الان نعود للدمغة الاكبر التي سندمغ بها هذا الحشوي وسنثبت له ان شيخه على بن ايراهيم القمي يعتقد فعلا بان زوجة النبي تمارس فاحشة الزنا
تفسير نور الثقلين - الشيخ الحويزي - ج 5 - ص 375
39 - في أصول الكافي علي بن إبراهيم عن محمد بن عيسى عن يونس عن رجل عن زرارة عن أبي جعفر عليه السلام وذكر حديثا طويلا يقول فيه عليه السلام : قد كان رسول الله صلى الله عليه وآله تزوج وقد كان من أمر امرأة نوح وامرأة لوط ما كان ، انهما قد كانتا تحت عبدين من عبادنا صالحين ، قلت : ان رسول الله صلى الله عليه وآله ليس في ذلك بمنزلتي انما هي تحت يده وهي مقرة بحكمه مقرة بدينه ، قال : فقال لي : ما ترى من الخيانة في قول الله عز وجل : " فخانتاهما " ما يعنى بذلك الا الفاحشة وقد زوج رسول الله صلى الله عليه وآله فلان
تفسير القمي - علي بن إبراهيم القمي - ج 2 - ص 377
قال علي بن إبراهيم في قوله ( ضرب الله مثلا ) ثم ضرب الله فيهما مثلا فقال : ( ضرب الله مثلا للذين كفروا امرأة نوح وامرأة لوط كانتا تحت عبدين من عبادنا صالحين فخانتاهما ) فقال والله ما عنى بقوله فخانتاهما إلا الفاحشة وليقيمن الحد على فلانة فيما أتت في طريق وكان فلان يحبها فلما أرادت ان تخرج إلى . . . قال لها فلان لا يحل لك ان تخرجي من غير محرم فزوجت نفسها من فلان
امامك القمي يقول ان امامك الباقر وامامك زرارة يعتقدان ان النبي يتزوج من القحبة التي تزني وتاتي الفاحشة
انت قلت ان تفسير القمي ملفق وان نسبة القول الى علي بن ابراهيم القمي في تفسيره تلفيق من تلميذه
ومع ان ذلك ترقيع منك لاينفع لكننا ندمغك بما نقله امام الكليني اعلاه في كتابه الكافي في الرواية الاولى اعلاه نفس الرواية التي نقلها تلميذ القمي عنه في تفسيره وحاولت انت ترقيعها مرة بتعميم قول السبحاني ومرة بالتدليس على المجلسي
ملاحظة / سانتظر منك ان تعود لتقول ان في سند الرواية رجل مجهول عندها ساضحك وساقول لك ياحشوي بمليء فمي
اولا لان الرواية عن القمي مباشرة من الكليني والرجل المجهول في السند بعد القمي وليس بين القمي والكليني
ثانيا قولك ان في سند الرواية رجل مجهول يبين مدى جهلك بعلم الحديث والرجال عند قومك فيونس بن عبدالرحمن من اصحاب الاجماع السبعة لدى طائفتك التي اجمعت ان ورود مجهول في سندهم لايضر بصحة سند الرواية
لن ينفعك الترقيع ولا التدليس ولا التلبيس ولا السب ولا الشتم مادام هناك اسوداً للسنة يفضحون امثالك
تفسير نور الثقلين - الشيخ الحويزي - ج 5 - ص 375
39 - في أصول الكافي علي بن إبراهيم عن محمد بن عيسى عن يونس عن رجل عن زرارة عن أبي جعفر عليه السلام وذكر حديثا طويلا يقول فيه عليه السلام : قد كان رسول الله صلى الله عليه وآله تزوج وقد كان من أمر امرأة نوح وامرأة لوط ما كان ، انهما قد كانتا تحت عبدين من عبادنا صالحين ، قلت : ان رسول الله صلى الله عليه وآله ليس في ذلك بمنزلتي انما هي تحت يده وهي مقرة بحكمه مقرة بدينه ، قال : فقال لي : ما ترى من الخيانة في قول الله عز وجل : " فخانتاهما " ما يعنى بذلك الا الفاحشة وقد زوج رسول الله صلى الله عليه وآله فلان
تفسير القمي - علي بن إبراهيم القمي - ج 2 - ص 377
قال علي بن إبراهيم في قوله ( ضرب الله مثلا ) ثم ضرب الله فيهما مثلا فقال : ( ضرب الله مثلا للذين كفروا امرأة نوح وامرأة لوط كانتا تحت عبدين من عبادنا صالحين فخانتاهما ) فقال والله ما عنى بقوله فخانتاهما إلا الفاحشة وليقيمن الحد على فلانة فيما أتت في طريق وكان فلان يحبها فلما أرادت ان تخرج إلى . . . قال لها فلان لا يحل لك ان تخرجي من غير محرم فزوجت نفسها من فلان
امامك القمي يقول ان امامك الباقر وامامك زرارة يعتقدان ان النبي يتزوج من القحبة التي تزني وتاتي الفاحشة
انت قلت ان تفسير القمي ملفق وان نسبة القول الى علي بن ابراهيم القمي في تفسيره تلفيق من تلميذه
ومع ان ذلك ترقيع منك لاينفع لكننا ندمغك بما نقله امام الكليني اعلاه في كتابه الكافي في الرواية الاولى اعلاه نفس الرواية التي نقلها تلميذ القمي عنه في تفسيره وحاولت انت ترقيعها مرة بتعميم قول السبحاني ومرة بالتدليس على المجلسي
ملاحظة / سانتظر منك ان تعود لتقول ان في سند الرواية رجل مجهول عندها ساضحك وساقول لك ياحشوي بمليء فمي
اولا لان الرواية عن القمي مباشرة من الكليني والرجل المجهول في السند بعد القمي وليس بين القمي والكليني
ثانيا قولك ان في سند الرواية رجل مجهول يبين مدى جهلك بعلم الحديث والرجال عند قومك فيونس بن عبدالرحمن من اصحاب الاجماع السبعة لدى طائفتك التي اجمعت ان ورود مجهول في سندهم لايضر بصحة سند الرواية
لن ينفعك الترقيع ولا التدليس ولا التلبيس ولا السب ولا الشتم مادام هناك اسوداً للسنة يفضحون امثالك
تعليق