هنا اذكر الادله على افضلية الانبياء والرسل على ما يسميه الشيعه منصب الامامه والجعل الالهى
اولا - ان الامام ياتى فى درجه ثانيه يقال وصي نبي فيكون هو وصي لنبي وليس العكس للروايات ( لكل نبي وصي)
ثانيا - الرسول يعاين الملائكه ويسمعهم والنبي يسمعهم ويعاينهم فى المنام ثم ياتى الامام اقل درجه اذ انه يسمع فقط ولا يعين لا منام ولا حقيقه كالرسول والنبي
الروايه على صحة قولى
(مجلسي صحيح2/287 – )
عِدَّةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي نَصْرٍ عَنْ ثَعْلَبَةَ بْنِ مَيْمُونٍ عَنْ زُرَارَةَ قَالَ سَأَلْتُ أَبَا جَعْفَرٍ ( عليه السلام ) عَنْ قَوْلِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ وَ كانَ رَسُولًا نَبِيًّا مَا الرَّسُولُ وَ مَا النَّبِيُّ قَالَ النَّبِيُّ الَّذِي يَرَى فِي مَنَامِهِ وَ يَسْمَعُ الصَّوْتَ وَ لَا يُعَايِنُ الْمَلَكَ وَ الرَّسُولُ الَّذِي يَسْمَعُ الصَّوْتَ وَ يَرَى فِي الْمَنَامِ وَ يُعَايِنُ الْمَلَكَ قُلْتُ الْإِمَامُ مَا مَنْزِلَتُهُ قَالَ يَسْمَعُ الصَّوْتَ وَ لَا يَرَى وَ لَا يُعَايِنُ الْمَلَكَ ثُمَّ تَلَا هَذِهِ الْآيَةَ وَ ما أَرْسَلْنا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ وَ لا نَبِيٍّ وَ لَا مُحَدَّثٍ .
فترى هنا ان الرسول تميز عن النبي والنبي تميز عن الامام فكان درجتهما
الرسول: هو الذى يسمع الوحى ويعاين
النبي :هو الذى يسمع ويعاين فى المنام
الامام: هو الذى يسمع ولا يعاين لا حقيقه ولا منام
ثالثا - ان الامام جعل الهى يكون فى البار والفاجر اما الجعل الالهي فى النبي والرسول لا يكون فى فاجر ابدا والعياذ بالله فلا تجد الله يجعل نبي ثم يكون هذا النبي فاجر يدعو الى الضلال ابدا
ولكن تجد جعل الهى فى الامامه يكون فاجر يدعو الى الضلال قال تعالى ( وَجَعَلنَاهُم أَئِمَّةً يَدعُونَ إِلَى النَّارِ )
وبتالى منصب النبوة والرسول اعظم من ان يشترك فيه الاثنان كما هى فى الجعل الالهي فى الامامه يشترك فيه الاثنان البار والفاجر الذى يدعو الى الناروالذى يدعو الى الهدي
الان روايات اذكرها تبين ان الانبياء افضل
لجعفريات أخبرنا عبد الله خبرنا محمد حدثني موسى قال حدثنا أبي عن أبيه عن جده جعفر بن محمد عن أبيه عنجده علي بن الحسين عن أبيه عن علي عليهم السلام قال(قال رسول الله صلى اللهعليه و آله حملة القرآن عرفاء أهل الجنة و المجاهدون في سبيلالله قوادها والرسل سادة أهل الجنة )).
هنا على يتقرب اولا بالله ثم الرسول ثم الملائه والانبياء مما يعنى انه يختار الاول فالاول.... اين الائمامه ؟
دعائم الإسلام :عن علي (صلوات الله عليه )،أنه كان إذا صلى صلاة الزوال و انصرف منها ، رفع يديه ثم يقول (اللهم إني أتقرب إليك بجودك و كرمك ، و أتقرب اليك بمحمد عبدك و رسولك ، و اتقرب اليك بملائكتك و انبيائك و بك ،
هنا دليل صريح واضح فى فضل الانبياء على الائمه
مجلسي حسن أو موثق9/352 )
عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنِ ابْنِ مَحْبُوبٍ عَنْ سَمَاعَةَ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ( عليه السلام ) قَالَ إِنَّ فِي كِتَابِ عَلِيٍّ ( عليه السلام ) أَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ بَلَاءً النَّبِيُّونَ ثُمَّ الْوَصِيُّونَ ثُمَّ الْأَمْثَلُ فَالْأَمْثَلُ وَ إِنَّمَا يُبْتَلَى الْمُؤْمِنُ عَلَى قَدْرِ أَعْمَالِهِ الْحَسَنَةِ فَمَنْ صَحَّ دِينُهُ وَ حَسُنَ عَمَلُهُ اشْتَدَّ بَلَاؤُهُ وَ ذَلِكَ أَنَّ اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ لَمْ يَجْعَلِ الدُّنْيَا ثَوَاباً لِمُؤْمِنٍ وَ لَا عُقُوبَةً لِكَافِرٍ وَ مَنْ سَخُفَ دِينُهُ وَ ضَعُفَ عَمَلُهُ قَلَّ بَلَاؤُهُ وَ أَنَّ الْبَلَاءَ أَسْرَعُ إِلَى الْمُؤْمِنِ التَّقِيِّ مِنَ الْمَطَرِ إِلَى قَرَارِ الْأَرْضِ
صباح الشريعة : قال الصادق ( عليه السلام ) : " البلاء زينة المؤمن ،و كرامة لمن عقل لأن في ، مباشرته ، و الصبر عليه ، و الثبات عنده ، تصحيح نسبةالايمان ، قال النبي ( صلى الله عليه و آله ) : نحن معاشر الأنبياء أشد الناس بلاء، فالمؤمن ، الأمثل فالأمثل
مستدرك الوسائل
وسائل الشيعه
[ 27381 ] 1 ـ محمد بن يعقوب ، عن عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن ابن فضال ، عن أبي إسحاق ثعلبة ، عن رجل سماه ، عن أبي جعفر ( عليه السلام ) قال : أصدق الاسماء ما سمي بالعبودية ، وأفضلها أسماء الانبياء .
ورواه الشيخ بإسناده عن محمد بن يعقوب (1) .
ورواه الصدوق في ( معاني الاخبار ) عن أبيه ، عن سعد ، عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن الحسن بن علي بن فضال ، عن ثعلبة بن ميمون ، عن معمر بن عمر ، عن أبي جعفر ( عليه السلام ) ، مثله ، إلا أنه قال : وخيرها أسماء الانبياء (2) .
مستدرك الوسائل
(15771) 3 دعائم الإسلام : قال رسول الله ( صلى الله
عليه و آله ) : " إذا كان اسم بعض أهل البيت اسم نبي ، لم تزل البركة فيهم ".
اولا - ان الامام ياتى فى درجه ثانيه يقال وصي نبي فيكون هو وصي لنبي وليس العكس للروايات ( لكل نبي وصي)
ثانيا - الرسول يعاين الملائكه ويسمعهم والنبي يسمعهم ويعاينهم فى المنام ثم ياتى الامام اقل درجه اذ انه يسمع فقط ولا يعين لا منام ولا حقيقه كالرسول والنبي
الروايه على صحة قولى
(مجلسي صحيح2/287 – )
عِدَّةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي نَصْرٍ عَنْ ثَعْلَبَةَ بْنِ مَيْمُونٍ عَنْ زُرَارَةَ قَالَ سَأَلْتُ أَبَا جَعْفَرٍ ( عليه السلام ) عَنْ قَوْلِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ وَ كانَ رَسُولًا نَبِيًّا مَا الرَّسُولُ وَ مَا النَّبِيُّ قَالَ النَّبِيُّ الَّذِي يَرَى فِي مَنَامِهِ وَ يَسْمَعُ الصَّوْتَ وَ لَا يُعَايِنُ الْمَلَكَ وَ الرَّسُولُ الَّذِي يَسْمَعُ الصَّوْتَ وَ يَرَى فِي الْمَنَامِ وَ يُعَايِنُ الْمَلَكَ قُلْتُ الْإِمَامُ مَا مَنْزِلَتُهُ قَالَ يَسْمَعُ الصَّوْتَ وَ لَا يَرَى وَ لَا يُعَايِنُ الْمَلَكَ ثُمَّ تَلَا هَذِهِ الْآيَةَ وَ ما أَرْسَلْنا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ وَ لا نَبِيٍّ وَ لَا مُحَدَّثٍ .
فترى هنا ان الرسول تميز عن النبي والنبي تميز عن الامام فكان درجتهما
الرسول: هو الذى يسمع الوحى ويعاين
النبي :هو الذى يسمع ويعاين فى المنام
الامام: هو الذى يسمع ولا يعاين لا حقيقه ولا منام
ثالثا - ان الامام جعل الهى يكون فى البار والفاجر اما الجعل الالهي فى النبي والرسول لا يكون فى فاجر ابدا والعياذ بالله فلا تجد الله يجعل نبي ثم يكون هذا النبي فاجر يدعو الى الضلال ابدا
ولكن تجد جعل الهى فى الامامه يكون فاجر يدعو الى الضلال قال تعالى ( وَجَعَلنَاهُم أَئِمَّةً يَدعُونَ إِلَى النَّارِ )
وبتالى منصب النبوة والرسول اعظم من ان يشترك فيه الاثنان كما هى فى الجعل الالهي فى الامامه يشترك فيه الاثنان البار والفاجر الذى يدعو الى الناروالذى يدعو الى الهدي
الان روايات اذكرها تبين ان الانبياء افضل
لجعفريات أخبرنا عبد الله خبرنا محمد حدثني موسى قال حدثنا أبي عن أبيه عن جده جعفر بن محمد عن أبيه عنجده علي بن الحسين عن أبيه عن علي عليهم السلام قال(قال رسول الله صلى اللهعليه و آله حملة القرآن عرفاء أهل الجنة و المجاهدون في سبيلالله قوادها والرسل سادة أهل الجنة )).
هنا على يتقرب اولا بالله ثم الرسول ثم الملائه والانبياء مما يعنى انه يختار الاول فالاول.... اين الائمامه ؟

دعائم الإسلام :عن علي (صلوات الله عليه )،أنه كان إذا صلى صلاة الزوال و انصرف منها ، رفع يديه ثم يقول (اللهم إني أتقرب إليك بجودك و كرمك ، و أتقرب اليك بمحمد عبدك و رسولك ، و اتقرب اليك بملائكتك و انبيائك و بك ،
هنا دليل صريح واضح فى فضل الانبياء على الائمه
مجلسي حسن أو موثق9/352 )
عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنِ ابْنِ مَحْبُوبٍ عَنْ سَمَاعَةَ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ( عليه السلام ) قَالَ إِنَّ فِي كِتَابِ عَلِيٍّ ( عليه السلام ) أَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ بَلَاءً النَّبِيُّونَ ثُمَّ الْوَصِيُّونَ ثُمَّ الْأَمْثَلُ فَالْأَمْثَلُ وَ إِنَّمَا يُبْتَلَى الْمُؤْمِنُ عَلَى قَدْرِ أَعْمَالِهِ الْحَسَنَةِ فَمَنْ صَحَّ دِينُهُ وَ حَسُنَ عَمَلُهُ اشْتَدَّ بَلَاؤُهُ وَ ذَلِكَ أَنَّ اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ لَمْ يَجْعَلِ الدُّنْيَا ثَوَاباً لِمُؤْمِنٍ وَ لَا عُقُوبَةً لِكَافِرٍ وَ مَنْ سَخُفَ دِينُهُ وَ ضَعُفَ عَمَلُهُ قَلَّ بَلَاؤُهُ وَ أَنَّ الْبَلَاءَ أَسْرَعُ إِلَى الْمُؤْمِنِ التَّقِيِّ مِنَ الْمَطَرِ إِلَى قَرَارِ الْأَرْضِ
صباح الشريعة : قال الصادق ( عليه السلام ) : " البلاء زينة المؤمن ،و كرامة لمن عقل لأن في ، مباشرته ، و الصبر عليه ، و الثبات عنده ، تصحيح نسبةالايمان ، قال النبي ( صلى الله عليه و آله ) : نحن معاشر الأنبياء أشد الناس بلاء، فالمؤمن ، الأمثل فالأمثل
مستدرك الوسائل
وسائل الشيعه
[ 27381 ] 1 ـ محمد بن يعقوب ، عن عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن ابن فضال ، عن أبي إسحاق ثعلبة ، عن رجل سماه ، عن أبي جعفر ( عليه السلام ) قال : أصدق الاسماء ما سمي بالعبودية ، وأفضلها أسماء الانبياء .
ورواه الشيخ بإسناده عن محمد بن يعقوب (1) .
ورواه الصدوق في ( معاني الاخبار ) عن أبيه ، عن سعد ، عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن الحسن بن علي بن فضال ، عن ثعلبة بن ميمون ، عن معمر بن عمر ، عن أبي جعفر ( عليه السلام ) ، مثله ، إلا أنه قال : وخيرها أسماء الانبياء (2) .
مستدرك الوسائل
(15771) 3 دعائم الإسلام : قال رسول الله ( صلى الله
عليه و آله ) : " إذا كان اسم بعض أهل البيت اسم نبي ، لم تزل البركة فيهم ".
تعليق