إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

سؤال للمخالفين:هل القارئ حفص بن سليمان صاحب عاصم موثوق عندكم

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    بسم الله الرحمن الرحيم
    اللهم صلي على محمد ول محمد وعجل فرجهم


    الذهبي - ميزان الإعتدال - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 555 )
    -(10450)-"أبو عمر البزاز[ت،ق]آخر.حفص بن سليمان المقرئ الغاضرى. واهى الحديث ".


    الذهبي - من له رواية في كتب الستة - الجزء1) - رقم الصفحة341)
    -(1146)"حفص بن سليمان أبو عمر الاسدي مولاهم البزاز المقرئ " صاحب عاصم وابن زوجته له عن علقمة بن مرثد وقيس بن مسلم وعنه لوين وابن حجر وعمرو الناقد"ثبت في القراءة واهي الحديث قال البخاري تركوه " توفي 18 وله تسعون ت ق .


    المناوي - فيض القدير شرح الجامع الصغير - الجزء2) - رقم الصفحة: (336)
    - عن الرحمن(طب عن ابن مسعود)قال الهيثمي"وفيه حفص بن سليمان القاري وثقه أحمد وضعفه الأئمة ونسبوه إلى الكذب والوضع".( حم عن معقل بن يسار ) .


    المناوي - فيض القدير شرح الجامع الصغير - الجزء3) - رقم الصفحة: (340)
    - من حديث"حفص بن سليمان"عن ابن عمر)بن الخطاب قال ابن حجر:"غريب وحفص هو القارئ إمام في القراءة ضعيف في الحديث وقال الهيثمي : فيه حفص بن سليمان ضعفه الشيخان وغيرهما".



    الرازي - الجرح والتعديل - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 140 )23
    -"حفص بن سليمان". حدثنا عبد الرحمن ناعلي بن الحسن الهسنجاني قال قال احمد - يعني ابن حنبل -:قال يحيى اخبرني شعبة قال:"اخذ مني (37 م) حفص بن سليمان كتابا فلم يرده،قال وكان يأخذ كتب الناس فينسخها".

    تعليق


    • #17
      بسم الله الرحمن الرحيم
      اللهم صلي على محمد وآل محمد وعجل فرجهم



      الدرامي - يحي بن معين - تاريخ إبن معين - رقم الصفحة : ( 98 )269
      - وسألته عن " حفص بن سليمان الاسدي الكوفي كيف حديثه فقال : ليس بثقة ".


      عبدالله بن عدي - الكامل - الجزء 2 ) - رقم الصفحة 380 و 381 )
      - ثنا محمد بن علي المروزي ثنا عثمان بن سعيد قال"سألت يحيى بن معين عن حفص بن سليمان الأسدي الكوفي كيف حديثه فقال ليس بثقة قلت يروي عن كثير بن زاذان من هو قال لا أعرفه ".

      - ثنا بن حماد حدثني عبد الله بن أحمد عن أبيه قال"حفص بن سليمان أبو عمر القارئ متروك الحديث ".

      - قال شعبة " كان حفص يستعير كتب الناس ".

      - أنا الساجي ثنا أحمد بن محمد البغدادي قال " سمعت يحيى بن معين يقول كان حفص بن سليمان وأبو بكر بن عياش من أعلم الناس بقراءة عاصم وكان حفص أقرأ من أبي بكر وكان أبو بكر صدوقا وكان حفص كذابا ".

      - ثنا الجنيدي ثنا البخاري ثنا"حفص بن سليمان أبو عمر الأسدي وهو حفص بن أبي داود أراه القارئ"عن عاصم وعلقمة بن مرثد سكتوا عنه سمعت بن حماد يقول"قال البخاري حفص بن سليمان تركوه سمعت بن حماد يقول قال السعدي حفص بن سليمان أبو عمر قد فرغ منه منذ دهر ".

      - وقال النسائي فيما أخبرني محمد بن العباس عنه"قال حفص بن سليمان يروي عن علقمة بن مرثد متروك الحديث ".

      - قال الشيخ وهذا الحديث عن الهيثم الصراف"لا يرويه غير حفص بن أبي داود الأسدي كذا يسميه أبو الربيع الزهراني يضعفه وهو حفص بن سليمان ".


      الخطيب البغدادي - تاريخ بغداد - الجزء 8 ) - رقم الصفحة 184 )
      - أنبأنا أبو القاسم الازهري وعلي بن محمد بن الحسن المالكي قالا أنبأناعبدالله بن عثمان الصفار أنبأنا محمد بن عمران بن موسى الصيرفي حدثنا عبدالله بن علي بن المديني قال"سمعت أبي يقول حفص بن سليمان أبو عمر البزاز متروك ضعيف الحديث وتركته على عمد روى عن عاصم عامة القراءات مسندة " وعن سماك وحماد بن أبي سليمان والسدي

      - أنبأنا أبو بكر أحمد بن محمد الاشناني قال سمعت أحمد بن محمد بن عبدوس الطرائفي يقول سمعت عثمان بن سعيد الدارمي يقول"وسألته يعني يحيى بن معين عن حفص بن سليمان الاسدي الكوفي كيف حديثه فقال ليس بثقة قلت يروى عن كثير بن زاذان من هو قال لا أعرفه ".

      - أنبأنا محمد بن الحسين القطان أنبأنا علي بن إبراهيم المستملي حدثنا أبو أحمد بن فارس حدثنا البخاري قال"حفص بن سليمان الاسدي أبو عمر القارئ تركوه وهو حفص بن أبي داود الكوفي ".

      - أنبأنا أبو حازم العبدوي قال سمعت أبا بكر بن محمد بن عبدالله الجوزقي يقول قرئ على مكي بن عبدان وأنا اسمع قال"سمعت مسلم بن الحجاج يقول أبو عمر حفص بن سليمان الاسدي متروك الحديث ".

      - أنبأنا محمد بن علي المقرئ أنبأنا أبو مسلم عبد الرحمن بن محمد بن عبد الله بن مهران أنبانا عبد المؤمن بن خلف النسفي قال سألت أبا علي صالح بن محمد عن حديث حفص بن عبدالله الحلواني عن"حفص بن سليمان" عن محارب بن دثار عن جابر بن عبد الله عن النبي صلى الله عليه وسلم نعم الادام الخل فقال"حفص بن سليمان لا يكتب حديثه هو المقرئ كان يتيما في حجر عاصم بن أبي النجود أحاديثه كلها مناكير" وروى هذا الحديث عن محارب الثوري .

      - أنبأنا علي بن طلحة المقرئ أنبأنا محمد بن إبراهيم بن يزيد الغازي أنبأنا محمد بن محمد بن داود الكرجي حدثنا عبد الرحمن بن يوسف بن خراش قال " حفص بن سليمان كذاب متروك يضع الحديث ".

      - أنبأنا أبو بكر البرقاني أنبأنا أحمد بن سعيد بن سعد حدثنا عبد الكريم بن أحمد بن شعيب النسائي حدثنا أبي " قال حفص بن سليمان يروي عن علقمة بن مرثد متروك ".


      الخطيب البغدادي - تاريخ بغداد - الجزء 8 ) - رقم الصفحة 185 )
      - أخبرني البرقاني حدثني محمد بن أحمد بن محمد بن عبد الملك الادمي حدثنا محمد بن علي الايادي حدثنا زكريا بن يحيى الساجي قال"حفص بن أبي داود وهو ابني سليمان الازدي ويكنى بأبي عمر القارئ يحدث عن سماك وعلقمة بن مرثد وكذلك عن قيس بن مسلم وعاصم بن بهدلة أحاديث بواطل ".

      تعليق


      • #18
        بسم الله الرحمن الرحيم

        قال ريح الهاب :

        حفص بن سليمان بن المغيرة البزاز الأسدي الكوفي الغاضري

        ( الملقب بحفص بن أبي داود القاري - صاحب عاصم ويقال له حفيص )



        هل هو ثقة عند أهل السنة والجماعة،،سؤال بسيط واتمنى أن نرى الإجابة بدون لف ولا دوران
        ثقة في القراءة أم في الحديث ؟

        تعليق


        • #19
          المشاركة الأصلية بواسطة أبو عبدالرحمن
          ثقة في القراءة أم في الحديث ؟
          [/align]
          وهل الكذب له الوان

          تعليق


          • #20
            ريح ........ أعانك الله على فهم الأمور فهما صحيحا لا اعوجاج فيه !

            قبل فترة قرأت ردا جميلا نقله الأخ ابن دحيان وهو من أعضاء ملتقى أهل الحديث على هذه الشبهة التي طار بها الخصم وفرح بها فرحا شديدا ! وهي في الحقيقة واهية لا تثبت أمام التمحيص والتدقيق !

            دونك الرد:

            "ولنبدأ ببيان الشبهة الأولى :


            الشبهة الأولى :

            كيف يكون عاصم وحفص إمامين في القراءات وهما ضعيفان ؟

            الرد :

            - أولا : لا يجوز حمل كلام المتكلم على عرف غيره ، فحينما ينقل المخالفون أمراً معيناً ضد مخالفيهم لا يجوز شرعا ولا عقلا أن يحمل كلام مخالفيهم على عرفهم وأفهامهم ، ولا شك ولا ريب أن هذا العمل من الظلم والهوى والطغيان ، فحينما ينقل أهل السنة والجماعة تضعيف حفص أو عاصم فإن هذا الضعف في الحديث لا في الحروف والقراءات .



            ثانياً : . يجب فهم مصطلحات أئمة الحديث المتقدمين حسب استعمالهم لها عَن طريق الجمع والاستقراء والدراسة والموازنة ، فعاصم وحفص الضعف الذي قيل فيهما إنما هو في الحديث وليس في الحروف والقراءات .

            قال ابن الجوزي عن عاصم :" وكان ثبتا في القراءة واهيا في الحديث لأنه كان لا يتقن الحديث ويتقن القرآن ويجوده وإلا فهو في نفسه صادق " [1].

            وقال الذهبي:" فأما في القراءة فثبتٌ إمام ، وأما في الحديث فحسن الحديث " [2].

            وقال الذهبي :" كان عاصم ثبتاً في القراءة ، صدوقاً في الحديث ، وقد وثقه أبو زرعة وجماعة ، وقال أبو حاتم : محله الصدق ، وقال الدارقطني : في حفظه شيء ، يعني : للحديث لا للحروف " [3].



            أما عن حفص بن سليمان الأسدي فقد قال الحافظ ابن حجر :" متروك الحديث مع إمامته في القراءة " [4].

            وقال الهيثمي :" وفيه حفص بن سليمان القاريء وثقه أحمد وضعفه الأئمة في الحديث " .

            وقال المناوي وغيره :" حفص بن سليمان ابن امرأة عاصم ثبت في القراءة لا في الحديث " .



            ثالثا : بإجماع أهل العلم بأن حفصاً وعاصماً إمامان في القراءات ولا يوجد طعن واحد فيهما في الحروف والقراءات ، والجميع يقرون بإمامتهما في الاقراء وماتعرضوا لعدالتهما ، أو الطعن بقراءتهما .



            رابعاً : هناك فرق بين التوثيق للحديث و التوثيق للقراءة

            - قد يكون الإمام متقناً لفن من الفنون ، ومُبَرِّزاً في علم من العلوم ، لكونه أنفق فيه جل حياته ، واعتنى بطلبه وتدريسه عناية فائقة ، بينما يكون مقصرا في فن آخر لعدم إعطائه تلك العناية ، فيكون عمدة في فنه الذي ضبط معرفته وأتقنه ، وتنزل مرتبته فيما قصّر فيه ، بل قد يكون فيه غير معتمد



            - قواعد إسناد الحديث ليست كإسناد القرآن، وكم ترى من هو متقن للقراءات حافظا لآلاف الأبيات المتداولة كمتون الشاطبية والدرة والطيبة وغيرها لا يخرم منها حرفا، ويخبرك بأسانيد القرآن ومعرفة الأئمة منهم في القراءة ومعرفة كل حرف من العشرة بطرقه ثم إن ناقشته في الحديث فلعله لا يستطيع أن يروي لك حديثا صحيحا بإسناده هذا إن لم يخلط في متنه.



            - أما الضعف في رواية الحديث واختلاط الألفاظ والأسانيد، فكم ممن رأيناهم لا يغادرون حرفاً أو حركة من كتاب الله ويحفظ الطرق والتحريرات الدقيقة ويسرد المئات من الشواهد الشعرية ويحفظ آلاف الأبيات لمتون القراءات كم من هؤلاء لا يفرق بين حديث رسول الله الصحيح وبين الضعيف ولا يحفظ الأسانيد، بالرغم من كونهم أعمدة في أسانيد القرآن.



            - فشروط رواية الحديث أن يكون راويه عدلاً ضابطاً .وحفص بن سليمان بالإجماع عدل لكنه ليس ضابطاً لذلك ترك حديثه ، و هناك الكثير من العلماء الأجلاء يكونون ضعافاً في الحديث بسبب قلة ضبطهم و لا يقدح ذلك في عدالتهم .



            قال الذهبي في تاريخ الإسلام (وفيات سنة 130هـ ص 140) :" فأما في القراءة فثبتٌ إمام ، وأما في الحديث فحسن الحديث " .

            وكذلك أبو بكر بن عياش الأسدي إمام في القراءات أما الحديث فيأتي بغرائب ومناكير .( سير أعلام النبلاء 8/505) .

            وكذلك عمر بن هارون بن يزيد الثقفي البلخي قال الذهبي في " تذكرة الحفاظ 1/341) :" ولا ريب في ضعفه ، وكان إماماً حافظاً في حروف القراءات " .

            وقال الذهبي في النقاش :" والنقاش مجمع على ضعفه في الحديث لا في القراءات " ( سير أعلام النبلاء 17/506) .

            وكذلك الحسن بن علي بن إبراهيم الأهوازي :" كان رأساً في القراءات معمرا بعيد الصيت صاحب حديث ورحلة وإكثار وليس بالمتقن له ولا المجود بل هو حاطب ليل " ( سير أعلام النبلاء 18/13) .



            قد يكون إماماً في التفسير ولكنه غير قوي في الحديث :

            مثال الضحاك بن مزاحم الهلالي الخراساني قال الذهبي في سير اعلام النبلاء (4/598) :" صاحب التفسير .... وليس بالمجود لحديثه " .



            قد يكون ثبتاً في الحديث ضعيفاً في القراءات :

            وكذلك الأعمش كان ثبتاً في الحديث ليناً في الحروف والقراءات . قال الذهبي 5/260: " - وكان الأعمش بخلافه- أي حفص - كان ثبتاً في الحديث ، ليناً في الحروف ، فإن للأعمش قراءة منقولة في كتاب " المنهج " وغيره لا ترتقي إلى رتبة القراءات السبع ، ولا إلى قراءة يعقوب وأبي جعفر والله أعلم " .



            قد يكون إماماً في المغازي غير مجود في الحديث :

            مثال ابن إسحاق : قال الذهبي :" فله ارتفاع بحسبه ولا سيما في السير ، وأما في الأحاديث فينحط حديثه فيها عن رتبة الصحة إلى رتبة الحسن ، إلا فيما شذ فإنه يعد منكرا " وقال أيضا :" قد كان في المغازي علامة " ( سير أعلام النبلاء 7/37) .

            وكذلك سلمة بن الفضل الرازي قال عنه الذهبي :" كان قوياً في المغازي ... وقد سمع منه ابن المديني وتركه " ( سير أعلام النبلاء 9/50) وقال البخاري :" عنده مناكير " وقال النسائي :" ضعيف " .

            وكذلك الواقدي قال عنه الذهبي :" لا يستغنى عنه في المغازي وأيام الصحابة وأخبارهم ".وقال النسائي :" ليس بثقة " وقال مسلم وغيره :" متروك الحديث " [5].



            قد يكون إماماً في الفقه ضعيفاً في الحديث :

            ألإمام أبو حنيفة : إليه المنتهى في الفقه والناس عليه عيال في الفقه ، قال الذهبي :" الإمامة في الفقه ودقائقه مسلمة إلى هذا الإمام ، وهذا أمر لا شك فيه " ( السير 6/403) وضعفه من جهة حفظه في الحديث النسائي وابن عدي والخطيب .قال النسائي :" ليس بالقوي في الحديث " ( الضعفاء والمتروكون 237 ) .

            إمام الحرمين الشافعي الجويني : يقول الذهبي :" كان هذا الإمام مع فرط ذكائه وإمامته في الفروع والأصول وقوة مناظرته لا يدري الحديث كما يليق به ، لا متناً ولا إسناداً " ( سير أعلام النبلاء 18/471) .

            محمد بن عبد الله الإشبيلي المالكي (ت586هـ ) : قال الذهبي :" وكان كبير الشأن ، انتهت إليه رئاسة الحفظ في الفتيا ، وقُدم للشورى من سنة إحدى وعشرين ، وعظم جاهه ، ونال دنيا عريضة ، ولم يكن يدري فن الحديث ... وكان فقيه عصره " ( سير أعلام النبلاء 21/178) .

            وكذلك الخصيب بن جحدر البصري : قال الذهبي :" وكان من الفقهاء لكنه متروك الحديث " ( تاريخ الإسلام وفيات سنة 150هـ ص 125 ) .



            قد يكون إماماً في الحديث ضعيفا في الفقه :

            سعيد بن عثمان التجيبي : قال الذهبي :" وكان ورعاً زاهداً حافظاً ، بصيراً بعلل الحديث ورجاله ، لا علم له بالفقه " ( تاريخ الإسلام وفيات سنة 301 -310 هـ ص 159 ) .



            قد يكون إماماً في اللغة ضعيفا في الحديث :

            عمر بن حسن ابن دحية ( ت 633هـ ) : قال الذهبي :" كان الرجل صاحب فنون وتوسع ويد في اللغة ، وفي الحديث على ضعف فيه " ( سير أعلام النبلاء 22/391 ) .



            قد يكون إماماً في الحديث ضعيفا في اللغة :

            إبراهيم بن يزيد النخعي : قال الذهبي :" لا يحكم العربية ، وربما لحن .. " ( ميزان الاعتدال 1/75) .



            شبهة الثانية:

            عاصم وحفص شيعيان وهما من أسانيد الشيعة الإمامية .

            الرد :



            - أولاً : القول بأن سند قراءة عاصم كلهم كوفيون شيعة هذا من الهذيان و ليس كلاما موثقاً .

            - ثانياً : إذا كان سند قراءة عاصم وحفص من الشيعة و على عقيدة الرفض كما يزعمون ، فهم مطالبون بأمرين أولهما : النقل من كتب الجرح والتعديل وتراجم الرجال الخاصة بأهل السنة والجماعة بأن عاصماً أو حفصاً كانا من الرافضة . ثانيهما : فإن لم يستطيعوا إثبات ذلك من كتبنا فهم مطالبون أن يثبتوا ذلك من كتبهم وأن يبينوا لنا توثيقهم من كتب الرجال الامامية ، كرجال الكشي أو رجال الطوسي او غيرها من كتب الرجال عندهم لنرى ان كانوا يعدونهم من رجالهم أم لا .

            - ثالثاً : حفص بن سليمان لم يترجم له الكشي ولا النجاشي ولا ابن داود الحلي ولا الخاقاني ولا االبرقي في " رجالهم " ( هذه من أوثق الكتب المعتمدة في الرجال للرافضة ).

            - غاية ما في الأمر أن ذكر الطوسي حفص بن سليمان في رجاله (181) في أصحاب الصادق ولم يذكر فيه جرحاً ولا تعديلاً ، وذكره القهبائي في " مجمع الرجال " (2/211) والحائري في " منتهى المقال " (3/92) وجميعهم ينقلون عن الطوسي ولم يذكروا فيه جرحاً أو تعديلاً ولم يذكروا أنه كان من الإمامية .

            - وقد ترجم لحفص أحد علمائهم في الجرح والتعديل وهو آية الله التستري في كتابه " قاموس الرجال " ( 3/582) :" ولم يشر فيه إلى تشيع – أي حفص – " ، ... ثم قال : " وقد قلنا إن عنوان رجال الشيخ أعم - أي رجال الطوسي - "

            قلت : أي نفى التستري أن يكون حفص رافضياً من الشيعة الإمامية، وليس كل من ذكره الطوسي في رجاله يكون رافضيا ، بل هو أعم فقد ذكر حتى النواصب في رجاله .

            - رابعاً : هل قول الرافضة أن فلاناً من أصحاب الصادق توثيق للرجل أم دليل على إماميته ؟

            - قال ىية الله التستري أن هذا لا يعتبر توثيقاً للرجل ، ولا حتى كونه من الشيعة الإمامية .( قاموس الرجال 1/29-34 وكذلك 1/180) .

            - فقد عدّ شيخ الطائفة " أحمد بن الخصيب " في أصحاب الهادي مع أنه ناصبي ( قاموس الرجال للتستري 1/180) .

            - فقد ذكروا جملة من الرواة من أصحاب الأئمة ومع ذلك جهلوهم أو ضعفوهم .

            - شيخ الطائفة وضع عبيد الله بن زياد في أصحاب علي بن أبي طالب ( قاموس الرجال 1/29 ) .

            - هناك فرق بين الرافضي والشيعي ، والشيعي عند المتقدمين هو من فضل علياً على عثمان بن عفان – رضي الله عنهما - ، والتشيع في ذاته ليس قادحا إنما يكون كذلك إذا صاحبه سب للشيخين أو ارتبط بالغلو في آل البيت وصرف العبادات لغير الله .

            - - ثم ليس كل من صاحب عليا فهو رافضي ، فعلي كان معه كثير من الصحابة و التابعين و العلماء الأفاضل و القول بأن كل من تعلم من علي أو آل البيت أو اتصل بهم هو شيعي هو قول بالباطل .

            - خامساً : فإن لم يستطيعوا أن يثبتوا هذا ولا ذاك فهو ادعاء و الإدعاء سهل لكل إنسان وكما قيل والدعاوى إن لم يقيمواعليها البينات فأبناؤها أدعياء.

            - سادساً : محاولة " اختطاف " و " سطو " أسانيد السنة للقرآن ونسبتها لهم محاولة فاشلة من الرافضة تدعو إلى رثاء حالهم و تدل بما لا يدع مجالاً للشك أن الرافضة ليسوا أهل قرآن ، وليسوا أهل إسناد ، فلا يملكون سنداً واحداً للثقل الأكبر و أنهم عالة على أهل السنة والجماعة في ذلك وعالة على أصحاب رسول الله – صلى الله عليه وسلم - .

            - سابعاً : أين أسانيد الرافضة للثقل الأكبر ( القرآن الكريم ) إلى آل البيت المتصلة في الائمة الاثني عشر ؟هل مراجعكم عندهم اسانيد متصلة الى آل البيت .انتم تقولون ان التلقي لا يكون الا من آل البيت اين اسانيدكم الى الحسن أين أسانيدكم إلى الحسين و بقية الائمة متسلسة في قراء من الامامية الاثني عشرية ؟ .

            - هل يوجد سند عند الشيعة متصل بالقرآن الى اليوم ينقلونه عن العترة الى علمائهم ، هل يملكون سنداً متصلاً بقراء ثقات أو حتى غير ثقاتأو حتى غير ثقاتأ يتصل سنده برسول الله من طريق آل البيت .

            -

            الشبهة الثالثة : اتهام حفص بالكذب :

            الرد :

            * اتهمه ابن خراش بالكذب والرد عليه كما يلي :

            - أولا ً : ابن خراش اتهم حفصاً بالكذب فقال " كذاب متروك يضع الحديث "[6] .

            - ابن خراش هذا هو عبد الرحمن بن يوسف بن خراش ، وهو رافضي ، قال أبو زرعة : " محمد بن يوسف الحافظ كان خرج مثالب الشيخين وكان رافضياً " وقال الذهبي :" هذا والله الشيخ المعثر الذي ضل سعيه .... وبعد هذا فما انتفع بعلمه " [7]

            - اتهامه بالكذب من قبل ابن خراش الرافضي لا يعتد به ولا بجرحه ، كما قال الذهبي رحمه الله :" إن ضعف الراوي ولم يكن الطاعن من أهل النقد ، وقليل الخبرة بحديث من تكلم فيه ، فلا يعتد به ولا يعتبر ولا يعتد بجرحه مثال ذلك : أبان بن يزيد العطار أبي يزيد البصري الحافظ ، فقد روى الكديمي تضعيفه ، والكديمي واهِ ليس بمعتمد " . ( ميزان الاعتدال 1/16) " .



            ونقل ابن عدي تكذيب ابن معين له فقال : أنا الساجي ثنا أحمد بن محمد البغدادي قال سمعت يحيى بن معين يقول :" كان حفص بن سليمان وأبو بكر بن عياش من أعلم الناس بقراءة عاصم وكان حفص أقرأ من أبي بكر وكان أبو بكر صدوقا وكان حفص كذابا "[8] .



            -أولاً : يجب دراسة حال الراوي عن ابن معين وهو ابن محرز أحمد بن محمد البغدادي ، فهل هذا الراوي ثقة أم غير ثقة ، ثم هل تلاميذ ابن معين وافقوه في هذا النقل أم خالفوه ، وهل تلاميذ ابن معين متساوية مراتبهم في الوثاقة أم أن بعضهم أقوى من بعض .

            ثانياً : الرواية منكرة ، فالراوي عن ابن معين هو ابن محرز أحمد بن محمد البغدادي وهو مجهول ، فلم يذكر في كتب الجرح والتعديل ولم يذكروا فيه لا جرحا ولا تعديلا فهو مجهول الحال والسند ضعيف لا يثبت.



            - ثالثاً : بالرغم من أن السند لا يثبت فقد خالف الثقات الأثبات من تلاميذ ابن معين ، فقد روى عثمان بن سعيد الدارمي وأبو قدامة السرخسي كلاهما عن ابن معين أنه قال في شأن حفص بن سليمان :" ليس بثقة "[9] .



            - الدارمي هو : عثمان بن سعيد قال عنه الذهبي :" الإمام العلامة الحافظ الناقد .... وأخذ علم الحديث وعلله عن علي ويحيى وأحمد وفاق أهل زمانه وكان لهجاً بالسنة بصيراً بالمناظرة " [10] وأبو قدامة هو عبيد الله بن سعيد السرخسي قال بو حاتم :" كان من الثقات " وقال أبو داود :" ثقة " وقال النسائي :" ثقة مأمون قل من كتبنا عنه مثله "[11] وقال الحافظ في التقريب :" ثقة مأمون سني " بينما ابن محرز لم يذكر له أي توثيق أو حتى جرح في كتب الجرح والتعديل فهو مجهول الحال .



            - رابعاً : لم يوافق أحد ممن روى عن ابن معين أو في سؤالاتهم له بما تفرد به ابن محرز بتكذيب حفص ، كالدوري الحافظ الإمام الثقة الذي أكثر من ملازمة ابن معين وطول صحبته له حتى قال ابن معين عن الدوري :" صديقنا وصاحبنا "[12] وقال عنه الحافظ في التقريب :" ثقة حافظ " . بل لم يوافقه الآخرون ممن رووا عن ابن معين وكابن الجنيد والدقاق وغيرهم .



            - خامساً : من المعلوم في حال وجود اختلاف على الراوي ؛ فإنه يتعين التحقق من الرواية الراجحة، و الموازنة بين الروايات وبيان الراجح وأسباب الترجيح ، ومن القرائن والقواعد العلمية للموازنة بين الروايات هي الترجيح بالحفظ والاتقان والضبط فنجد أن من رووا عن ابن معين تضعيف حفص دون ذكر التكذيب هم الأحفظ والأتقن والأضبط والأكثر ملازمة لشيخهم من ابن محرز فترجح روايتهم .

            سادسا : من القرائن المرجحة والقواعد العلمية للترجيح بين الروايات هي الترجيح بالعدد والأكثر ، ونجد أن من نقل تكذيب ابن معين لحفص هو ابن محرز ( المجهول ) بينما الذين لم يذكروا التكذيب أكثر .

            سابعاً : كل من ترجم لحفص من أئمة الجرح والتعديل تطرقوا إلى ضعفه في الحديث وإمامته في القرآن ولم يشر أحد منهم إلى اتهامه بالكذب ومثل هذا لو ثبت لطارت به الركبان .



            - ثامناً : باستقراء جميع أقوال أهل العلم وسبرها وتتبعها فإنهم وصفوا حفصاً بأنه متروك أو ضعيف الحديث ولم يثبت اتهامه بالكذب ممن يعتد قوله في هذا الباب .



            - تاسعاً : أهل الحديث يتشددون في موضوع الكذب فكيف يقبلون قراءة الكذاب لكتاب الله ، فمن غير المقبول شرعاً ولا عقلاً عدم قبول رواية الكذاب ومن اتهم بالكذب في حديث رسول الله – صلى الله عليه وسلم – بينما تقبل روايته في كتاب الله ، فأهل العلم قد ردوا رواية من جرى على لسانه الكذب في حديث الناس حتى لو لم يتعمد الكذب في حديث رسول الله – صلى الله عليه وسلم – لاحتمال أن يكذب في حديث رسول الله – صلى الله عليه وسلم – حماية وصيانة لحديث رسول الله – صلى الله عليه وسلم - ، فلا يتصور أن تقبل قراءته وروايته لكتاب الله .



            - عاشراً : من اتهمه بالكذب فقد أخطأ خطأ بينا وقوله مردود عليه ولا كرامة له كائنا من كان، بل ولو شاهد واقع الأمة اليوم لاستحى من نفسه أن يتسرع في تلك الأوصاف التي رمى بها حفصا رضي الله عنه.



            - أحد عشر : من باب التنزل مع الخصم فلو افترضنا صحة النقل عن ابن معين لتكذيبه لحفص فالكذب في اللغة قد يطلق على الخطأ قال ابن حبان – رحمه الله - :" وأهل الحجاز يسمون الخطأ كذباً "[13] وقال ابن حجر في ترجمة برد مولى سعيد بن المسيب :" قال ابن حبان في الثقات :" كان من الثقات كان يخطيء ، وأهل الحجاز يسمون الخطأ كذباً ، قلت : - أي ابن حجر - : يعني قول مولاه : لا تكذب علي كما كذب عكرمة على ابن عباس – رضي الله عنهما " [14].


            نتائج البحث والخلاصة :

            - بإجماع أهل العلم أن عاصم بن أبي النجود وحفص بن سليمان إمامان ثبتان في القراءة .

            - الضعف الذي نسب لحفص وعاصم في الحديث لا في القراءات .

            - هناك فرق بين التوثيق للحديث والتوثيق للقراءات ، وقد يكون أحد العلماء متقنا لفن من الفنون مقصراً في فن آخر .

            - قواعد إسناد الحديث ليست كإسناد القرآن فكم من هو متقن للقراءات حافظاً لأسانيد القرآن ومعرفة كل حرف من القراءات العشر وقد لا يكون حافظاً لحديث صحيح بإسناده هذا إن لم يخلط في متنه .

            - عاصم بن أبي النجود وحفص بن سليمان من أئمة أهل السنة والجماعة ولا يستطيع الرافضة أن يثبتوا أنهما من الرافضة لا من كتب أهل السنة والجماعة ولا من كتب الرافضة .

            - محاولة الرافضة نسبة الإمامين عاصم وحفص لهما إنما هي محاولة فاشلة لسرقة أسانيد أهل السنة والجماعة ونسبتها إليهم .

            - لا يمتلك الرافضة إسناداً واحداً حتى لو كان ضعيفاً يتصل برسول الله في جميع كتبهم .

            - اتهام حفص بالكذب لا يصح فقد رماه بالكذب ابن خراش الرافضي ولا يعتد به ولا بجرحه .

            - الرواية عن ابن معين في اتهام عاصم بالكذب رواية ضعيفة منكرة لأن الراوي عن ابن معين مجهول .



            وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين


            المصدر
            http://almanhaj.com/article.php?ID=251


            تعليق وفائدة
            أما بخصوص وصف الإمام حفص بالكذب فإليك البيان

            ضعف رمي الإمام حفص الأسدي بالكذب.

            ورد في رمي الإمام حفص رحمه الله رواية عن الإمام يحيى تتهمه بالكذب واخرى عن عبد الرحمن بن خراش.

            أما بالنسبة لما نقل عن الإمام يحيى فهي من طريق أحمد بن محمد البغدادي ابن محرز ، وهذا مجهول لا يوجد له ترجمة واحدة ، فعليه تقدم روايات باقي تلامذة يحيى مثل رواية السرخسي بأن الإمام حفص ليس بثقة فقط.

            أما القول الآخر فهو عن عبد الرحمن بن يوسف بن خراش يتهم الإمام حفص بالكذب ، لكن الحقيقة هي أن ابن خراش هذا هو نفسه كذاب وليس هو بمعتمد بل هو رافضي جلد ، بل قال عنه الذهبي أنه زنديق.

            وبهذا رفعت تهمة الكذب عن الإمام يحيى ونقول لكم مبارك عليكم هذا.

            وتنازلا نقول :


            بل هناك وجه أخرى يستلزم منه توثيق الإمام حفص في القرآن من نفس كلام يحيى بن معين رحمه الله وإليكم المثال:

            قال ابن معين رحمه الله تعالى :كان حفص بن سليمان و أبو بكر بن عياش من أعلم الناس بقراءة عاصم ، وكان حفص أقرأ من أبي بكر ، وكان كذابا وكان أبو بكر صدوقا .

            فابن معين رحمه الله تعالى تكلم عن حالهما في القراءة وفي الحديث ، أولا أثبت له مع أبي بكر بن عياش كثير علم بقراءة عاصم فقال ( من أعلم الناس ) وهذه صيغة تفضيل ، ثانيا أثبت له أفضلية على أبو بكر بن عياش في القراءة فقال ( أقرأ من أبي بكر ) وهذه صيغة تفضيل كسابقتها ، ثم فرق ابن معين رحمه الله تعالى بينهما في الحديث فقال عن حفص ( وكان كذابا ) وقال عن أبو بكر بن عياش ( وكان صدوقا )


            بالله عليكم يا عرب اليس من كَذَّبَ الإمام حفص في الحديث هو ذاته من صدقه وقدمه في القراءة وهو يحيى بن معين؟؟

            بل إن الكذب يطلق في لغة العرب بمعنى الخطأ وهذا سائغ معروف لمن له ادنى بصيرة في علم العربية لا علم الشعوبية.

            انظر على سبيل المثال تاج العروس للزبيدي ولسان العرب لابن منظور وتهذيب اللغة للأزهري وغيرها

            قال ابن منظور رحمه الله تعالى في لسان العرب 1/709 : وفي حديث صلاة الوتر كذب أبو محمد ( رضي الله تعالى عنه ) أي أخطأ ؛ سماه كذبا لأنه يشبهه في كونه ضد الصواب كما أن الكذب ضد الصدق ، وإن افترقا من حيث النية والقصد لأن الكاذب يعلم أن ما يقوله كذب ، والمخطىء لا يعلم ، وهذا الرجل ليس بمخبر ، وإنما قاله باجتهاد أداه إلى أن الوتر واجب ، والاجتهاد لا يدخله الكذب وإنما يدخله الخطأ ، وأبو محمد ( رضي الله عنه ) صحابي واسمه مسعود بن زيد .
            وقد استعملت العرب الكذب في موضع الخطأ ، وأنشد بيت الأخطل :
            كذبتك عينُك أم رأيت بواسط ٍ
            وقال ذو الرمة :
            وما في سمعه كذب
            وفي حديث عروة ، قيل له : إن ابن عباس ( رضي الله عنهما ) يقول إن النبي صلى الله عليه وسلم لبث بمكة بضع عشرة سنة ، فقال : كذب ، أي أخطأ .
            ومنه قول عمران لسمرة ( رضي الله تعالى عنهما ) حين قال : المغمى عليه يصلي مع كل صلاة صلاة ً حتى يقضيها ، فقال : كذبتَ ولكنه يصليهن معا ، أي أخطأت َ .انتهى من لسان العرب ."


            احترم غيرك حتى تبقى محترما

            النبأ العظيم
            التعديل الأخير تم بواسطة النبأ العظيم; الساعة 29-06-2005, 09:39 AM.

            تعليق


            • #21
              المشاركة الأصلية بواسطة ابو حفص القطيفي
              ريح الهباب أعانك الله على فهم الأمور فهما صحيحا لا اعوجاج فيه!
              أكيد انا ريح الهباب لما نشوف هبابكم وكذبكم ودجلكم على الناس،وتمسككم بحجج تضربون بها الشمال باليمين فتخرجون منها بخفي حنين.


              أبوعفص الفطيقي أذكرك أخي بحديث رسول الله صل الله عليه وآله وسلم ما مضمونه((من كذب علي متعمداً فليتبوأ مقعده من النار)).

              أخي أنا مستغرب من خطبة الجمعة التي اورتها هنا محاولاً بذلك كما تعتقد تفنيد كل الذي ذكرناه هنا من تضعيف أئمتكم للقارئ حفص وعلى رأس المضعفين له البخاري وأحمد والألباني.

              القصة التي أورتها من تضعيف ماذكر حول تضعيف حفص هل نستطيع أن ندرجه تحت بند ردك المبجل على علماء مذهبك الذين قالوا بأن عاصم ضعيف ومتروك الحديث.


              ومثلما قلت للأخ عبدالرحمن أقوله لك
              ،وهل للكذب ألوان أم أن الشخص الضعيف والمتروك والكذاب هو في نصف كلامه كذلك وفي النصف الأخر ثقة،فهل عاقل يقول بذلك أم أنكم قوماً تجهلون .

              واما كلامك الباقي فادعه لك لأني لاأرد على مثل هذا الكلام الذي فيه إستخفاف على العقل وضحك على الناس والذي ملخصه
              (هو ضعيف ولكنه ثقة)



              أضحكتني جداً هذه العبارات العفصية الهبابية:
              المشاركة الأصلية بواسطة ابو حفص القطيفي
              بالله عليكم يا عرب اليس من كَذَّبَ الإمام حفص في الحديث هو ذاته من صدقه وقدمه في القراءة وهو يحيى بن معين؟؟
              هل هذا إشكال أم هو سؤال؟؟؟،وهو لصالح من ضد من ؟؟؟

              المشاركة الأصلية بواسطة ابو حفص القطيفي
              بل إن الكذب يطلق في لغة العرب بمعنى الخطأ وهذا سائغ معروف لمن له ادنى بصيرة في علم العربية لا علم الشعوبية.
              وليس هو المعنى الوحيد للكذب الخطأ،فارجو أن لاتكون قد أخطأت في نقلك لأن من معاني الكذب أيضاً:

              في المحيط
              كَذَبَ يَكْذِبُ كَذِبًا وكِذْبًا وكِذَابًا :
              أخبر عن الشيْءِ بخلاف ما هو عليه في الواقع
              كذبَ البرقُ. - الشخصَ: أخبره بالكذب؛ كَذَبهُ الخبر. - تْهُ نفْسُهُ: حَدَّثَتْهُ بالأماني البعيدة. - ته عَيْنُهُ: أَرَتْه ما لا حقيقة له.


              في الوسيط
              كَذَبَ - [ك ذ ب].(ف:ربا. لازمتع). كَذَبَ،يَكْذِبُ،مص.كَذِبٌ،كِذْبٌ،كَذْبَةٌ،كِذَّابٌ .
              1."كَذَبَ الرَّجُلُ" : أَخْبَرَ بِعَكْسِ مَا حَدَثَ.
              2."كَذَبَتِ العَـيْنُ" : خَانَهَا حِسُّهَا.
              3."كَذَبَتْهُ عَيْنُهُ" : أَرَتْهُ مَا لاَحَقِيقَـةَ لَهُ.
              4."كَذَبَتْهُ نَفْسُهُ" : حَدّثَتْهُ بِالأَمَانِي البَعِيدَةِ.
              5."كَذَبَ الْحُلْمُ": لَمْ يَصْدُقْ.
              6."كَذَبَ البَرْقُ" : لَمْ يَصْحَبْ مَعَهُ مَطَراً.
              7."كَذَبَهُ الْحَدِيثَ" : نَقَلَ إِلَيْهِ الكَذِبَ


              المشاركة الأصلية بواسطة ابو حفص القطيفي
              - لا يمتلك الرافضة إسناداً واحداً حتى لو كان ضعيفاً يتصل برسول الله في جميع كتبهم .
              لنا عودة إنشاء الله تعالى

              تعليق


              • #22
                الرد واضح مفصل وكونك لم تقرأه كله فهذا شأنك، وقد رد الأخ على كل شبهاتك التي كررتها في ردك الأخير أيضا.

                تعليق


                • #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة ابو حفص القطيفي
                  الرد واضح مفصل وكونك لم تقرأه كله فهذا شأنك، وقد رد الأخ على كل شبهاتك التي كررتها في ردك الأخير أيضا.

                  نعم الرد واضح لأنني قرأت كل ماأحفتنا به

                  المشاركة الأصلية بواسطة ريح الهاب
                  ومثلما قلت للأخ عبدالرحمن أقوله لك،وهل للكذب ألوان أم أن الشخص الضعيف والمتروك والكذاب هو في نصف كلامه كذلك وفي النصف الأخر ثقة،فهل عاقل يقول بذلك أم أنكم قوماً تجهلون .

                  المشاركة الأصلية بواسطة ريح الهاب
                  واما كلامك الباقي فادعه لك لأني لاأرد على مثل هذا الكلام الذي فيه إستخفاف على العقل وضحك على الناس والذي ملخصه
                  (هو ضعيف ولكنه ثقة)

                  تعليق


                  • #24
                    قضية إتهام حفص بن سليمان الأسدي بالكذب :

                    جاء في بحث سعود الزمانان في الرد على هذه الشبهة :

                    اتهمه ابن خراش بالكذب والرد عليه كما يلي :

                    - أولا ً : ابن خراش اتهم حفصاً بالكذب فقال " كذاب متروك يضع الحديث "[6] .

                    - ابن خراش هذا هو عبد الرحمن بن يوسف بن خراش ، وهو رافضي ، قال أبو زرعة : " محمد بن يوسف الحافظ كان خرج مثالب الشيخين وكان رافضياً " وقال الذهبي :" هذا والله الشيخ المعثر الذي ضل سعيه .... وبعد هذا فما انتفع بعلمه " [7]

                    - اتهامه بالكذب من قبل ابن خراش الرافضي لا يعتد به ولا بجرحه ، كما قال الذهبي رحمه الله :" إن ضعف الراوي ولم يكن الطاعن من أهل النقد ، وقليل الخبرة بحديث من تكلم فيه ، فلا يعتد به ولا يعتبر ولا يعتد بجرحه مثال ذلك : أبان بن يزيد العطار أبي يزيد البصري الحافظ ، فقد روى الكديمي تضعيفه ، والكديمي واهِ ليس بمعتمد " . ( ميزان الاعتدال 1/16) " .

                    * ونقل ابن عدي تكذيب ابن معين له فقال : أنا الساجي ثنا أحمد بن محمد البغدادي قال سمعت يحيى بن معين يقول :" كان حفص بن سليمان وأبو بكر بن عياش من أعلم الناس بقراءة عاصم وكان حفص أقرأ من أبي بكر وكان أبو بكر صدوقا وكان حفص كذابا "[8] .

                    -أولاً : يجب دراسة حال الراوي عن ابن معين وهو ابن محرز أحمد بن محمد البغدادي ، فهل هذا الراوي ثقة أم غير ثقة ، ثم هل تلاميذ ابن معين وافقوه في هذا النقل أم خالفوه ، وهل تلاميذ ابن معين متساوية مراتبهم في الوثاقة أم أن بعضهم أقوى من بعض .

                    ثانياً : الرواية منكرة ، فالراوي عن ابن معين هو ابن محرز أحمد بن محمد البغدادي وهو مجهول ، فلم يذكر في كتب الجرح والتعديل ولم يذكروا فيه لا جرحا ولا تعديلا فهو مجهول الحال والسند ضعيف لا يثبت.

                    - ثالثاً : بالرغم من أن السند لا يثبت فقد خالف الثقات الأثبات من تلاميذ ابن معين ، فقد روى عثمان بن سعيد الدارمي وأبو قدامة السرخسي كلاهما عن ابن معين أنه قال في شأن حفص بن سليمان :" ليس بثقة "[9] .

                    - الدارمي هو : عثمان بن سعيد قال عنه الذهبي :" الإمام العلامة الحافظ الناقد .... وأخذ علم الحديث وعلله عن علي ويحيى وأحمد وفاق أهل زمانه وكان لهجاً بالسنة بصيراً بالمناظرة " [10] وأبو قدامة هو عبيد الله بن سعيد السرخسي قال بو حاتم :" كان من الثقات " وقال أبو داود :" ثقة " وقال النسائي :" ثقة مأمون قل من كتبنا عنه مثله "[11] وقال الحافظ في التقريب :" ثقة مأمون سني " بينما ابن محرز لم يذكر له أي توثيق أو حتى جرح في كتب الجرح والتعديل فهو مجهول الحال .

                    - رابعاً : لم يوافق أحد ممن روى عن ابن معين أو في سؤالاتهم له بما تفرد به ابن محرز بتكذيب حفص ، كالدوري الحافظ الإمام الثقة الذي أكثر من ملازمة ابن معين وطول صحبته له حتى قال ابن معين عن الدوري :" صديقنا وصاحبنا "[12] وقال عنه الحافظ في التقريب :" ثقة حافظ " . بل لم يوافقه الآخرون ممن رووا عن ابن معين وكابن الجنيد والدقاق وغيرهم .

                    - خامساً : من المعلوم في حال وجود اختلاف على الراوي ؛ فإنه يتعين التحقق من الرواية الراجحة، و الموازنة بين الروايات وبيان الراجح وأسباب الترجيح ، ومن القرائن والقواعد العلمية للموازنة بين الروايات هي الترجيح بالحفظ والاتقان والضبط فنجد أن من رووا عن ابن معين تضعيف حفص دون ذكر التكذيب هم الأحفظ والأتقن والأضبط والأكثر ملازمة لشيخهم من ابن محرز فترجح روايتهم .

                    سادسا : من القرائن المرجحة والقواعد العلمية للترجيح بين الروايات هي الترجيح بالعدد والأكثر ، ونجد أن من نقل تكذيب ابن معين لحفص هو ابن محرز ( المجهول ) بينما الذين لم يذكروا التكذيب أكثر .

                    سابعاً : كل من ترجم لحفص من أئمة الجرح والتعديل تطرقوا إلى ضعفه في الحديث وإمامته في القرآن ولم يشر أحد منهم إلى اتهامه بالكذب ومثل هذا لو ثبت لطارت به الركبان .

                    - ثامناً : باستقراء جميع أقوال أهل العلم وسبرها وتتبعها فإنهم وصفوا حفصاً بأنه متروك أو ضعيف الحديث ولم يثبت اتهامه بالكذب ممن يعتد قوله في هذا الباب .

                    - تاسعاً : أهل الحديث يتشددون في موضوع الكذب فكيف يقبلون قراءة الكذاب لكتاب الله ، فمن غير المقبول شرعاً ولا عقلاً عدم قبول رواية الكذاب ومن اتهم بالكذب في حديث رسول الله – صلى الله عليه وسلم – بينما تقبل روايته في كتاب الله ، فأهل العلم قد ردوا رواية من جرى على لسانه الكذب في حديث الناس حتى لو لم يتعمد الكذب في حديث رسول الله – صلى الله عليه وسلم – لاحتمال أن يكذب في حديث رسول الله – صلى الله عليه وسلم – حماية وصيانة لحديث رسول الله – صلى الله عليه وسلم - ، فلا يتصور أن تقبل قراءته وروايته لكتاب الله .

                    - عاشراً : من اتهمه بالكذب فقد أخطأ خطأ بينا وقوله مردود عليه ولا كرامة له كائنا من كان، بل ولو شاهد واقع الأمة اليوم لاستحى من نفسه أن يتسرع في تلك الأوصاف التي رمى بها حفصا رضي الله عنه. اهــ


                    أقول : والآن بعدما تبين براءة حفص بن سليمان الأسدي رحمه الله من الكذب
                    نعود ونسأل

                    ثقة في القراءة أم في الحديث ؟

                    تعليق


                    • #25
                      تم حذف المشاركة لخروجها عن موضوع الحوار

                      النبأ العظيم
                      التعديل الأخير تم بواسطة النبأ العظيم; الساعة 29-06-2005, 03:28 AM.

                      تعليق


                      • #26
                        حذفت المشاركة لخروجها عن موضوع الحوار

                        النبأ العظيم
                        التعديل الأخير تم بواسطة النبأ العظيم; الساعة 30-06-2005, 02:49 AM.

                        تعليق


                        • #27
                          المشاركة الأصلية بواسطة أبو عبدالرحمن
                          ثقة في القراءة أم في الحديث ؟
                          أقول لك وهل للكذب ألوان

                          أقول لك هل المنسوب بالضعف والتجريح هو ثقة في عرفكم

                          أقول لك هل تثق بمن ضعفه علمائك أم أنكم تجتهدون ولكم أجران

                          أقول لك ليس ابن الخراش الذي إتهمه بالكذب فقط بل ذكر ذلك كل من


                          صاحب مجمع الزوائد:

                          الهيثمي - مجمع الزوائد - الجزء 4 ) - رقم الصفحة 193 و 195 )- وعن عبدالله بن مسعود عن النبي صلى الله عليه وسلم ان الله مع القاضى ما لم يحف عمدا.رواه الطبراني في الكبير"وفيه حفص بن سليمان القارى وثقة احمد وضعفه الائمة ونسبوه إلى الكذب والوضع".


                          وأيضاً صاحب ميزان الإعتدال

                          الذهبي - ميزان الإعتدال - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 558 )- وقال أبو حاتم:"متروك لا يصدق".


                          وأيضاً نقل صاحب فيض القدير ذلك

                          المناوي- فيض القدير شرح الجامع الصغير-الجزء2)-رقم الصفحة336)
                          - عن الرحمن(طب عن ابن مسعود) قال الهيثمي"وفيه حفص بن سليمان القاري وثقه أحمد وضعفه الأئمة ونسبوه إلى الكذب والوضع ".( حم عن معقل بن يسار ).


                          وأيضاً ذكر ذلك صاحب الجرح والتعديل

                          الرازي - الجرح والتعديل - الجزء 3 ) - رقم الصفحة 173 و 174 )
                          حدثنا عبد الرحمن قال سألت ابى عن"حفص بن سليمان الكوفى"الذى يروى عن علقمة بن مرثد وليث ابن ابى سليم"فقال:لا يكتب حديثه ، وهو ضعيف الحديث ، لا يصدق ، متروك الحديث . قلت ما حاله في الحروف ؟ قال : أبو بكر بن عياش اثبت منه " .
                          التعديل الأخير تم بواسطة ريح الهاب; الساعة 30-06-2005, 03:39 PM.

                          تعليق


                          • #28
                            الظاهر ان ( النبا العظيم) لديه هواية عجيبة!!!!


                            الا وهي ((حذف المشاركات))

                            بسبب وبدون سبب!!!!

                            تعليق


                            • #29
                              المشاركة الأصلية بواسطة منهـاج السنة
                              الظاهر ان ( النبا العظيم) لديه هواية عجيبة!!!!

                              الا وهي ((حذف المشاركات))

                              بسبب وبدون سبب!!!!
                              لا ياعزيزي إن عرف السبب بطل العجب

                              المشاركة الأصلية بواسطة منهـاج السنة
                              حذفت المشاركة لخروجها عن موضوع الحوارالنبأ العظيم
                              هل عرفت السبب الأن،فهذا هو منهج أخونا الكبير النبأ العظيم

                              تعليق


                              • #30
                                المشاركة الأصلية بواسطة ابو حفص القطيفي
                                [font=Simplified Arabic][size=4]ريح........ أعانك الله على فهم الأمور فهما صحيحا اعوجاج فيه !

                                - سابعاً : أين أسانيد الرافضة للثقل الأكبر ( القرآن الكريم ) إلى آل البيت المتصلة في الائمة الاثني عشر ؟هل مراجعكم عندهم اسانيد متصلة الى آل البيت .انتم تقولون ان التلقي لا يكون الا من آل البيت اين اسانيدكم الى الحسن أين أسانيدكم إلى الحسين و بقية الائمة متسلسة في قراء من الامامية الاثني عشرية ؟ .

                                - هل يوجد سند عند الشيعة متصل بالقرآن الى اليوم ينقلونه عن العترة الى علمائهم ، هل يملكون سنداً متصلاً بقراء ثقات أو حتى غير ثقاتأو حتى غير ثقاتأ يتصل سنده برسول الله من طريق آل البيت .

                                - لا يمتلك الرافضة إسناداً واحداً حتى لو كان ضعيفاً يتصل برسول الله في جميع كتبهم .[/color]

                                ورداً على هذه الشبهة نورد الأتي


                                العلامة المجلسي - بحار الأنوار - الجزء 104 ) - رقم الصفحة 219 )
                                -في ذكر سند الشيخ محمد الجزري الشافعي في قراءة القرآن إلى مشايخه من العامة.قال محمد بن الجزري في أربعينه:وأما قراءة القرآن العظيم فاني قرأته على جماعة كثيرين من الشيوخ منهم الشيخ الامام العلامة شمس الدين أبو عبد الله محمد بن عبد الرحمان بن علي الحنفي رحلت إليه لعلو اسناده إلى الديار المصرية في سنة تسع وستين وتسع مائة، وقرأت عليه جميع القرآن ختمتين إحداهما جمعا بالقراءات السبع واخرى بالقراءات العشر،وقرء هو جميع القرآن إفرادا وجمعا على شيخه الامام مسند القراء تقي الدين محمد بن أحمد بن عبد الخالق المصري،وقرء هو جميع القرآن كذلك على الشيخ الامام كمال الدين إبراهيم بن إسماعيل بن فارس التميمي و قرء هو جميع القرآن كذلك على الشيخ الامام العلامة تاج الدين أبي اليمن زيد بن الحسن الكندي ، وقرء هو جميع القرآن على شيخه الامام شيخ القراء أبي محمد عبد الله ابن علي بن أحمد البغدادي وقرء هو جميع القرآن على الشيخ الامام شيخ القراء الشريف عز الشرف أبي الفضل عبدالقاهر ابن عبد السلام بن علي العباسي وقرأ هو جميع القرآن على الشيخ الامام أبي عبد الله محمد بن الحسين بن محمد الكازريني شيخ القراء بالحرم الشريف ، وقرء هو جميع القرآن على الشيخ أبي الحسن على بن محمد بن محمد بن صالح الهاشمي ، وقرء الهاشمي جميع القرآن على أبي العباس أحمد بن سهل بن فيروزان الاشناني ، وقرء هو جميع القرآن على أبي محمد عبيد بن صباح النهشلي ،" وقرء هو جميع القرآن على أبي عمرو حفص بن سليمان الكوفي ، وقرء حفص جميع القرآن على الامام أبي بكر عاصم بن أبي النجود الكوفي إمام أهل الكوفة وقاريها "وقرء عاصم جميع القرآن على أبي عبد الرحمان عبد الله بن حبيب السلمي ، وقرء هو جميع القرآن على أمير المؤمنين أبي الحسن على بن أبي طالب صلوات الله عليه وقرء علي عليه السلام القرآن العظيم على رسول الله صلى الله عليه وآله وقرء رسول الله صلى الله عليه وآله القرآن العظيم كما انزل على الروح الامين رسول رب العالمين وأمينه على وحيه جبرئيل عليه السلام .




                                - نقد الرجال - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 131 )
                                1575 / 15 - " حفص بن سليمان:أبو عمرو الأسدي،الغاضري،المقرئ،من أصحاب الصادق عليه السلام،رجال الشيخ.ثم قال:حفص بن سليمان،من أصحاب الكاظم عليه السلام".



                                محمد علي الأردبيلي - جامع الرواة - الجزء1) - رقم الصفحة262)-"حفص بن سليمان[ ظم ]( مح ). حفص بن سليمان أبو عمرو الاسدي- الفاخرى المقرى البزاز الكوفى اسند عنه ". [ ق ]



                                السيد علي البروجردي - طرائف المقال - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 439 )
                                3709 -"حفص بن سليمان أبو عمرو الاسدي الغاضري المقري البزاز الكوفي " ، أسند عنه " ق " .



                                السيد الخوئي - معجم رجال الحديث - الجزء7) - رقم الصفحة147)
                                3791 -"حفص بن سليمان":من أصحاب الكاظم عليه السلام،رجال الشيخ(17). وعد البرقي:حفص بن سليمان بن صدقة، في أصحاب الكاظم عليه السلام .

                                3792 - " حفص بن سليمان أبو عمرو:الاسدي الغاضري ( الفاخري ) المقرئ البزاز الكوفي"،من أصحاب الصادق عليه السلام،أسند عنه،رجال الشيخ(181).


                                تم والحمد لله رب العالمين وأفضل الصلاة والسلام على خير خلقه المبعوث رحمة للعالمين محمد بن عبدالله الصادق الأمين وعلى أهل بيته المعصومين الطيبين الطاهرين واللعنة الدائمة على أعدائمهم إلى قيام يوم الدين.
                                التعديل الأخير تم بواسطة ريح الهاب; الساعة 02-07-2005, 11:05 PM.

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 10-08-2015, 10:24 PM
                                ردود 24
                                3,135 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                يعمل...
                                X