تيمية:

                          لم يذكر ذلك إلا في قصة حنين
                          كما قال تعالى ويوم حنين إذ أعجبتكم كثرتكم فلم تغن عنكم شيئا وضاقت عليكم الأرض بما رحبت ثم وليتم مدبرين ثم أنزل الله سكينته على رسوله وعلى المؤمنين وأنزل جنودا لم تروها سورة التوبة 25 26 فذكر إنزال السكينة على الرسول والمؤمنين بعد أن ذكر توليتهم مدبرين
                          وقد ذكر إنزال السكينة على المؤمنين وليس معهم الرسول في قوله إنا فتحنا لك فتحا مبينا سورة الفتح 1 إلى قوله هو الذي أنزل السكينة في قلوب المؤمنين سورة الفتح 4 الآية وقوله لقد رضي الله عن المؤمنين إذ يبايعونك تحت الشجرة فعلم ما في قلوبهم فأنزل السكينة عليهم سورة الفتح 18
                          ويقال ثانيا الناس قد تنازعوا في عود الضمير في قوله تعالى فأنزل الله سكينته عليه سورة التوبة 40 فمنهم من قال إنه عائد إلى النبي صلى الله عليه وسلم ومنهم من قال إنه عائد إلى أبي بكر لأنه أقرب المذكورين ولأنه كان محتاجا إلى إنزال السكينة فأنزل السكينة عليه كما أنزلها على المؤمنين الذين بايعوه تحت الشجرة والنبي صلى الله عليه وسلم كان مستغنيا عنها في هذه الحال لكمال طمأنينته بخلاف إنزالها يوم حنين فإنه كان محتاجا إليها لانهزام جمهور أصحابه وإقبال العدو نحوه وسوقه ببغلته إلى العدو
                          وعلى القول الأول يكون الضمير عائدا إلى النبي صلى الله عليه وسلم كما عاد الضمير إليه في قوله وأيده بجنود لم تروها سورة التوبة 40 ولأن سياق الكلام كان في ذكره وإنما ذكر صاحبه ضمنا وتبعا
                          لكن يقال على هذا لما قال لصاحبه إن الله معنا والنبي صلى الله عليه وسلم هو المتبوع المطاع وأبو بكر تابع مطيع وهو صاحبه والله معهما فإذا حصل للمتبوع في هذه الحال سكينة وتأييد كان ذلك للتابع أيضا بحكم الحال فإنه صاحب تابع لازم ولم يحتج أن يذكر هنا أبو بكر لكمال الملازمة والمصاحبة التي توجب مشاركة النبي صلى الله عليه وسلم في التأييد
                          بخلاف حال المنهزمين يوم حنين فإنه لو قال فأنزل الله سكينته على رسوله وسكت لم يكن في الكلام ما يدل على نزول السكينة عليهم لكونهم بانهزامهم فارقوا الرسول ولكونهم لم يثبت لهم من الصحبة المطلقة التي تدل على كمال الملازمة ما ثبت لأبي بكر وأبو بكر لما ور صحبته له في هذه الحال لدلالة الكلام والحال عليها
                          وإذا علم أنه صاحبه في هذه الحال علم أن ما حصل للرسول من إنزال السكينة والتأييد بإنزال الجنود التي لم يرها الناس لصاحبه المذكور فيها أعظم مما لسائر الناس وهذا من بلاغة القرآن وحسن بيانه
                          (((( وهذا كما في قوله والله ورسوله أحق أن يرضوه سورة التوبة 62 فإن الضمير في قوله أحق أن يرضوه إن عاد إلى الله فإرضاؤه لا يكون إلا بإرضاء الرسول وإن عاد إلى الرسول فإنه لا يكون إرضاؤه إلا بإرضاء الله فلما كان ارضاؤهما لا يحصل أحدهما إلا مع الآخر وهما يحصلان بشئ واحد والمقصود بالقصد الأول إرضاء الله وإرضاء الرسول تابع وحد الضمير في قوله أحق أن يرضوه وكذلك وحد الضمير في قوله فأنزل الله سكينته عليه وأيده بجنود لم تروها لأن نزول ذلك على أحدهما يستلزم مشاركة الآخر له إذ محال أن ينزل ذلك على الصاحب دون المصحوب أو على المصحوب دون الصاحب الملازم فلما كان لا يحصل ذلك إلا مع الآخر وحد الضمير وأعاده إلى الرسول فإنه هو المقصود والصاحب تابع له
                          ولو قيل فأنزل السكينة عليهما وأيدهما لأوهم أبا بكر شريك في النبوة كهارون مع موسى حيث قال سنشد عضدك بأخيك ونجعل لكما سلطانا الآية سورة القصص 35 وقال ولقد مننا على موسى وهارون ونجيناهما وقومهما من الكرب العظيم ونصرناهم فكانوا هم الغالبين وآتيناهما الكتاب المستبين وهديناهما الصراط المستقيم سورة الصافات 114 118 فذكرهما أولا وقومهما فيما يشركونهما فيه
                          كما قال فأنزل الله سكينته على رسوله وعلى المؤمنين سورة الفتح 26 إذا ليس في الكلام ما يقتضي حصول النجاة والنصر لقومهما إذا نصرا ونجيا ثم فيما يختص بهما ذكرهما بلفظ التثنية إذا كانا شريكين في النبوة لم يفرد موسى كما أفرد الرب نفسه بقوله والله ورسوله أحق أن يرضوه سورة التوبة 62 وقوله أحب إليكم من الله ورسوله وجهاد في سبيله سورة التوبة 24
                          فلو قيل أنزل الله سكينته عليهما وأيدهما لأوهم الشركة بل عاد الضمير إلى الرسول المتبوع وتأييده تأييد لصاحبه التابع له الملازم بطريق الضرورة ولهذا لم ينصر النبي صلى الله عليه وسلم قط في موطن إلا كان أبو بكر رضي الله عنه أعظم المنصورين بعده ولم يكن أحد من الصحابة أعظم يقينا وثباتا في المخاوف منه.


                          ..
                          .



                          طيب لماذا الغضب لماذا تغضب طرحت موضوعا فرددنا عليك وبينا انه ليس هناك استثناء والقول بذلك تحريف لانه تاول لا دليل عليه بل الدليل على عكسه بارك الله فيكم ......

                          بالنسبة للعناد فاستطيع لو اردت ان اقول لك ان واحد + واحد يساوي ثلاثة لكن عندها سوف اكون مثار سخرية كحالك في ردك الاخير




                          ارجو من الاخوة اهل القران والسنة ان يواصلوا رفع هذا الموضوع والمواضيع المشابه

                          تعليق


                          • #14
                            تهامة عسير

                            انتم تعاندون انفسكم!!!!!!!

                            الآية واضحة وضوح الشمس
                            ولكن انتم تريدون منقبة لابي بكر بالعناد!!!!!

                            تهامة عسير
                            ابوبكر خالف النبي
                            وعمر خالف النبي
                            وقد نكثا ببيعتهما للامام على عليه السلام
                            وهذا الكلام من كتبك
                            فهل تقتنع اذا اتيتك بالدليل على ذلك من البخاري وصحاحكم؟؟؟

                            تعليق


                            • #15
                              بالطبع اقتنع لكن رجاء في موضوع مستقل

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X