بسم الله الرحمن الرحيم
اتمني من القارىء الكريم وفي بداية مقالي وقبل أن نستشف ما يحضر لهذه الامة المبتلة بعقلية الأقصاء ونفي الاخر والهروب من والوقع أن يرتقي فوق السحاب الغامضة المقتمة ويعبر عباب الجهل والتعصب والبلاهة وترك التاريخ بخبثه السياسي وعفنه المذهبي الي رياض الأتزان والتوازن ورح البحث المجردة من الغث والمرضية المهلكة حتي يفهم كلامي في سياقه بعيدا عن مقصلة الاتهام وسهولة التوصيف وسرعة التصنيف مجرد دقائق مجرد دقائق اغتسلوا من كل هذه الامراض..
أن الناظر لما جرى من احداث في بلاد الرافدين خلال الأيام الماضية منذ تفجير مرقد الأمامين على الهادي والحسن العسكرى عليهما السلام يستغرب ويعجب وينكر لكل ما حدث وكأننا نحن المسلمين توقف لدينا الزمن عند حروب الجمل وصفين وانتهاءا بذبيح كربلاء الثأر وما شاهدناه من حرق المساجد وصحف الرحمان وقتل المصلين وهم خارجين من مناجاة الغفور الودود كل هذا المشهد الشائه المكدود تأكد لي أننا امة مستثمره في اسواق الغباوة والرجعية والتخلف هكذا دائما هي الامة الماضوية!
أن المستشرقين عرفوا إمراضنا ودرسوا ضعفنا وعلموا أننا أمة تمجد حروب الماضى فما كان منهم إلا أن أعادوها لنا كانت سيوفا ورماحا فصارت قنابل ومفخخات لم يتغير شيء سوي الأسماء أما القلوب والنيات هي هي إلي ألان لم تشبعوا من دماءكم ولم تملوا من دق عظام بعضكم إلهي أليس لهذا الجنون حد إلهي أليس لهذا القهر حد إلهى أليس لهذا الدمار حد الهي أليس لهذه الجاهلية حد إلهي الإسلام ضربه أبناء وه المتنابذون المتفرقون ..
كانت الجاهلية الأولى تعبد الأوثان لتقربها إلي الله زلفى وجاهليتنا تعبد خبز الدماء وأشلاء النساء وترنيمة الموت للأطفال الضعفاء كانت الجاهلية الأولى متفرقة قبائل وشعوبا وجاهليتنا متفرقة قلوبا ونفوسا أحادا وأفرادا فلا تراحم ولا تواصل ولا تعارف ولا تعاطف وليتنا إذا أخذنا جاهليتهم أخذنها كما هي رذائل وفضائل فيهون على الطيبين أمرها ولكنا أسانا الاختيار فلنا خرافتهم
وليس لنا كرمهم ووفاؤهم فسولة وشتاء أخلاقا وعلم غثاثه كأنما نموت موتا لا رحمة فيه ولا جرم أن بعض السقم يدفع بعضه.
يا أبناء الآثمين ورؤوس الفتنة الخائبين يا جراثيم الأمم ونقائض الاجتماع يا طالبي السراب والعبث والاحتراب معلمكم إبليس لم تتغير مهمته لذلك أنتم لم تتغيروا وما يخالفكم إنسان حتي يكاد يشم تراب قبره ولا تزال الحقيقة تصلب كل يوما على باب من أبواب عتمتكم وترمون النبل المسمومة من فضوح أهوائكم وشهوات أنفسكم لكل من يرمى الزهر على قبور الصالحين أعدائكم وتغتالون ضميركم كل يوما قتلة الكذب والغدر والإثم ولكم من سوء الظن بالآخرين نسبا مبدئكم درس الشر علما ومن غايتكم مزاولة الخبث عملا ولكم أسم السعادة وفي معناكم الشقاء وليس لكم إلا طريق العمى ومسافة السراب وقياس الهوى وفكرا بوزن الذباب هاأنتم من سافل إلي بعيدا غامضا مبهم وان أبيتم إلا ما هو دون ذلك وضوحا وانكشافا وبسطا في التأويل فقل إنها في كلمة واحدة أتباع الهوى ..
لابد أنكم عرفتم من اقصد أنهم الطائفيون العنصريون جيوش الخراب والحماقة لا سنة ولا شيعة نحن مسلمين وهذه كلها أسماء لتواريخ سياسية لا روافض ولا نواصب نحن المؤمنيين تخلصوا من هذه الامراض .
أيها المجاهدين الأبطال لا تنحرفوا عن الوجهه التي رسمتومها لكم عليكم بالصليبيين اللقطاء ومن عاونهم من كل ملة وسحنة من اى فريقا كل من يعاون الاحتلال اقتلوه لا ترحموه والله العظيم لا اعلم لما تناهى في بالى الدكتور المجاهد اباماجد في هذه المحنة العظيمة لانني اتذكر كيف هؤلاء الطائفيين المذهبيين حينما قروا كتابه (التوحيد ) وركزوا على سطر لما كتب ان كلمة التوحيد تجمع تحتها الشيعة والاباضية والزيديه..
مما اهله لتفسيق والسباب ولطرد من قبل هؤلاء الخبثاء الطائفيين حتي صار كل مرتع يكون سباب للدكتور اباماجد هذه جوائز الامة لي اباماجد شتم سباب تكفير تفسيق طرد !!!
ايها الطائفيين ارحلوا ايها المذهبيين ارحلوا يا جراثيم ارحلوا
اما انا فلا اعتقد إلا بالاسلام فقط بالاسلام فقط بالاسلام فقط وحسبي
فأقم وجهك للدين حنيفا فطرت الله التي فطر الناس عليها.
صدق الله العظيم
اتمني من القارىء الكريم وفي بداية مقالي وقبل أن نستشف ما يحضر لهذه الامة المبتلة بعقلية الأقصاء ونفي الاخر والهروب من والوقع أن يرتقي فوق السحاب الغامضة المقتمة ويعبر عباب الجهل والتعصب والبلاهة وترك التاريخ بخبثه السياسي وعفنه المذهبي الي رياض الأتزان والتوازن ورح البحث المجردة من الغث والمرضية المهلكة حتي يفهم كلامي في سياقه بعيدا عن مقصلة الاتهام وسهولة التوصيف وسرعة التصنيف مجرد دقائق مجرد دقائق اغتسلوا من كل هذه الامراض..
أن الناظر لما جرى من احداث في بلاد الرافدين خلال الأيام الماضية منذ تفجير مرقد الأمامين على الهادي والحسن العسكرى عليهما السلام يستغرب ويعجب وينكر لكل ما حدث وكأننا نحن المسلمين توقف لدينا الزمن عند حروب الجمل وصفين وانتهاءا بذبيح كربلاء الثأر وما شاهدناه من حرق المساجد وصحف الرحمان وقتل المصلين وهم خارجين من مناجاة الغفور الودود كل هذا المشهد الشائه المكدود تأكد لي أننا امة مستثمره في اسواق الغباوة والرجعية والتخلف هكذا دائما هي الامة الماضوية!
أن المستشرقين عرفوا إمراضنا ودرسوا ضعفنا وعلموا أننا أمة تمجد حروب الماضى فما كان منهم إلا أن أعادوها لنا كانت سيوفا ورماحا فصارت قنابل ومفخخات لم يتغير شيء سوي الأسماء أما القلوب والنيات هي هي إلي ألان لم تشبعوا من دماءكم ولم تملوا من دق عظام بعضكم إلهي أليس لهذا الجنون حد إلهي أليس لهذا القهر حد إلهى أليس لهذا الدمار حد الهي أليس لهذه الجاهلية حد إلهي الإسلام ضربه أبناء وه المتنابذون المتفرقون ..
كانت الجاهلية الأولى تعبد الأوثان لتقربها إلي الله زلفى وجاهليتنا تعبد خبز الدماء وأشلاء النساء وترنيمة الموت للأطفال الضعفاء كانت الجاهلية الأولى متفرقة قبائل وشعوبا وجاهليتنا متفرقة قلوبا ونفوسا أحادا وأفرادا فلا تراحم ولا تواصل ولا تعارف ولا تعاطف وليتنا إذا أخذنا جاهليتهم أخذنها كما هي رذائل وفضائل فيهون على الطيبين أمرها ولكنا أسانا الاختيار فلنا خرافتهم
وليس لنا كرمهم ووفاؤهم فسولة وشتاء أخلاقا وعلم غثاثه كأنما نموت موتا لا رحمة فيه ولا جرم أن بعض السقم يدفع بعضه.
يا أبناء الآثمين ورؤوس الفتنة الخائبين يا جراثيم الأمم ونقائض الاجتماع يا طالبي السراب والعبث والاحتراب معلمكم إبليس لم تتغير مهمته لذلك أنتم لم تتغيروا وما يخالفكم إنسان حتي يكاد يشم تراب قبره ولا تزال الحقيقة تصلب كل يوما على باب من أبواب عتمتكم وترمون النبل المسمومة من فضوح أهوائكم وشهوات أنفسكم لكل من يرمى الزهر على قبور الصالحين أعدائكم وتغتالون ضميركم كل يوما قتلة الكذب والغدر والإثم ولكم من سوء الظن بالآخرين نسبا مبدئكم درس الشر علما ومن غايتكم مزاولة الخبث عملا ولكم أسم السعادة وفي معناكم الشقاء وليس لكم إلا طريق العمى ومسافة السراب وقياس الهوى وفكرا بوزن الذباب هاأنتم من سافل إلي بعيدا غامضا مبهم وان أبيتم إلا ما هو دون ذلك وضوحا وانكشافا وبسطا في التأويل فقل إنها في كلمة واحدة أتباع الهوى ..
لابد أنكم عرفتم من اقصد أنهم الطائفيون العنصريون جيوش الخراب والحماقة لا سنة ولا شيعة نحن مسلمين وهذه كلها أسماء لتواريخ سياسية لا روافض ولا نواصب نحن المؤمنيين تخلصوا من هذه الامراض .
أيها المجاهدين الأبطال لا تنحرفوا عن الوجهه التي رسمتومها لكم عليكم بالصليبيين اللقطاء ومن عاونهم من كل ملة وسحنة من اى فريقا كل من يعاون الاحتلال اقتلوه لا ترحموه والله العظيم لا اعلم لما تناهى في بالى الدكتور المجاهد اباماجد في هذه المحنة العظيمة لانني اتذكر كيف هؤلاء الطائفيين المذهبيين حينما قروا كتابه (التوحيد ) وركزوا على سطر لما كتب ان كلمة التوحيد تجمع تحتها الشيعة والاباضية والزيديه..
مما اهله لتفسيق والسباب ولطرد من قبل هؤلاء الخبثاء الطائفيين حتي صار كل مرتع يكون سباب للدكتور اباماجد هذه جوائز الامة لي اباماجد شتم سباب تكفير تفسيق طرد !!!
ايها الطائفيين ارحلوا ايها المذهبيين ارحلوا يا جراثيم ارحلوا
اما انا فلا اعتقد إلا بالاسلام فقط بالاسلام فقط بالاسلام فقط وحسبي
فأقم وجهك للدين حنيفا فطرت الله التي فطر الناس عليها.
صدق الله العظيم
تعليق