عظمة وأهمية العلم والتعلم
قال تعالى : (( ويرى الذين اوتوا العلم الذي انزل اليك من ربك هو الحق ويهدي الى صراط العزيز الحميد ))
قال تعالى : (( يرفع الله الذين امنوا منكم والذين اوتوا العلم درجات والله بما تعملون خبير ))
قال تعالى : (( وقل رب زدني علمآ ))
******************************
قال رسول الله ( صلى الله عليه واله ) : (( طلب العلم فريضة على كل مسلم ومسلمة ))
قال رسول الله ( صلى الله عليه واله ) : (( اطلبوا العلم من المهد الى اللحد ))
قال رسول الله ( صلى الله عليه واله ) : (( من سلك طريقآ يلتمس فيه علمآ سهل الله له طريقآ الى الجنة ))
قال رسول الله ( صلى الله عليه واله ) : (( ... اما علمت ان الله ( سبحانه ) يطاع بالعلم ويعبد بالعلم وخير الدنيا والأخرة مع العلم ))
قال رسول الله ( صلى الله عليه واله ) : (( لا يحب العلم الا السعيد ، وطوبى لطالب العلم والنظر في وجه العالم خير من عتق الف رقبة ، ومن احب العلم وجبت له الجنة ، ويصبح ويمسي في رضا الله ( سبحانه ) .... ))
قال رسول الله ( صلى الله عليه واله ) : (( جلوس ساعة عند مذاكرة العلم احب الى الله ( تعالى ) من قيام الف ليلة يصلي في كل ليلة الف ركعة واحب اليه من الف غزوة ومن قرأة القرأن كله اثنتي عشر الف مرة وخير من عبادة سنة صام نهارها وقام ليلها ))
********************************
قال الامام علي ( عليه السلام ) : (( لا كنز انفع من العلم ))
قال الامام علي ( عليه السلام ) : (( لطالب العلم عز الدنيا وفوز الأخرة ))
قال الامام علي ( عليه السلام ) :-
(( وما لفضل الا لأهل العلم انهم
على الهدى لمن استهدى ادلاء ))
قال الامام علي ( عليه السلام ) :-
(( فقم بعلم ولا تطلب به بدلا
فالناس موتى واهل العلم احياء ))
*********************************
وبعد هذه المقدمة التي تضمنت الايات الكريمة لله ( سبحانه ) والاحاديث العطرة للرسول ( صلى الله عليه واله ) والامام علي ( عليه السلام ) ، اقول ان كل أمة من الأمم او مجتمع من المجتمعات امامها طريقين ، طريق الرقي والازدهار وطريق التخلف والظلام ، فما هو السبيل الذي يرسم للآمة او المجتمع احد هذين الطريقين ؟؟؟؟
نعم انه سبيل ( العلم ) ، فلعلم والعمل به هو الطريق الذي يسمو بالأمة نحو رقيها وازدهارها في حاضرها ومستقبلها ، وبخلافه تتهاوى تلك الامة نحو كل ما هو سيئ وفي كل مجالات الحياة ، اذن فلعلم هو طريق النجاة للفرد والمجتمع ، ولهذا وغيره جائت توصيات الرسالات السماوية والسيرة العقلائية على ضرورة تحصيل العلم والتنور به والابتعاد عن الجهل والتنزه عنه ، واختتم حديثي هذا بقول للآمام علي ( عليه السلام ) : (( من اراد الدنيا فعليه بالعلم ومن اراد الأخرة فعليه بالعلم ومن اراد الدنيا والاخرة فعليه بالعلم )) . والحمد لله رب العالمين .
قال تعالى : (( ويرى الذين اوتوا العلم الذي انزل اليك من ربك هو الحق ويهدي الى صراط العزيز الحميد ))
قال تعالى : (( يرفع الله الذين امنوا منكم والذين اوتوا العلم درجات والله بما تعملون خبير ))
قال تعالى : (( وقل رب زدني علمآ ))
******************************
قال رسول الله ( صلى الله عليه واله ) : (( طلب العلم فريضة على كل مسلم ومسلمة ))
قال رسول الله ( صلى الله عليه واله ) : (( اطلبوا العلم من المهد الى اللحد ))
قال رسول الله ( صلى الله عليه واله ) : (( من سلك طريقآ يلتمس فيه علمآ سهل الله له طريقآ الى الجنة ))
قال رسول الله ( صلى الله عليه واله ) : (( ... اما علمت ان الله ( سبحانه ) يطاع بالعلم ويعبد بالعلم وخير الدنيا والأخرة مع العلم ))
قال رسول الله ( صلى الله عليه واله ) : (( لا يحب العلم الا السعيد ، وطوبى لطالب العلم والنظر في وجه العالم خير من عتق الف رقبة ، ومن احب العلم وجبت له الجنة ، ويصبح ويمسي في رضا الله ( سبحانه ) .... ))
قال رسول الله ( صلى الله عليه واله ) : (( جلوس ساعة عند مذاكرة العلم احب الى الله ( تعالى ) من قيام الف ليلة يصلي في كل ليلة الف ركعة واحب اليه من الف غزوة ومن قرأة القرأن كله اثنتي عشر الف مرة وخير من عبادة سنة صام نهارها وقام ليلها ))
********************************
قال الامام علي ( عليه السلام ) : (( لا كنز انفع من العلم ))
قال الامام علي ( عليه السلام ) : (( لطالب العلم عز الدنيا وفوز الأخرة ))
قال الامام علي ( عليه السلام ) :-
(( وما لفضل الا لأهل العلم انهم
على الهدى لمن استهدى ادلاء ))
قال الامام علي ( عليه السلام ) :-
(( فقم بعلم ولا تطلب به بدلا
فالناس موتى واهل العلم احياء ))
*********************************
وبعد هذه المقدمة التي تضمنت الايات الكريمة لله ( سبحانه ) والاحاديث العطرة للرسول ( صلى الله عليه واله ) والامام علي ( عليه السلام ) ، اقول ان كل أمة من الأمم او مجتمع من المجتمعات امامها طريقين ، طريق الرقي والازدهار وطريق التخلف والظلام ، فما هو السبيل الذي يرسم للآمة او المجتمع احد هذين الطريقين ؟؟؟؟
نعم انه سبيل ( العلم ) ، فلعلم والعمل به هو الطريق الذي يسمو بالأمة نحو رقيها وازدهارها في حاضرها ومستقبلها ، وبخلافه تتهاوى تلك الامة نحو كل ما هو سيئ وفي كل مجالات الحياة ، اذن فلعلم هو طريق النجاة للفرد والمجتمع ، ولهذا وغيره جائت توصيات الرسالات السماوية والسيرة العقلائية على ضرورة تحصيل العلم والتنور به والابتعاد عن الجهل والتنزه عنه ، واختتم حديثي هذا بقول للآمام علي ( عليه السلام ) : (( من اراد الدنيا فعليه بالعلم ومن اراد الأخرة فعليه بالعلم ومن اراد الدنيا والاخرة فعليه بالعلم )) . والحمد لله رب العالمين .
تعليق