خذ هذا و قس عليه بقية كلامك


لاشك فى ان رسول الله صلى الله عليه واله وسلم صلى بمراى ومنظر من المسلمين كما انه لاشبهة فى وجوب اخذ كيفية الصلاة عنه صلى الله عليه واله وسلم ولاريب ان من لم ير رسول الله صلى الله عليه واله و
سلم سال عمن راه وهكذا انتقل السلف الى الخلف وكيفية صلا ته عليه السلام ليست امرا اختفيت على الناس لانه صلى الله عليه واله و
سلم صلى فى كل يوم خمس مرات وشاهده المئات بل الالاف من المسلمين
كما فى وقعة الغدير ونحوه
وعليه فما معنى الاختلاف الموجود بين ائمة المذاهب الاربعة فى بعض
كيفيات الصلاة مثل وضع اليد علي اليد وعدمه فان الاختلاف موجود بينهم فى اصل الوضع ووقته ومحله وكيفيته
اما فى اصل الوضع فعن الامام مالك بن انس انه قال- فى وضع اليمنى على اليسرى فى الصلاة- لااعرف فى الفريضة ولكن فى النوافل
اذا طال القيام فلاباس بذلك يعين به على نفسه(المدونة الكبرى ج
1 ص 74 )
واما فى الباقى من الاقسام فاليك اقوال فقهائهم
قال ابوبكر بن مسعود الكاشانى الحنفى فى بدايع الصنايع ج 1 ص 200 ومابعدها: واماالذى بعد الفراغ من الافتتاح فنقول : اذا فرغ
من تكبيرة الافتتاح يضع يمينه على شماله والكلام فيه فى اربعة مواضيع ( الى ان قال ) واما محل الوضع فما تحت السرة فى حق الرجل والصدر فى حق المرئة وقال الشافعى محله الصدر فى حقهما (
الى ان قال ) واما كيفية الوضع فلم يذكر فى ظاهر الرواية واختلف فيها قال بعضهم يضع كفه اليمنى على ظهر كفه اليسرى و قال بعضهم يضع على ذراعه اليسرى وقال بعضهم يضع على المفصل
وقال الفقيه الرافعى من فقهاء الشافعية فى فتح العزيز ج 3 ص 276 المستحب ان ياخذ بيمينه على شماله بان يقبض بكفه اليمنى كوع اليسرى وبعض الرسغ والساعد خلافا لابى حنيفة حيث قال يضع كفه اليمنى على ظهر كفه اليسرى من غير اخذ كذلك وقال فى ص 280
ثم يضع يديه كما ذكرنا تحت صدره وفوق سرته و به قال احمد فى احدى الروايتين
وحكى فى المجموع فى شرح المهذب ج 3 ص 310 عن القفال انه قال :
يتخير بين بسط اصابع اليمنى فى عرض المفصل وبين نشرها فى صوب الساعد
وقال ابن قدامة من فقهاء الحنابلة فى المغنى ج 1 ص 513 : اختلفت الرواية فى موضع وضعهما فروى عن احمد انه يضعهماتحت السرة ( وقال بعد سطور ) وعن احمد انه يضعهما فوق السرة
والسؤال كيف كانت صلاة رسول الله صلى الله عليه واله وسلم مع ان المروى عنه ( صلوا كما رايتمونى اصلى ) اوجب علينا الصلاة كما
صلاها النبى عليه السلام فلما ذا هذا الاختلاف حتى فى مذهب واحد ؟
الم يفهم من ذلك ان وضع اليد على اليد فى الصلاة من الامور التى
لم يكن عنها فى زمنه عليه السلام عين ولا اثر
الم يدلنا هذا الخلاف بينهم بكونه من البدع وكل بدعة ضلالة وكل
ضلالة فى النار
نجيناالله منها بحق محمد واله الاطهار

اذا كان ذلك خلافا فلا خلاف

السلام عليكم ورحمة الله
عن هيئة الصلاة وحكم وضع اليد اليمنى على اليسرى او اسدال اليدين معا الى الجنب ..... ما هو مذهب الامام مالك؟ وهو واضح ومعلوم
والسؤال هل التخلي عن تلك الهيئة في الصلاة على اي من المذاهب يبطل تلك الصلاة؟
والله اذا كانت كل الخلافات مثل ذلك فما ايسرها

بسم الله الرحمن الرحيم
الصلاة والسلام على سيدنا محمد وآله الطيبين الطاهرين

أشكر الأخ السيد محسن على الإجابة العلمية .

الأخ قاهر المسلمين على ما يبدوا ...
هناك تعليقات بسيطة فى ما ذكرته ...
ولنبدأ بالموضوع الرئيسى ما هى سنة النبى صلى الله عليه وآله أهى التسبيل أم ( القبض ) والتى تسمى بالتكفير .
ويسمى التكفير إن عمر بن خطّاب هو الذي أحدثه كما جاء في جواهر الكلام يحكي عن عمر لما جيء بأُسارى العجم كفروا أمامه فسأل عن ذلك فأجابوه بأنا نستعمله خضوعاً وتواضعاً لملوكنا فاستحسن هو فعله مع الله تعالى في الصلاة وغفل عن قبح التشبيه بالمجوس في !!!!!
الشرع» ( الجواهر الكلام 11/19 ) ،
ولابد لهذه الحكاية المنقولة مع النظر إلى إنكار المالكيّة وجوبه بل وترى كراهيته في الفرائض ( المدونة الكبرى 1/76 ـ بداية المجتهد
لابن رشد 1/136 ـ البيان والتحصيل 1/394 ـ مرقاة المفاتيح للقاري 3/508 ـ المجموع شرح المهذب للنووي 3/313 ـ نيل الاوطار 2/186 ـ المغني 1/549 ـ المبسوط للسرخسي 1/23 ـ الفقه على المذاهب الأربعة 1/251 ) ، خصوصاً إنالشافعي وأبا حنيفة وسفيان وأحمد بن حنبل و أبا ثور وداود يذهبون إلى استحبابه لا وجوبه ، وحتّى أن الليث بن سعد كان يرى استحباب الاسبال ( فتح الباري شرح صحيح البخاري1/266 ) وعلى الأخص ذكر ابن أبي شيبة إن الحسن و المغيرة وابن الزبير وابن سيرين وابن المسيب وسعيد بن جبير والنخعي كانوا يرسلون أيديهم في الصلاة ولايضعون إحداهما على الأخرى بل كان بعضهم يمنع وينكر على فاعله ( المصنّف 1/343 ـ المجموع 3/311 ـ المغني 1/549 ـ الشرح الكبير 1/549 ـ عمدة القارئ

5/279 ) ومع هذا الاختلاف الواسع ، هل يعقل أن يكون من السنة ؟!!! ؛ فالإنصاف أن نحكم بأنه بدعة ابتدع في زمن عمر خصوصاً بالنظر إلى الروايات المذكورة في كتب الشيعة بان هذا كان من فعل المجوس وأهل الكتاب ( الكافي 3/299 ـ الوسائل 7/266 ـ دعائم الإسلام 1/159 ـ المستدرك 5/421) ولا يخفى على المتتبع أن(( دخول الفرس المجوس كاُسارى إلى المدينة واختلاطهم بالمسلمين كان على عهد عمر )) و تكون هذه البدعة قد حدثت في خلافته ولم يردعهم هو عن ذلك بل وعمل بها فأصبحت سنة متخذة ..

يبقى أن نفند الأحاديث التى رويتها :-
1- حديث سهل بن سعد

روى البخاري عن أبي حازم، عن سهل بن سعد، قال: «كان الناس يُؤمرون أن يضع الرجل اليد اليمنى على ذراعه اليسرى في الصلاة» قال أبو حازم: لا أعلمه إلاّ يَنمي ذلك إلى النبي ـ صلَّى الله عليه وآله وسلَّم ـ .(ابن حجر: فتح الباري في شرح صحيح البخاري: 2/224، باب وضع اليمنى على اليسرى;صحيح مسلم:2/13، باب وضع يده اليمنى على اليسرى; ورواه البيهقي في السنن الكبرى: 2/28، الحديث 3، باب وضع اليمنى على اليسرى في الصلاة. )

قال إسماعيل(المراد: إسماعيل بن أبي أويس شيخ البخاري كما جزم به الحميدي. لاحظ فتح الباري: 5/325.): يُنمى ذلك ولم يقل يَنمي.

والرواية متكفّلة لبيان كيفية القبض إلاّ أنّ الكلام في دلالته بعد تسليم سنده. ولا يدل عليه بوجهين:

أوّلاً: لو كان النبي الأكرم هو الآمر بالقبض فما

معنى قوله: «كان الناس يؤمرون»؟ أوَما كان الصحيح عندئذ أن يقول: كان النبي يأمر؟ أوليس هذا دليلاً على أنّ الحكم نجم بعد ارتحال النبي الأكرم حيث إنّ الخلفاء وأُمراءهم كانوا يأمرون الناس بالقبض بتخيّل أنّه أقرب للخشوع؟ ولأجله عقد البخاري بعده باباً باسم باب الخشوع. قال ابن حجر: الحكمة في هذه الهيئة أنّه صفة السائل الذليل، وهو أمنع عن العبث وأقرب إلى الخشوع، كان البخاري قد لاحظ ذلك وعقّبه بباب الخشوع.

وبعبارة أُخرى: انّ الأمر بالقبض دليل على أنّ الناس كانوا يصلّون على وجه السدْل في عصر النبي وشيئاً بعد عصره، ثمّ حدثت الفكرة فأمروا الناس به.

وثانياً: أنّ في ذيل السند ما يؤيد أنّه كان من عمل الآمرين، لا الرسول الأكرم نفسه حيث قال:

قال إسماعيل: «لا أعلمه إلاّ ينمى ذلك إلى النبي» بناءً على قراءة الفعل بصيغة المجهول.

ومعناه أنّه لا يعلم كونه أمراً مسنوناً في الصلاة غير أنَّه يُعزى وينسب إلى النبي، فيكون ما يرويه سهل به سعد مرفوعاً.

قال ابن حجر: ومن اصطلاح أهل الحديث إذا قال الراوي: ينميه، فمراده: يرفع ذلك إلى النبي.(المصدر نفسه: هامش رقم 1.)

هذا كلّه إذا قرأناه بصيغة المجهول، وأمّا إذا قرأناه بصيغة المعلوم، فمعناه أنّ سهلاً ينسب ذلك إلى النبي، فعلى فرض صحّة القراءة وخروجه بذلك من الإرسال والرفع، يكون قوله: «لا أعلمه إلاّ ...» معرباً عن ضعف العزو والنسبة، وأنّه سمعه عن رجل آخر ولم يسم.

قال ابن حجر في «فتح الباري»: هذا حديث تكلّم في رفعه، فقال الداني: هذا معلول لأنّه ظن من أبي حازم، وقيل بأنّه لو كان مرفوعاً لما احتاج إلى قوله: «لا أعلمه».(فتح الباري:4/126)

2- حديث وائل بن حجر

روى مسلم، عن وائل بن حجر: أنّه رأى النبي رفع يديه حين دخل في الصلاة كبّـر، ثم التحف بثوبه، ثم وضع يده اليمنى على اليسرى، فلمّـا أراد أن يركع أخرج يديه من الثوب، ثم رفعهما، ثم كبّـر فركع ....(مسلم: الصحيح: 1/13 ، الباب 5 من كتاب الصلاة، باب وضع يده اليمنى على اليسرى، وفي سند الحديث «همام» ولو كان المقصود، هو همام بن يحيى فقد قال ابن عمار فيه: كان يحيى القطّان لا يعبأ بـ «همام» وقال عمر بن شيبة: حدثنا عفان قال: كان يحيى بن سعيد يعترض على همام في كثير من حديثه. وقال أبو حاتم: ثقة في حفظه. لاحظ هدى الساري: 1/449.
وفيه أيضاً:محمد بن جحادة، وقد أشار النووي في شرحه على صحيح مسلم وقال فيه محمد بن جحادة وسكت.)

والاحتجاج بالحديث احتجاج بالفعل، ولا يحتج به إلاّ أن يعلم وجهه، وهو بعدُ غير معلوم، لأنّ ظاهر الحديث أنّ النبي جمع أطراف ثوبهِ فغطّى صدره به، ووضع يده اليمنى على اليسرى، وهل فعل ذلك لأجل كونه أمراً مسنوناً في الصلاة، أو فعله لئلاّ يسترخي الثوب بل يلصق الثوب بالبدن ويتّقي به ـ نفسه ـ عن البرد؟ والفعل أمر مجهول العنوان، فلا يكون حجّة إلاّ إذا علم أنّه فعله بما انّه فعل مسنون في الصلاة.

وهناك احتمال آخر وهو انّ عمل الرسول ـ صلَّى الله عليه وآله وسلَّم ـ كان للتحرز عن سدل الثوب في الصلاة.

أخرج الترمذي عن أبي هريرة قال: نهى رسول اللّه عن السدل في الصلاة . قال في اللسان: السدل هو اسبال الرجل ثوبه من غير أن يضم جانبيه بين يديه فإن ضمه فليس بسدل، وقد رويت الكراهة فيه عن النبي ـ صلَّى الله عليه وآله وسلَّم ـ .(سنن الترمذي:2/217، الحديث 378.)

إنّ النبيّ الأكرم صلّـى مع المهاجرين والأنصار أزيد من عشر سنوات، فلو كان ذلك ثابتاً من النبي لكثر النقل وذاع، ولما انحصر نقله بوائل بن حجر، مع ما في نقله من الاحتمالين.

3- حديث نافع عن ابن عمر

أخرج البيهقي بسنده عن عبد المجيد بن عبد العزيز بن أبي روادّ، عن أبيه، عن نافع، عن ابن عمر انّ النبي ـ صلَّى الله عليه وآله وسلَّم ـ قال: إنّا معاشر الأنبياء أُمرنا بثلاث: تعجيل الفطر، وتأخير السحور، ووضع اليد اليمنى على اليسرى.

هذا نفس الحديث الذي رواه محمد بن أبان الأنصاري عن عائشة. وليس محمد إبن حبان !!!!!

وقال البيهق: تفرّد به عبد المجيد، وإنّما يعرف بطلحة بن عمرو وليس بالقويّ.(سنن البيهقي:2/29.)

وعرفه الذهبي بأنّه صدوق مرجئي كأبيه.

وثّقه ابن معين، وقال أبو داود: ثقة داعية إلى الإرجاء.

وقال ابن حبان: يستحق الترك، منكر الحديث جداً، يقلب الأخبار، ويروي المناكير عن المشاهير.


قال أبو حاتم: ليس بالقوي، يكتب حديثه.

وقال الدارقطني: لا يحتجّ به ويعتبر به.

وقال أحمد بن أبي مريم عن ابن معين : ثقة يروي عن قوم ضعفاء.

وقال البخاري: كان الحميدي يتكلّم فيه وقال أيضاً في حديثه بعض الاختلاف ولا يعرف له خمسة أحاديث صحاح.(1. ميزان الاعتدال:2/648، برقم 5183. )

أما مسند أحمد فكان الحديث الذى رويته برقم 12671 هو :-
‏حدثنا ‏ ‏روح ‏ ‏حدثنا ‏ ‏حسين المعلم ‏ ‏عن ‏ ‏قتادة ‏ ‏عن ‏ ‏أنس بن مالك ‏
‏أن نبي الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قال والذي نفسي بيده ‏ ‏لا يؤمن عبد حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه من الخير

ولم يكن حديث القبض ؟؟؟
أرجوا مراجعة الحديث ووضع الوصلة له حتى نتمكن من مراجعته ( هذا إن كان الحديث صحيح ) .



ولنرى ماذكرته الفرق الإسلامية حول القبض ( التكفير ) والتسبيل :-

فقالت الحنفية: إنّ التكتّف مسنون وليس بواجب، والأفضل للرجل أن يضع باطن كفّه اليمنى على ظاهر كفّه اليسرى تحت سرّته، وللمرأة أن تضع يديها على صدرها.

وقالت الشافعية: يسنُّ للرجل والمرأة، والأفضل وضع باطن يمناه على ظهر يسراه تحت الصدر وفوق السرّة ممّا يلي الجانب الأيسر .


وقالت الحنابلة: إنّه سنّة، والأفضل أن يضع باطن يمناه على ظاهر يسراه، ويجعلها تحت السرة.

وشذّت عنهم المالكية فقالوا: يُندَب إسدالُ اليدين في الصلاة الفرض، وقالت جماعة أيضاً قبلهم، منهم: عبد اللّه بن الزبير، وسعيد بن المسيب، وسعيد بن جبير، وعطاء، وابن جريج، والنخعي، والحسن البصري، وابن سيرين، وجماعة من الفقهاء. وهو مذهب الليث بن سعد إلاّ انّه قال: إلاّ أن يطيل القيام فيعيا أي يتعب فله القبض.

والمنقول عن الإمام الأوزاعي التخيير بين القبض والسدل.(محمّد جواد مغنية: الفقه على المذاهب الخمسة: 110. )

وذهب محمد عابد مفتي المالكية بالديار الحجازية إلى أنّ السدل والقبض سنّتان من رسول اللّه وانّ المؤمن إذا طال عليه القيام وهو مسدل، قبض وقال بأنّ السدل

الخلاصة أن كل ما ذكرته حول أحاديث التكفير فى الصلاة لا يعتد بها لأنها إما ضعيفة أو أنها لم تخدم أهدافكم ...




أما الشعبى وما على شاكلته فإسمى لى بأن أقول لكم بأنكم تتبعون مخابيل فإذا كان المتكلم أحمق وضعيف العقل والنفس فأتمنى أن يكون المستمع لهم أعلى من ذلك ..



هداكم الله الى طريق مذهب الحق

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الكاشف هذا ما أريد انا اريد النقاش البناء الذي فيه الادب الجم .

يا ليت اخوانك ينتهجون منهجك .

وياليت انت تنتهج هذا المنهج ايضا


تحياتى للاخ الكاشف

السيد الحسن اسلوبك الاول ممتاز .
اما الثاني لا اعرف ما اغضبك .
.

السلام عليكم

بارك الله فيكم الاخ(السيد محسن والكاشف وبوحسين)على الردود الشافية .

الاخ قاهر المصادر التي ذكرها الاخوان كلها من السنة وهناك المزيد انشاء الله بس لا ترتجف ولا تخاف

اقتبـــــاس :

---------------------------------------------------------------------------------

الكاشف هذا ما أريد انا اريد النقاش البناء الذي فيه الادب الجم .

يا ليت اخوانك ينتهجون منهجك .

----------------------------------------------------------------------------------

لم نكن ننتظر رأيك حول أسلوب زميلنا الكاشف ... وهو بذاته لا نضن انه كان ينتظر تقييمك لأسلوبه فاسلوبه واضح وجميل ... ولكننا كنا ننتظر ردك على هذا الكلام فان لم يكن بجعبتك الرد الكافي والمقنع فلا ترد


فنون

الكاشف يستخدم الأدله على هواه ولا يأتي بها كما هي ولكن يزيد ويفسر من عنده ويضع التعليقات الخاظئة .

ذو الحدين : انا انتظرك انت بالذات هات ما عندك من الأدلة .



فنون انا وهم وضعنا مواضيع علميه انت تعلقين فقط ! فماذا قدمت لنا من مادة علميه!

و هل هذا الكلام منك يا قاهر الكفرة الا كلام انشائى ؟؟؟

من اين جاء السنه بها؟!

من اين جاء السنه بها؟!لعلها من المسيحية!

وربما عن الفراعنه!

الفراعنه!

وربما عن السومريين!

السومريين!

وربما عن الوثنية الافريقية!

الوثنيه الافريقيه