17/4/2014
* وحيد عبدالمجيد: "الاخوان" سيختارون السيسي

قال الدكتور وحيد عبدالمجيد، أستاذ العلوم السياسية والمستشار في مركز الأهرام للدراسات الاستراتيجية، إن مصر بحاجة إلى رئيس له طبيعة مختلفة، مؤكدًا أن المرشح الرئاسي المحتمل، حمدين صباحي، هو الذي يتبنى أهداف الثورة بشكل واضح وصريح.
وأضاف «عبدالمجيد»، في حوار له ببرنامج «الحياة الآن»، الذي يذاع على قناة «الحياة»، الخميس، أن هناك أحزابًا أيدت «صباحي» كالدستور والتحالف الشعبي والاشتراكي المصري، مؤكدًا أنه بداخل أي حزب في مصر اتجاهين أحدهما مؤيد للمشير عبدالفتاح السيسي، والآخر مؤيد لصباحي، غير أن قيادة الحزب تتجه إلى تأييد مرشح واحد يتفق مع وجهة نظرها.
وأكد أن قيام الجيش بعزل «الإخوان» عن الحكم جاء عن طريق الصدفة التاريخية، مشيرًا إلى أن القوات المسلحة كان عليها اتخاذ هذا القرار نظرًا لأنها أدركت أنها لن تنجو من مخططات «الإخوان» التي تستهدف الهيمنة على مفاصل الدولة، مشيرًا إلى أن «الإخوان» إذا خيروا بين «صباحي والسيسي» سيختارون الأخير للترويج لفكرة «الانقلاب العسكري».
وأشار «عبدالمجيد» إلى أن «صباحي» لن يتعامل مع قيادات الصف الأول والثاني من الجماعة، وإنما سيتعامل مع الشباب الذين يرغبون في العودة للوطن بشكل مختلف بعيدًا عن التنظيم.
***
* "رشوان" يطالب المؤسسات الصحفية بالتعاون لتوفير الحماية للصحفيين

طالب ضياء رشوان، نقيب الصحفيين، مساء الخميس، المؤسسات الصحفية الرسمية بالتعاون مع النقابة لتوفير الحماية للصحفيين، عن طريق توزيع السترات الواقية والخوذات على الصحفيين الميدانيين.
جاء ذلك أثناء الوقفة الاحتجاجية التي نظمها الصحفيون، الخميس، على سلم النقابة.
وطالب «رشوان» الصحفيين غير المعينين بتكوين روابط للتواصل مع النقابة، حال عدم تنفيذ المؤسسات لتلك الخطوات.
* بالصور.. وقفة صامتة للصحفيين على سلم النقابة احتجاجا على استهدافهم
شارك ضياء رشوان نقيب الصحفيين، العشرات من الصحفيين، فى وقفة احتجاجية صامتة بالأقلام والكاميرات على سلالم النقابة، الخميس، احتجاجًا على استمرار مسلسل استهداف الصحفيين الميدانيين خلال الفترة الأخيرة، ولإظهار غضبة الصحفيين إزاء ما يتعرضون له من اعتداءات متعمدة، ولمواجهة الهجمة الشرسة عليهم التي تستهدف منعهم من أداء واجبهم المهني ودورهم الوطني في نقل الحقائق لجموع الشعب.














* "الداخلية": استعدادات أمنية مكثفة لتأمين احتفالات أعياد الربيع

قال اللواء عصام سعد، نائب مدير الإدارة العامة لمباحث القاهرة، الخميس، إن وزارة الداخلية وضعت خططا أمنية لتأمين البلاد خلال احتفالات أعياد الربيع، حيث استعدت قوات أمن القاهرة بالتنسيق مع الأمن المركزي والأمن العام بتكثيف التواجد الأمني أمام الكنائس، وفي المتنزهات والأماكن العامة، وكورنيش النيل الذي تتعرض فيه بعض الفتيات والسيدات للتحرش من جانب بعض الشباب الذين يستغلون الزحام وانشغال الأمن بمهام أخرى.
للمزيد..
http://www.almasryalyoum.com/news/details/430646
***
* نقيب المحامين بالمنيا يطالب بنقل محاكمات "الاخوان" من مجمع محاكم المحافظة
تقدم طارق فودة، نقيب المحامين بالمنيا، وعدد من أعضاء مجلس النقابة، الخميس، بمذكرة إلى اللواء أسامة متولي، مدير أمن المنيا، للمطالبة بنقل محاكمات أعضاء جماعة الإخوان المسلمين خارج مجمع المحاكم بالمحافظة.
وعلل نقيب المحامين طلبه بـ«وجود المجمع في منطقة كثيفة، ما قد يعرض المواطنين للخطر، يضاف إلي ذلك الشلل المروري الذي تشهده شوارع وسط مدينة المنيا، وتعطل العمل بجميع دوائر مجمع المحاكم، وعدم صلاحية مبنى المجمع أمنيًا وإنشائيًا لاستيعاب هذه الأعداد الكبيرة من المتهمين».
وأشار نقيب المحامين إلى أن طلبه لقى قبولًا لدى مدير الأمن، موضحًا أن مديرية الأمن كانت قد طالبت بذلك من قبل، ووضعت تقريرا أمنيا بهذا.
وتم رفع الطلب المقدم من نقيب المحامين بالمنيا وعدد من أعضاء مجلس النقابة إلى وزارتي الداخلية والعدل.
* الخرباوي: مقتحمو مكتبي كانوا يبحثون عن أوراق معينة وسرقوا مستندات للإخوان وبديع وتركوا بصمة أصابعهم

قال ثروت الخرباوي المحامي المنشق عن جماعة الإخوان المسلمين: إن مجهولين قاموا ظهر اليوم الخميس، بكسر باب مكتبه بمصر الجديدة، وتدمير بعض محتويات المكاتب والإدراج، موضحًا أنهم كانوا يبحثون عن أوراق معينة.
ودلل على صحة كلامه بأنهم لم يسرقوا أيا من الشيكات التي كانت تحت نظرهم في الإدراج.
وقال في تصريح خاص لبوابة الأهرام: إن الأفراد الذين قتحموا مكتبه قاموا بسرقة صور ضوئية لمستندات تتعلق بجماعة الإخوان المسلمين وبالدكتور محمد بديع مرشد الجماعة، ومستندات تتعلق ببعض شركات لقيادات إخوانية.
واستدرج الخرباوي، قائلا: "من اقتحموا المكتب قاموا بطبع بصماتهم بالتراب وبشكل واضح علي حوائط المكتب البيضاء، وكأنهم يبعثون برسالة بأن أحدا لن يستطيع الوصول إليه أو أنهم سيعودون مرة أخري".
* أبو العز الحريري: هناك مؤامرة من الاخوان والسلفيين لابتلاع الثورة

قال الدكتور أبو العز الحريري، النائب البرلماني السابق، إن هناك مؤامرة لابتلاع الثورة مرة أخرى، مشيرًا إلى أن السلفيين والإخوان يعدون للانتخابات البرلمانية، مؤكدًا أن الجماعة ستعود على رأس قوائم الفلول وحزب المؤتمر، وأن «شباب الثورة لن يحصل على شيء».
وأضاف «الحريري»، في حوار له مع الإعلامي حمدي رزق، ببرنامج «نظرة»، الذي يذاع على قناة «صدى البلد»، الخميس، أن السلفيين والإخوان معادون للوطن، مطالبًا دول الخليج بتكاتف مع الأزهر لعمل مجلس علماء مسلمين تحت قيادة الأزهر، لتوحيد الرؤية الفقهية، وللتأكيد على أنهم وسطيون وليسوا إرهابيين.
وأشار إلى أن نتيجة الانتخابات الرئاسية محسومة منذ 30 يونيو، وإجراء الانتخابات الرئاسية هي مجرد إجراءات.
* اصابة مهدي عاكف باعياء أثناء محاكمته في قتل متظاهري "مكتب الارشاد"

أصيب محمد مهدى عاكف، المرشد العام السابق لجماعة الإخوان المسلمين، بحالة إعياء داخل قفص الاتهام، أثناء محاكمته في قضية قتل المتظاهرين أمام مكتب الإرشاد بالمقطم، الخميس، المتهم فيها هو ومحمد بديع، المرشد العام، و15 آخرون من قيادات الجماعة، وأمرت المحكمة بإخراجه من قفص الاتهام لتلقى العلاج.
* قبول طعن النيابة على اخلاء سبيل أبو العلا ماضي.. واستمرار حبسه

قررت غرفة المشورة بمحكمة جنايات الجيزة، في جلستها المنعقدة، الخميس، إلغاء قرار إخلاء سبيل أبوالعلا ماضي رئيس حزب الوسط ، وتأييد استمرار حبسه احتياطيا لمدة 45 يوما، على ذمة التحقيقات التي تجري معه وآخرين بمعرفة النيابة، لاتهامهم بالتحريض على أحداث العنف وقتل المتظاهرين بمحيط جامعة القاهرة وميدان النهضة ومنطقة بين السرايات في أعقاب عزل محمد مرسي عن منصبه كرئيس للبلاد تحت وطأة التظاهرات الشعبية العارمة.
وذكرت النيابة أنها طالب باستمرار حبس المتهم، لتوافر مبررات الحبس الاحيتاطي، وأولها خشية هروبه إلى خارج البلاد، وتأثير خروجه على الأمن والسلم العام الاجتماعي، فضلاً عن أن القضية المحبوس على ذمتها «بين السرايات» لا تزال قيد التحقيقات، ولم تتم إحالتها إلى محكمة الجنايات، ويمكن التلاعب بالأدلة والبراهين وأخذ الاحتياطات اللازمة لطمس أدلة بعينها.
* الأمن يكشف أعضاء "أجناد مصر"
كثفت أجهزة الأمن فى الجيزة، الخميس ، جهودها للقبض على باقى أفراد تنظيم «أجناد مصر» الإرهابى، الذى استهدف نقطة مرور ميدان الجلاء بالدقى، ما أسفر عن إصابة شرطيين، بعد أن توصلت التحقيقات مع المتهم المضبوط إلى تورط التنظيم فى ارتكاب 12 عملية إرهابية، استهدفت رجال الشرطة والمواطنين خلال الفترة الأخيرة بمناطق العمرانية والهرم وأكتوبر وإمبابة ومصطفى محمود وجامعة القاهرة. وأضافت التحقيقات أن التنظيم وراء التعدى على منشآت وسيارات شرطة، وممتلكات عامة وخاصة، واغتيال العميد طارق المرجاوى، رئيس مباحث غرب الجيزة، وإصابة ٨ من زملائه.
وقالت مصادر مسؤولة بمديرية أمن الجيزة إن المعلومات التى أدلى بها المتهم، ويدعى «ياسر»، حاصل على بكالوريوس هندسة قسم كهرباء، مقيم فى بنى سويف، ساعدت أجهزة الأمن فى تحديد هوية باقى أفراد التنظيم وعددهم 10 أفراد، وإن أجهزة الأمن حددت أسماء المتهمين بعد استجواب المتهم من قبل ضباط الأمن الوطنى. وأضافت المصادر أن حملة أمنية مكبرة شاركت فيها قوات العمليات الخاصة وضباط الأمن الوطنى، استهدفت أحد المقار التى يستخدمها التنظيم للتحضير للعمليات الإرهابية التى تستهدف قوات الجيش والشرطة، بمناطق بولاق الدكرور وكفر طهرمس وكرداسة.
وتابعت المصادر أن المكان الذى تمت مداهمته واستهدافه من قبل قوات الأمن لم يتواجد بداخله أفراد التنظيم، وأن المتهمين غادروا المكان بعد القبض على أحد زملائهم، وعثرت أجهزة الأمن على عدد من المنشورات التى تحرّض على قوات الجيش والشرطة، وتدعو لمواصلة مقاومة النظام الحالى، إضافة إلى بعض المواد التى تُستخدم فى تصنيع المتفجرات. وأكدت المصادر أن هناك تحريات موسعة لتحديد أماكن تواجد المتهمين وتضييق الخناق عليهم.
* بالفيديو.. "أجناد مصر" تكشف تفاصيل عملياتها: سننتقم

فيديو:
http://www.youtube.com/watch?v=yTtNae2z54U
أعلنت جماعة تسمى «أجناد مصر» مسؤوليتها عن تنفيذ 8 عمليات انتحارية منذ نوفمبر الماضي حتى إبريل الجاري، من بينها تفجيرات جامعة القاهرة، واستهداف تمركز للشرطة بمحور 26 يوليو، وكمين شرطة السواح.
وقالت الجماعة في فيديو لها، إنها تهدي عملياتها «إلى كل أم فقدت أبناءها، أو تعرض أبناؤها للحبس على يد أجهزة الإجرام»، حسب تعبيرها.
وتضمن الفيديو، الذي نشرته الجماعة، الخميس، مشاهد من عملياتها، خاصة تفجيرات جامعة القاهرة ومقتل العميد طارق المرجاوي، ومشاهد أخرى كان يتم تداولها قبل ثورة 25 يناير، وتظهر انتهاكات لحقوق الإنسان على يد أجهزة الشرطة في المقار الأمنية والشوارع، بالإضافة إلى مشاهد أخرى تم التقاطها أثناء الثورة وأحداث فض اعتصامي أنصار الرئيس المعزول محمد مرسي في «رابعة العدوية ونهضة مصر».
وذكرت «أجناد مصر» أنها لن تتوانى في «إذهاب غيظ قلوب هؤلاء الأمهات»، مؤكدة استمرار عملياتها والانتقام من أجهزة الأمن.
***
* الجيش يدمر خمسة أنفاق جديدة على الحدود مع غزة
قال مسؤول أمني إنه في إطار الحملة العسكرية التي يقوم بها الجيش في سيناء تمكن سلاح المهندسين وبالتعاون مع قوات حرس الحدود من ضبط واكتشاف 5 أنفاق جديدة في منطقة صلاح الدين والحبشي والدهنية على الشريط الحدودي مع غزة تم تدميرها صباح الخميس.
وأضاف أنه تم خلال الحملة التي شاركت فيها جميع أفرع تشكيلات الجيش الثاني مداهمة قرى جنوب الشيخ زويد ورفح والعريش وذلك عقب قطع خطوط الاتصالات والهواتف المحمولة في سيناء، حيث تجرى الآن عمليات عسكرية في تلك القرى دون الإعلان عن أي نتائج.
وأكد المسؤول أن الجيش سيواصل حملته العسكرية في سيناء إلى حين الإعلان عن خلوها من الإرهاب.
* ضبط "إخواني" متهم بإشعال النار في قسم الوراق
* ضبط عضوين ب"الاخوان" بتهمة التحريض على العنف والتظاهر بالبحيرة
* القبض على 4 من أنصار "الاخوان" بالقليوبية لاتهامهم بالتحريض على التظاهر
* مجهول يلقي قنبلة بدائية على سيارة ضابط شرطة بطنطا
ألقى مجهول، الخميس، قنبله يدوية الصنع على سيارة الرائد طبيب محمد النادي، المقيم بفندق الشرطة بطنطا.
ولم تحدث أي خسائر للسيارة بعد أن سقطت القنبلة على بعد خطوات من السيارة المستهدفة.
* العشرات من "طلاب 7 الصبح" يتظاهرون بكفر الشيخ للمطالبة بعودة مرسي للحكم
* عشرات "الاخوان" يتظاهرون في أسوان بعد التوقف بسبب أحداث "السيل الريفي"
عاد أنصار جماعة الإخوان المسلمين بأسوان، مساء الأربعاء، إلى تنظيم مسيرات في شوارع مدينة أسوان، بعد توقف 12 يومًا، نظرًا للأوضاع الأمنية التي مرت بها المحافظة عقب أحداث «السيل الريفي».
وخرج العشرات من أنصار الجماعة، مساء الأربعاء، في مسيرة بمنطقة «أطلس» بمدينة أسوان، رافعين «إشارات رابعة»، مرددين هتافات ضد الشرطة والجيش والمؤيدة للرئيس المعزول محمد مرسي، وقاموا بإطلاق «الشماريخ والألعاب النارية» في اتجاه قوات الشرطة.
وأطلقت قوات الشرطة قنابل الغاز المسيلة للدموع على المسيرة، وتمكنت من تفريقهم، وألقت الشرطة القبض على 2 من أنصار الجماعة المشاركين في المسيرة.
***
* جامعة الأزهر: إیقاف أستاذین عن العمل لتورطهما في أعمال العنف والتخریب

قرر مجلس جامعة الأزهر برئاسة الدکتور أسامة العبد رئیس الجامعة، إیقاف الدکتور عمر محمد بکر الأستاذ المساعد بقسم التاریخ بکلیة الدراسات الإنسانیة بفرع القاهرة، والدکتور ربیع خلیفة وکیل کلیة الدراسات الإنسانیة والعربیة بمحافظة القاهرة.
وصرح مصدر مسئول بالجامعة لـ"بوابة الأهرام" أنه ثبت للجامعة تورط الأستاذین بأعمال العنف والتخریب التی تشهدها الجامعة خلال مظاهرات طلبة من أنصار جماعة الإخوان.
* ضبط مدرس "اخواني" بتهمة التحريض على العنف بقنا
* ضبط 3 طلاب بالأزهر أثناء محاولتهم التسلل لجامعة المنصورة
* مجهولون يقتحمون مدرسة فتيات بالاسكندرية ويصيبون معلمين لمنعهم من معاكسة طالبة

اقتحم مجهولون مدرسة «مجدي بن حليم» الإعدادية للبنات، التابعة لإدارة العجمي التعليمية بالإسكندرية، الخميس، وتعدوا على عدد من المدرسين، بعد منعهم من الدخول لمعاكسة إحدى الطالبات.
وقال محسن جورج، مستشار التعليم بالإسكندرية، إن مجهولا حاول الدخول لمدرسة «مجدي بن حليم»، لمعاكسة إحدى الطالبات، فقام أحد المعلمين بمنعه من الدخول، وعاد الشخص مرة ثانية إلى المدرسة بصحبة 15 بلطجيًا، واقتحموا المدرسة عنوة، واشتبكوا مع المعلمين الذي تصدوا لهم، ما أسفر عن إصابة معلمين، ولاذوا بالفرار.
تم نقل المعلمين المصابين إلى مستشفى العجمي العام لتلقي العلاج، وتحرر محضر بالواقعة، وأخطرت النيابة العامة لمباشرة التحقيق.
* العثور على 26 زجاجة "مولوتوف" داخل جامعة المنيا
عثرت قوات الأمن المدني بجامعة المنيا، الخميس، على 26 زجاجة مياه غازية مختلفة الأنواع «مولوتوف»، بداخلها مواد كيميائية ومحكمة الغلق ومعدة للاستخدام، بجوار سور الصالة المغطاة القريبة من بوابة الجامعة الرئيسية.
* وقفة لطالبات الأزهر بالاسكندرية ضد ترشح السيسي للرئاسة
* طلاب "الاخوان" يتظاهرون بجامعة المنوفية للمطالبة بالافراج عن زملائهم
***
* مظاهرة محدودة بهندسة القاهرة للمطالبة باسقاط قانون التظاهر
***
* الفرنسية: رجال الشرطة في مصر يعيشون اليوم في خوف بعد أن كان الجميع يهابهم

أصبح الحذر والتحوط عنصرين أساسيين في حياة عقيد الشرطة عمرو الذي أصدر تعليمات صارمة لزوجته وطفليه بعدم الكشف عن مهنته أمام أي شخص بعد أن بات رجال الأمن هدفا يوميا لاعتداءات دامية.
يقول العقيد عمرو وهو أب لابن وابنة "نعيش حاليا أجواء من القلق والتوتر، كل يوم يسقط زميل لنا شهيدا"، ويضيف "ما يزيد الأمر صعوبة إننا نحارب عدوا مجهولا. عدو لا نراه ولا نعرف قوته".
وطلب العقيد عمرو عدم كشف اسمه كاملا أو إعطاء بيانات محددة عن موقع عمله كغيره من أفراد الأمن الذين التقتهم وكالة فرانس برس والذين رفضوا جميعا التقاط أي صور لهم أثناء المقابلة.
ولأنه صار يخاف البوح بأي معلومات اكتفى الضابط الأربعيني بإعطاء اسمه الأول مؤكدا أنه يعمل بالشرطة منذ 25 عاما وأنه يخدم الأن في وسط القاهرة.
ومنذ إطاحة الرئيس الإسلامي محمد مرسي في يوليو 2013، قتل نحو 500 من أفراد الجيش والشرطة بعضهم ضباط كبار في اعتداءات دامية كما تعرضت سيارات شرطة وسيارات خاصة لعشرات منهم للحرق، بحسب بيان للحكومة المصرية.
وتتهم الحكومة جماعات "جهادية إرهابية" وجماعة الإخوان المسلمين التي تعتبرها "تنظيما إرهابيا" بالوقوف وراء معظم تلك الهجمات التي بدأت أولا في شبة جزيرة سيناء ثم امتدت مؤخرا إلى مختلف أنحاء البلاد خاصة في القاهرة والدلتا.
في المقابل، تشن السلطات المصرية حملة واسعة على أنصار مرسي خلفت نحو 1400 قتيل معظمهم من الإسلاميين، بحسب منظمة العفو الدولية.
ومؤخرا قامت وحدة الشرطة التي يخدم فيها عمرو بإزالة لافتة كانت موضوعة على مدخل مقرها وكان مكتوبا عليها اسم الإدارة التي تتبعها في وزارة الداخلية خشية تعرضها لأي هجوم أثناء مرور تظاهرات مؤيدي مرسي أمامها.
ويقول العقيد عمرو "أحاول تجنب مواقف المواجهة قدر الإمكان لأنني ساكون فيها قاتلا أو مقتولا".
وأضاف "كإجراء احترازي قمت بتغيير اللون الأزرق التقليدي لسيارة الشرطة التي تخدم أسرتي إلى اللون الأبيض خشية تعرضها للحرق أو الاستهداف وأسرتي داخلها. كما أزلت من سيارتي الخاصة أي إشارة تدل على أنها سيارة ضابط".
زوجته نهى تتخذ المزيد من التدابير خشية استهداف ابنائها.
وتقول نهى "لم أعد أعرف عن نفسي كزوجة ضابط شرطة خاصة حين اتعامل مع غرباء أو أطلب مشتريات من متجر بقالة عبر الهاتف"، وتابعت "لا أريد لغريب أن يعرف أن بنايتنا فيها ضابط رغم أن ذلك كان مصدر فخر لي سابقا".
وتتناقض مشاعر القلق والحذر تلك التي تعيشها أسرة العقيد عمرو مع ما كانت تعيشه هذه الفئة التي كانت تملك من السطوة والنفوذ ما يجعل الكثيرين يهابون الاحتكاك بهم.
هذا القلق يزداد حدة مع تعرض أسر الضباط لتهديدات بعد أن نشرت صفحات إسلامية على مواقع التواصل الاجتماعي أسماء وعناوين عدد منهم وطالبت بالقصاص منهم لاتهامهم بقمع أنصار مرسي.
ويقول اللواء ناصر العبد مدير مباحث مدينة الإسكندرية الذي نشرت صور لأبنائه على الانترنت لفرانس برس أن "الاستهداف الأسري أكثر قلقا وإرباكا. في النهاية أسرتي ليس لها ذنب ولا تستطيع الدفاع عن نفسها".
ويعتقد اللواء العبد أن "التهديد على الانترنت أكثر خطرا وتأثيرا لأنه يجعل الوصول إلينا أسهل".
وألقي القبض لاحقا على مهددي أسرة العبد ضمن 80 آخرين هددوا ضباطا، حسبما أعلن المتحدث باسم الشرطة.
وقال ضباط في الشرطة والجيش التقتهم فرانس برس أنهم أزالوا صورهم وهم بملابسهم الرسمية عن تلك المواقع خشية تتبعهم واستهدافهم.
ومع توالي الهجمات، زادت وزارة الداخلية من إجراءات تأمين ضباطها ومقراتها عبر البلاد. وقامت ببناء جدران إسمنتية حول أقسام الشرطة ومديريات الأمن كما أغلقت العديد من الطرق حولها ما زاد من تفاقم أزمة مرورية سيئة أساسا.
وقال مسئول كبير في الشرطة لفرانس برس إن "جماعة الإخوان الإرهابية تقوم بتلك العمليات لزعزعة الثقة في ضباط الشرطة وإضعاف روحهم المعنوية"، رغم أن الجماعة أكدت في بيان صدر قبل أسبوع أنها تقوم "على السلمية المطلقة ونبذ العنف بكل صوره".
ويؤكد أحد الضباط أن تلك الهجمات تزيدهم إصرارا على المواجهة. لكن لباس الشرطة الرسمي نفسه أصبح أكبر مصدر للخطر الذي يواجه أفراد الأمن بعدما كان مصدرا للقوة والفخر.
وتمتد الهجمات لتشمل كافة الضباط بما فيهم ضباط المرور ممن لا يتعاملون مع التظاهرات، فقد أصيب شرطيان في هجوم استهدف نقطة مرور في القاهرة الثلاثاء.
وقرر مدير أمن محافظة الشرقية (في دلتا النيل) عدم ارتداء رجال الأمن للزي الرسمي خارج مقار الشرطة مع مغادرتهم أعمالهم في ملابس مدنية وذلك لمنع استهدافهم. وذلك بعد مقتل عشرة منهم على الأقل في هذه المحافظة منذ بداية العام الجاري.
وأصدرت وزارة الداخلية تعليمات مشددة لضباطها وأفرادها بضرورة ارتداء السترة الواقية من الرصاص وخوذة الرأس أثناء العمل خاصة لمن يعملون على الحواجز الأمنية المنتشرة على طرقات البلاد خاصة خلال الليل.
رجال الجيش أيضا ليسوا بمنأي عن هذه الاعتداءات وخاصة بعد إعلان قائدهم السابق المشير عبد الفتاح السيسي عزل مرسي الصيف الماضي.
وترشح السيسي في الانتخابات الرئاسية المقررة في 26 و27 /مايو خلفا لمرسي أول رئيس مدني منتخب ديمقراطيا في تاريخ البلاد.
وفي سيناء التي تشهد غالبية الهجمات ضد الجيش أحيطت الدبابات بشبكات حديدية للتقليل من تأثير تعرضها لأي هجمات. كما تحاط حواجز الجيش بتلال من أكياس الرمل.
ولا تعطي التحصينات الأمنية حول مقار الشرطة والتي حولت القاهرة لقلعة حصينة الطمأنينة الكافية للرائد أيمن الذي يرتدي سترة واقية من الرصاص وهو يقول "كل يوم يقتل زميل لنا. تلك التأمينات لا تمنع الموت. لا حذر مع القدر".
* وحيد عبدالمجيد: "الاخوان" سيختارون السيسي

قال الدكتور وحيد عبدالمجيد، أستاذ العلوم السياسية والمستشار في مركز الأهرام للدراسات الاستراتيجية، إن مصر بحاجة إلى رئيس له طبيعة مختلفة، مؤكدًا أن المرشح الرئاسي المحتمل، حمدين صباحي، هو الذي يتبنى أهداف الثورة بشكل واضح وصريح.
وأضاف «عبدالمجيد»، في حوار له ببرنامج «الحياة الآن»، الذي يذاع على قناة «الحياة»، الخميس، أن هناك أحزابًا أيدت «صباحي» كالدستور والتحالف الشعبي والاشتراكي المصري، مؤكدًا أنه بداخل أي حزب في مصر اتجاهين أحدهما مؤيد للمشير عبدالفتاح السيسي، والآخر مؤيد لصباحي، غير أن قيادة الحزب تتجه إلى تأييد مرشح واحد يتفق مع وجهة نظرها.
وأكد أن قيام الجيش بعزل «الإخوان» عن الحكم جاء عن طريق الصدفة التاريخية، مشيرًا إلى أن القوات المسلحة كان عليها اتخاذ هذا القرار نظرًا لأنها أدركت أنها لن تنجو من مخططات «الإخوان» التي تستهدف الهيمنة على مفاصل الدولة، مشيرًا إلى أن «الإخوان» إذا خيروا بين «صباحي والسيسي» سيختارون الأخير للترويج لفكرة «الانقلاب العسكري».
وأشار «عبدالمجيد» إلى أن «صباحي» لن يتعامل مع قيادات الصف الأول والثاني من الجماعة، وإنما سيتعامل مع الشباب الذين يرغبون في العودة للوطن بشكل مختلف بعيدًا عن التنظيم.
***
* "رشوان" يطالب المؤسسات الصحفية بالتعاون لتوفير الحماية للصحفيين

طالب ضياء رشوان، نقيب الصحفيين، مساء الخميس، المؤسسات الصحفية الرسمية بالتعاون مع النقابة لتوفير الحماية للصحفيين، عن طريق توزيع السترات الواقية والخوذات على الصحفيين الميدانيين.
جاء ذلك أثناء الوقفة الاحتجاجية التي نظمها الصحفيون، الخميس، على سلم النقابة.
وطالب «رشوان» الصحفيين غير المعينين بتكوين روابط للتواصل مع النقابة، حال عدم تنفيذ المؤسسات لتلك الخطوات.
* بالصور.. وقفة صامتة للصحفيين على سلم النقابة احتجاجا على استهدافهم
شارك ضياء رشوان نقيب الصحفيين، العشرات من الصحفيين، فى وقفة احتجاجية صامتة بالأقلام والكاميرات على سلالم النقابة، الخميس، احتجاجًا على استمرار مسلسل استهداف الصحفيين الميدانيين خلال الفترة الأخيرة، ولإظهار غضبة الصحفيين إزاء ما يتعرضون له من اعتداءات متعمدة، ولمواجهة الهجمة الشرسة عليهم التي تستهدف منعهم من أداء واجبهم المهني ودورهم الوطني في نقل الحقائق لجموع الشعب.














* "الداخلية": استعدادات أمنية مكثفة لتأمين احتفالات أعياد الربيع

قال اللواء عصام سعد، نائب مدير الإدارة العامة لمباحث القاهرة، الخميس، إن وزارة الداخلية وضعت خططا أمنية لتأمين البلاد خلال احتفالات أعياد الربيع، حيث استعدت قوات أمن القاهرة بالتنسيق مع الأمن المركزي والأمن العام بتكثيف التواجد الأمني أمام الكنائس، وفي المتنزهات والأماكن العامة، وكورنيش النيل الذي تتعرض فيه بعض الفتيات والسيدات للتحرش من جانب بعض الشباب الذين يستغلون الزحام وانشغال الأمن بمهام أخرى.
للمزيد..
http://www.almasryalyoum.com/news/details/430646
***
* نقيب المحامين بالمنيا يطالب بنقل محاكمات "الاخوان" من مجمع محاكم المحافظة
تقدم طارق فودة، نقيب المحامين بالمنيا، وعدد من أعضاء مجلس النقابة، الخميس، بمذكرة إلى اللواء أسامة متولي، مدير أمن المنيا، للمطالبة بنقل محاكمات أعضاء جماعة الإخوان المسلمين خارج مجمع المحاكم بالمحافظة.
وعلل نقيب المحامين طلبه بـ«وجود المجمع في منطقة كثيفة، ما قد يعرض المواطنين للخطر، يضاف إلي ذلك الشلل المروري الذي تشهده شوارع وسط مدينة المنيا، وتعطل العمل بجميع دوائر مجمع المحاكم، وعدم صلاحية مبنى المجمع أمنيًا وإنشائيًا لاستيعاب هذه الأعداد الكبيرة من المتهمين».
وأشار نقيب المحامين إلى أن طلبه لقى قبولًا لدى مدير الأمن، موضحًا أن مديرية الأمن كانت قد طالبت بذلك من قبل، ووضعت تقريرا أمنيا بهذا.
وتم رفع الطلب المقدم من نقيب المحامين بالمنيا وعدد من أعضاء مجلس النقابة إلى وزارتي الداخلية والعدل.
* الخرباوي: مقتحمو مكتبي كانوا يبحثون عن أوراق معينة وسرقوا مستندات للإخوان وبديع وتركوا بصمة أصابعهم

قال ثروت الخرباوي المحامي المنشق عن جماعة الإخوان المسلمين: إن مجهولين قاموا ظهر اليوم الخميس، بكسر باب مكتبه بمصر الجديدة، وتدمير بعض محتويات المكاتب والإدراج، موضحًا أنهم كانوا يبحثون عن أوراق معينة.
ودلل على صحة كلامه بأنهم لم يسرقوا أيا من الشيكات التي كانت تحت نظرهم في الإدراج.
وقال في تصريح خاص لبوابة الأهرام: إن الأفراد الذين قتحموا مكتبه قاموا بسرقة صور ضوئية لمستندات تتعلق بجماعة الإخوان المسلمين وبالدكتور محمد بديع مرشد الجماعة، ومستندات تتعلق ببعض شركات لقيادات إخوانية.
واستدرج الخرباوي، قائلا: "من اقتحموا المكتب قاموا بطبع بصماتهم بالتراب وبشكل واضح علي حوائط المكتب البيضاء، وكأنهم يبعثون برسالة بأن أحدا لن يستطيع الوصول إليه أو أنهم سيعودون مرة أخري".
* أبو العز الحريري: هناك مؤامرة من الاخوان والسلفيين لابتلاع الثورة
قال الدكتور أبو العز الحريري، النائب البرلماني السابق، إن هناك مؤامرة لابتلاع الثورة مرة أخرى، مشيرًا إلى أن السلفيين والإخوان يعدون للانتخابات البرلمانية، مؤكدًا أن الجماعة ستعود على رأس قوائم الفلول وحزب المؤتمر، وأن «شباب الثورة لن يحصل على شيء».
وأضاف «الحريري»، في حوار له مع الإعلامي حمدي رزق، ببرنامج «نظرة»، الذي يذاع على قناة «صدى البلد»، الخميس، أن السلفيين والإخوان معادون للوطن، مطالبًا دول الخليج بتكاتف مع الأزهر لعمل مجلس علماء مسلمين تحت قيادة الأزهر، لتوحيد الرؤية الفقهية، وللتأكيد على أنهم وسطيون وليسوا إرهابيين.
وأشار إلى أن نتيجة الانتخابات الرئاسية محسومة منذ 30 يونيو، وإجراء الانتخابات الرئاسية هي مجرد إجراءات.
* اصابة مهدي عاكف باعياء أثناء محاكمته في قتل متظاهري "مكتب الارشاد"

أصيب محمد مهدى عاكف، المرشد العام السابق لجماعة الإخوان المسلمين، بحالة إعياء داخل قفص الاتهام، أثناء محاكمته في قضية قتل المتظاهرين أمام مكتب الإرشاد بالمقطم، الخميس، المتهم فيها هو ومحمد بديع، المرشد العام، و15 آخرون من قيادات الجماعة، وأمرت المحكمة بإخراجه من قفص الاتهام لتلقى العلاج.
* قبول طعن النيابة على اخلاء سبيل أبو العلا ماضي.. واستمرار حبسه

قررت غرفة المشورة بمحكمة جنايات الجيزة، في جلستها المنعقدة، الخميس، إلغاء قرار إخلاء سبيل أبوالعلا ماضي رئيس حزب الوسط ، وتأييد استمرار حبسه احتياطيا لمدة 45 يوما، على ذمة التحقيقات التي تجري معه وآخرين بمعرفة النيابة، لاتهامهم بالتحريض على أحداث العنف وقتل المتظاهرين بمحيط جامعة القاهرة وميدان النهضة ومنطقة بين السرايات في أعقاب عزل محمد مرسي عن منصبه كرئيس للبلاد تحت وطأة التظاهرات الشعبية العارمة.
وذكرت النيابة أنها طالب باستمرار حبس المتهم، لتوافر مبررات الحبس الاحيتاطي، وأولها خشية هروبه إلى خارج البلاد، وتأثير خروجه على الأمن والسلم العام الاجتماعي، فضلاً عن أن القضية المحبوس على ذمتها «بين السرايات» لا تزال قيد التحقيقات، ولم تتم إحالتها إلى محكمة الجنايات، ويمكن التلاعب بالأدلة والبراهين وأخذ الاحتياطات اللازمة لطمس أدلة بعينها.
* الأمن يكشف أعضاء "أجناد مصر"
كثفت أجهزة الأمن فى الجيزة، الخميس ، جهودها للقبض على باقى أفراد تنظيم «أجناد مصر» الإرهابى، الذى استهدف نقطة مرور ميدان الجلاء بالدقى، ما أسفر عن إصابة شرطيين، بعد أن توصلت التحقيقات مع المتهم المضبوط إلى تورط التنظيم فى ارتكاب 12 عملية إرهابية، استهدفت رجال الشرطة والمواطنين خلال الفترة الأخيرة بمناطق العمرانية والهرم وأكتوبر وإمبابة ومصطفى محمود وجامعة القاهرة. وأضافت التحقيقات أن التنظيم وراء التعدى على منشآت وسيارات شرطة، وممتلكات عامة وخاصة، واغتيال العميد طارق المرجاوى، رئيس مباحث غرب الجيزة، وإصابة ٨ من زملائه.
وقالت مصادر مسؤولة بمديرية أمن الجيزة إن المعلومات التى أدلى بها المتهم، ويدعى «ياسر»، حاصل على بكالوريوس هندسة قسم كهرباء، مقيم فى بنى سويف، ساعدت أجهزة الأمن فى تحديد هوية باقى أفراد التنظيم وعددهم 10 أفراد، وإن أجهزة الأمن حددت أسماء المتهمين بعد استجواب المتهم من قبل ضباط الأمن الوطنى. وأضافت المصادر أن حملة أمنية مكبرة شاركت فيها قوات العمليات الخاصة وضباط الأمن الوطنى، استهدفت أحد المقار التى يستخدمها التنظيم للتحضير للعمليات الإرهابية التى تستهدف قوات الجيش والشرطة، بمناطق بولاق الدكرور وكفر طهرمس وكرداسة.
وتابعت المصادر أن المكان الذى تمت مداهمته واستهدافه من قبل قوات الأمن لم يتواجد بداخله أفراد التنظيم، وأن المتهمين غادروا المكان بعد القبض على أحد زملائهم، وعثرت أجهزة الأمن على عدد من المنشورات التى تحرّض على قوات الجيش والشرطة، وتدعو لمواصلة مقاومة النظام الحالى، إضافة إلى بعض المواد التى تُستخدم فى تصنيع المتفجرات. وأكدت المصادر أن هناك تحريات موسعة لتحديد أماكن تواجد المتهمين وتضييق الخناق عليهم.
* بالفيديو.. "أجناد مصر" تكشف تفاصيل عملياتها: سننتقم

فيديو:
http://www.youtube.com/watch?v=yTtNae2z54U
أعلنت جماعة تسمى «أجناد مصر» مسؤوليتها عن تنفيذ 8 عمليات انتحارية منذ نوفمبر الماضي حتى إبريل الجاري، من بينها تفجيرات جامعة القاهرة، واستهداف تمركز للشرطة بمحور 26 يوليو، وكمين شرطة السواح.
وقالت الجماعة في فيديو لها، إنها تهدي عملياتها «إلى كل أم فقدت أبناءها، أو تعرض أبناؤها للحبس على يد أجهزة الإجرام»، حسب تعبيرها.
وتضمن الفيديو، الذي نشرته الجماعة، الخميس، مشاهد من عملياتها، خاصة تفجيرات جامعة القاهرة ومقتل العميد طارق المرجاوي، ومشاهد أخرى كان يتم تداولها قبل ثورة 25 يناير، وتظهر انتهاكات لحقوق الإنسان على يد أجهزة الشرطة في المقار الأمنية والشوارع، بالإضافة إلى مشاهد أخرى تم التقاطها أثناء الثورة وأحداث فض اعتصامي أنصار الرئيس المعزول محمد مرسي في «رابعة العدوية ونهضة مصر».
وذكرت «أجناد مصر» أنها لن تتوانى في «إذهاب غيظ قلوب هؤلاء الأمهات»، مؤكدة استمرار عملياتها والانتقام من أجهزة الأمن.
***
* الجيش يدمر خمسة أنفاق جديدة على الحدود مع غزة
قال مسؤول أمني إنه في إطار الحملة العسكرية التي يقوم بها الجيش في سيناء تمكن سلاح المهندسين وبالتعاون مع قوات حرس الحدود من ضبط واكتشاف 5 أنفاق جديدة في منطقة صلاح الدين والحبشي والدهنية على الشريط الحدودي مع غزة تم تدميرها صباح الخميس.
وأضاف أنه تم خلال الحملة التي شاركت فيها جميع أفرع تشكيلات الجيش الثاني مداهمة قرى جنوب الشيخ زويد ورفح والعريش وذلك عقب قطع خطوط الاتصالات والهواتف المحمولة في سيناء، حيث تجرى الآن عمليات عسكرية في تلك القرى دون الإعلان عن أي نتائج.
وأكد المسؤول أن الجيش سيواصل حملته العسكرية في سيناء إلى حين الإعلان عن خلوها من الإرهاب.
* ضبط "إخواني" متهم بإشعال النار في قسم الوراق
* ضبط عضوين ب"الاخوان" بتهمة التحريض على العنف والتظاهر بالبحيرة
* القبض على 4 من أنصار "الاخوان" بالقليوبية لاتهامهم بالتحريض على التظاهر
* مجهول يلقي قنبلة بدائية على سيارة ضابط شرطة بطنطا
ألقى مجهول، الخميس، قنبله يدوية الصنع على سيارة الرائد طبيب محمد النادي، المقيم بفندق الشرطة بطنطا.
ولم تحدث أي خسائر للسيارة بعد أن سقطت القنبلة على بعد خطوات من السيارة المستهدفة.
* العشرات من "طلاب 7 الصبح" يتظاهرون بكفر الشيخ للمطالبة بعودة مرسي للحكم
* عشرات "الاخوان" يتظاهرون في أسوان بعد التوقف بسبب أحداث "السيل الريفي"
عاد أنصار جماعة الإخوان المسلمين بأسوان، مساء الأربعاء، إلى تنظيم مسيرات في شوارع مدينة أسوان، بعد توقف 12 يومًا، نظرًا للأوضاع الأمنية التي مرت بها المحافظة عقب أحداث «السيل الريفي».
وخرج العشرات من أنصار الجماعة، مساء الأربعاء، في مسيرة بمنطقة «أطلس» بمدينة أسوان، رافعين «إشارات رابعة»، مرددين هتافات ضد الشرطة والجيش والمؤيدة للرئيس المعزول محمد مرسي، وقاموا بإطلاق «الشماريخ والألعاب النارية» في اتجاه قوات الشرطة.
وأطلقت قوات الشرطة قنابل الغاز المسيلة للدموع على المسيرة، وتمكنت من تفريقهم، وألقت الشرطة القبض على 2 من أنصار الجماعة المشاركين في المسيرة.
***
* جامعة الأزهر: إیقاف أستاذین عن العمل لتورطهما في أعمال العنف والتخریب

قرر مجلس جامعة الأزهر برئاسة الدکتور أسامة العبد رئیس الجامعة، إیقاف الدکتور عمر محمد بکر الأستاذ المساعد بقسم التاریخ بکلیة الدراسات الإنسانیة بفرع القاهرة، والدکتور ربیع خلیفة وکیل کلیة الدراسات الإنسانیة والعربیة بمحافظة القاهرة.
وصرح مصدر مسئول بالجامعة لـ"بوابة الأهرام" أنه ثبت للجامعة تورط الأستاذین بأعمال العنف والتخریب التی تشهدها الجامعة خلال مظاهرات طلبة من أنصار جماعة الإخوان.
* ضبط مدرس "اخواني" بتهمة التحريض على العنف بقنا
* ضبط 3 طلاب بالأزهر أثناء محاولتهم التسلل لجامعة المنصورة
* مجهولون يقتحمون مدرسة فتيات بالاسكندرية ويصيبون معلمين لمنعهم من معاكسة طالبة

اقتحم مجهولون مدرسة «مجدي بن حليم» الإعدادية للبنات، التابعة لإدارة العجمي التعليمية بالإسكندرية، الخميس، وتعدوا على عدد من المدرسين، بعد منعهم من الدخول لمعاكسة إحدى الطالبات.
وقال محسن جورج، مستشار التعليم بالإسكندرية، إن مجهولا حاول الدخول لمدرسة «مجدي بن حليم»، لمعاكسة إحدى الطالبات، فقام أحد المعلمين بمنعه من الدخول، وعاد الشخص مرة ثانية إلى المدرسة بصحبة 15 بلطجيًا، واقتحموا المدرسة عنوة، واشتبكوا مع المعلمين الذي تصدوا لهم، ما أسفر عن إصابة معلمين، ولاذوا بالفرار.
تم نقل المعلمين المصابين إلى مستشفى العجمي العام لتلقي العلاج، وتحرر محضر بالواقعة، وأخطرت النيابة العامة لمباشرة التحقيق.
* العثور على 26 زجاجة "مولوتوف" داخل جامعة المنيا
عثرت قوات الأمن المدني بجامعة المنيا، الخميس، على 26 زجاجة مياه غازية مختلفة الأنواع «مولوتوف»، بداخلها مواد كيميائية ومحكمة الغلق ومعدة للاستخدام، بجوار سور الصالة المغطاة القريبة من بوابة الجامعة الرئيسية.
* وقفة لطالبات الأزهر بالاسكندرية ضد ترشح السيسي للرئاسة
* طلاب "الاخوان" يتظاهرون بجامعة المنوفية للمطالبة بالافراج عن زملائهم
***
* مظاهرة محدودة بهندسة القاهرة للمطالبة باسقاط قانون التظاهر
***
* الفرنسية: رجال الشرطة في مصر يعيشون اليوم في خوف بعد أن كان الجميع يهابهم

أصبح الحذر والتحوط عنصرين أساسيين في حياة عقيد الشرطة عمرو الذي أصدر تعليمات صارمة لزوجته وطفليه بعدم الكشف عن مهنته أمام أي شخص بعد أن بات رجال الأمن هدفا يوميا لاعتداءات دامية.
يقول العقيد عمرو وهو أب لابن وابنة "نعيش حاليا أجواء من القلق والتوتر، كل يوم يسقط زميل لنا شهيدا"، ويضيف "ما يزيد الأمر صعوبة إننا نحارب عدوا مجهولا. عدو لا نراه ولا نعرف قوته".
وطلب العقيد عمرو عدم كشف اسمه كاملا أو إعطاء بيانات محددة عن موقع عمله كغيره من أفراد الأمن الذين التقتهم وكالة فرانس برس والذين رفضوا جميعا التقاط أي صور لهم أثناء المقابلة.
ولأنه صار يخاف البوح بأي معلومات اكتفى الضابط الأربعيني بإعطاء اسمه الأول مؤكدا أنه يعمل بالشرطة منذ 25 عاما وأنه يخدم الأن في وسط القاهرة.
ومنذ إطاحة الرئيس الإسلامي محمد مرسي في يوليو 2013، قتل نحو 500 من أفراد الجيش والشرطة بعضهم ضباط كبار في اعتداءات دامية كما تعرضت سيارات شرطة وسيارات خاصة لعشرات منهم للحرق، بحسب بيان للحكومة المصرية.
وتتهم الحكومة جماعات "جهادية إرهابية" وجماعة الإخوان المسلمين التي تعتبرها "تنظيما إرهابيا" بالوقوف وراء معظم تلك الهجمات التي بدأت أولا في شبة جزيرة سيناء ثم امتدت مؤخرا إلى مختلف أنحاء البلاد خاصة في القاهرة والدلتا.
في المقابل، تشن السلطات المصرية حملة واسعة على أنصار مرسي خلفت نحو 1400 قتيل معظمهم من الإسلاميين، بحسب منظمة العفو الدولية.
ومؤخرا قامت وحدة الشرطة التي يخدم فيها عمرو بإزالة لافتة كانت موضوعة على مدخل مقرها وكان مكتوبا عليها اسم الإدارة التي تتبعها في وزارة الداخلية خشية تعرضها لأي هجوم أثناء مرور تظاهرات مؤيدي مرسي أمامها.
ويقول العقيد عمرو "أحاول تجنب مواقف المواجهة قدر الإمكان لأنني ساكون فيها قاتلا أو مقتولا".
وأضاف "كإجراء احترازي قمت بتغيير اللون الأزرق التقليدي لسيارة الشرطة التي تخدم أسرتي إلى اللون الأبيض خشية تعرضها للحرق أو الاستهداف وأسرتي داخلها. كما أزلت من سيارتي الخاصة أي إشارة تدل على أنها سيارة ضابط".
زوجته نهى تتخذ المزيد من التدابير خشية استهداف ابنائها.
وتقول نهى "لم أعد أعرف عن نفسي كزوجة ضابط شرطة خاصة حين اتعامل مع غرباء أو أطلب مشتريات من متجر بقالة عبر الهاتف"، وتابعت "لا أريد لغريب أن يعرف أن بنايتنا فيها ضابط رغم أن ذلك كان مصدر فخر لي سابقا".
وتتناقض مشاعر القلق والحذر تلك التي تعيشها أسرة العقيد عمرو مع ما كانت تعيشه هذه الفئة التي كانت تملك من السطوة والنفوذ ما يجعل الكثيرين يهابون الاحتكاك بهم.
هذا القلق يزداد حدة مع تعرض أسر الضباط لتهديدات بعد أن نشرت صفحات إسلامية على مواقع التواصل الاجتماعي أسماء وعناوين عدد منهم وطالبت بالقصاص منهم لاتهامهم بقمع أنصار مرسي.
ويقول اللواء ناصر العبد مدير مباحث مدينة الإسكندرية الذي نشرت صور لأبنائه على الانترنت لفرانس برس أن "الاستهداف الأسري أكثر قلقا وإرباكا. في النهاية أسرتي ليس لها ذنب ولا تستطيع الدفاع عن نفسها".
ويعتقد اللواء العبد أن "التهديد على الانترنت أكثر خطرا وتأثيرا لأنه يجعل الوصول إلينا أسهل".
وألقي القبض لاحقا على مهددي أسرة العبد ضمن 80 آخرين هددوا ضباطا، حسبما أعلن المتحدث باسم الشرطة.
وقال ضباط في الشرطة والجيش التقتهم فرانس برس أنهم أزالوا صورهم وهم بملابسهم الرسمية عن تلك المواقع خشية تتبعهم واستهدافهم.
ومع توالي الهجمات، زادت وزارة الداخلية من إجراءات تأمين ضباطها ومقراتها عبر البلاد. وقامت ببناء جدران إسمنتية حول أقسام الشرطة ومديريات الأمن كما أغلقت العديد من الطرق حولها ما زاد من تفاقم أزمة مرورية سيئة أساسا.
وقال مسئول كبير في الشرطة لفرانس برس إن "جماعة الإخوان الإرهابية تقوم بتلك العمليات لزعزعة الثقة في ضباط الشرطة وإضعاف روحهم المعنوية"، رغم أن الجماعة أكدت في بيان صدر قبل أسبوع أنها تقوم "على السلمية المطلقة ونبذ العنف بكل صوره".
ويؤكد أحد الضباط أن تلك الهجمات تزيدهم إصرارا على المواجهة. لكن لباس الشرطة الرسمي نفسه أصبح أكبر مصدر للخطر الذي يواجه أفراد الأمن بعدما كان مصدرا للقوة والفخر.
وتمتد الهجمات لتشمل كافة الضباط بما فيهم ضباط المرور ممن لا يتعاملون مع التظاهرات، فقد أصيب شرطيان في هجوم استهدف نقطة مرور في القاهرة الثلاثاء.
وقرر مدير أمن محافظة الشرقية (في دلتا النيل) عدم ارتداء رجال الأمن للزي الرسمي خارج مقار الشرطة مع مغادرتهم أعمالهم في ملابس مدنية وذلك لمنع استهدافهم. وذلك بعد مقتل عشرة منهم على الأقل في هذه المحافظة منذ بداية العام الجاري.
وأصدرت وزارة الداخلية تعليمات مشددة لضباطها وأفرادها بضرورة ارتداء السترة الواقية من الرصاص وخوذة الرأس أثناء العمل خاصة لمن يعملون على الحواجز الأمنية المنتشرة على طرقات البلاد خاصة خلال الليل.
رجال الجيش أيضا ليسوا بمنأي عن هذه الاعتداءات وخاصة بعد إعلان قائدهم السابق المشير عبد الفتاح السيسي عزل مرسي الصيف الماضي.
وترشح السيسي في الانتخابات الرئاسية المقررة في 26 و27 /مايو خلفا لمرسي أول رئيس مدني منتخب ديمقراطيا في تاريخ البلاد.
وفي سيناء التي تشهد غالبية الهجمات ضد الجيش أحيطت الدبابات بشبكات حديدية للتقليل من تأثير تعرضها لأي هجمات. كما تحاط حواجز الجيش بتلال من أكياس الرمل.
ولا تعطي التحصينات الأمنية حول مقار الشرطة والتي حولت القاهرة لقلعة حصينة الطمأنينة الكافية للرائد أيمن الذي يرتدي سترة واقية من الرصاص وهو يقول "كل يوم يقتل زميل لنا. تلك التأمينات لا تمنع الموت. لا حذر مع القدر".
تعليق