إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

دعاء ختم القرآن في المصاحف

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • دعاء ختم القرآن في المصاحف

    #دعاء_ختم_القرآن
    في آخر المصحف المطبوع تجد دعاءاً لختم القرآن , لكن هذا الدعاء غير وارد في كتبنا (1) بل فيه الصلاة على "الصحب" بدون تقييد بالمنتجبين .
    بينما وارد في كتبنا دعاء ختم للقرآن للإمام السجاد عليه السلام في صحيفته , فلو استبدل الأخوة ذاك بذاك يكون أفضل ويمكن طباعته على ورقة مثلاً ووضعه بدل ذاك .

    وفي الدعاء أيضاً في المصحف المطبوع كون القرآن إماماً والقرآن -طبعاً- ليس إماماً مطلقاً بمعنى الإمامة الاصطلاحية كما تدّعي العامة فهذا منصب لأهل بيت العصمة , بل إمام بمعنى قدوة للاقتداء به وما شاكل .
    وأنا أحتمل أن هذا اللفظ -إمام- في هذا الدعاء بالذات وُضع حتى يصرف الذهن عن أهل بيت العصمة .
    بينما تجد في دعاء الإمام السجاد إشارات واضحة لأمر أهل بيت العصمة بقوله :أَللّهُمَّ وَكَما نَصَبْتَ بِهِ مُحَمَّداً عَلَماً لِلدَّلالَةِ عَلَيْكَ، وَأَنْهَجْتَ بِآلِهِ سُبُلَ الرِّضا إِلَيْكَ، فَصَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ .

    فهل تريد أن يكون الدعاء الذي يقرأه ابنك عندما يختم القرآن دعاء سعودي ظاهره اقصاء أهل بيت العصمة أم دعاء السجاد ؟!

    ===
    1-و بعض الفقهاء يحرّمون أصلاً قراءة دعاء ليس من الأئمة بناءاً على رواية تنهى عن اختراع دعاء , وإن كان هذا الرأي لا أعرف قائلاً به حيّاً لكن الالتزام بكلام الأئمة يبقى أفضل بالحالتين وأكثر بركةً وكلماته أجمل أساساً .
    ======================
    يقول السيد صادق الحُسينيّ الشيرازيّ حفظه الله في نهج الشيعة : قرأ عبد الله بن سنان على الإمام الصادق عليه السلام دعاء كان قد علّمه إياه , وبدلاً من أن يقول ( يا مقلّب القلوب ! ثبّت قلبي على دينك ) قال : يا مقلب القلوب و الأبصار ... فاستنكر الإمام عليه و قال : إن الله مقلّب القلوب و الأبصار و لكن اعمل بما أمرناك .
    فإن للإنسان أن يطلب حاجاته من الله بأي لسان أراد , ولكن التصرف و التغيير في ما ورد عن المعصومين عليهم السلام أمرٌ حرام كما عن الكثير من الفقهاء , بل إن بعض الفقهاء حرّم اختراع الأدعية مستدلاً على ذلك بما ورد عن عبد الرحيم القصير عن أبي عبد الله عليه السلام , قال : قلت له عليه السلام : إني اخترعت دعاء , فقال عليه السلام ( دعني من اختراعك )
    ونُقِل أن الحسين بن روح رضوان الله عليه كان يقرأ على الشيعة دعاء .. فعاده في اليوم الثاني إبراهيم بن إسحاق وهو يقول في نفسه : أتراه ذكر لنا يوم أمس من عند نفسه ؟!
    فابتدأه فقال له : يا محمد بن إبراهيم لأن أخرّ من السماء , فتخطّفني الطير أو تهوي بي الريح في مكان سحيق , أحب إليّ من أن أقول في دين الله تعالى ذكرُهُ برأيي ومن عند نفسي , بل ذلك عن الأصل .

  • #2
    تنبيه : في أواخر المصاحف هناك إما دعاء "ارحمني بالقرآن واجعلني به إماماً" الذي هو عبارة عن دعاء اخترعه العامة بجمع الأدعية المختلفة معاً
    أودعاء لابن تيمية في بعض المصاحف لعلّها التركية .

    وفي الحالتان النتيجة واحدة ليس صادر عن أهل بيت العصمة والالتزام بكلامهم أفضل .

    تعليق


    • #3
      https://www.youtube.com/watch?v=7XP53vJIzuc

      دعاء ختم القرآن للامام زين العابدين عليه السلام

      أَللّهُمَّ إِنَّكَ أَعَنْتَني عَلى خَتْمِ كِتابِكَ الَّذي أَنْزَلْتَهُ نُوراً، وَجَعَلْتَهُ مُهَيْمِناً عَلى كُلِّ كِتاب أَنَزَلْتَهُ، وَفَضَّلْتَهُ عَلى كُلِّ حَديث قَصَصْتَهُ، وَفُرْقاناً فَرَقْتَ بِهِ بَيْنَ حَلالِكَ وَحَرامِكَ، وَقُرْآناً أَعْرَبْتَ بِهِ عَنْ شَرائِعِ أَحْكامِكَ، وَكِتاباً فَصَّلْتَهُ لِعِبادِكَ تَفْصيلاً، وَوَحْياً أَنْزَلْتَهُ عَلى نَبِيِّكَ مُحَمَّد صَلَواتُكَ عَلَيْهِ وَآلِهِ تَنْزيلاً، وَجَعَلْتَهُ نُوراً نَهْتَدي مِنْ ظُلَمِ الضَّلالَةِ وَالْجَهالَةِ بِاتِّباعِهِ، وَشِفاءً لِمَنْ أَنْصَتَ بِفَهْمِ التَّصْديقِ إِلَى اسْتِماعِهِ، وَمِيزانَ قِسْط لا يَحيفُ عَنِ الْحَقِّ لِسانُهُ، وَنُورَ هُدىً لا يَطْفَأُ عَنِ الشَّاهِدينَ بُرْهانُهُ، وَعَلَمَ نَجاة لا يَضِلُّ مَنْ أَمَّ قَصْدَ سُنَّتِهِ، وَلا تَنالُ أَيْدِي الْهَلَكاتِ مَنْ تَعَلَّقَ بِعُرْوَةِ عِصْمَتِهِ.
      أَللّهُمَّ فَإِذْ أَفَدْتَنَا الْمَعُونَةَ عَلى تِلاوَتِهِ، وَسَهَّلْتَ جَواسِىَ أَلْسِنَتِنا بِحُسْنِ عِبارَتِهِ، فَاجْعَلْنا مِمَّنَ يَرْعاهُ حَقَّ رِعايَتِهِ، وَيَدينُ لَكَ بِاعْتِقادِ التَّسْليمِ لِمُحْكَمِ آياتِهِ، وَيَفْزَعُ إِلَى الاِْقْرارِ
      بَمُتَشابِهِهِ وَمُوضَحاتِ بَيِّناتِهِ.
      أَللّهُمَّ إِنَّكَ أَنْزَلْتَهُ عَلى نَبِيِّكَ مُحَمَّد صَلَّى اللّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ مُجْمَلاً، وَأَلْهَمْتَهُ عِلْمَ عَجائِبِهِ مُكَمَّلاً، وَوَرَّثْتَنا عِلْمَهُ مُفَسَّراً، وَفَضَّلْتَنا عَلى مَنْ جَهِلَ عِلْمَهُ، وَقَوَّيْتَنا عَلَيْهِ لِتَرْفَعَنا فَوْقَ مَنْ لَمْ يُطِقْ حَمْلَهُ.
      أَللّهُمَّ فَكَما جَعَلْتَ قُلُوبَنا لَهُ حَمَلَةً، وَعَرَّفْتَنا بِرَحْمَتِكَ شَرَفَهُ وَفَضْلَهُ، فَصَلِّ عَلى مُحَمَّد الْخَطيبِ بِهِ، وَعَلى آلِهِ الْخُزّانِ لَهُ، وَاجْعَلْنا مِمَّنْ يَعْتَرِفُ بِأَنَّهُ مِنْ عِنْدِكَ، حَتّى لايُعارِضَنا الشَّكُّ في تَصْديقِهِ، وَلا يَخْتَلِجَنَا الزَّيْغُ عَنْ قَصْدِ طَريقِهِ.
      أَللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ، وَاجْعَلْنا مِمَّنْ يَعْتَصِمُ بِحَبْلِهِ، وَيَأْوي مِنَ الْمُتَشابِهاتِ إِلى حِرْزِ مَعْقِلِهِ، وَيَسْكُنُ في ظِلِّ جَناحِهِ، وَيَهْتَدي بِضَوْءِ صَباحِهِ، وَيَقْتَدي بِتَبَلُّجِ إِسْفارِهِ، وَيَسْتَصْبِحُ بِمِصْباحِهِ، وَلا يَلْتَمِسُ الْهُدى في غَيْرِهِ.
      أَللّهُمَّ وَكَما نَصَبْتَ بِهِ مُحَمَّداً عَلَماً لِلدَّلالَةِ عَلَيْكَ، وَأَنْهَجْتَ بِآلِهِ سُبُلَ الرِّضا إِلَيْكَ، فَصَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ، وَاجْعَلِ الْقُرْآنَ
      وَسيلَةً لَنا إِلى أَشْرَفِ مَنازِلِ الْكَرامَةِ، وَسُلَّماً نَعْرُجُ فيهِ إِلى مَحَلِّ السَّلامةِ، وَسَبَباً نُجْزى بِهِ النَّجاةَ في عَرْصَةِ الْقِيامَةِ، وَذَريعَةً نَقْدُمُ بِها عَلى نَعيمِ دارِ الْمُقامَةِ.
      أَللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ، وَاحْطُطْ بِالْقُرْآنِ عَنّا ثِقْلَ الاَْوْزارِ، وَهَبْ لَنا حُسْنَ شَمائِلِ الاَْبْرارِ، وَاقْفُ بِنا آثارَ الَّذينَ قامُوا لَكَ بِهِ آناءَ اللَّيْلِ وَأَطْرافَ النَّهارِ، حَتّى تُطَهِّرَنا مِنْ كُلِّ دَنْس بِتَطْهيرِهِ، وَتَقْفُوَ بِنا آثارَ الَّذينَ اسْتَضاءُوا بِنُورِهِ، وَلَمْ يُلْهِهِمُ الاَْمَلُ عَنِ الْعَمَلِ فَيَقْطَعَهُمْ بِخُدَعِ غُرُورِهِ.
      أَللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ، وَاجْعَلِ الْقُرْآنَ لَنا في ظُلَمِ اللَّيالي مُونِساً، وَمِنْ نَزَغاتِ الشَّيْطانِ وَخَطَراتِ الْوَساوِسِ حارِساً، وَلاَِقْدامِنا عَنْ نَقْلِها إِلَى الْمَعاصي حابِساً، وَلاَِلْسِنَتِنا عَنِ الْخَوْضِ فِي الْباطِلِ مِنْ غَيْرِما آفَة مُخْرِساً، وَلِجَوارِحِنا عَنِ اقْتِرافِ الاثامِ زاجِراً، وَلِما طَوَتِ الْغَفْلَةُ عَنّا مِنْ تَصَفُّحِ الاِْعْتِبارِ ناشِراً، حَتّى تُوصِلَ إِلى قُلُوبِنا فَهْمَ عَجائِبِهِ، وَزَواجِرَ أَمْثالِهِ الَّتي ضَعُفَتِ الْجِبالُ الرَّواسي عَلى صَلابَتِها عَنِ احْتِمالِهِ.
      أَللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ، وَأَدِمْ بِالْقُرْآنِ صَلاحَ ظاهِرِنا، وَاحْجُبْ بِهِ خَطَراتِ الْوَساوِسِ عَنْ صِحَّةِ ضَمائِرِنا، وَاغْسِلْ بِهِ
      دَرَنَ قُلُوبِنا، وَعَلائِقَ أَوْزارِنا، وَاجْمَعْ بِهِ مُنْتَشَرَ أُمورِنا، وَارْوِ بِهِ في مَوْقِفِ الْعَرْضِ عَلَيْكَ ظَمَأَ هَواجِرِنا، وَاكْسُنا بِهِ حُلَلَ الاَْمانِ يَوْمَ الْفَزَعِ الاَْكْبَرِ في نُشُورِنا.
      أَللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ، وَاجْبُرْ بِالْقُرْآنِ خَلَّتَنا مِنْ عَدَمِ الاِْمْلاقِ، وَسُقْ إِلَيْنا بِهِ رَغَدَ الْعَيْشِ وَخِصْبَ سَعَةِ الاَْرْزاقِ، وَجَنِّبْنا بِهِ الضَّرائِبَ الْمَذْمُومَةَ وَمَدانِىَ الاَْخْلاقِ، وَاعْصِمْنا بِهِ مِنْ هُوَّةِ الْكُفْرِ وَدَواعِي النِّفاقِ، حَتّى يَكُونَ لَنا فِي الْقِيامَةِ إِلى رِضْوانِكَ وَ جِنانِكَ قائِداً، وَلَنا فِي الدُّنْيا عَنْ سُخْطِكَ وَتَعَدّي حُدُودِكَ ذائِداً، وَلِما عِنْدَكَ بِتَحْليلِ حَلالِهِ وَتَحْريمِ حَرامِهِ شاهِداً.
      أَللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ، وَهَوِّنْ بِالْقُرْآنِ عِنْدَ الْمَوْتِ عَلى أَنْفُسِنا كَرْبَ السِّياقِ، وَجَهْدَ الاَْنينِ، وَتَرادُفَ الْحَشارِجِ (إِذا بَلَغَتِ -النُّفُوسُ- التَّراقِىَ وَقيلَ مَنْ رَاق) وَتَجَلّى مَلَكُ الْمَوْتِ لِقَبْضِها مِنْ حُجُبِ الْغُيوبِ، وَرَماها عَن قَوْسِ الْمَنايا بِأَسْهُمِ وَحْشَةِ الْفِراقِ، وَدافَ لَها مِنْ ذُعافِ الْمَوْتِ كَأْساً مَسْمُومَةَ الْمَذاقِ، وَدَنا مِنّا إِلَى الاْخِرَةِ رَحيلٌ وَانْطِلاقٌ، وَصارَتِ الاَْعْمالُ قَلائِدَ فِي الاَْعْناقِ، وَكانَتِ الْقُبورُ هِىَ الْمَأَوى إِلى ميقاتِ يَوْمِ التَّلاقِ.
      أَللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ، وَبارِكْ لَنا في حُلُولِ دارِ الْبِلى، وَطُولِ الْمُقامَةِ بَيْنَ أَطْباقِ الثَّرى، وَاجْعَلِ الْقُبورَ بَعْدَ فِراقِ الدُّنْيا خَيْرَ مَنازِلِنا، وَافْسَحْ لَنا بِرَحْمَتِكَ في ضيقِ مَلاحِدِنا، وَلا تَفْضَحْنا في حاضِرِ الْقِيامَةِ بِمُوبِقاتِ آثامِنا، وَارْحَمْ بِالْقُرَآنِ في مَوْقِفِ الْعرَْضِ عَلَيْكَ ذُلَّ مَقامِنا، وَثَبِّتْ بِهِ عِنْدَ اضْطِرابِ جِسْرِ جَهَنَّمَ يَوْمَ الْمَجازِ عَلَيْها زَلَلَ أَقْدامِنا، وَنَوِّرْ بِهِ قَبْلَ الْبَعْثِ سُدَفَ قُبُورِنا، وَنَجِّنا بِهِ مِنْ كُلِّ كَرْب يَوْمَ الْقِيامَةِ، وَشَدائِدِ أَهْوالِ يَوْمِ الطّامَّةِ، وَبَيِّضْ وُجُوهَنا يَوْمَ تَسْوَدُّ وَجوُهُ الظَّلَمَةِ في يَوْمِ الْحَسْرَةِ وَالنَّدامَةِ، وَاجْعَلْ لَنا في صُدُورِ الْمُؤْمِنينَ وُدّاً، وَلا تَجْعَلِ الْحَياةَ عَلَيْنا نَكَداً.
      أَللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد عَبْدِكَ وَرَسُولِكَ كَما بَلَّغَ رِسالَتَكَ، وَ صَدَعَ بِأَمْرِكَ، وَنَصَحَ لِعِبادِكَ.
      أَللّهُمَّ اجْعَلْ نَبِيَّنا صَلَواتُكَ عَلَيْهِ وَعَلى آلِهِ يَوْمَ الْقِيامَةِ أَقْرَبَ النَّبِيِّينَ مِنْكَ مَجْلِساً، وَأَمْكَنَهُمْ مِنْكَ شَفاعَةً، وَأَجَلَّهُمْ عِنْدَكَ قَدْرَاً، وَأَوْجَهَهُمْ عِنْدَكَ جاهاً.
      أَللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد، وَشرِّفْ بُنْيانَهُ، وَعَظِّمْ بُرْهانَهُ، وَثَقِّلْ مِيزانَهُ، وَتَقَبَّلْ شَفاعَتَهُ، وَقَرِّبْ وَسيلَتَهُ، وَبَيّضْ وَجْهَهُ، وَأَتِمَّ نُورَهُ، وَارْفَعْ دَرَجَتَهُ، وَأَحْيِنا عَلى سُنَّتِهِ، وَتَوَفَّنا عَلى مِلَّتِهِ، وَخُذْ بِنا مِنْهاجَهُ، وَاسْلُكَ بِنا سَبيلَهُ، وَاجْعَلْنا مِنْ أَهْلِ طاعَتِهِ، وَاحْشُرْنا في زُمْرَتِهِ، وَأَوْرِدْنا حَوْضَهُ، وَاسْقِنا بِكَأْسِهِ.
      وَصَلِّ اللّهُمَّ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ، صَلاةً تُبَلِّغُهُ بِها أَفْضَلَ مايَأْمُلُ مِنْ خَيْرِكَ وَفَضْلِكَ وَكَرامَتِكَ، إِنَّكَ ذُو رَحْمَة واسِعة وَفَضْل كَريم.
      أَللّهُمَّ اجْزِهِ بِما بَلَّغَ مِنْ رِسالاتِكَ، وَأَدّى مِنْ آياتِكَ، وَنَصَح لِعِبادِكَ، وَجاهَدَ في سَبيلِكَ، أَفْضَلَ ما جَزَيْتَ أَحَداً مِنْ مَلائِكَتِكَ الْمُقَرَّبينَ، وَأَنْبِيائِكَ الْمُرْسَلينَ الْمُصْطَفَيْنَ، والسَّلامُ عَلَيْه وَعَلى آلِهِ الطَّيِّبينَ الطّاهِرينَ وَرَحْمَةُ اللّهِ وَبَرَكاتُهُ.

      تعليق

      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
      حفظ-تلقائي
      x

      رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

      صورة التسجيل تحديث الصورة

      اقرأ في منتديات يا حسين

      تقليص

      المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
      أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 10-08-2015, 10:24 PM
      ردود 24
      3,135 مشاهدات
      0 معجبون
      آخر مشاركة وهج الإيمان
      بواسطة وهج الإيمان
       
      يعمل...
      X