إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

ومن يشاقق الرسول من بعد ما تبين له الهدى ...ابوبكر وعمر في جهنم وفي اية واحدة !

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ومن يشاقق الرسول من بعد ما تبين له الهدى ...ابوبكر وعمر في جهنم وفي اية واحدة !


    ( ومن يشاقق الرسول من بعد ما تبين له الهدى ويتبع غير سبيل المؤمنين نوله ماتولى ونصله جهنم وساءت مصيرا) النساء
    115


    الاية الكريمة تقول من يشاقق الرسول من بعد ماتبين له الهدى !

    إذن المخاطب بالاية الكريمة هو كل مسلم اعلن اسلامه أو مشرك عرف الاسلام والهدى ولم يتبعه فالمسلمين مشمولين بالاية الكريمة إذا كانوا من المخالفين للرسول ص ومن المتبعين غير سبيل المؤمنين كعمر وابوبكر وغيرهم من المخالفين:

    هؤلاء المسلمين المخاطبين في الاية عرفوا الهدى و شاقوا الرسول الكريم ص, واتبعوا غير سبيل المؤمنين
    سبيل المؤمنين هو سبيل اميرهم أمير المؤمنين علي ع باجماع كل الفرق ولا امير مؤمنين غيره فهو اول المؤمنين واميرهم والنصوص اشهر من ان تذكر فمن خالف امير المؤمنين فهو اتبع غير سبيل المؤمنين لان الحق مع علي ع.

    إذن هؤلاء المسلمين :
    1- شاقوا الرسول ( خالفوه في اوامره)

    مثال على مشاققة الرسول الكريم ص ومخالفته
    -عدم اطاعة اوامره عندما قال ائتوني بكتاب ودواة اكتب لكم كتابا لن تضلوا به من بعدي ابدا , فلغط القوم وفيهم عمر وقال دعو الرجل فإنه يهجر, فعمر وابوبكر وابوعبيدة لم يمتثلوا لاوامر النبي ص وخالفوه في آخر يوم في حياته..
    -(لماحضر رسول الله ( يعني قربت ساعة رحيله) وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب قال النبي : هلم أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده ,فقال عمر : إن النبي قدغلب عليه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله ، فاختلف أهل البيت فاختصموا، منهم من يقول قربوا يكتب لكم النبي كتابا لن تضلوا بعده ، ومنهم من يقول ما قال عمر ،فلما اكثروا اللغو والاختلاف عند النبي قال رسول الله : قوموا : قال عبيد الله : فكان ابن عباس يقول : إن الرزية كل الرزية ما حالبين رسول الله وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من اختلافهم ولغطهم)
    (كتاب صحيح بخاري , باب قول المريض قوموا عني)

    -
    (عن ابن عباس عن عكرمة قال: إن النبيّ قال في مرضه الذي مات فيه: آتوني بدواة وصحيفة أكتب لكم كتاباً لن تضلّوا بعده أبداً، فقال عمر بن الخطاب: من لِفلانة وفلانة ـ مدائن الروم ـ إن رسول اللّه ليس بميت حتى يفتحها، ولومات لانتظرناه كما انتظرت بنو إسرائيل موسى. فقالت زينب زوج النبي : ألاتسمعون النبي يعهد إليكم؟ فلغطوا. فقال: قوموا! فلما قاموا قُبِض النبي مكانه)
    (
    طبقات ابن سعد ج 2 ص 244)

    -أمر النبي ص قبيل رحيله بخروج القوم تحت امرة اسامة بن زيد الى ابنى وأمر ابابكر وعمرا وعثمانا وغيرها بالخروج تحت امرة اسامة بن زيد فعارض عمر وغيره وقالوا ان اسامة صغير السن

    فخطب النبي ص
    :
    (ان تطعنوا في إمرته فقد كنتم تطعنون في إمرة أبيه من قبل ، وأيم الله ان كان لخليقا للإمرة ..).
    (
    كتاب البخاري ج 2 ص 187 ,وكتاب مسلم ج 7 ص 131)

    وعمر (لع) من المخالفين لامارة أسامة والدليل الدامغ الذي يقصم ظهور
    العمرية هو قول ابوبكر لعمر وبعيد رحيل النبي ص
    :
    (ثكلتك امك يا ابن الخطاب استعمله رسول الله وتأمرني أن أعزله)(الكامل لابن الاثير ج2 ص 335)

    فعمر يصر على مخالفة النبي وعدم سماعه في حياته وبعد رحيله
    ..
    وخنع ابوبكر لعمر كما مايلي :
    (أمر أبو بكر أسامة بن زيد أن ينفذ (يخرج الى الحملة بعد رحيل النبي ص) في جيشه وسأله أن يترك له عمر يستعين به على أمره
    ،
    فقال أسامة: فما تقول في نفسك؟ ( أسامة يعني ابا بكر لأن ابو بكر كان أيضامن جنود السرية بأمر النبي ص)

    فقال أبو بكر: يا بن أخي فعل الناس ما ترى فدع لي
    عمر وأنفذ لوجهك، فخرج أسامة بالناس) (البداية والنهاية لابن كثير ج 8 ص 73).


    2- أتبعوا غير سبيل المؤمنين ,
    وامير المؤمنين علي ع , فالمخالفين المسلمين هؤلاء في غير معسكر امير المؤمنين علي ع.
    وهو ماجرى في السقيفة ,
    وكمنع كتابة الحديث النبوي والنبي ص يقول

    : (نَضَّر الله امرءا سمع مقالتي فبلغها ، فرب حامل فقه غير فقيه ، ورب حامل فقه إلى من هو أفقه منه)(سنن ابن ماجة ج1ص 230 - 236 ، سنن الترمذي ج5 رقم الحديث 2658).

    وقد بين النبي أنه لم يخرج من فيه (فمه) إلا الحق , وأمر المسلمين بكتابة كل شئ يقوله, ذكر قول النبي الاخير كل من ( الدارمي في سننه ج2 صفحة 125, مسند أحمد ج2 صفحة 162) .
    وقالت قريش لعبد الله بن عمرو بن العاص :أتكتب عن رسول الله كل ما تسمع ؟ ! وإنما هو بشر ! يغضب كما يغضب البشر ! ! فذكر ذلك للرسول محمد(ص) ، فقال له الرسول (ص) وهو يشير إلى شفتيه : (أكتب ، فوالذي نفسي بيده ما يخرج مما بينهما إلا حق ) ( مسند أحمد ج2 ص207).

    بينما ابوبكر منع كتابة الحديث بغضا بالنبي ص ومخالفة له ومخالفة لامر المؤمنين فقال ابوبكر (لع)
    : (إنكم تحدثون عن رسول اللّه‏ أحاديث تختلفون فيها ، والناس بعدكم أشدّ اختلافا ، فلا تحدثوا عن رسول اللّه‏ شيئا ! فمن سألكم فقولوا بيننا وبينكم كتاب اللّه‏ فاستحلّوا حلاله وحرّموا حرام)( الموطأ لمالك بن ج1ص 335).
    ومثل ذلك فعل عمر في الحديث وكجعله الطلاق ثلاثة في مجلس واحد وتعطيله حكم المؤلفة قلوبهم وغيرها .

    فهذه بعض من الامور الكثيرة التي دلت على أن ابابكر وعمرا اتبعا غير سبيل المؤمنين





    إذن ابوبكر وعمر وعصبتهم
    1-شاقوا الرسول بعد تبين الهدى
    2-اتبعوا غير سبيل المؤمنين

    فما هي النتيجة ؟

    (نوله ما تولى ونصله جهنم وساءت مصيرا) صدق الله العلي العظيم






    فيكون عتيق وعمر في جهنم


    وهو المطلوب

    التعديل الأخير تم بواسطة مروان1400; الساعة 22-02-2016, 11:03 AM.

  • #2
    ..........................

    تعليق


    • #3
      تفسير الاية
      { وَمَن يُشَاقِقِ ٱلرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ ٱلْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ ٱلْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ وَسَآءَتْ مَصِيراً }
      اللغة: الشِقاق الخلاف مع العداوة وشقّ العصا أي فارق الجماعة والشِقّ النصف وأصله من الشَقّ وهو القطع طولاً. وسميت العداوة مشاقة لأَن أحد المتعاديين يصير في شق غير شق الآخر من أجل العداوة التي بينهما، ومنه الاشتقاق قطع الفرع عن الأَصل نوَّله من الوَلْي وهو القرب. يقال: ولي الشيء يليه إذا قرب منه وكل ما يليك أي ما يقاربك، والوَلِيّ المطر الذي يلي الوَسْمِيّ.

      النزول: قيل: نزلت في شأن ابن أبي أبيرق سارق الدرع ولما أنزل الله في تقريعه وتقريع قومه الآيات كفر وارتدَّ ولحق بالمشركين من أهل مكة ثم نقب حائطاً للسرقة فوقع عليه الحائط فقتله عن الحسن. وقيل: إنه خرج من مكة نحو الشام فنزل منزلاً وسرق بعض المتاع وهرب فأخذ ورمي بالحجارة حتى قتل عن الكلبي.

      المعنى: لمّا بَيّن سبحانه التوبة عَقَّبه بذكر حال الإِصرار فقال: { ومن يشاقق الرسول } أي من يخالف محمداً ويعاده { من بعد ما تبيَّن له الهدى } أي ظهر له الحق والإِسلام وقامت له الحجة وصحت الأَدلة بثبوت نبوته ورسالته { ويتّبع } طريقاً { غير سبيل المؤمنين } أي غير طريقهم الذي هو دينهم { نولّه ما تولى } أي نكله إلى من انتصر به واتكل عليه من الأَوثان وحقيقته نجعله يلي ما اعتمده من دون الله أي يقرب منه. وقيل: معناه نخلي بينه وبين ما اختاره لنفسه { ونصله } أي نلزمه دخول { جهنم } عقوبة له على ما اختاره من الضلالة بعد الهدى.

      ابو بكر ومن بايعه من الصحابة هم اهل الاسلام واهله بشهادة الامام علي
      نهج البلاغة - خطب الإمام علي (ع) - ج 3 - ص 118
      2 - ( ومن كتاب له عليه السلام ) إلى أهل مصر مع مالك الأشتر لما ولاه إمارتها أما بعد فإن الله سبحانه بعث محمدا صلى الله عليه وآله نذيرا للعالمين ومهيمنا على المرسلين ، فلما مضى عليه السلام تنازع المسلمون الأمر من بعده ، فوالله ما كان يلقى في روعي ولا يخطر ببالي أن العرب تزعج هذا الأمر من بعده صلى الله عليه وآله عن أهل بيته ، ولا أنهم منحوه عني من بعده ، فما راعني إلا انثيال الناس على ابي بكر يبايعونه ، فأمسكت يدي حتى رأيت راجعة الناس قد رجعت عن الاسلام يدعون إلى محق دين محمد صلى الله عليه وآله ، فخشيت إن لم أنصر الاسلام وأهله أن أرى فيه ثلما أو هدما تكون المصيبة به علي أعظم من فوت ولايتكم التي إنما هي متاع أيام قلائل يزول منها ما كان كما يزول السراب ، أو كما يتقشع السحاب ، فنهضت في تلك الأحداث حتى زاح الباطل وزهق ، واطمأن الدين وتنهنه

      بيعة ابو بكر وعمر هي سبيل المؤمنين بشهادة الامام علي
      نهج البلاغة - خطب الإمام علي (ع) - ج 3 - ص 7
      6 - ( ومن كتاب له عليه السلام إلى معاوية ) إنه بايعني القوم الذين بايعوا أبا بكر وعمر وعثمان على ما بايعوهم عليه ، فلم يكن للشاهد أن يختار ولا للغائب أن يرد ، وإنما الشورى للمهاجرين والأنصار ، فإن اجتمعوا على رجل وسموه إماما كان ذلك لله رضى ، فإن خرج من أمرهم خارج بطعن أو بدعة ردوه إلى ما خرج منه ، فإن أبى قاتلوه على أتباعه غير سبيل المؤمنين وولاه الله ما تولى

      الامام الحسن في شروط الصلح يطلب من معاوية ان يسير بسيرة الخلفاء الصالحين ابو بكر وعمر

      بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج 44 - ص 65
      ومن كلامه عليه السلام ما كتبه في كتاب الصلح الذي استقر بينه وبين معاوية حيث رأى حقن الدماء وإطفاء الفتنة ، وهو :
      بسم الله الرحمن الرحيم ، هذا ما صالح عليه الحسن بن علي بن أبي طالب معاوية بن أبي سفيان : صالحه على أن يسلم إليه ولاية أمر المسلمين ، على أن يعمل فيهم بكتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وآله وسيرة الخلفاء الصالحين وليس لمعاوية بن أبي سفيان أن يعهد إلى أحد من بعده عهدا بل يكون الأمر من بعده شورى بين المسلمين وعلى أن الناس آمنون حيث كانوا من أرض الله في شامهم ، وعراقهم وحجازهم ويمنهم ، وعلى أن أصحاب علي وشيعته آمنون على أنفسهم وأموالهم ونسائهم وأولادهم . وعلى معاوية بن أبي سفيان بذلك عهد الله وميثاقه وما أخذ الله على أحد من خلقه بالوفاء ، وبما أعطى الله من نفسه ، وعلى أن لا يبغي للحسن بن علي ولا لأخيه الحسين ولا لأحد من أهل بيت رسول الله صلى الله عليه وآله غائلة سرا ولا جهرا ، ولا يخيف أحدا منهم في أفق من الآفاق .


      الغدير - الشيخ الأميني - ج 11 - ص 6 - 7
      ولما تصالحا كتب به الحسن كتابا لمعاوية صورته : بسم الله الرحمن الرحيم هذا ما صالح عليه الحسن بن علي رضي الله عنهما معاوية بن أبي سفيان ، صالحه على أن يسلم إليه ولاية المسلمين ، على أن يعمل فيها بكتاب الله تعالى وسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم وسيرة الخلفاء الراشدين المهديين ، وليس لمعاوية بن أبي سفيان أن يعهد إلى أحد من بعده عهدا ، بل يكون الأمر من بعده شورى بين المسلمين ، وعلى أن الناس آمنون حيث كانوا من أرض الله تعالى في شامهم وعراقهم وحجازهم ويمنهم ، وعلى أن أصحاب علي وشيعته آمنون على أنفسهم وأموالهم ونسائهم وأولادهم حيث كانوا ، وعلى معاوية بن أبي سفيان بذلك عهد الله وميثاقه ، وأن لا يبتغي للحسن بن علي ولا لأخيه الحسين ولا لأحد من بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم غائلة سرا وجهرا ، ولا يخيف أحدا منهم في أفق من الآفاق ، أشهد عليه فلان ابن فلان وكفى بالله شهيدا

      الامام الحسين يوصي اخيه ابن الحنفية بان بسير بسيرة الخلفاء الراشدين المهديين ابي بكر وعمر
      كتاب الفتوح - أحمد بن أعثم الكوفي - ج 5 - ص 21 - 23
      وصية الحسين رضي الله عنه لأخيه محمد رضي الله عنه فكتب : بسم الله الرحمن الرحيم ، هذا ما أوصى به الحسين بن علي بن أبي طالب لأخيه محمد ابن الحنفية المعروف ولد علي بن أبي طالب رضي الله عنه : إن الحسين بن علي يشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأن محمدا عبده ورسوله ، جاء بالحق من عنده ، وأن الجنة حق والنار حق . وأن الساعة آتية لا ريب فيها ، وأن الله يبعث من في القبور ، وإني لم أخرج أشرا ولا بطرا ولا مفسدا ولا ظالما ، وإنما خرجت لطلب النجاح والصلاح في أمة جدي محمد ( صلى الله عليه وآله وسلم ) أريد أن آمر بالمعروف وأنهى عن المنكر وأسير بسيرة جدي محمد ( صلى الله عليه وآله وسلم ) وسيرة أبي علي بن أبي طالب وسيرة الخلفاء الراشدين المهديين رضي الله عنهم ، فمن قبلني بقبول الحق فالله أولى بالحق ، ومن رد علي هذا أصبر حتى يقضي [ الله ] بيني وبين القوم بالحق ويحكم بيني وبينهم [ بالحق ] وهو خير الحاكمين ، هذه وصيتي إليك يا أخي ! وما توفيقي إلا بالله عليه توكلت وإليه أنيب ، والسلام عليك وعلى من اتبع الهدى ، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم . قال : ثم طوى الكتاب الحسين وختمه وبخاتمه ودفعه إلى أخيه محمد ابن الحنفية ثم ودعه وخرج في جوف الليل يريد مكة بجميع أهله ، وذلك لثلاث ليال مضين من شهر شعبان في سنة ستين ، فجعل يسير ويقرأ هذه الآية : ( فخرج منها خائفا يترقب قال رب نجني من القوم الظالمين ) ، فقال له ابن عمه مسلم بن عقيل بن أبي طالب : يا بن بنت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ! لو عدلنا عن الطريق وسلكنا غير الجادة كما فعل عبد الله بن الزبير كان عندي الرأي ، فإنا نخاف أن يلحقنا الطلب ! فقال له الحسين : لا والله يا بن عمي ! لا فارقت هذا الطريق أبدا أو أنظر إلى أبيات مكة أو يقضي الله في ذلك ما يحب ويرضى ، ثم جعل الحسين يتمثل بشعر يزيد بن المفرغ الحميري وهو يقول : لا سهرت السوام في فلق الصب‍ح مضيئا ولا دعيت يزيدا يوم أعطى من المخافة ضي‍ما والمنايا يرصدنني أن أحيدا قال : فبينما الحسين كذلك بين المدينة ومكة إذا استقبله عبد الله بن مطيع العدوي فقال : أين تريد أبا عبد الله جعلني الله فداك ! قال : أما في وقتي هذا أريد مكة ، فإذا صرت إليها استخرت الله تعالى في أمري بعد ذلك . فقال له عبد الله بن مطيع : خار الله لك يا بن بنت رسول الله فيما قد عزمت عليه غير أني أشير عليك بمشورة فاقبلها مني ، فقال له الحسين . وما هي يا بن مطيع ؟ قال : إذا أتيت مكة فاحذر أن يغرك أهل الكوفة فيها قتل أبوك وأخوك بطعنة طعنوه كادت أن تأتي على نفسه ، فألزم الحرم فأنت سيد العرب في دهرك هذا ، فو الله لئن هلكت ليهلكن أهل بيتك بهلاكك والسلام . قال : فودعه الحسين ودعا له بخير وسار حتى وافى مكة ، فلما نظر إلى جبالها من بعيد جعل يتلو هذه الآية : ( ولما توجه تلقاء مدين قال عسى ربي أن يهديني سواء السبيل ) .

      تعليق


      • #4
        الامام علي يعتبر فعل الرسول وفعل ابي بكر وفعل عمر كله سنة
        صحيح مسلم - مسلم النيسابوري - ج 5 - ص 126
        أخبرنا يحيى بن حماد حدثنا عبد العزيز بن المختار حدثنا عبد الله بن فيروز مولى ابن عامر الداناج حدثنا حضين بن المنذر أبو ساسان قال شهدت عثمان بن عفان واتى بالوليد قد صلى الصبح ركعتين ثم قال أزيدكم فشهد عليه رجلان أحدهما حمران انه شرب الخمر وشهد آخر انه رآه يتقيأ فقال عثمان انه لم يتقيأ حتى شربها فقال يا علي قم فاجلده فقال على قم يا حسين فاجلده فقال الحسن ول حارها من تولى قارها ( فكأنه وجد عليه ) فقال يا عبد الله بن جعفر قم فاجلده فجلده وعلى يعد حتى بلغ أربعين فقال امسك ثم قال جلد النبي صلى الله عليه وسلم أربعين وجلد أبو بكر أربعين وعمر ثمانين وكل سنة وهذا أحب إلى .

        تعليق


        • #5
          ابو بكر وعمر لو بيهم حظ ما وضعهم النبي تحت امرة شاب عمره 18 سنة ..لكنه يريد ان يقول لهم وللمسلمين ان هؤلاء - ابو بكر وعمر - لايصلحون لقيادة فصيل من الجند بما بالك بالامة الاسلامية ....

          تعليق


          • #6
            لربما عليا ايضا كان في بعث اسامة ايضا فما ادراك؟
            اليس هو من كبار المهاجرين
            التعديل الأخير تم بواسطة سيدونس; الساعة 29-08-2016, 12:34 AM.

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة سيدونس
              لربما عليا ايضا كان في بعث اسامة ايضا فما ادراك؟
              اليس هو من كبار المهاجرين
              لم يذكروه كما ذكروا غيره
              ابو بكر عمر عثمان طلحة الزبير عبد الرحمن بن عوف وغيرهم لكنهم لم يذكروا الامام علي فها يثبت ان النبي لم يدخله في الجيش وكيف يدخل النبي ابن عمه وزوج ابنته تحت ولاية من هو وليه حيث كان اسامة من موالي رسول الله اي ان اسامة من موالي اهل البيت عليهم السلام فكيف يصح هذا شرعا

              تعليق


              • #8
                [QUOTE]لربما عليا ايضا كان في بعث اسامة ايضا فما ادراك؟
                اليس هو من كبار المهاجرين
                [/quote]

                لربما

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة سيدونس
                  لربما عليا ايضا كان في بعث اسامة ايضا فما ادراك؟
                  اليس هو من كبار المهاجرين
                  ههههههههههههههههههه لربما ...وربما ....ورب ..وحينما ....وكلما ....يا رجل هذا تاريخ وليس كوسة ......لكن اريد ان اعرف شيئا واحدا كيف لرجل قتل عمر بن ود العامري اشجع شجعان قريش ان يجعله تحت قيادة احد الاشخاص ...يعني انا لدي شخص شجاع مقدام على الحرب والقتال كيف اجعله تحت قيادة من هو اقل منه شجاعة ....مالكم كيف تحكمون ....لربما ...وكيفما ..وحينما ....

                  تعليق

                  المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                  حفظ-تلقائي
                  x

                  رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                  صورة التسجيل تحديث الصورة

                  اقرأ في منتديات يا حسين

                  تقليص

                  المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                  أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 10-08-2015, 10:24 PM
                  ردود 24
                  3,135 مشاهدات
                  0 معجبون
                  آخر مشاركة وهج الإيمان
                  بواسطة وهج الإيمان
                   
                  يعمل...
                  X